Tweet
كنت تفعل لماذا لا تفعله قل لى أقول لك
اذا قلت لى....
أنا كنت في رمضان :
من الاخر كنت انسان رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
أقول لك ......وماذا بعد رمضان ؟؟؟؟؟!!!!
ما أشد العمى على من كان بصيرا ....
كن ربانيا لا رمضانيا ....
الربانية أن تعبد الله عز وجل على كل حال وفي كل حين, لا أن تعبده في شهر وتعصه طوال العام, أو تعبده في مكان وتعصه في آخر, فلنكن ربانيين حقا في عبادتنا لله.
قال الحسن البصري رحمه الله: "إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت ثم قرأ قوله عز وجل: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} (الحجر:99).
ينبغي للمسلم إذا شعر من نفسه الملل والفتور أن لا يستجيب لها فيترك العمل بالكلية، ولكن ليعالج نفسه بشيء من الحكمة، فلا يمنعها الترويح واللهو المباح، كما أنه لا يقطعها عن العمل، ولكن لا بد من الموازنة، حتى لا تنفر النفس من الطاعة إذا أرغمها عليها العبد، ولا يطلق لها العنان لتسبح في بحار اللهو والمعاصي دون حسيب أو رقيب، والقصد القصد تبلغوا.
إن من استفاد من رمضان استفادة حقيقية، لا بد وأن يكون حاله بعده خيراً من حاله قبله، لأن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها، ومن علامات ردها العودة إلى المعاصي بعد الطاعات.
سئلت عائشة رضي الله عنها كما في البخاري عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: (كان عمله ديمة)، أي: دائماً مستمراً، كالمطر الدائم الذي لا ينقطع.
إذا كنا قد ودعنا شهر رمضان، فإن المؤمن لن يودّع الطاعة والعبادة ما دام في صدره نفس يتردد، أما أولئك الذين يهجرون المساجد والطاعات مع مطلع العيد، فبئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان، والله جل وعلا يقول: {قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت} (الأنعام:162)، فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف.
فاجعل من نسمات رمضان المشرقة مفتاح خير لسائر العام، واستقم على طاعة ربك، وداوم ولو على القليل من العمل الصالح، واسأله الثبات حتى الممات.
أنا كنت في رمضان : - لا أترك قيام الليل
- أقرأ القران يوميا
- أتصدق كل يوم
- أبر أمى و أبى
- أصل الرحم و أزور أقاربى
- أصلى بخشوع
- أكثر من النوافل
- كان لسانى صائم عن الكذب و النميمة و الغيبة و الشتم و السب
- أحسن المعاملة مع الناس
- لا أحمل حقدا و لا بغضاء و لا حسدا لأحد. و أسامح كل من أخطأ في حقى
- قاطعت الأفلام و المسلسلات و الأغانى و الموسيقى المحرمة http://www.youtube.com/watch?v=iOH8h...ature=youtu.be
- غضيت بصرى عن كل حرام
- لسانى لا يفطر عن الذكر
- بكيت كثيرا من خشية الله ..و ما تركت الدعاء و لا التذلل بين يدى الله
من الاخر كنت انسان رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
أقول لك ......وماذا بعد رمضان ؟؟؟؟؟!!!!
ما أشد العمى على من كان بصيرا ....
كن ربانيا لا رمضانيا ....
الربانية أن تعبد الله عز وجل على كل حال وفي كل حين, لا أن تعبده في شهر وتعصه طوال العام, أو تعبده في مكان وتعصه في آخر, فلنكن ربانيين حقا في عبادتنا لله.
قال الحسن البصري رحمه الله: "إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت ثم قرأ قوله عز وجل: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} (الحجر:99).
ينبغي للمسلم إذا شعر من نفسه الملل والفتور أن لا يستجيب لها فيترك العمل بالكلية، ولكن ليعالج نفسه بشيء من الحكمة، فلا يمنعها الترويح واللهو المباح، كما أنه لا يقطعها عن العمل، ولكن لا بد من الموازنة، حتى لا تنفر النفس من الطاعة إذا أرغمها عليها العبد، ولا يطلق لها العنان لتسبح في بحار اللهو والمعاصي دون حسيب أو رقيب، والقصد القصد تبلغوا.
إن من استفاد من رمضان استفادة حقيقية، لا بد وأن يكون حاله بعده خيراً من حاله قبله، لأن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها، ومن علامات ردها العودة إلى المعاصي بعد الطاعات.
سئلت عائشة رضي الله عنها كما في البخاري عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: (كان عمله ديمة)، أي: دائماً مستمراً، كالمطر الدائم الذي لا ينقطع.
إذا كنا قد ودعنا شهر رمضان، فإن المؤمن لن يودّع الطاعة والعبادة ما دام في صدره نفس يتردد، أما أولئك الذين يهجرون المساجد والطاعات مع مطلع العيد، فبئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان، والله جل وعلا يقول: {قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت} (الأنعام:162)، فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف.
فاجعل من نسمات رمضان المشرقة مفتاح خير لسائر العام، واستقم على طاعة ربك، وداوم ولو على القليل من العمل الصالح، واسأله الثبات حتى الممات.
تعليق