لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية
هذه القصه لا يفهما الا الفطن الذكى ،لانها تحمل معانى ليست بصوره مباشره ولكنها اتت على صوره كنايه
هى والله من كثرتها مش هاقدر اقولها ، لكن من اهمها ان كل شى فان ومتغير ولا يبقى على حال ثابت فى الدنيا ، 2/ ان كل واحد من هؤلاء قال ما يشغل باله ، فاذا كان منشغلا فى الطبخ مثلا سيقول ، انت كالفطيره ، ومن كان مشغولا باللعب قال انت مثل الكره ،ومن كان مشغولا بالدين يشبه القمر بشئ فى الدين لانه شغل باله وهكذا ،كما ذكر فى القصه
تعليق