يحكى أنه ذات يوم كان يعيش في قرية صغيرة ولد وأمه وأبوه يدعى خالد، هذا الطفل كان متفوقا في دراسته نشيطا مهذبا فأحبه الناس والجيران وكان له صديقان أمين وأحمد، أمين من عائلة ثرية جدا وأحمد من عائلة بسيطة مثل خالد
كبر الطفل خالد حتى صار في 16 من عمره وقد ازداد خلقا وتفوقا ودينا وكان مقربا من أمين أكثر من محمد لأن
أمين في نفس ظروفه تقريبا، ذات يوم اتفق الثلاثة على الذهاب إلى المدينة يوم العطلة المدرسية وفي يوم الخميس صباحا اتجه الأصحاب إلى المدينة
فما إن دخل أحمد بابها الكبير حتى اندهش لكبرها و ضجيجها
فدخلو إلى نادي ألعاب حيث كانت الموسيقى
الصاخبة والألعاب المتنوعة، جلس خالد على الكرسي
وأمسك بالمقود وأخذ يلعب ويلعب ويلعب ولم ينهض إلا بعد 5 ساعات بينما أمين فقد جلس هادءا داهشا لصراخ صديقه الهادىء خالد
كبر الطفل خالد حتى صار في 16 من عمره وقد ازداد خلقا وتفوقا ودينا وكان مقربا من أمين أكثر من محمد لأن
أمين في نفس ظروفه تقريبا، ذات يوم اتفق الثلاثة على الذهاب إلى المدينة يوم العطلة المدرسية وفي يوم الخميس صباحا اتجه الأصحاب إلى المدينة
فما إن دخل أحمد بابها الكبير حتى اندهش لكبرها و ضجيجها
فدخلو إلى نادي ألعاب حيث كانت الموسيقى
الصاخبة والألعاب المتنوعة، جلس خالد على الكرسي
وأمسك بالمقود وأخذ يلعب ويلعب ويلعب ولم ينهض إلا بعد 5 ساعات بينما أمين فقد جلس هادءا داهشا لصراخ صديقه الهادىء خالد
أما السيد محمد فقد تبين أن له معارف وأصدقاء كثر فتوجه إليهم وبدء يضحك ويقهقه بصوت عااااااال جدا ومرة الأيام وأمين ينصح خالد بعدم الذهاب إلى تلك الأماكن بينما خالد كان يعارضه وأصبح مدمنا عليها كل خميس يذهب إلى المدينة ويقضي النهار بأكمله في ألعابها
ومرة الأيام وأصبح يدخن مثل محمد
واستمر على تلك الحال حتى سنتين لقد ترك مقاعد الدراسة
وذهب إلى حياة اللهو والترف
وأصبح مروجا معروفا للمخدرات حتى سقط تحت المرض الخطير أجل إنه السرطان سرطان الحنجرة وهو الآن في السجن ينتظر
موعد موته بفارغ الصبر فقد ندم ندما شديدا ندم على ذلك الصديق الوفي إنه أمين فقد كان يأتي لزيارته في السجن ليخفف عنه ويواسيه.................
ومرة الأيام وأصبح يدخن مثل محمد
واستمر على تلك الحال حتى سنتين لقد ترك مقاعد الدراسة
وذهب إلى حياة اللهو والترف
وأصبح مروجا معروفا للمخدرات حتى سقط تحت المرض الخطير أجل إنه السرطان سرطان الحنجرة وهو الآن في السجن ينتظر
موعد موته بفارغ الصبر فقد ندم ندما شديدا ندم على ذلك الصديق الوفي إنه أمين فقد كان يأتي لزيارته في السجن ليخفف عنه ويواسيه.................
أحبتي الصغار إني أحبكم كثيرا لذا كتبت لكم هذه القصة لتتوخو الحذر من أصدقاء السوء أتمنى لكم حياة آمنة سليمة ودمتم بألف خير
منقولة
منقولة
تعليق