إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

    هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    السؤال لماذا لا نبكى من خشيه الله عند قرأه القرأن؟
    هل هو بسبب المعاصى والذنوب التى رانت على قلوبنا (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً)
    ما هذه القسوة على القلوب،وماتلك الغفلة على النفوس
    ألا بحب الدنيا ونسيان الاخرة وقلة تذكر الموت وكثرة المعاصي
    أي الرجلين أنت عندما تستمع للقرآن؟
    فإما أن تكون من عباد الله الصالحين.
    أو كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء؟!
    فما هو حال عباد الله الصالحين عندما يستمعون إلى القرآن؟!
    {
    إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً } [مريم: 58].
    { وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ } [المائدة: 83].
    أما الطائفة الأخرى المُبغضة للاستماع لآيات ربها, المنزعجة عند سماع القرآن.
    { وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا } [الحج: 72].
    { وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا } [لقمان: 7].
    { يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا } [الجاثية: 8].

    أما آن الأوان لكي يخشع قلبك عند سماعك للقرآن؟
    { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ } [الحديد: 16].
    { اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ } [الزمر: 23].

    هل انتفعت يوماً بما تسمع من كلام الله تعالى؟
    هل خشعت يوماً عندما استمعت إلى كلام ربك؟
    أتدري صفات الذين ينتفعون بالقرآن؟
    أتدري صفات الذين يخشعون عند سماع القرآن؟
    { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } [السجدة: 15].
    { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ } [الأنفال: 2].
    {
    وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً } [الفرقان: 73]
    فلمن يهرعون عند النازلة..... إلى الله وحده, أليس كذلك؟
    وهذا حال وصفه لنا ربنا تبارك وتعالى:
    { هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ } [يونس: 22].
    ولكن الإنسان يوصف بالبغي والطغيان, فإذا نجّاهم الله تعالى, هل تراهم يوفون بما عاهدوا الله عليه؟!
    لا والله, ولكنهم عادوا إلى سيرتهم الأولى.
    { فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ } [يونس: 23].
    انظر إلى حال الإنسان إذا أُصيب بمكروه!!
    {
    وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً} [يونس: 12].
    لا يفتر بالليل والنهار عن دعاء ربه, ويأخذ على نفسه المواثيق الغليظة والعهود أنه لو كُتب له النجاة من هذا الكرب, وكُشفت عنه الغمَّة ليكونن من حاله كذا وكذا!
    ولكن أتراه يصدق؟!
    { فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } [يونس: 12].
    عجيب أمر هذا الإنسان!!
    { وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ } [يونس: 21].
    { كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى } [العلق: 6
    ]

    ولننظر إلى حال ا لصحابة والسلف رضى الله عنهم
    البكاء من خشية الله تعالى

    عَن أبي مَسعودٍ -رضي اللَّه عنه- قالَ: قال لي النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم:
    "اقْرَأْ علَّي القُرآنَ" قلتُ: يا رسُولَ اللَّه ، أَقْرَأُ عَلَيْكَ، وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ؟، قالَ: " إِني أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي" فقرَأْتُ عليه سورَةَ النِّساء، حتى جِئْتُ إلى هذِهِ الآية: { فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّة بِشَهيد وِجئْنا بِكَ عَلى هَؤلاءِ شَهِيداً } قال: " حَسْبُكَ الآن" فَالْتَفَتَّ إِليْهِ، فَإِذَا عِيْناهُ تَذْرِفانِ. متفقٌ عليه.

    وعن أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- قال: قالَ رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم:
    " لاَيَلِجُ النَّارَ رَجْلٌ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّه حَتَّى يَعُودَ اللَّبَنُ في الضَّرْع، وَلا يَجْتَمعُ غُبَارٌ في سَبِيلِ اللَّه ودُخانُ جَهَنَّمَ" رواه الترمذي وقال : حديثٌ حسنٌ صحيحٌ .

    وعنه قالَ: قالَ رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم:
    " سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلا ظلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ، وشابٌّ نَشَأَ في عِبَادَةِ اللَّه تَعالى، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّق بالمَسَاجِدِ، وَرَجُلانِ تَحَابَّا في اللَّه، اجتَمَعا عَلَيهِ وتَفَرَّقَا عَلَيهِ، وَرَجَلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمالٍ، فَقَالَ : إِنّي أَخافُ اللَّه، ورَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةَ فأَخْفاها حتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمالهُ ما تُنْفِقُ يَمِينهُ، ورَجُلٌ ذَكَرَ اللَّه خالِياً فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ" متفقٌ عليه .

    وعَن عبد اللَّه بنِ الشِّخِّير-رضي اللَّه عنه- قال:
    أَتَيْتُ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَهُو يُصلِّي ولجوْفِهِ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ المرْجَلِ مِنَ البُكَاءِ.

    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    " عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله".
    وعن أنس رضي الله عنه قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة ما سمعت مثلها قط فقال:" لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا"، فغطى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجوههم ولهم خنين، وفي رواية : بلَغَ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحابه شيء فخطب فقال:
    "عرضت عليَّ الجنة والنار فلم أر كاليوم من الخير والشر ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا" فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أشد منه غطوا رؤوسهم ولهم خنين، والخنين: هو البكاء مع غنّة.

    وعن عبد الله بن عمرو بن العاص قال:
    ابكوا فان لم تبكوا فتباكوا، فوالذى نفسي بيده لو يعلم العلم أحدكم لصرخ حتى ينقطع صوته وصلى حتى ينكسر صلبه.

    أخي الحبيب: بكى معاذ رضي الله عنه بكاء شديدا فقيل: له ما يبكيك؟ قال:
    لأن الله عز وجل قبض قبضتين واحدة في الجنة والأخرى في النار، فأنا لا أدري من أي الفريقين أكون،

    وبكى الحسن فقيل له:
    ما يبكيك؟ قال:
    أخاف أن يطرحني الله غداً في النار ولا يبالي.

    وكان بعض الصالحين يبكي ليلاً ونهاراً، فقيل له في ذلك، فقال:
    أخاف أن الله تعالى رآني على معصية ، فيقول : مُرَّ عنى فإني غضبان عليك،

    ولهذا كان سفيان يبكي ويقول :
    أخاف أن أسلب الإيمان عند الموت ،

    وهذا إسماعيل بن زكريا يروي حال حبيب بن محمد وكان جارا له، يقول:
    كنت إذا أمسيت سمعت بكاءه وإذا أصبحت سمعت بكاءه، فأتيت أهله، فقلت ما شأنه ؟ يبكي إذا أمسى، ويبكي إذا أصبح؟! قال: فقالت لي: يخاف والله إذا أمسى أن لا يصبح و إذا أصبح أن لا يمسي.

    لقد كان السلف كثيرو البكاء والحزن،
    فحين عوتب يزيد الرقاشى على كثرة بكائه، وقيل له:
    لو كانت النار خُلِقتْ لك ما زدت على هذا ؟! قال:
    وهل خلقت النار إلا لي ولأصحابي ولإخواننا من الجن و الإنس؟؟

    وحين سئل عطاء السليمي: ما هذا الحزن؟ قال:
    ويحك، الموت في عنقي، والقبر بيتي، وفي القيامة موقفي وعلى جسر جهنم طريقي لا أدري ما يُصنَع بي.

    وكان فضالة بن صيفي كثير البكاء، فدخل عليه رجل وهو يبكي فقال لزوجته ما شأنه؟ قالت:
    زعم أنه يريد سفراً بعيداً وماله زاد،

    وانتبه الحسن ليلة فبكى، فضج أهل الدار بالبكاء، فسألوه عن حاله فقال: ذكرت ذنبا لي فبكيت.

    وعن تميم الداري رضى الله عنه أنه قرأ هذه الآية:
    "
    أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ" فجعل يرددها إلى الصباح ويبكي،

    وكان حذيفة رضي الله عنه يبكي بكاءً شديداً، فقيل له:
    ما بكاؤك؟ فقال:
    لا أدري على ما أقدم، أعلى رضا أم على سخط؟

    وقال سعد بن الأخرم :
    كنت أمشي مع ابن مسعود فمَّر بالحدَّادين و قد أخرجوا حديدا من النار فقام ينظر إلى الحديد المذاب ويبكي.

    وما هذا البكاء إلا لعلمهم بأن الأمر جد والحساب قادم ولا يغادر صغيره ولا كبيره إلا أحصاها.

    فاللهم ارزقنا عين تبكى من خشيتك وقلب لا يغفل عن طاعتك وطاعه تقربنا إليك
    آمين

    التعديل الأخير تم بواسطة رسولي قدوتي وحبيبي; الساعة 25-07-2011, 11:57 AM. سبب آخر: تعديل بعض الآيات ، بوركتم

  • #2
    رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع


    بارك الله فيكم ونفع بكم
    "اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك"
    اللهم ارزقنا خشيتك يارب

    تعليق


    • #3
      رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

      المشاركة الأصلية بواسطة رسولي قدوتي وحبيبي مشاهدة المشاركة
      بارك الله فيكم ونفع بكم
      "اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك"
      اللهم ارزقنا خشيتك يارب
      اللهم ما ابتغى الا عفوك ورضاك
      اللهم تقبل اعمالنا , اللهم اغفر لنا وتوفنى مؤمنا مسلما ع دين الاسلام يا رب العالمين
      اللهم اغفرلى اللهم اغفر لكل المسلمين يا رب العالمين

      تعليق


      • #4
        رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

        جزاكم الله خيرا على هذا الطرح
        جعله الله فى ميزانكم .

        (وَأُفَوِّضُ أَمْرِ‌ي إِلَى اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بَصِيرٌ‌ بِالْعِبَادِ )
        افضل موقع لحفظ والاستماع للقران الكريم
        ***}حــــــــــوار صريح جدا...{***
        مع المشرف العام للمنتدى

        تعليق


        • #5
          رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



          بارك الله فيكم ونفع بكم

          "اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك"

          اللهم ارزقنا خشيتك يارب


          لا تحرمونا جديدكم

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          تعليق


          • #6
            رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

            موضوع رائع
            ننتظر جديدكم
            جزاكم الله خيرا
            تم التقييم
            لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
            لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
            لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
            لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

            تعليق


            • #7
              رد: هل أنت لا تبكي عند قراءة القرآن؟ لماذا ؟؟ موضوع مؤثر فيه علاج وموجه للجميع

              جزاكم الله خيرا
              â—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈ
              أســـــألــكم الدعـــــــــاء
              لأبي بالشفاء العاجل ولعمي وزوجة خالي بالرحمة والمغفرة

              تعليق

              يعمل...
              X