بعبير الورد والفل أرحب بضيوفنا الكرام
اليوم مغامرة ومعلومة في دقيقة عن مصرنا الغالية وعلاقاتها بجيرانها ((المغرب وتونس ))
ونشمل علاقاتها السياسية فقط .........
معلومة من كتاب التاريخ ........
نبدأ أول علاقات مصر التى تربط مصر والمغرب
وأخترنا المغرب بسبب وجود مشرفة غالية علينا يا أشبال هى
((...خديجة سلا))
من أرض المغرب ....
العلاقات السياسية:
تتسم العلاقات السياسية بين مصر والمغرب بالتفاهم والتنسيق المستمر وترتبط الدولتان بلجنة عليا مشتركة برئاسة رأس الدولة في الدولتين ، بموجب اتفاقية ثنائية دخلت حيز التنفيذ في مايو 1997، ويندرج في إطار اللجنة العليا 29 لجنة فنية مشتركة تغطي مختلف مجالات التعاون الثنائي هي:
آلية التنسيق والتشاور السياسي ـ الصناعة ـ المسح الجيولوجي ـ التجارة ـ الزراعة ـ الطب البيطري ـ الصيد البحري ـ السياحة ـ الملاحة ـ الجمارك ـ الوقاية من المخالفات الجمركية ـ الكهرباء ـ الطرق ـ التعمير والإسكان ـ العلوم والتكنولوجيا ـ البترول ـ بنك المعلومات للاتفاقيات البترولية ـ التنمية الإدارية ـ الصحة ـ البيئة ـ القوى العاملة ـ التجهيزات الأساسية ـ التخطيط ـ الشئون الاجتماعية ـ الضمان الاجتماعي ـ الإعلام ـ الأوقاف ـ الشباب والرياضة ـ القضاء والقانون.
جدير بالذكر أنه منذ دخول اللجنة العليا المشتركة بين البلدين منذ إقرارها، انعقدت اللجنة ست مرات برئاسة قائدي البلدين كان أخرها في مايو 2006 والتي انعقدت في مدينة مراكش بالمغرب، شهدت انعقاد الدورة الرابعة لآليات التنسيق والتشاور السياسي برئاسة وزيري خارجية البلدين والتي عكست تطابقاً في وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
على نفس الصعيد شهدت العلاقات البرلمانية بين البلدين تطوراً مماثلاً لما شهدته العلاقات السياسية، ففي مارس 1997 ـ خلال زيارة رئيس مجلس الشعب إلى المغرب ـ تم الإعلان عن تكوين "مجموعة الأخوة والتعاون" بين مجلسي الشعب المصري والبرلمان المغربي.. وفي ديسمبر 1997 خلال زيارة رئيس مجلس الشورى إلى المغرب تم تكوين "مجموعة الأخوة والتعاون" بين مجلس الشورى ومجلس المستشارين بالمملكة المغربية.. ثم توالت الزيارات بين الوفود البرلمانية في كلا البلدين.
جدير بالذكر أنه منذ دخول اللجنة العليا المشتركة بين البلدين منذ إقرارها، انعقدت اللجنة ست مرات برئاسة قائدي البلدين كان أخرها في مايو 2006 والتي انعقدت في مدينة مراكش بالمغرب، شهدت انعقاد الدورة الرابعة لآليات التنسيق والتشاور السياسي برئاسة وزيري خارجية البلدين والتي عكست تطابقاً في وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
على نفس الصعيد شهدت العلاقات البرلمانية بين البلدين تطوراً مماثلاً لما شهدته العلاقات السياسية، ففي مارس 1997 ـ خلال زيارة رئيس مجلس الشعب إلى المغرب ـ تم الإعلان عن تكوين "مجموعة الأخوة والتعاون" بين مجلسي الشعب المصري والبرلمان المغربي.. وفي ديسمبر 1997 خلال زيارة رئيس مجلس الشورى إلى المغرب تم تكوين "مجموعة الأخوة والتعاون" بين مجلس الشورى ومجلس المستشارين بالمملكة المغربية.. ثم توالت الزيارات بين الوفود البرلمانية في كلا البلدين.
تعليق