إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

    محمد علي عثمان اول العالم في البرمجيات


    طالب مصري.. أول العالم في "البرمجيات"
    بيل جيتس يعلمه في أمريكا.. ويبلغه تقدير بوش

    فاز الطالب المصري محمد علي عثمان بالمركز الأول علي مستوي العالم في مسابقة تصميم المعلومات من خلال وادي السليكون بالولايات المتحدة الأمريكية.
    حصل الفائز المصري علي 85.2 درجة بينما حصل الأمريكي جين جيت علي المركز الثاني وحقق 85 درجة والاسترالية أوليفر أولبرايت علي المركز الثالث برصيد 76.2 درجة.

    كان محمد عثمان هو العربي الوحيد بين 20 متسابقاً شاركوا في المسابقة وهو طالب بالصف الأول الثانوي ويقيم بمركز قلين بمحافظة كفر الشيخ وعمره "15 عاما".


    قررت شركة ميكروسوفت العالمية في مجال البرمجيات أن تتحمل نفقات تعليم الطالب المصري بجامعة واشنطن لمدة 8 سنوات وإقامته بالولايات المتحدة الأمريكية.
    أشاد بيل جيتس صاحب الشركة بالفائز المصري الصغير ووصفه بأنه ماسة غالية في حقل الاليكترونيات مؤكدا أنه أرعب كل المصممين علي مستوي العالم وقال إنه أبلغه تقدير وتحية الرئيس الأمريكي جورج بوش
    التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 14-05-2009, 07:22 PM.

  • #2
    رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

    الفلكي الجزائري بوناطيرو: يخترع الساعة الكونية التي تستخدم خط مكه المدينة بدلاً من غرينتش







    دعا العالم الفلكي الجزائري لوط بوناطيرو إلى تطبيق خط مكة- المدينة بدلاً
    من خط غرينتش "الوهمي" معلماً زمنياً. وأكد أن خط مكة-المدينة أصح علمياً من غرينتش بناء على حسابات ودراسة حركة كل من القمر والشمس عبر قرن ونصف.


    وكشف بوناطيرو في مقابلة مع الجزيرة نت عن العديد من اختراعاته التي بهرت المهتمين في الداخل والخارج خاصة البنايات الإسلامية الذكية المضادة للكوارث الطبيعية والساعة الكونية التي تعمل بنظام الـ24 ساعة بدل الـ12 ساعة الحالية ويبدأ يومها من غروب الشمس وينتهي بغروب شمس اليوم التالي.

    تجدر الإشارة إلى أن بوناطيرو حائز على دكتوراه دولة في علم الفلك وتقنيات الفضاء ويعمل حالياً أستاذاً محاضراً بجامعة البليدة الجزائرية وباحثا في مركز أبحاث الفلك ببوزريعة، ومستشارا في وزارتي البيئة والتعليم العالي وله العديد من الاختراعات.

    وقال أيضاً: أعتبر وبكل تواضع أن اختراعي للساعة الكونية يمثل المرحلة التاريخية الثالثة في عمر أدوات قياس الزمن. هذه الساعة بها نظام 24 ساعة بدلا من 12 ساعة, تحترم الحركة الحقيقية للشمس وتعطينا مدة الشفق الأحمر بعد الغروب.

    ومن أهم ملامح الساعة الكونية أن اليوم يبدأ من غروب الشمس إلى غروب شمس اليوم التالي، بدلا من النظام الغربي المعمول به حاليا حيث يبدأ اليوم بعد منتصف الليل.

    ومن شأنها أن تتحول إلى بوصلة تحدد لنا الموقع اعتمادا على نظام الأقمار الصناعية وتعطينا معلومات فلكية مثل طول الليل والنهار، وموقع الشمس والقمر في الأبراج كما تحدد لنا الفصول.


    ----------------------------


    يذكر أنفكرته لاقت السخرية لدى الكثير من ‏‏المهتمين بعلوم الفلك والفضاء في البداية إلا أن اختراع الجزائري لوط ‏‏بوناطيرو الساعة الكونية يلقى اليوم المزيد من الاهتمام لدى العلماء والباحثين

    تعليق


    • #3
      رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

      شابان أردنيان يكتشفان 6 نظريات جديدة حيرت علماء الرياضيات



      نجح الشابان الأردنيان ثامر وراغب مصاروة في الحصول على لقب «أصغر عالمين في الشرق الأوسط»، وذلك بعد استنباطهما لـ6 نظريات مختلفة في الرياضيات لتحديد الأعداد الأولية وفرزها من خلال معادلة رياضية، ما يوفر الكثير من الوقت والجهد والمال، أهلت النظريات الستة الأخوان مصاروة للانضمام إلى جمعية منسا الدولية التي تضم في عضويتها أفذاذ من 100 بلد، لا يجمع بينهم سوى تفوقهم في مستوى الذكاء.

      وثامر وراغب مصاروة شابان في مقتبل العمر من محافظة الكرك الأردنية، وعلى رغم بساطة عيشهما وقلة الإمكانات وكثرة الصعوبات التي واجهتهما، استطاعا الوصول إلى غايتهما واثبات وجودهما بقوه بين العلماء والمخترعين. ويبلغ عمر ثامر 23 سنة، وهو خريج جامعه مؤتة، حيث درس علوم الرياضيات والإحصاء. ويعمل مدرساً لمادة الرياضيات التي يعشقها منذ الصغر. أما راغب الشقيق المساعد فيبلغ من العمر 24 سنة وهو خريج جامعة مؤتة أيضاً، حيث درس في كلية الاقتصاد. ويعمل راهناً في مؤسسة خاصة.

      وأكّد الشقيقان أن فكرة استنباط نظرية متطورة وسلسة في علم الرياضيات بدأت عندهما في عام 1999 عندما كان ثامر طالباً في الصف التاسع الأساسي وراغب طالباً في الصف العاشر الأساسي. وبيّنا أنهما كانا دائماً مرتبطين مع بعضهما في الاطلاع والبحث المستمر والإرادة القوية لاقتحام المجهول والغامض، وكذلك في حبهما الخوض في المسائل الصعبة غير المألوفة والتي يبتعد عنها الآخرون وبخاصة في علم الرياضيات، وراودهما دوماً حلم الوصول إلى اكتشاف ما يطور العلم ويخدم البشرية.

      وأشار الشقيقان أيضاً إلى أن شقيقهما الأكبر زياد الذي درس الرياضيات أيضاً هو من قام بطرح هذه المسألة عليهما، ولطالما ردّد أمامهما أن التوصّل إلى معادلة تصف العلاقة بين الأعداد الأولية بحيث تسمح بتحديد تلك الأعداد وفرزها، يفتح ثغره في جدار مصمت في عالم الرياضيات ويطور العلوم عموماً.

      وأضاف الشقيقان أن التوصل إلى جزء بسيط من هذا الاكتشاف حدث في وقت مبكر نسبياً، أي عندما كان ثامر طالباً في الصف الأول الثانوي العلمي. وتنبّه هو وأخوه إلى أهمية ما اكتُشف، وأصبحا أكثر تركيزاً على اكتمال الصورة النهائية لتلك العلاقة، حتى يصبح هذا الاكتشــاف ذا وزن كبير في الرياضــيات.

      وبعد ست سنوات من البحث والدراسات الجادة، حقّق الشقيقان ما ثابرا لأجله واكتشفا النظرية التي طالما راوغت علماء الرياضيات. ولذا، أبدى كثير من هؤلاء العلماء اهتماماً بما توصل إليه الأخوان مصاروة، ووقفوا بتواضع أمام قوة براهينه.

      ووصف الشقيقان النظرية المكتشفة بأنها مرتبطة بمقولات عالم الرياضيات الألماني درشليت ونظرياته في المتواليات الحسابية، التي برهنها في عام 1837، والتي تصف الأعداد الأولية والمؤلّفة في تتابعها اللانهائي نظرياً. وفي المقابل، فإن تلك النظرية لم تقدم طريقه تبيّن فيها متى يكون العدد أولياً ومــتى يكون مؤلّفاً. وقد اســتطاع الإخـوان مـصاروة إنجاز هذه الــحلقة الـتي تـُكمل الـبناء الـنظري الســابق عليها.

      وعرض الشقيقان اكتشافهما على مجموعة من أساتذة قسم الرياضيات والإحصاء في جامعتي مؤتة والأردنية، فأبدى هؤلاء انبهاراً من هذا الإبداع العلمي بوصفه تقدماً لافتاً في الرياضيات ويحتاج إلى متخصصين وخبراء في مجال نظرية الأعداد في العالم الغربي. وتجدر الإشارة إلى قلّة المتخصّصين بتلك النظرية أردنياً وعربياً. وأشار الشقيقان إلى أن الدكتور هارون الربضي أستاذ الرياضيات في الجامعة الأردنية، أكد أن ما توصلا إليه يمثّل اكتشافاً كبيراً، كما أنه يتصل مباشرة بالمعلوماتية وعلوم الكومبيوتر. ودعم الربضي ما ذهب إليه بآراء من خبراء واختصاصيّين في «رابطة علماء الرياضيات في الولايات المتحدة» الذين تواصل معهم عبر الانترنت.

      وعن فوائد واستعمالات هذه النظرية، عدّد ثامر وراغب فوائدها، مع التركيز على النقاط الآتية:

      - تساعد هذه النظرية في تحديث عمليات البرمجة الحاسوبية المستخدمة في أنظمة العدّ والشفرات الرقمية.

      - يساهــم الاكتشـاف في زيــادة سرعة الاتصالات العسكرية والدولية وسريتها، بفضل تسهيله استخدام الأعداد الأولية.

      - تدعم النظرية استراتيجيات الأمن القومي من خلال تيسير استخدام الرموز السرية، مع العلم أن أفضل الرموز السرية يرتكز حالياً إلى صيغة تستخدم عددين أوليين لأنه لا يمكن إعطاء الرقمين من دون المخاطرة بانكشاف الترميز.
      طموحات متنوعة


      يطمح ثامر مصاروة لأن يكون أحد العلماء البارزين في علم الرياضيات العددية في هذا القرن. ولم يقلّل من دور الأسرة في دعمه وتوفيرها السبل لتحقيق ما يصبو اليه. وأضاف بأن النشاط الإبداعي يرتبط باندفاع قوي للإنجاز والعمل، "عندما يبدع الإنسان فإن هذا يكون نتاج جهد ناشط وعمليات تركيز ودراسة وبحث وتحر لأن الإبداع لا يأتي صدفة بل بالتصميم والإرادة والمبادرة والبحث العلمي".

      في السياق عينه، ذهب راغب إلى القول بأن ما يحبط المبدع هو ما يواجهه من رفض اجتماعي وضغوط شديدة، وعدم التقدير من البعض والإهمال وفي بعض الأحيان السخرية والاستهزاء. ورأى أن ذلك كله يضع تعتيماً كثيفاً على العمل الإبداعي.

      وأوضح الشقيقان أنهما واجها صعوبات عدّة، إضافة إلى عدم التقدير والإهمال من بعض الأساتذة أثناء دراستهما، وكذلك الحال خلال خوضهما في الأبحاث النظرية التي أوصلتهما إلى اكتشافهما.

      وشـــدّد الشقيقان على أهمية الاستثمار في الطاقـات الشابة ومتابعتها ودعمها، واعتبرا ذلك من الأمور المهمة التـــي تساهم في تطـــور المجتمع وتنمية الثروات الوطنية والوصول إلى الازدهار.

      وأكّدا أيضاً انه لكي يصل الإنسان إلى مركز المبدع وموقع العبقرية «هناك تكاليف نفسية وصحية وضغوط مادية وهذه الأمور تخلق عقبة أمام المبدع وتؤخر عمله... ولهذا فالمبدع يحتاج دائماً إلى من يدعمه ويحتضنه ليوصله إلى بر الأمان ويشجعه على المزيد من الإبداع والعطاء؛ عوضاً عن إحباطه وإعطائه الإحساس بالقلق».

      وأعرب ثامر عن قناعته بان الاكتشاف لا يزال في يد جهات متخصصة، إضافة إلى خبراء في الجامعات الأردنية و «مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير» وذلك سعياً إلى الاستفادة من تطبيقاته في أنظمة البرمجة الحاسوبية والشفرات والرموز السرية.

      وبيّن أن المرحلة التالية تتضمن التقدّم لتسجيل براءة اختراع لان هذه الخطوة تتطلب أن يُطبّق الاختراع كشرط لنيل تلك البراءة.

      وكشف ثامر أيضاً عن وجود 6 نظريات جديدة تحت البحث والدراسة وسيتم الإعلان عنها ونشرها فور الانتهاء من صوغ براهينها.

      ماشاء الله عليهم ربنا يحفظهم


      انتظروا المزيد
      التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 14-05-2009, 07:23 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

        ما رايك يا دكتورة

        عجبك الموضوع

        تعليق


        • #5
          رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

          ماشاء الله اللهم بارك
          جزاك الله خيرا يا بني
          الأعمال متميزة
          نسأل الله أن يوفقهم لخدمة الإسلام ورفع راية الدين
          وقد حذفت صورهم لانها صور ذوات أرواح يا بني
          بارك الله فيكم
          اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

          الحمد
          لله الذي تتم بفضله الصالحات

          تعليق


          • #6
            رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

            ما شاء الله
            جزاكم الله خيرا
            بارك الله فيك اخى الحبيب فلسطينى
            نفع الله بك اخى الحبيب
            اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

            تعليق


            • #7
              رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

              جزاكم الله خيرا



              تعليق


              • #8
                رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم



                ابتكر الباحث الجزائري عبدالكريم عقابي الأستاذ بجامعة "نيس" الفرنسية جهازا يساعد علماء الفلك على فهم وقراءة جيدة للمعلومات المتعلقة بالأجرام السماوية، من خلال إعطاء صور واضحة وصحيحة عنها، خلافًا لما كان معمولاً به في السابق.

                اشترك في التوصل إلى الاختراع الذي سمي بـ(GENERALIZED SEEING (MONITOr ثلاثة باحثين فرنسيين وآخر روسي، وأكد عقابي أنه سيقوم بتجربة ذلك الجهاز بصفة رسمية وفعالة خلال هذه السنة بالقطب المتجمد الجنوبي الذي يعكف به حاليًا باحثو الجامعة الفرنسية على بناء محطة مختصة بعلم الفلك لإجراء بحوث بهذا المجال، مشيرًا إلى أنها ستكون المرة الثانية التي يصل فيها إلى هذا القطب.

                ووصف الباحث الجزائري الرحلة الأولى التي قام بها إلى القطب في ديسمبر الماضي بالمفيدة والإيجابية، فقد سمحت له - كأول جزائري وعربي وإفريقي- بالوقوف عن كثب على حقائق القطب الجنوبي، الذي تنخفض فيه الحرارة إلى أربعين درجة تحت الصفر، رغم أن الشمس تظل معلقة في كبد السماء طيلة 24 ساعة يوميًا.

                وأكد الباحث أنه سيستخدم في المهمة القادمة، إلى جانب الجهاز السابق، جهازًا جزائريًا اخترعه يقوم بدراسة دقيقة ومعمقة لقطر الشمس، ويسهل عملية الحصول على معلومات وافية عن هذا النجم العجيب. وأشار الباحث الجزائري إلى أن اختيار هذه النقطة القصية من الكرة الأرضية مكانًا لبحث وتجريب هذين الجهازين تفرضه الرغبة في الوصول إلى مراحل متقدمة من البحوث حول علم الفلك، بصفة عامة، خصوصًا أن الشمس تظل مشرقة على مدار 24 ساعة خلال ستة أشهر.

                بارك الله في الجزائر وأهلها


                وإلى اللقاء مع عالم مسلم أخر بإذن الله......

                تعليق


                • #9
                  رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

                  الطائرة الشراعية" ابتكار مذهل يحمي الركاب أثناء الحوادث



                  تمكن المخترع الجزائري رشيد توفيق من الحصول على براءة اختراع من المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية عن اختراعه طائرة شبه شراعية للنجدة، بغرض الحفاظ على أرواح المسافرين حال وقوع أي عطل بالطائرة، ويهدف الاختراع إلى إبعاد الركاب عن خزان الوقود أثناء وقوع عطل أو حادث بالطائرة يُفقد طاقمها التحكم بها إضافة إلى التخلص من الجزء الأكثر ثقلا وهذا ما يزيد في نجاة نسبة أكبر للركاب إلى جانب إمكانية تفجير خزان الوقود جوا لتفادي سقوطه على الأماكن المأهولة.

                  يقول توفيق: "طائرة النجدة التي نلت عليه براءة اختراع هي طائرة شبه شراعية تحوي جميع أماكن الركاب من كابينة القيادة إلى مؤخرة الطائرة، ولكنها تتجزأ إلى قسمين أثناء حدوث أعطال وهي في الهواء، ونحن نعرف أن طائرة المسافرين العادية تكون محركاتها النفاثة مثبتة على الجناحين الأماميين وتستنجد بطائرة النجدة أثناء وقوع عطل أو حادث بالطائرة يفقد طاقمها التحكم بها، ولكن الطائرة الجديدة يمكن أن تنفصل بها طائرة النجدة عن بقية الطائرة (أي خزان الوقود مكان الأمتعة إلى جانب الجناحين الأماميين بمحركاتها النفاثة ولقد سميت هذا الجزء من الطائرة بالطائرة الأم) وبعد الانفصال تصبح طائرة النجدة أقل وزنا إلى جانب ابتعادها عن خزان الوقود الذي يمثل الخطر الأكبر على الركاب حال وقوع الأعطال، وبإضافة التعديلات المطلوبة يمكن لطائرة النجدة أن تحط بسلام هي ومن بداخلها".



                  ويضيف المخترع الجزائري: "وبهذه الإضافات نكون حصلنا على طائرة مركبة من قسمين قابلان للانفصال أولهما يضم جميع أماكن الركاب من غرفة القيادة إلى الأجنحة الخلفية وقسم يضم خزان الوقود، الجناحان الأماميان بالمحركات النفاثة ، مكان الأمتعة".

                  أما التقنيات التي أضافها المخترع على الطائرة العادية فهي 1- سكك وقضبان التثبيت 2- جناحان متحركان 3- مظلتان واحدة للسحب والثانية مركزية 4- بالونات الاصطدام.

                  وأشار المخترع إلى أن النقطة المهمة في هذا الاختراع هي طريقة الانفصال حيث تفصل الطائرة أفقيا إلى قسمين ويثبتان فيما بينهما بثمانية سكك أربعة منها مثبتة على طائرة النجدة والأربعة الأخرى على الطائرة الأم ويمكن لسكك طائرة النجدة أن تنزلق على سكك الطائرة الأم سواء إلى الأمام أو إلى الخلف ولمنع انزلاقهم يتم تثبيتهم بطرفي قضيبين من الحديد المتين ويوصلان بالطرفين الأخريين بآلة لسحبهما عند إعطاء الأمر، كذلك إضافة مضلتان للسحب، الأولى بمؤخرة طائرة النجدة والثانية بمؤخرة الطائرة الأم.

                  أضاف المخترع أيضا مظلة رئيسية بأعلى طائرة النجدة تستعمل للتقليل من شدة الاصطدام بالسطح )، وبالونات للاصطدام تزود بها قاعدة طائرة النجدة، وهي من شأنها أن تخفف من شدة الاصطدام بالسطح إلى جانب منع غرقها أثناء وقوعها في البحر، كما أضاف جناحان متحركان يستعملان لتوازن أدق ولاجتناب السقوط العمودي لطائرة النجد
                  ونلتقى مع مخترع مسلم اخر ان شاء الله ...

                  تعليق


                  • #10
                    رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

                    تمكن المخترع الليبي أسامه داوود حامد عبد الرازق العشيبي من اختراع جهاز يحمل الألواح التي تنتج الطاقة الكهربائية من أشعة الشمس ويدور بها باتجاهها، مع شروقها وغروبها، ونال عن اختراعه الذي أطلق عليه "دوار الشمس" براءة من مركز البحوث الصناعية بتاجوراء.

                    و"دوار الشمس" له العديد من المميزات كما ذكر العشيبي فهو يعمل على طاقة كهربائية لا تتجاوز V 12 فولت، كما أنه يجعل اللوح الشمسي متعامد مع الشمس 90 درجة، يوفر "دوار الشمس" أيضا إمكانية التحكم في زاوية الميل بالنسبة لسطح اللوح الشمسي، ويتيح توفير طاقه ثابتة طوال النهار، ويقلل من المساحة السطحية للوح الشمسي ومن ثم يقلل التكلفة الاقتصادية.



                    يقول العشيبي: "دوار الشمس جاء نتاج عددا كبيرا من الاختبارات، حتى وصل إلى شكله النهائي والذي نلت بموجبه براءة اختراع من مركز البحوث الصناعية الليبي، هدفت به أن يستخدم في المختبرات الطبية الكبيرة، تتركز الفكرة الأساسية على الجهاز في أنه يحمل الألواح الشمسية ويدور مع حركة الشمس الظاهرية من شروق الشمس وهو يتتبع حركتها إلى الغروب وبعد ذلك يعود في الاتجاه المعاكس للاستعداد لليوم التالي بشكل أوتوماتيكي، وبدون تدخل الإنسان في عمل هذا الجهاز".

                    الجدير بالذكر أن المخترع أسامة العشيبي له العديد من الاختراعات الأخرى ذات الجدوى الاقتصادية الكبيرة نال عنها عدد من الجوائز، والمخترع يحمل شهادة دبلوم عالي تكييف وتبريد من المعهد العالي سوكنه (الأول على الدفعة) 1998م، ثم نال شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكة من جامعة جامعه البطنان أهليه طبرق(الأول على الدفعة)2006م.

                    لم يكتفي العشيبي بهذه الشهادات فقط وإنما اجتاز عددا من الدورات التدريبية منها دورة في ألمانيا في مجال التبريد والتكييف، وأخرى في الجماهيرية الليبية في شركة فايس الألمانية في مجال التبريد والتكييف أيضا، وثالثة في الجماهيرية مع شركة U.M.G للمعدات الطبية مركز الطبي.

                    شارك المخترع في عددا من المؤتمرات العلمية والمعارض منها: المؤتمر والمعرض العلمي المتوسطي الأول في جمهورية الجزائر عام 2000 ونال فيه درع المعرض و شهادة استحقاق وتقدير، أما المعرض والمؤتمر العلمي الأول للعلماء الشباب في ليبيا عام 2003، فكان ترتيبه الثالث ونال درع المعرض من الدرجة الأولى وشهادة استحقاق وتقدير

                    شارك الشعيبي أيضا في المعرض العلمي الأول لشباب دول اتحاد المغرب العربي إبداع 2007، وفي نفس العام نال ميدالية من الجمعية التونسية للشباب والعلم لمساهماته، وشارك في المعرض العلمي للإبداع والاختراع في السودان عام2007 ونال الميدالية الذهبية ودرع المعرض وشهادة تقدير، وأخيرا شارك العشيبي في المعرض العلمي الدولي الثاني للاختراعات في الشرق الأوسط الذي أقيم في الكويت 2008 ونال ميداليتين أحدهما فضية والأخرى برونزية.

                    وإلى اللقاء مع عالم مسلم جديد ,,,,,,,,,,,

                    تعليق


                    • #11
                      رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم


                      ماشاء الله
                      جزاك الله خيرا يابني
                      بارك الله فيك
                      اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

                      الحمد
                      لله الذي تتم بفضله الصالحات

                      تعليق


                      • #12
                        رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

                        السلام عليكم و رحمة الله ..


                        مواد بناء جديدة تتحدى الكوارث


                        عالم الفلك لوط بوناطيرو

                        أعلن عالم الفلك لوط بوناطيرو عن اختراعه نمط بناء جديد قادر على التصدي للزلازل، والاختراع خاص بمواد بناء قادرة على امتصاص الصدمات التي تتسبب فيها مختلف الكوارث الطبيعية بدءا بالزلازل إلى الفيضانات فالحرائق وما إليها مما يهدد المباني السكنية والمرافق العمومية.

                        وضع وبوناطيرو -أشهر علماء الفلك والفيزياء الفلكية في الجزائر- اللمسات الأخيرة على الاختراع، مشيراً إلى أن نمط البناء الجديد سيقلص بشكل غير مسبوق الخسائر الناجمة عن الكوارث الطبيعية المختلفة سواء تعلق الأمر بالأرواح البشرية أو الممتلكات.

                        يقول بوناطيرو: "طورت مشاريع لإنجاز بنايات إسلامية ذكية مضادة لكل الكوارث الطبيعية، لأنها تستجيب لمقاييس البيئة، تعتمد أساساً على الشكل، معززا المشروع باقتراح مواد بناء جديدة لرفع عنصر الأمان والسلامة. والتي تم تجربتها في كندا وأثمرت عن نتائج جدّ مشجعة".

                        وأضاف: "تعتمد هذه البنايات على طريقة جديدة في تشييدها، فبعد أن نقوم ببناء جدارين لكل حائط، نضع عازل بلاستكي بينهما، بهدف الحفاظ أولاً على درجة الحرارة الداخلية، ما يجنبنا الإفراط في استعمال الطاقة، فمثلاً إذا شبّ حريق في شقة، يتم التحكم فيه بسرعة، لأن العازل البلاستكي والجدارين يجعلان الالتهاب بطيء".

                        وأشار العالم الجزائري أنه قام بإدخال عنصر الثقل، فالأشكال الدائرية والمتوازية تساعد على توزيع الكتلة، وهذا ما استخلصه بوناطيرو من طريقة بناء المساجد، فمهما كانت قوة الزلزال فإن شكل البناء يُعطّل من مفعوله أضراره.

                        أما فيما يخص الفيضانات فيقول: "اقترحنا بنايات على شكل طائرات تجعل الماء يدور حولها دون أن يحدث أي ضرر، وأخيراً أضفنا عمود حديدي يمتد من فوق البناية إلى قاعدتها للحماية من خواطر "الصاعقة"، إذ يعمل العمود على امتصاص الشحنة الكهربائية التي تُحدث أحياناً أضراراً بليغة تصل إلى حد وفاة الأشخاص".

                        ويؤكد عالم الفلك الجزائري أن ما دعاه إلى التفكير في ابتكاره كثرة الزلازل والبراكين التي ستكثر في الفترات القادمة لسببين أحدهما طبيعي والثاني بفعل الإنسان.

                        ويقول في هذا الصدد: "الشمس لها دورات وأهمها دورة 11 سنة، وحين تكون في الذروة، تكثر الزلازل والكوارث، والتغيرات الجوية، لتنخفض تدريجياً إلى غاية اكتمال الدورة، وهي دورة فلكية عادية".

                        "أما العامل الثاني: فهو من صُنع يد الإنسان، بسبب التلوث، وقد لا تصدقون إن قلنا لكم أن المصانع وحدها تخلف حوالي 7 مليارات طن من أوكسيد الكربون، أي ما يمثل 80٪ من المجموع، بإضافة نسبة 20٪ التي تشمل عوامل النبات والبراكين. فتصوروا التكاثف المستمر لغاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يؤدي بصفة مباشرة إلى تقليص طبقة الأوزون التي ينجرّ عنها الارتفاع الشديد للحرارة، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى ذوبان الثلوج في القطبين الشمالي والجنوبي وغرق أجزاء من اليابسة".

                        وبوناطيرو يعتبر أول عربي يحصل على المرتبة الأولى في الاختراعات الجديدة، بعد أن كشف عن آخر اختراعاته في لندن، ومنها "الساعة الكونية" التي تجمع وظائف خمسة أنواع من الساعات، وكان ذلك سنة 2000. ليعود الدكتور إلى الواجهة بعد ست سنوات من البحوث المعمّقة، باختراعه لنظام بنايات إسلامية ذكية تقاوم كل الكوارث الطبيعية المحتملة (زلازل، فيضانات، أعاصير.. إلخ)، ونظير هذا الاختراع حصد الباحث الجزائري لوط بوناطيرو أربع تكريمات: اثنتان في لندن من طرف مؤسسة المتبرعين، في شهر أكتوبر 2006، ثم تلاه تكريم بروكسل دائماً لنفس الاختراع. أما عربياً، فلقد كانت الإمارات العربية السبّاقة لتكريمه في أبوظبي شهر ديسمبر 2006، هذا بالإضافة للعديد من الجوائز التي تلقاها عبر مختلف ولايات الوطن.
                        التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-05-2009, 04:41 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

                          25 اختراعا يقدمها مخترع مغربي عمره 24 عاما فقط


                          رغم أن عمره لم يتجاوز الـ24 ربيعا إلى أن المخترع المغربي عبد الله محمد شقرون مزداد بلغت 25 اختراعا مختلفا تنوعت ما بين اختراعات خاصة بميكانيكا السيارات إلى اختراعات أخرى عسكرية والطبية، ورغم أن اختراعاته كلها نالت إعجاب المتخصصين إلا أنه لم يجد من يقدر ويحتضن موهبته واختراعاته التي نال عليها العديد من الجوائز في المحافل المحلية والدولية، يروي المخترع قصته في السطور التالية..

                          بتاريخ 5غشت 1984 بمدينة تطوان -المملكة المغربية- ولدت وسط أسرة ميسورة الحال مكونة من أب عامل بهولندا وأم ربة بيت وأربعة أخوات، اهتم والدي منذ صغري بتعليمي القرآن الكريم لذلك ألحقني بكتاب وكان هذا بمثابة وضع الركيزة الأساسية لي، بعدها التحقت الروضة ثم المدرسة، وكنت مجتهدا في الدراسة حتى السنة التاسعة إعدادي التي رسبت فيها- كان عمري حينها 15 سنة".

                          لم يكن رسوب شقرون نقطة يأس أبدا، بل كانت نقطة الانطلاقة له، إذ عمد إلى رسم الخطوط العريضة التي ستسير عليها حياته العملية والعلمية، وكما تقول الحكمة "رب ضارة نافعة"، وهذه الحكمة هي التي آمن بها في فترة كبوته، ويقول عن هذا الحدث:

                          "كان هذا الرسوب صدمة لي ولأسرتي، ولكني استغللتها لصالحي بأن جلست مع نفسي وبرمجت رسالتي في الحياة وكتبتها وبدأت بتطبيقها بأن كررت تلك السنة الدراسية ونجحت فيها ودخلت التكوين المهني شعبة ميكانيك السيارات رغم امكانية اكمال الدراسة وفي بداية التكوين - السنة الاولى - بدا تفوقي بشكل ملحوظ وكان ذلك بسبب انتهاجي لمنهاج التعلم إلى جانب منهاج التعليم المتبع في المؤسسة التكوينية بحيث درست محرك السيارات بأنواه دراسة معمقة وبعده درست محركات الطائرات ومن ثم محركات البواخر وكانت نتيجة هذا الجهد اختراعي للمحرك الدوار المدور مربع في شهر مايو 2002 وفي السنة الثانية كان استادنا يكلفني بتعليم زملائي في أغلب الحصص".

                          يتابع عبدالله شقرون: "وبعد إكمالي الدراسة بدأت العمل في إحدى ورشات ميكانيك السيارات وفي 9 ديسمبر 2004 قدمت طلب الحصول على براءة الاختراع وحصلت عليها في مارس 2005 وصنفت كأصغر مخترع يقدم اختراعا بذلك الحجم التكنولوجي -المحرك الدوار المدور مربع- وبعد ذلك أجريت بحثا دوليا حوله بمدينة لاهاي -هولندا- وكان الرد إيجابيا بعدم وجود المثيل المطابق".

                          "كانت مفاجئتي لا توصف حين وجدت أن أغلب تلك النتائج المرفقة بالرد مصدرها الولايات المتحدة وبعد هذا عرضت الاختراع على الأساتذة والمختصين في المجال التكنولوجي داخل المغرب وخارجه وكان إعجابهم كبيرا جدا ولكن وبعد أن تم عرضه على وزير الصناعة بالمغرب قال لي إن المغرب لا يزال بعيدا جدا عن مستوى هدا الاختراع".

                          "حينها أحسست أنني أدور في دائرة مغلقة، لذلك اتجهت إلى التفكير في اختراع شيئا أبسط، وبالفعل نجحت في اختراع جهازا أوتوماتيكيا لتنظيف زجاج العمارات الزجاجية بدون أي مجهود بشري ويصلح أيضا للسيارات والحافلات بحيث ينظف زجاجهما بنسبة مئة بالمئة وبعد مشاركتي به في مسابقة للمبتكرين تجرى بالمغرب حصلت على الميدالية الذهبية من الناحية التقنية والفنية ولكن قالوا لي أنه لا يصلح بالمغرب لعدم وجود العمارات الزجاجية".

                          الردود القاسية للمخترع عبدالله شقرون جعلته يغير مجال اختراعاته كليا، ولجأ إلى التفكير في المجال الحربي وهذا ما تم بالفعل، ويوضح ذلك المخترع بقوله:

                          "هداني تفكيري إلى اللجوء إلى المجال الحربي وهذا ما حدث بالفعل في بداية عام 2004، ونجحت في اختراع بعض الأسلحة المتطورة تكنولوجيا، وكانت نتيجة هذا أن عرضت علي أكاديمية الخوارزمي الدولية بطهران عن طريق مديرها ان التحق للدراسة بها مجانا ولكن لم يكتب لي ذلك كما أن الدكتور زغلول النجار نصحني بالتواصل مع القوات المسلحة المصرية".

                          يتابع شقرون: "حتى هذه الساعة التي أكتب فيها رسالتي وصل عدد اختراعاتي لأكثر من 25 اختراعا أغلبها في المجال الحربي وحاليا أنا بصدد اختراع آلة لتنظيف جهاز الفحص الداخلي للجهاز الهضمي بنسبة مئة بالمئة وفي زمن أقل من 10 دقائق".

                          وإلى اللقاء مع موهبة مسلمة جديدة .........
                          التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-05-2009, 04:41 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            رد: كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم

                            فريق بحثي كويتي يكتشف طفرة جينية لتخثر الدم




                            أعلن باحثان من جامعة الكويت عن اكتشافهما لطفرة جينية، قد تكون مسئولة عن، حدوث التجلطات الدموية الرئوية ، وقاما بتسجيلها في بنك الجينات الدولي تحت اسم "العامل الخامس كويت" ورقم تسجيل AY881018، وتم نشره في مجلة "المبادئ والممارسات الطبية" التي تصدر عن كلية الطب بجامعة الكويت.

                            ووصف الباحثان محرز جضعون وعلي دشتي قسم المختبرات الطبية في كلية العلوم الطبية المساعدة في جامعة الكويت هذه الطفرة بأنها تصيب عامل التخثر الخامس وهو عبارة عن بروتين طبيعي يفرزه الكبد للمساعدة على عملية تخثر الدم في حال حدوث نزف بسبب جرح أو ما شابه ذلك.

                            ويعد الخبراء الاكتشاف الجديد إنجازا علميا وطبيا هاما للغاية، فالعامل الخامس كويت سوف يحدد أي الأعراق والأجناس البشرية أكثر عرضة للإصابة بالجلطات الدموية ، وبالتالي سيتمكن الأطباء من اتخاذ الإجراءات الوقائية لتفادي مخاطرها مستقبلا على حياة الأفراد المعرضين لها.

                            ويوضح الباحثان أن عدد حاملي طفرة "العامل الخامس كويت" يختلف من منطقة لأخرى ومن عرق بشري إلى آخر، ولفهم مدى انتشار هذه الطفرة، فان ذلك يتطلب إجراء دراسات ومسوح طبية مكثفة وشاملة.

                            وينوه الباحثان أن هذا الإنجاز الطبي الهام يؤكد على أن دولة الكويت قد خطت في الواقع خطوات واسعة في مجال البحث العلمي وفي مجال تحقيق اكتشافات علمية وطبية هامة ، كما يؤكدان على حقيقة أن جامعة الكويت والتي تتميز بتجهيزاتها العلمية والتقنية المتقدمة بشكل كبير ، تضم مجموعة من الكفاءات العلمية الرفيعة المستوى ، والتي تضعها في مصاف مراكز الأبحاث العالمية ، وان هذا الاكتشاف الهام ما كان له أن يتم لو لم تتوفر مثل هذه الخبرات العلمية والقدرات التكنولوجية المتطورة للغاية .

                            يذكر أن العلماء والباحثين الذين يكتشفون مثل هذه الطفرات الجينية ، يتم تسميتها بأسماء المدن أو الدول التي تكتشف بها ، كطفرة "العامل الخامس لايدن" نسبة إلى مدينة لايدن الهولندية، و"طفرة العامل الخامص كامبريدج، والعامل الخامص هونج كونج، وغيرها.

                            وإلى اللقاء مع عالم مسلم أخر ::::::::

                            تعليق

                            يعمل...
                            X