إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(حكايات عمو محمود للأطفال)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: سلسلة قصص (حكايات عمو محمود للأطفال) الجزء الأول

    الله ماشاء الله اختى بارك الله فيكى لا تحرمينا كتاباتك
    وبارك الله فيك وفى الشيخ محمود المصرى
    وجزاكى الله خيرا ونفع بك
    [[ يا أيها الذِينَ آمنوا هل أَدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون * يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم ]] اللهم إرحم أبي .

    تعليق


    • رد: سلسلة قصص (حكايات عمو محمود للأطفال) الجزء الأول

      المشاركة الأصلية بواسطة اميرة باسلامى2 مشاهدة المشاركة
      الله ماشاء الله اختى بارك الله فيكى لا تحرمينا كتاباتك
      وبارك الله فيك وفى الشيخ محمود المصرى
      وجزاكى الله خيرا ونفع بك
      وفيكِ بارك الله أختي الكريمة وجزاكِ الله كل خير
      ورزقنا الصدق والإخلاص في القول والعمل
      ونفع بنا وبكم

      تعليق


      • رد: سلسلة قصص (حكايات عمو محمود للأطفال) الجزء الأول


        المراة التي دخلت النار في هرة ( قطة )

        كان ياما كان ... كان في بني اسرائيل امرأة قاسية القلب لا ترحم أي أحد حولها حتى ولو كان هرة ( قطة ) ضعيفة
        وفي يوم من الأيام خرجت هذه المرأة القاسية من بيتها لقضاء بعض حوائجها فوجدت هرة ضعيفة تسير في
        الطريق فأخذتها
        ووضعتها في البيت وأغلقت عليها الباب .
        ظنت الهرة في بداية الأمر أن المرأة سترحمها وتقدم لها الطعام والشراب وتتركها لتنام في هذا البيت الجميل
        .
        لكن الذي حدث أن المرأة حبست الهرة في البيت وتركتها بلا طعام
        ولا شراب
        .
        اشتد الجوع والعطش بتلك الهرة . فظلت تصرخ ليل نهار والمرأة تسمع صوتها ومع ذلك لم تستجب
        لنداء الهرة ولم ترحمها بان تأتي لها بالطعام والشراب أو أن تتركها
        لتبحث عن رزقها في مكان آخر
        .


        وبقي صوت الهرة يخفت حتى انقطع .. وماتت تلك الهرة في ذلك البيت بسبب قسوة هذه المرأة
        التي لم ترحم تلك الهرة المسكينة ... فأخبر النبي
        _ صل الله عليه وسلم _
        أن هذه المرأة دخلت النار بسبب ظلمها لتلك الهرة ولقد
        رأى الرسول _ صل الله عليه وسلم _ هذه الهرة وهي تهاجم تلك المرأة في النار فتحدث بها خدوشاً
        في وجهها وجسدها جزاءاً على ما صنعت بها في الدنيا
        .




        ونستفيد من هذه القصة
        1 . الرفق بالحيوانات وعدم القسوة على مخلوقات الله .
        2 . بيان عظم وزر الذين يعذبون الحيوان ويعتدون عليه بالضرب والقتل .
        3 . أن الإنسان يعذب في آخرته بمثل ما أساء به .

        تعليق


        • رد: سلسلة قصص (حكايات عمو محمود للأطفال) الجزء الأول

          مجموعة قصص رائعه
          بارك الله فيكِ ابنتى الغاليه
          وبارك لنا فى الشيخ محمود المصرى .

          (وَأُفَوِّضُ أَمْرِ‌ي إِلَى اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بَصِيرٌ‌ بِالْعِبَادِ )
          افضل موقع لحفظ والاستماع للقران الكريم
          ***}حــــــــــوار صريح جدا...{***
          مع المشرف العام للمنتدى

          تعليق


          • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

            جزاكم الله خيرا
            يا رب دبري لي ويسر لي وعلمني يا رب العالمين

            تعليق


            • رد: سلسلة قصص ( حكايات عمو محمود للأطفال )

              المشاركة الأصلية بواسطة dr_karmen مشاهدة المشاركة
              بارك الله فيك بنيتي
              وفى انتظار القصص كلها
              فالكتاب قيم والقصص به رائعة فعلا
              جزاك الله خيرا
              وجزى الله الشيخ محمود عننا خيرا
              ماشاء الله قصه جميله
              سبحان الله العبره بالخواتيم اسال الله ان يحسن ختامنا ويتوفنا على طاعه خالصه لوجهه الكريم
              وان يتوب على كل عصاة المسلمين

              تعليق


              • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                جزاكن الله خيرا يااخوات ورفع الله قدركن
                اللهم احسن خاتمتنا وتوفنا علي طاعتك؛
                اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدي.

                تعليق


                • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                  جزاكِ الله خيرا


                  تعليق


                  • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                    بارك الله فيكى وجزاكى خيرا اختاه
                    التعديل الأخير تم بواسطة الدره العصماء; الساعة 12-02-2013, 01:18 PM. سبب آخر: تمنع الوجوه التعبيريه فى الأقسام المختلطه.
                    عود لِسَانكَ أنْ يَقُول اللهُمَ إغفَر لِي♥
                    فَـإنّ للهَ سَاعاتُ لاَ يرد فيها سائلا♥

                    تعليق


                    • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                      جزاكِ الله خيرا أختى.
                      التعديل الأخير تم بواسطة الدره العصماء; الساعة 15-02-2013, 04:53 PM. سبب آخر: حذف كلمة ممنوعه فى الأقسام المختلطه .بوركتِ .

                      تعليق


                      • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                        جزاكم الله خيرًا

                        قصص رااائعة جدًا

                        لاتحرمونا جديدكم
                        نعم ، إنها الرغبة .. الرغبة التي حطمت ضخام العوائق


                        صدقة جارية للإخت هبة محمود رحمها الله

                        تعليق


                        • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                          جزاكم الله خيرا على هذا الجهد
                          وجزى شيخنا خير الجزاء على هذا العمل
                          متابعين بمشيئة الرحمن

                          تعليق


                          • رد: (حكايات عمو محمود للأطفال)

                            جزاكم الله كل خير
                            ربنا يجعلها في ميزان حسناتكم

                            تعليق


                            • رد: سلسلة قصص ( حكايات عمو محمود للأطفال )

                              [QUOTE=رسولي قدوتي وحبيبي;1060009517]


                              ** قصة الخشبة العجيبة **


                              كان ياما كان ... كان هناك تاجر أمين في بني إسرائيل حدث له ضائقة مالية واتاج لمن يقرضه مبلغاً من المال
                              ليشتري به بضائع من أجل التجارة .
                              فذهب إلى رجل من أصحاب الأموال الذين عرف عنهم أنهم يسلفون الناس فطلب منه أن يسلفه ألف دينار ... وهو مبلغ كبير جداً .
                              فطلب منه الرجل الذي سيقرضه إياه أن يأتي بالشهود الذين يشهدون أنه أخذ هذا المال .
                              فقال له : كفى بالله شهيداً .
                              فطلب منه صاحب المال أن يأتيه بكفيل يضمنه إذا عجز عن السداد
                              فقال له المقترض : كفى بالله وكيلا وكفيلا .
                              ولقد كان صاحل المال رجلاً صالحا فلم يراجع المقترض عندما قال له ذلك فأعطاه الألف دينار ورضي بالله شهيدا وكفيلا .
                              ومضى المقترض بالألف دينار بعد أن حدد له موعداً لسداد الدين .
                              أخذ التاجر المال وتوجه إلى البحر وركب السفينة وسافر ... وفي السفر كسب أموالاً كثيرة ... ثم وجد التاجر
                              أن الشهر الذي حدده قرب أن ينتهي ؛ لذا عليه أن يعود لبلده ويعطي المال لصاحبه
                              .
                              جهز التاجر المال وقرر العودة كي يعطي جاره ما أخذه من أموال .
                              وعندما وصل التجر لشاطئ البحر .. ظل يبحث عن سفينة فترة طويلة
                              ليعود بها إلى بلده .. لكنه لم يجد سفينة لأن الأمواج كانت عالية .
                              وقف التاجر على شاطئ البحر لا يدري ماذا يفعل ..
                              أخذ التاجر يفكر في ماذا يفعل .. وبينما هو يمشي على شاطئ البحر رأى خشبة تعوم فوق الماء فنظر التاجر للخشبة وظل يفكر حتى توصل للحل ..
                              أخذ التاجر الخشبة وثقب بها فتحة ، ثم وضع بداخلها المال الذي أخذه وبعث أيضاً
                              خطاباً لصاحبه يخبره فيه انه بعث إليه بالمال ... وأنه لم يستطع الرجوع عند النتهاء الشهر .
                              ثم اغلق التاجر الغطاء على المال والخطاب جيداً ، ثم ألقى الخشبة في الماء ودعا الله أن يجعل المال يصل لجاره
                              صاحب الألف دينار
                              .
                              حملت الأمواج الخشبة والتاجر واقف على الشاطئ ينظر إليها حتى اختفت من أمامه .
                              ولم يكن هذا الرجل غبياً ولا مخبولاً عندما وضع الألف دينار في الخشبة ولكنه أراد أن يرد المال لصاحبه في الموعد
                              المحدد ولم يجد سفينة يسافر بها إليه ففعل ما قدر على فعله ووكل أمره إلى الله وكان عنده يقين وثقة في الله
                              أن الله سيتولى حفظ هذه الخشبة حتى تصل بالألف دينار إلى صاحبها
                              .
                              وكان على الشاطئ الآخر صاحب المال قد خرج ينتظر قدوم صاحبه ليعطيه المال وبخاصة وأنه
                              كان في هذا الوقت في أشد الحاجة إلى ماله . وبعد طول انتظار علم أن صاحبه لن يأتي فقرر
                              أن يعود إلى منزله وفي تلك اللحظة نظر الرجل صاحب المال فرأى خشبة تعوم فوق الماء فنزل
                              وأخذها ليشعل فيها النار ليستدفئ بها هو وزوجته وأولاده
                              .
                              وكان من الممكن أن تغوص الخشبة أو تحملها الأمواج إلى مكان بعيد لكن الله قدر أن تصل إلى صاحب المال .
                              أخذ الرجل تلك الخشبة وذهب بها إلى البيت فلما كسرها وجد فيها المال والخطاب الذي كتبه له صاحبه .
                              فرح الرجل فرحاً شديداً وحمد الله على عودة ماله إليه .
                              أما الرجل المقترض فإنه خشي أن تكون الخشبة لم تصل لصاحب المال فأخذ ألف دينار أخرى
                              واستأجر سفينة في اليوم التالي وذهب إلى صاحب المال وشكره على ما فعله معه وأخرج له الألف دينار
                              فقال له صاحب المال : أمسك عليك مالك فقد وصلتني الخشبة بالأمس وفيها المال والخطاب الذي بعثته .
                              وهكذا حفظ الله تلك الخشبة ووصل المال لصاحبه .
                              ^^ ونستفيد من هذه القصة ^^
                              1 . أنه يجب علينا الوفاء بالوعد.
                              2 . أنه يجب علينا الثقة بالله دائماً وأن نتكل عليه في كل أمور حياتنا وأن
                              نستعين به دائماً.
                              3 . أن الأمانة واجب على كل إنسان وأنها صفة جميلة يجب أن نتحلى بها .

                              جزاكى الله خير الجزاء

                              تعليق


                              • رد: قصة عن ( حب الله )

                                [QUOTE=رسولي قدوتي وحبيبي;431201]


                                أهلا ومرحبا بكم
                                هذه قصة جديدة بعنوان :
                                (حكاية الطفلة هند )


                                كان يا ما كان... كان هناك طفلة صغيرة جميلة اسمها
                                هند... ذهبت في الصباح المبكر إلى مدرستها وهي
                                تلبس حجابها وفي يوم من الأيام عادت من المدرسة وعليها
                                سحابة حزن وكآبة وهم وغم ، فسألتها أمها عن سبب
                                ذلك فقالت – وهي من بيت محافظ -: إن مدرستي
                                هددتني إن جئت مرة أخرى بمثل هذه الملابس
                                الطويلة ، فقالت الأم :ولكنها الملابس التي يريدها
                                الله - جل وعلا – فقالت الطفلة : لكن المدرسة
                                لا تريدها ، فقالت الأم : المدرسة لا تريد ، والله
                                يريد ، فمن تطيعين إذن ؟ الله الذي خلقك
                                وصورك وأنعم عليك ، أم مخلوق لا يملك
                                ضرا ولا نفعا ، فقالت الطفلة بفطرتها السليمة :
                                لا ، بل أطيع الله وليكن ما يكون .
                                وفي اليوم الثاني لبست تلك الملابس وذهبت بها إلى
                                المدرسة ، ولما رأتها المعلمة انفجرت غاضبة ،
                                تؤنب تلك الفتاة التي تتحدى إرادتها ، ولا تستجيب
                                لمطالبها ولا تخاف من تهديدها ووعيدها...
                                أكثرت عليها من الكلام ، ولما زادت المعلمة من التأنيب
                                والتبكيت ،ثقل الأمر على الطفلة المسكينة البريئة ،
                                فانفجرت في بكاء عظيم شديد مرير أليم ،
                                أذهل المعلمة ، ثم كففت دموعها وقالت كلمة حق
                                تخرج من فمها كالقذيفة تقول : والله ما أدري من أطيع
                                أنت أم هو ؟ قالت المعلمة : ومن هو ؟ قالت : الله
                                رب العالمين الذي خلقني وخلقك ، وصورني وصورك ،
                                أأطيعك فألبس ما تريدين وأغضبه هو ، أم أطيعه
                                وأعصيك أنت ؟! ... لا... بل سأطيعه وليكن
                                ما يكون .
                                ذهلت المعلمة ودهشت ، هل هي تتكلم مع طفلة أم
                                مع راشدة ؟ ووقعت منها الكلمات موقعا عظيما بليغا
                                وسكتت عنها المعلمة ، وفي اليوم التالي استدعت المعلمة
                                أم البنت وقالت لها : لقد وعظتني ابنتك أعظم موعظة
                                سمعتها في حياتي ، لقد تبت إلى الله وأنبت إلى الله ،
                                فقد جعلت نفسي نداًّ لله حتى عرفتني ابنتك من أنا !
                                فجزاك الله من أم مربية خيرا .
                                فسبحان الله انظروا ثبات الابنة وتمسكها بدينها وحجابها
                                أدى إلى توبة المعلمة وقد يكون أدى إلى توبة من حولها
                                فيجب علينا أن نتمسك بديننا وبالحق وبحجابنا
                                مهما كانت الظروف .
                                جزاكى الله خيرا

                                تعليق

                                يعمل...
                                X