ممكــــــن نتعرف
يا أشبــــــــال
,,,
,,,
,,,,
,,,,
,,,,
أنــــــــــا
صــــــلة الأرحــــــام
..........معنى صلة الأرحام..........
الإحسان إلى الأقربين وإرسال ما أمكن من الخير ,,ودفع ما أمكن من الشر عنهم ,,
.........والصلة تشمل...........
زيارتهم والسؤال عنهم وتفقد أحوالهم ,,والتصدق ع فقيرهم ,,
وعيادة مرضاهم ,,وإجابت دعوتهم ,,ومشاركتهم فى الأفراح ومواساتهم فى الأحزان ,,
فهى إذن باب خير ففيه يتوحد المجتمع الإسلامى ويتماسك ويمتليء شعور أفراده بالراحة والطمئنينة ,وبذلك يتأكد المرء أن أقاربهم يحيطونهم بالمودة والرعاية ويمدون يد العون لهم
فقد أمرنا ربنا سبحانه وتعالى في كتابة الكريم بالإحسان إلى الأقربين وصلتهم فقال :((وَاعْبُدُوا اللهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْـمَسَاكِينِ وَالْـجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْـجَارِ الْـجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْـجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا)) [النساء: 36].
.....فضلهـــا ...........
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( من أحب أن يبسط في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ) رواه البخاري ومسلم .,,,
( من أحب أن يبسط في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ) رواه البخاري ومسلم .,,,
وقال أيضا( من سرّه أن يمد له في عمره ويوسّع له في رزقه ويدفع عنه ميتة السوء , فليتق الله وليصل رحمه ) رواه الحاكم والبزار بسند جيد
فصلة الأرحام يا إخوتي سبب في زيادة الرزق وطول العمر وسبب لمغفرة الذنوب ودخول الجنة وقطعها له عوقبه
قال تعالى {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة. فلا يقبل عمل قاطع رحم ) رواه أحمد
( إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة. فلا يقبل عمل قاطع رحم ) رواه أحمد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله: "أَنَا الرَّحْمَنُ وَهِيَ الرَّحِمُ، شَقَقْتُ لَهَا اسْمًا مِنَ اسْمِي، مَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا بَتَتُّهُ)) أبو داود: كتاب الزكاة، باب في صلة الرحم (1694)، وأحمد (1680)
وعن جبير بن مطعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لاَ يَدْخُلُ الْـجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ" البخاري: كتاب الآداب، باب إثم القاطع (5638)، ومسلم: كتاب البر والصلة والآداب,,
فقَطْعُ الرَّحِمِ هو تَرْكُ الصِّلَةِ والإحسان والْبِرِّ بالأقارب، والنصوصُ كثيرة ومتضافرة على عِظَمِ هذا الذنب، وذلك كُلُّه من شأنه أن يَخْلُقَ مجتمعًا متعاونًا متآلفًا متماسكًا، يَتَحَقَّقُ فيه قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم "مَثَلُ الْـمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْـجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْـجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْـحُمَّى.البخاري: كتاب الأدب، باب رحمة الناس والبهائم (5665)، ومسلم: كتاب البر والصلة والآداب
رسول الله صلى الله عليه وسلم "مَثَلُ الْـمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْـجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْـجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْـحُمَّى.البخاري: كتاب الأدب، باب رحمة الناس والبهائم (5665)، ومسلم: كتاب البر والصلة والآداب
فكما قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم ((ليس الواصل بالمكافىء ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها))رواه البخاري في صحيحه
فتعالوا معنا أخوتى نتعهد أنا لا نقطع رحمااا من الأن
ولا نفرط أبداا فى هذا الثواب العظيم ...
جعلنا الله تعالى وإياكم من الواصلين لأرحامنا وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون حسنة
ولا نفرط أبداا فى هذا الثواب العظيم ...
جعلنا الله تعالى وإياكم من الواصلين لأرحامنا وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون حسنة
تعليق