Tweet
حتى فى المدارس الابتدائية
بسم الله الرحمن الرحيم
الـسلام عـليكم ورحـمة الله وبـركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد:
الآن ونحن فى عالم الفتن ليس فقط فى الجامعة او بين شباب وبنات الجامعة لا بل وصلت الى المدارس الابتدائية التى كنا نقول عنها هى ملجأ من الفتن،اما الآن فنقول المدارس هى منبع الفتن،نعم..وهذه عن تجربة شخصية مريت بها بنفسى،فإن صديقاتى كلهم غير ملتزمين وغارقين فى بحار المعاصى والذنوب، واريد ان اقول لكم تجربتى معهم:
صديقتى ندى ومنى وميار هؤلاء الثلاثة يتكلمون مع الأولاد ولا حول وقوة الا بالله ويرسلون اليهم الرسائل والجوابات وعبر الانترنت ايضاً فقررت انا وصديقاتى:مريم وابرار ان ندعوهم للرجوع الى الله وان يتركوا هذه الافعال فانا اخذت اتحدث مع ميار وابرار اخذت تحدث ندى ومريم اخذت تحدث منى،ولكن بلا فلائدة لم يقتنعوا بالكلام الذى احضرناه اوقاتاً طويلة لنقوله لهم،فقالت صديقتى ابرار:الأفضل ان نقول لأمهاتهم،وبالفعل انا كلمت والدة ميار وكلمتها ولكن للأسف لم تقتنع بكلامى وللأسف الشديد هى تعرف ان ابنتها تتكلم مع هذا الفتى وياتى لهم بيتهم وعادى جداً.
وصديقتى مريم اخذت تكلم والدتة منى ان هذا غير صحيح ونحن ما زلنا صغيرين على هذه الأفعال وهكذا..وبفضل الله تعالى وتوفيقه لنا استجابت للأمر ونصحت ابنتها بأسلوب مهذب والبنت بفضل الله تركته.
اما صديقتى ابرار قالت لوالدة صديقتى ندى ولكن لم يؤثر الكلام ولكن ياريت حصل كدة وانتهينا،بل عندما ذهبنا ثانى يوم المدرسة وجاءت وقالت لنا(انا وابرار ومريم):لو كنتى جدعة كنتى قولتى لى فى وشى مش قولتى لماما فأنا رديت عليها:طيب ما احنا نصحناكى وانتى مش استجبتى لنا ولا سمعتى كلامنا فردت على بكلام لا اود ان اقوله ومشيت وسابتنا.
وفى يوم من الأيام والله لا اعلم من قالت للمدرسات ان هؤلاء الثلاثة(ندى ومنى وميار)يتكلمون مع الأولاد فجاءت ندى هذه وقالت للأبلة:على فكرة يا ميس (اسمى)بتكلم ولاد فالأبلة مش مصدقة ولكن شكت انا مش عارفة ازاى تشك فيا يعنى وحصل مشاجرات كدة وكانوا عارفين اخويا فقالت:بصى يا (اسمى)هاتى اخوكى بكرة،فقالت لى ابلة تعرفنى وتعرف اخى:لا يا (اسمى)مش تيبى حد ايه يا ابتسام (الابلة) (اسمى)هتعمل كدة؟؟ وانتهت المشاجرة على خير.
فتخيلوا وصول هذه الاعمال الى المدارس الابتدائية،،،
وانا متأسفة ان كنتت اطلت عليكم فى الموضوع.
وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الـسلام عـليكم ورحـمة الله وبـركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد:
الآن ونحن فى عالم الفتن ليس فقط فى الجامعة او بين شباب وبنات الجامعة لا بل وصلت الى المدارس الابتدائية التى كنا نقول عنها هى ملجأ من الفتن،اما الآن فنقول المدارس هى منبع الفتن،نعم..وهذه عن تجربة شخصية مريت بها بنفسى،فإن صديقاتى كلهم غير ملتزمين وغارقين فى بحار المعاصى والذنوب، واريد ان اقول لكم تجربتى معهم:
صديقتى ندى ومنى وميار هؤلاء الثلاثة يتكلمون مع الأولاد ولا حول وقوة الا بالله ويرسلون اليهم الرسائل والجوابات وعبر الانترنت ايضاً فقررت انا وصديقاتى:مريم وابرار ان ندعوهم للرجوع الى الله وان يتركوا هذه الافعال فانا اخذت اتحدث مع ميار وابرار اخذت تحدث ندى ومريم اخذت تحدث منى،ولكن بلا فلائدة لم يقتنعوا بالكلام الذى احضرناه اوقاتاً طويلة لنقوله لهم،فقالت صديقتى ابرار:الأفضل ان نقول لأمهاتهم،وبالفعل انا كلمت والدة ميار وكلمتها ولكن للأسف لم تقتنع بكلامى وللأسف الشديد هى تعرف ان ابنتها تتكلم مع هذا الفتى وياتى لهم بيتهم وعادى جداً.
وصديقتى مريم اخذت تكلم والدتة منى ان هذا غير صحيح ونحن ما زلنا صغيرين على هذه الأفعال وهكذا..وبفضل الله تعالى وتوفيقه لنا استجابت للأمر ونصحت ابنتها بأسلوب مهذب والبنت بفضل الله تركته.
اما صديقتى ابرار قالت لوالدة صديقتى ندى ولكن لم يؤثر الكلام ولكن ياريت حصل كدة وانتهينا،بل عندما ذهبنا ثانى يوم المدرسة وجاءت وقالت لنا(انا وابرار ومريم):لو كنتى جدعة كنتى قولتى لى فى وشى مش قولتى لماما فأنا رديت عليها:طيب ما احنا نصحناكى وانتى مش استجبتى لنا ولا سمعتى كلامنا فردت على بكلام لا اود ان اقوله ومشيت وسابتنا.
وفى يوم من الأيام والله لا اعلم من قالت للمدرسات ان هؤلاء الثلاثة(ندى ومنى وميار)يتكلمون مع الأولاد فجاءت ندى هذه وقالت للأبلة:على فكرة يا ميس (اسمى)بتكلم ولاد فالأبلة مش مصدقة ولكن شكت انا مش عارفة ازاى تشك فيا يعنى وحصل مشاجرات كدة وكانوا عارفين اخويا فقالت:بصى يا (اسمى)هاتى اخوكى بكرة،فقالت لى ابلة تعرفنى وتعرف اخى:لا يا (اسمى)مش تيبى حد ايه يا ابتسام (الابلة) (اسمى)هتعمل كدة؟؟ وانتهت المشاجرة على خير.
فتخيلوا وصول هذه الاعمال الى المدارس الابتدائية،،،
وانا متأسفة ان كنتت اطلت عليكم فى الموضوع.
وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق