Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدعو الله أن تنفعكم كلماتي وتكون في ميزان حسناتي وحسناتكم
نتكلم بجد وبصراحة
إنتم ملتزمين ولا مش
الصراحة يارجال وأنتم رجال ولستم أشبال
الصراحة أن فيكم ملتزمين ومحبين للدين ويمنون التضحية بأنفسهم في سبيل الله وهم قليل حتى أكون صادق
والكثير :
من يلتصق بكم وليس منكم يتكلمون بإسم الإسلام ، ولحظات ويدخلون الياهو ويتكلمون بإسم الشيطان
هم كثير ليسوا ملتزمين ولا يحبون الدين
فقط يقولون دعونا نتفلسف على هؤلاء
يدخلون المواقع ويبحثون في جوجل عن موضوعات ويضعوها هنا وهناك ليظهروا بأنهم رجال ويغترون بذلك ويظنون أنهم رجال
تراهم من صغرهم يرتدون الجنس الضيق والبادي المجسم وشعورهم واقفة كالأقلام
هم عونا للمشركين وضعفاً للمسلمين
ومنا هنا رجال هم رجال وليسوا أشبال سنهم لا يتجاوز الخامسة عشر أقل بقليل او أكثر بقليل
هم رجال حملوا هم الدين تراهم يحبون الجلباب ويدعون ثم يدعون متى تكبر لحيتي لأكون مثل الرسول متى اكون خطيباً لأنفع المسلمين
يلتزمون الصلاة ويصلون الفجر جماعة
في رمضان هم صائمون عن الحرام هم مبتعدون يجتهدون ويجتهدون من أجل الجنة
هؤلاء بهم تكون النصرة ولو كانوا قليل
تذكروا يارجال كم كان عددنا في بدر وكما كان عدد المشركين
بل كما كان عددنا بمؤتة وماذا حدث ، نصر مبين
إنها العقيدة تنصرنا بنصر الله متى كانت فينا
ولكن العقيدة قبلها الجدية بمعنى
أن تكون جاد في إلتزام الصلاة في حفظ القرآن في طلب العلم في غرس العقيدة في الدين ككل وخاصة الدعوة فهي سبيل النصر خاصة بين المسلمين لبعدهم عن الدين
وأقول للرجال الذين لا ينتمون لكم ويريدون الجنة ممن إتبعوا الدنيا وقلدوا الغرب ماذا سيفعلون يوم لا ينفع مال ولا بنون ، عندما لا يكون هناك غرب عندما يكونوا عراة حفاة في يوم شديد الهول فيه تغتاظ جهنم من المفرطين
" تكاد تميز من الغيظ " ، فماذا سيفعلون نريد الجدية وليس التسلية والإستهتار نريد رجال وليس أطفال
وبذلك ننتصر
قال تعالى " ياأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم * والذين كفروا فتعساً لهم وأضل أعمالهم "
هذه هي الحقيقة لا نصر إلا بنصر دين الله في قلوبنا والجدية في تطبيقه على أرضه
أدعو الله أن أكون قد وفقت ويكون كلامي نافعاً لكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدعو الله أن تنفعكم كلماتي وتكون في ميزان حسناتي وحسناتكم
نتكلم بجد وبصراحة
إنتم ملتزمين ولا مش
الصراحة يارجال وأنتم رجال ولستم أشبال
الصراحة أن فيكم ملتزمين ومحبين للدين ويمنون التضحية بأنفسهم في سبيل الله وهم قليل حتى أكون صادق
والكثير :
من يلتصق بكم وليس منكم يتكلمون بإسم الإسلام ، ولحظات ويدخلون الياهو ويتكلمون بإسم الشيطان
هم كثير ليسوا ملتزمين ولا يحبون الدين
فقط يقولون دعونا نتفلسف على هؤلاء
يدخلون المواقع ويبحثون في جوجل عن موضوعات ويضعوها هنا وهناك ليظهروا بأنهم رجال ويغترون بذلك ويظنون أنهم رجال
تراهم من صغرهم يرتدون الجنس الضيق والبادي المجسم وشعورهم واقفة كالأقلام
هم عونا للمشركين وضعفاً للمسلمين
ومنا هنا رجال هم رجال وليسوا أشبال سنهم لا يتجاوز الخامسة عشر أقل بقليل او أكثر بقليل
هم رجال حملوا هم الدين تراهم يحبون الجلباب ويدعون ثم يدعون متى تكبر لحيتي لأكون مثل الرسول متى اكون خطيباً لأنفع المسلمين
يلتزمون الصلاة ويصلون الفجر جماعة
في رمضان هم صائمون عن الحرام هم مبتعدون يجتهدون ويجتهدون من أجل الجنة
هؤلاء بهم تكون النصرة ولو كانوا قليل
تذكروا يارجال كم كان عددنا في بدر وكما كان عدد المشركين
بل كما كان عددنا بمؤتة وماذا حدث ، نصر مبين
إنها العقيدة تنصرنا بنصر الله متى كانت فينا
ولكن العقيدة قبلها الجدية بمعنى
أن تكون جاد في إلتزام الصلاة في حفظ القرآن في طلب العلم في غرس العقيدة في الدين ككل وخاصة الدعوة فهي سبيل النصر خاصة بين المسلمين لبعدهم عن الدين
وأقول للرجال الذين لا ينتمون لكم ويريدون الجنة ممن إتبعوا الدنيا وقلدوا الغرب ماذا سيفعلون يوم لا ينفع مال ولا بنون ، عندما لا يكون هناك غرب عندما يكونوا عراة حفاة في يوم شديد الهول فيه تغتاظ جهنم من المفرطين
" تكاد تميز من الغيظ " ، فماذا سيفعلون نريد الجدية وليس التسلية والإستهتار نريد رجال وليس أطفال
وبذلك ننتصر
قال تعالى " ياأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم * والذين كفروا فتعساً لهم وأضل أعمالهم "
هذه هي الحقيقة لا نصر إلا بنصر دين الله في قلوبنا والجدية في تطبيقه على أرضه
أدعو الله أن أكون قد وفقت ويكون كلامي نافعاً لكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق