طالما هم بشر فليس لديھم
سوى ألسنتھم !
ولا يملگون نفعاً ولا ضراً
فلا تعط الأمر أگبر من حجمہ ة وتمتع بـ / الحيــاة
واعمل لأخرتك فخيرهآ هو الباق
وأدع دومآ بِسرك ، وأعمل بجوآرحك (( اللهم أبدل سيئاتي لـ حسنات ))
طالما هم بشر فليس لديھم سوى ألسنتھم ! ولا يملگون نفعاً ولا ضراً فلا تعط الأمر أگبر من حجمہ ة وتمتع بـ / الحيــاة واعمل لأخرتك فخيرهآ هو الباق وأدع دومآ بِسرك ، وأعمل بجوآرحك (( اللهم أبدل سيئاتي لـ حسنات ))
بوركتِ اضافة راائعة اختي
اتمنى زيارتك المملكة ثانية
زملوني دفئوني من شتاء انقذوني بُح صوتي حان موتي أينكم لا تسمعوني هل جهلتم أم بخلتم أم عميتم أن تروني ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا أخيتي
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
تأملي الأحوال التي تكوني فيها في غاية الذل والحاجة والفقر لله
فهي مفاتيح الخير فلايضيعها عليكِ الشيطان بالحزن والهم والاكتفاء بالشعور بالعجز والألم !
فمتى عرفنا عظمة الله ورحمته ولطفه وقدرته على كشف ما بنا من هم وضيق والم ،
عرفنا بمن نلتجئ ونلوذ كما علِمَ يعقوب عليه السلام عن ربه ماجعله يبث شكواه اليه وهو مطمئن لقضاءه (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله مالا تعلمون)
فهو الجبار الذي يجبر كسرك
والرحيم الذي تسعك رحمته
والحليم الذي يحلم عليك إن عصيتيه
والمجيب الذي يجيبك اذا سألتيه
والسميع الذي يسمعك إذا شكوتِ له
والغفور الذي يغفر ذنبك
والشكور الذي يقبل منك القليل ويضاعفه لك
والعليم الذي يعلم تفاصيل حالك
لاتقلقي
ولاتحزني
ولاتتألمي
مادمتِ تعلمين من هو (الله)
ووالله إنه لا يليق بعاقل أبداً أن يلهو ويلعب في هذه الدنيا ويعصي الله وأمامه مثل تلك الأهوال العظيمة، ووالله إنها لأكبر فرصة أن أمهلك الله وأبقاك حياً إلى
الآن وأعطاك فرصة للتوبة والإنابة والرجوع إليه فاحمد الله على ذلك ولا تضيع هذه الفرصة وتب إلى الله ما دمت في زمن المهلة قبل النقلة، وتذكر أولئك
الذين خرجوا من الدنيا ووالله لتخرجن أنت منها كما خرجوا، لكنك أنت الآن في دار العمل وتستطيع التوبة والعمل، وأما هم فحال الكثيرين منهم يتمنى الرجوع والتوبة ولسان حالهم يقول كما في قوله تعالى:
تعليق