السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمع كلماتي يا بنى قبل مماتي
خاطب سيدنا لقمان ابنه فقال له ......
قال اللهُ تعالى في كتابه العزيزِ على لسانِ لُقْمانَ الحكيمِ، يُوْصِي ابنَهُ:
(يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ باللهِ. إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عظيمٌ.
يا بُنَيَّ أَقِمِ الصلاةَ، وأْمُرْ بالمَعْروفِ، وانْهَ عن المنكرِ، واصبِرْ على ما أصاَبكَ. إنَّ ذلك مِنْ عَزْمِ الأمورِ.
ولا تُصَعِّرْ خَدَّكَ للناسِ ولا تمشِ في الأرضِ مَرَحاً. إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُوْرٍ.
واقْصِدْ في مَشْيِكَ، واغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ. إنَّ أَنْكَرَ الأصواتِ لَصَوْتُ الحَمِيْرِ.)سورة لقمان
توضيحات
يا بُنَيَّ. (بُنَيَّ): تصغير (ابن) مُضَافٌ إلى ياء المتكلم. إعرابه: منادى مضاف منصوب. و(ياء المتكلم): ضمير متصل في محل جرّ بالإضافة.
إنَّ الشِّرك لَظُلْمٌ عظيمٌ: أكبرُ الذُّنوبِ: الإشراك باللهِ تعالى. والمُشْرِكُ كافرٌ مَصِيْره إلى النَّارِ يومَ القيامة.
أَمَرَ لُقْمانُ الحكيمُ ابنَه: بتوحيدِ اللهِ تعالى،
وبالمحافظةِ على الصلاةِ،
وبأنْ يأمُرَ الناسَ بالمعروفِ، وبحِكْمَةٍ،
ويَنْهاهم عن فعل المنكراتِ بحكمةٍ أيضاً،
وبالصَّبْرِ على المصائبِ التي تَنْزِلُ به،
وبالتواضُعِ للنّاسِ، وعَدَمِ التكبُّرِ عليهم،
وأن يَمْشِيَ الهُوَيْنى على مَهلٍ،
وألا يَرْفَعَ صوتَه أكثرَ ممّا يحتاجُ إليه السامع.
اسمع كلماتي يا بنى قبل مماتي
خاطب سيدنا لقمان ابنه فقال له ......
قال اللهُ تعالى في كتابه العزيزِ على لسانِ لُقْمانَ الحكيمِ، يُوْصِي ابنَهُ:
(يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ باللهِ. إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عظيمٌ.
يا بُنَيَّ أَقِمِ الصلاةَ، وأْمُرْ بالمَعْروفِ، وانْهَ عن المنكرِ، واصبِرْ على ما أصاَبكَ. إنَّ ذلك مِنْ عَزْمِ الأمورِ.
ولا تُصَعِّرْ خَدَّكَ للناسِ ولا تمشِ في الأرضِ مَرَحاً. إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُوْرٍ.
واقْصِدْ في مَشْيِكَ، واغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ. إنَّ أَنْكَرَ الأصواتِ لَصَوْتُ الحَمِيْرِ.)سورة لقمان
توضيحات
يا بُنَيَّ. (بُنَيَّ): تصغير (ابن) مُضَافٌ إلى ياء المتكلم. إعرابه: منادى مضاف منصوب. و(ياء المتكلم): ضمير متصل في محل جرّ بالإضافة.
إنَّ الشِّرك لَظُلْمٌ عظيمٌ: أكبرُ الذُّنوبِ: الإشراك باللهِ تعالى. والمُشْرِكُ كافرٌ مَصِيْره إلى النَّارِ يومَ القيامة.
أَمَرَ لُقْمانُ الحكيمُ ابنَه: بتوحيدِ اللهِ تعالى،
وبالمحافظةِ على الصلاةِ،
وبأنْ يأمُرَ الناسَ بالمعروفِ، وبحِكْمَةٍ،
ويَنْهاهم عن فعل المنكراتِ بحكمةٍ أيضاً،
وبالصَّبْرِ على المصائبِ التي تَنْزِلُ به،
وبالتواضُعِ للنّاسِ، وعَدَمِ التكبُّرِ عليهم،
وأن يَمْشِيَ الهُوَيْنى على مَهلٍ،
وألا يَرْفَعَ صوتَه أكثرَ ممّا يحتاجُ إليه السامع.
تعليق