إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابداعات الاشبال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: ابداعات الاشبال

    جزاكم الله خيرا اخوانى فى الله جميعا على مشاركاتكم الطيبة
    وعلى هذا الموضوع الرائع.

    وشكر الله لك د/ كارمن على حسن تعليقك على مشاركة الاخ الحبيب قنبلة

    نسال الله تعالى ان يفقهه فى الدين

    اللهم امين




    ***********

    قل صلى الله عليه وسلم " من لعب بالنرد شير فكأنما صبغ يده فى لحم خنزير ودمه "

    رواه مسلم من حديث بريده

    والنردشير: لعبة كانوا يلعبونها في الجاهلية تعتمد على الأرقام والحظ

    اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

    تعليق


    • #32
      رد: ابداعات الاشبال

      جزيتم الجنه
      اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
      اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
      اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

      تعليق


      • #33
        رد: ابداعات الاشبال

        وهذه قصه جديده وهادفه للاطفال


        القلم والممحاة





        كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..
        قالت الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.
        أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏

        اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..


        فرد القلم: لأنني أكرهك.‏

        قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏.

        أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏
        فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
        انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏.

        فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي.
        فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.
        التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك.

        ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏


        فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!.
        أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو
        قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب.

        أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏
        فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏.

        أجابها القلم وقد أحس



        بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.



        فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً.
        قال القلم:‏ ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.
        فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ.

        قال القلم محزوناً:‏ وأنا أحس أنني أقصر مما كنت!‏
        قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،
        وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان..

        اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
        اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
        اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

        تعليق


        • #34
          رد: ابداعات الاشبال

          جزاك الله خيرا أخيتي
          الموضوع ممتاز بارك الله فيك
          اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

          الحمد
          لله الذي تتم بفضله الصالحات

          تعليق


          • #35
            رد: ابداعات الاشبال

            جزاك الله خيرا أخيتي



            تعليق


            • #36
              رد: ابداعات الاشبال

              جزاكم الله خيرا

              تعليق


              • #37
                رد: ابداعات الاشبال

                جزيتم الفردوس الاعلى
                وبارك الله فيكم
                dr_karmen
                المؤمنة بالله
                مشتاق لنور الرحمن
                اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                تعليق


                • #38
                  رد: ابداعات الاشبال

                  وهذه قصه جديده وهادفه للاطفال



                  السمكات الثلاث

                  في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلتإحداهن من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها!!

                  والتقمها..وتغذى بها!! لم يبق مع الأم إلا سمكتان !
                  قالت إحداهما : أين نذهب يا أختي؟
                  قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة...
                  علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع!



                  وغاصت السمكتان إلى قاع البحيرة ...
                  وفي الطريق إلى القاع ...
                  وجدتا أسراباً من السمك الكبير ..المفترس!



                  أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السمكتين الصغيرتين
                  فالتهمتها وابتلعتها وفرت السمكة الباقية.



                  إن الخطر يهددها في أعلى البحيرة وفي أسفلها!
                  في أعلاها تلتهمها الطيور المحلقة ....
                  وفي أسفلها يأكل السمك الكبير السمك الصغير!
                  فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء !!
                  فيه ولدت! وبه نشأت !!
                  أسرعت إلىأمها خائفة مذعورة‍وقالت لها:
                  ماذا أفعل ياأمي ؟إذا صعدت اختطفني الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!
                  وإذا غصت ابتلعني السمك الكبير !
                  قالت الأم : ياابنتي إذا أردت نصيحتي ... " فخير الأمور الوسط"


                  اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                  اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                  اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                  تعليق


                  • #39
                    رد: ابداعات الاشبال

                    جزاك الله خيرا أخيتي



                    تعليق


                    • #40
                      رد: ابداعات الاشبال

                      جزيتى الجنه سعدت بمرورك
                      اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                      اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                      اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                      تعليق


                      • #41
                        رد: ابداعات الاشبال

                        مرحبا اطفالنا الحلوين

                        احضرت لكم اليوم قصة مشوقة
                        وجميلة
                        هيا بنا نحلق في عالم القصص



                        كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ،
                        ولايفرق بين الغريب والقريب فــي معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة .
                        فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة .. يستقبلك ، وكأنه يعرفك منذ مدة طويلة .




                        . فيقول أحلى الكلام ويستقبلك أحسن استقبال وكان الفتى يرى في نفسه أن عليه واجبات كثيرة نحو مجتمعه وأهله ، وعليه أن يقدم كل طيب ومفيد .




                        ولن ينسى ذلك الموقف العظيم الذي جعل الجميع ينظرون اليه نظرة إكبار .. ففي يوم رأى سمير كلبا يلهث .. من التعب بجوار المنزل


                        فلم يرض أن يتركه .. وقدم له الطعام والشراب وظل سمير يفعل هذا يوميا ، حتى شعر بأن الكلب الصغير قد شفيّ ، وبدأ جسمه يكبر ، وتعود اليه الصحة . ثم تركه الى حال سبيله ..


                        فهو سعيد بما قدمه من خدمة إنسانية لهذا الحيوان الذي لم يؤذ أحدا ولا يستطيع أن يتكلم ويشكو سبب نحوله وضعفه .

                        وكان سمير يربي الدجاج في مزرعة أبيه ويهتم به ويشرف على عنايته وإطعامه وكانت تسلية بريئة له

                        وذات يوم إنطلقت الدجاجات بعيدا عن القفص واذا بصوت هائل مرعب يدوي في أنحاء القرية وقد أفزع الناس. حتى أن سميرا نفسه بدأ يتراجع ويجري الى المنزل ليخبر والده .

                        وتجمعت الأسرة أمام النافذة التي تطل على المزرعة .. وشاهدوا ذئبا كبير الحجم ، وهو يحاول أن يمسك بالدجاجاتو يجري خلفها ، وهي تفر خائفة مفزعة وفجأة

                        .. ظهر ذلك الكلب الذي كان سمير قد أحسن اليه في يوم من الأيام .. و هجم على الذئب وقامت بينهما معركة حامية .. وهرب الذئب

                        ، وظل الكلب الوفي يلاحقه حتى طرده من القرية

                        وأخذ سمير يتذكر ما فعله مع الكلب الصغيروهاهو اليوم يعود ليرد الجميل لهذا الذي صنع معه الجميل ذات يوم ، وعرف سمير أن من كان قد صنع خيرا فإن ذلك لن يضيع .. ونزل سمير الى مزرعته ، وشكر الكلب على صنيعه بأن قدم له قطعة لحم كبيرة



                        ..جائزة له على ما صنعه ثم نظر الى الدجاجات ، فوجدها فرحانة تلعب مع بعضها وكأنها في حفلة عيد جميلة.
                        التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 13-05-2009, 03:19 AM. سبب آخر: صور ذوات أرواح
                        اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                        اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                        اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                        تعليق


                        • #42
                          رد: ابداعات الاشبال

                          جزاك الله خيرا أخيتي
                          القصة جميلة
                          وفعلا من يقدم معروفا يعوضه الله به خيرا
                          جزاك الله خيرا عن هذه النقل المميز
                          اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

                          الحمد
                          لله الذي تتم بفضله الصالحات

                          تعليق


                          • #43
                            رد: ابداعات الاشبال

                            جزاكِ الله كل خير



                            تعليق


                            • #44
                              رد: ابداعات الاشبال

                              جزيتم الجنه اخواتى
                              د/ كارمن و المؤمنه بالله
                              اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                              اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                              اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                              تعليق


                              • #45
                                رد: ابداعات الاشبال




                                شجرة التفاح و الولد الصغير</STRONG>
                                A long time ago, there was a huge apple tree.
                                في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة












                                ِِA little boy loved to come and play around it every day.
                                و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم











                                He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the shadow...
                                كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها

                                He loved the tree and the tree loved to play with him.
                                كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه



                                Time went by...the little boy had grown up,
                                مر الزمن.... وكبر الطفل

                                And he no longer played around the tree every day.
                                وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم


                                One day, the boy came back to the tree and he looked sad.
                                في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا

                                'Come and play with me,' the tree asked the boy.
                                فقالت له الشجرة: تعال والعب معي


                                'I am no longer a kid, I do not play around trees anymore'
                                The boy replied.
                                فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك



                                'I want toys. I need money to buy them.'
                                أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها



                                'Sorry, but I do not have money...
                                فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود



                                But you can pick all my apples and sell them. So, you will have money.
                                ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها



                                The boy was so excited.
                                الولد كان سعيدا للغاية



                                He grabbed all the apples on the tree and left happily.
                                فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا



                                The boy never came back after he picked the apples.
                                لم يعد الولد بعدها



                                The tree was sad.
                                فأصبحت الشجرة حزينة



                                One day, the boy who now turned into a man returned
                                وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا ...!!!



                                And the tree was excited 'Come and play with me' the tree said.
                                كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي



                                'I do not have time to play. I have to work for my family.
                                ولكنه أجابها : لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة ...



                                We need a house for shelter.
                                ونحتاج لبيت يؤوينا



                                Can you help me?
                                هل يمكنك مساعدتي ؟



                                ' Sorry',
                                آسفة



                                I do not have any house. But you can chop off my branches
                                To build your house.
                                فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك



                                ' So the man cut all the branches of the tree and left happily.
                                فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد

                                The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.
                                كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها



                                The tree was again lonely and sad.
                                فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى


                                One hot summer day,
                                وفي يوم حار من ايام الصيف




                                The man returned and the tree was delighted.
                                عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة



                                'Come and play with me!' the tree said.
                                فقالت له الشجرة: تعال والعب معي



                                'I am getting old. I want to go sailing to relax myself.
                                فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.... وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح

                                'Can you give me a boat?' 'Said the man'.
                                فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا



                                'Use my trunk to build your boat. You can sail far away and be happy.
                                فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا



                                ' So the man cut the tree trunk to make a boat.
                                فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا



                                He went sailing and never showed up for a long time.
                                فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة



                                Finally, the man returned after many years.
                                أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل

                                'Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.
                                ولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني ... لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك



                                ' No more apples for you... ', The tree said.
                                وقالت له:لا يوجد تفاح



                                'No problem, I do not have any teeth to bite ', The man replied.
                                قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها




                                'No more trunk for you to climb on'
                                لم يعد عندي جذع لتتسلقه

                                'I am too old for that now' the man said.
                                فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك



                                'I really cannot give you anything...
                                قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك



                                'The only thing left is my dying root', The tree said with tears.
                                قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذور ميتة



                                'I do not need much now, just a place to rest.
                                فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه



                                I am tired after all these years' the man replied.
                                فأنا متعب بعد كل هذه السنين

                                Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,
                                فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة



                                Come, come sit down with me and rest.
                                تعال .. تعال واجلس معي لتستريح



                                ' The man sat down and the tree was glad and smiled with tears...
                                جلس الرجل إليها ... كانت الشجرة سعيدة ... تبسمت والدموع تملأ عينيها



                                This is you and the tree is

                                your parent. !!!!!
                                هل تعرف من هي هذه الشجرة؟

                                إنها والديك!!!!!







                                'Love your Parents'
                                ' أحبَ والديك
                                اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                                اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                                اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X