هذه الحكاية واقعية حصلت لشاب
كان هذا الشاب من
الشباب المترف لا يعرف
الصح من الغلط.وكان الكذب
هو أسلوبه الوحيد لينجو
من أي ورطة رقع فيها
وفي ذات يوم.كان هذا الشاب
يقود سيارته بسرعة جنونية
أمسك به الشرطي فأوقفه
ولكنه اراد كالعادة
أن يتهرب من المأزق.
فماذا فعل الشاب؟؟
قال للشرطي الذي أمسك به :
أتركني أرجوك.
أنا ذاهب إلى البيت لأن أمي مريضة
جداً وعلى فراش الموت .ولذلك كنت مسرعاً
فصدقه الشرطي لطيب قلبه وتركه في حال سبيله
وذهب الشاب الى البيت ليجد أمه قد دخلت
المستشفى وهي في حالة خطرة . بالرغم من أن
أمه لم تكن مريضة عندما تركها
ولكن ليعاقبه الله على كذبه
ومنذ ذلك اليوم. أقلع الشاب
عن الكذب ولم يكذب
وطوااااااااال حيااااااااااااااته
تعليق