إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة الضفادع والسباق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة الضفادع والسباق




    قصة الضفادع والسباق




    في إحدى المرات كان يوجد مجموعة من الضفادع الصغيرة كانوا يشاركون في منافسة والهدف كان الوصول إلى قمة برج عالي. مجموعة من الجماهير تجمعوا لكي يتفرجوا على السباق ويشجعوا المتنافسين.

    وانطلقت لحظة البدء...بصراحة لا أحد من المتفرجين يعتقد أن الضفادع الصغيرة تستطيع أن تحقق إنجازا وتصل إلى قمة البرج.

    وكانت تنطلق من الجماهير عبارات مثل:

    " أوه، جدااااااااااااا صعبة... لن يستطيعوا أبدا الوصول إلى أعلى"

    أو "لا يوجد لديهم فرصة ... البرج عالي جداا"

    واحدا تلو الآخر، بعض الضفادع الصغيرة بدأت بالسقوط ما عدا هؤلاء الذين كانوا يتسلقون بسرعة إلى أعلى فأعلى ولكن الجماهير استمروا بالصراخ:

    "صعبة جداا! ... لا أحد سيفعلها ويصل إلى أعلى البرج"

    عدد أكبر من الضفادع الصغيرة بدأت تتعب وتستسلم ثم تسقط..ولكن أحدهم استمر في الصعود أعلى فأعلى..لم يكن الاستسلام واردا في قاموسه.

    في النهاية جميع الضفادع استسلمت ماعدا ضفدع واحد هو الذي وصل إلى القمة

    بطبيعة الحال جميع المشاركين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع أن يحقق ما عجز عنه الآخرون!!!

    أحد المتسابقين سأل الفائز: ما السر الذي جعله يفوز؟

    الحقيقة هي أن الفائز كان أصم لا يسمع




    الدروس المستفاده من القصه يا ابنائي ان

    لا تستمعوا أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين ، سوف يبعدونكم عن أحلامكم المحببة والأمنيات التي تحملونها في قلوبكم.


    منقول


    اللهم اجعلنا من أهل القران


  • #2
    رد: قصة الضفادع والسباق

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    ما شاء الله
    القصة نافعة وفيها الفائدة
    أسأل الله أن ينتفع بها صغارنا وكبارنا
    وجزاكم الله كل خير ابنتنا الفاضلة
    أسعدكم الله ووفقكم لكل خير

    قال الحسن البصري - رحمه الله :
    استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
    [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


    تعليق


    • #3
      رد: قصة الضفادع والسباق


      قصة ممتعه
      نفع الله بكم وتقبل منكم
      وجزاكم الله خيرا

      يا الله
      علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

      تعليق


      • #4
        رد: قصة الضفادع والسباق

        بارك الله فيك

        وجعله في ميزان حسناتك
        زملوني دفئوني من شتاء انقذوني بُح صوتي حان موتي أينكم لا تسمعوني هل جهلتم أم بخلتم أم عميتم أن تروني ؟!
        شُل طرفي مات نصفي جف دمعي في عيوني

        تعليق

        يعمل...
        X