إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))



    أبناءنا الأحباء

    إن شاء الله ستكون ثاني رحلة لنا بإذن الله تعالى

    مع " "قطار الطريق إلى الله" "



    سنذهب بها في (( رحاب السُّنة النبوية المطهرة ))

    وسيكون معنا حديث شريف كان فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحدث فيه مع عبد الله بن عباس وهو صغير السن ويركبان سويا على الدابة
    فهل تعرفونه؟



    فهل تعرفون الحديث؟
    هل تحفظونه؟
    هل تعرفون شيئا في معانيه؟



    عموما اكتبوا ما تعرفوه عنه اليوم

    ولو متعرفوش أى حاجة عنه غدا إن شاء الله هتعرفوا كل حاجة عنه



    أترككم فى رعاية الله وأمنه

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-12-2009, 07:00 PM.
    اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

    الحمد
    لله الذي تتم بفضله الصالحات


  • #2
    رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

    الخطاب\ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    العربيه بنركب بالرجل اليمين ونقول بسم الله بس كده
    الله اكبر يارب نوصل بالسلامه بس كده

    ام ابرار\ لسه محفظتوش الدعاء تقريبا ده كل الي يعرفه وخطاب زعلان عشان انا لم اشتري له القطار هوه متوقع انه هياخد جائزه قطار الله المستعان

    تعليق


    • #3
      رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

      ماشاء الله يا خطاب
      جميل أوى
      ربنا هيحبك وهيرزقك بكل اللى بتحبه فى الجنة إن شاء الله

      أختى أم ابرار
      أضحكتينى أخيتى أضحك الله سنك
      بارك الله لك فيه
      معلش مكلفينك
      التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-12-2009, 07:00 PM.
      اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

      الحمد
      لله الذي تتم بفضله الصالحات

      تعليق


      • #4
        رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))












        عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : (( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف )) . رواه الترمذي - حديث حسن صحيح .







        مقدمة الحديث:





        اصطفى الله تعالى هذه الأمة من بين سائر الأمم وهذا المستوى الرفيع لا يتحقق إلا بوجود تربية إيمانية جادة تؤهلها لمواجهة الصعوبات في سبيل نشر هذا الدين ، وإقامة شرع الله في الأرض .


        ولهذا حرص النبي صلى الله عليه وسلم على غرس العقيدة في النفوس المؤمنة ، وأولى اهتماما خاصا للشباب ، ولا عجب في ذلك ! ، فهم الأساسات التي تحمل لواء هذا الدين وأعباء الدعوة
        وفي الحديث الذي نتناوله ، مثال حيّ على هذه التنشئة الإسلامية الفريدة ، للأجيال المؤمنة في عهد النبوة ، بما يحتويه هذا المثال على وصايا عظيمة ، وقواعد مهمة ، لا غنى للمسلم عنها .وما أعظم أن ينشأ من نعومة أظفاره على هذه الأسس






        الشرح :





        ** وأولى الوصايا التي احتواها هذا الحديث ، قوله صلى الله عليه وسلم : ( احفظ الله ) إنها وصية جامعة ترشد المؤمن بأن يراعي حقوق الله تعالى ، ويلتزم بأوامره ، ويقف عند حدود الشرع فلا يتعداه ، ويمنع جوارحه من استخدامها في غير ما خلقت له ، فإذا قام بذلك كان الجزاء من جنس العمل ..




        ** ( يحفظك ) وهذا الحفظ الذي وعد الله به نوعين :
        1 - حفظ الله سبحانه وتعالى لعبده في دنياه ، فيحفظه في بدنه وماله وأهله ، ويوكّل له من الملائكة من يتولون حفظه ورعايته ؛ وبهذا الحفظ أنقذ الله سبحانه وتعالى إبراهيم عليه السلام من النار ، وأخرج يوسف عليه السلام من الجبّ ، وحمى موسى عليه السلام من الغرق وهو رضيع ، وتتسع حدود هذا الحفظ لتشمل حفظ المرء في ذريّته بعد موته ، كما قال سعيد بن المسيب لولده : " لأزيدن في صلاتي من أجلك رجاء أن أُحفظ فيك " ، وتلا قوله تعالى : { وكان أبوهما صالحا } ( الكهف : 82 ) .


        2 - حفظ الله للعبد في دينه ، فيحميه من الفتن ، وأمواج الشهوات ، وتستمر هذه الرعاية للعبد حتى يلقى ربّه مؤمنا موحدا .


        وللفوز بهذا الموعود العظيم يتطلب من المسلم إقبالا حقيقيا على الدين ، واجتهادا في التقرب إلى الله عزوجل .



        ** ( احفظ الله تجده تجاهك ) بطاعتك لأوامر الله وتجنبك نواهيه وطاعتك لرسوله وإتباعك لسنته صلى الله عليه وسلم تجد الله معك ويحفظك كما ذكرنا .






        ** ( إذا سأَلت فاسأَل الله ) انتقل الحديث إلى جانب مهم من جوانب العقيدة ، وهو سؤال الله تعالى والتوجه إليه بالدعاء من أبرز مظاهر العبوديّة والافتقار إليه ، بل هو العبادة كلها كما جاء في الحديث : ( الدعاء هو العبادة ) ، وقد أثنى الله على عباده المؤمنين في كتابه العزيز فقال : { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين } ( الأنبياء : 90 ).


        وإن من تمام هذه العبادة ترك سؤال الناس ، فإن في سؤالهم تذلل ومهانة للنفس ، ولا يسلم سؤالهم من منّة أو جرح للمشاعر.
        إن ما سبق ذكره من الثناء على المتعفّفين إنما هو متوجه لمن تعفّف عن سؤال الناس فيما يقدرون عليه ، وما يملكون فعله ، أما ما يفعله بعض الجهلة من اللجوء إلى الأولياء والصالحين الأحياء منهم أو الأموات ، ليسألونهم ويطلبون منهم أعمالاً خارجةً عن نطاق قدرتهم ، فهذا صرفٌ للعبادة لغير الله عزوجل ، وبالتالي فهو داخل تحت طائلة الشرك .




        ** ( وإذا استعنت فاستعن بالله ) أمر بطلب العون من الله تعالى دون غيره ، لأن العبد دوما في حاجة إلى من يعينه في أمور معاشه ومعاده ، ومصالح دنياه وآخرته ، وليس يقدر على ذلك إلا الحي القيوم ، الذي بيده خزائن السموات والأرض ، فمن أعانه الله فلا خاذل له ، ومن خذله الله فلن تجد له معينا ونصيرا ، قال تعالى : { إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده } ( آل عمران : 160 ) ، ولهذا المعنى كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من قول : ( اللهم أعني ولا تعن علي) ، وأمر معاذا رضي الله عنه ، ألا يدع في دبر كل صلاة أن يقول ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) رواه النسائي وأبو داود .




        ** ( واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) وإذا قويت استعانة العبد بربّه ، فإن من شأنها أن تعمّق إيمانه بقضاء الله وقدره ، والاعتماد عليه في كل شؤونه وأحواله ، وعندها لا يبالي بما يكيد له أعداؤه ، ويوقن أن الخلق كلهم لن ينفعوه بشيء لم يكتبه الله له ، ولن يستطيعوا أن يضرّوه بشيء لم يُقدّر عليه ، ولم يُكتب في علم الله .




        نتعلم من الحديث:





        1- طاعة الله وعبادته لننال رضاه وحفظه لنا فى الدنيا ومن الدنيا
        2- أوجه سؤالي وطلبي وحاجتي دوما إلى الله وأدعوه بكل شيئ أريد فهو ملك خزائن السموات والأرض وبيده رزقي ورزق العباد أجمعين
        3- أتيقن أنه لا لأحد في الدنيا أن يغير ما كتبه الله لي ولن يأخذ أبدا رزقا قسمه الله لي ولن ينفعنى بشئ ولن يضرني بشئ إلا إذا كان هذا ما قدره الله لي ..





        وصلي اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين
        التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-12-2009, 07:01 PM.
        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

        الحمد
        لله الذي تتم بفضله الصالحات

        تعليق


        • #5
          رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

          جزاكم الله خيرا ...وبارك الله فيكم


          سبحان الله وبحمده ..عدد خلقه ومداد كلماته وزنة عرشه
          استثمر عمرك بمضاعفة ذكرك


          تعليق


          • #6
            رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

            ما شاء الله لا قوة إلا بالله
            ربنا يبارك فيكِ ويحفظكِ أختى كارمن
            ويبارك فى أشبال الاسلام
            آآمين
            اللهـــــم
            أحينى ما كانت الحياة خير لي
            وتوفنى إذاما كانت الوفاة خير لى

            تعليق


            • #7
              رد: (( الرحلة الثانية فى أجازتنا ... الأشبال إلى سن 10 سنوات ))

              جزاكم الله خيرا ...وبارك الله فيكم
              وفيكم أخيتى بارك الله

              ما شاء الله لا قوة إلا بالله
              ربنا يبارك فيكِ ويحفظكِ أختى كارمن
              ويبارك فى أشبال الاسلام
              آآمين
              اللهم آآمين

              التعديل الأخير تم بواسطة dr_karmen; الساعة 21-12-2009, 07:01 PM.
              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

              الحمد
              لله الذي تتم بفضله الصالحات

              تعليق

              يعمل...
              X