انتهى شهر رمضان، شهر العبادات والخلوات مع الله سبحانه وتعالى، وعادت الحياة إلى ما هي عليه، فإذا الصلوات تكون على عجل في بعض الأحيان، وقد تكون متأخرة عن وقتها، بعد أن كنا في رمضان نواظب على الصلوات في وقتها المحدد.
وهجرنا القرآن وكأن القرآن في شهر رمضان فقط، وليس في كل الأوقات.
وعدنا إلى الغيبة والنميمة، وقطيعة الأرحام، إلى غير ذلك من الأفعال التي هجرناها في شهر رمضان.
هذا ما يحصل عند بعض الناس وللأسف الشديد، ونستطيع الاستمرار في الأعمال الصالحة إذا اتبعنا ما يلي:
- قراءة السيرة النبوية الشريفة، لما لها من حافز قوي لنا على التأسي بهم، والاقتداء بأفعالهم.
- ومرافقة الصحبة الصالحة، التي تعيننا على الذكر والعمل الصالح، فإذا نسينا ذكرونا، وإذا أخطأنا بينوا لنا الخطأ بهدوء وحب.
- حضور المحاضرات الدينية ومجالس الذكر، ومجالسة العلماء والصالحين.
- سماع الأشرطة الإسلامية عندما نكون في السيارة مثلاً، أو نكون مشغولين في عمل ما، فنستمع إلى هذه الأشرطة حتى نكسب أوقاتنا كلها.
- أن نبتعد عن البرامج الترفيهية، والأغاني الهابطة، والكتب التافهة، والتي تحمل الكثير من المعاني الهابطة المخلة بالآداب والقيم.
- ليكن لساننا رطباً بذكر الله، فيكون الاستغفار والتسبيح والتهليل ديدننا في الحياة، فإذا قمنا وجلسنا ومشينا وقبل نومنا، دائماً نذكر الله بصوت خفي، وقلب واع خاشع.
- 6- لنحرص على النوافل، صلاة الضحى مثلاً، لأن «أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل» كما قال صلى الله عليه وسلم [رواه مسلم].
وليكن شعارنا دائماً كما قال بعض السلف الصالح:
"بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان
وهجرنا القرآن وكأن القرآن في شهر رمضان فقط، وليس في كل الأوقات.
وعدنا إلى الغيبة والنميمة، وقطيعة الأرحام، إلى غير ذلك من الأفعال التي هجرناها في شهر رمضان.
هذا ما يحصل عند بعض الناس وللأسف الشديد، ونستطيع الاستمرار في الأعمال الصالحة إذا اتبعنا ما يلي:
- قراءة السيرة النبوية الشريفة، لما لها من حافز قوي لنا على التأسي بهم، والاقتداء بأفعالهم.
- ومرافقة الصحبة الصالحة، التي تعيننا على الذكر والعمل الصالح، فإذا نسينا ذكرونا، وإذا أخطأنا بينوا لنا الخطأ بهدوء وحب.
- حضور المحاضرات الدينية ومجالس الذكر، ومجالسة العلماء والصالحين.
- سماع الأشرطة الإسلامية عندما نكون في السيارة مثلاً، أو نكون مشغولين في عمل ما، فنستمع إلى هذه الأشرطة حتى نكسب أوقاتنا كلها.
- أن نبتعد عن البرامج الترفيهية، والأغاني الهابطة، والكتب التافهة، والتي تحمل الكثير من المعاني الهابطة المخلة بالآداب والقيم.
- ليكن لساننا رطباً بذكر الله، فيكون الاستغفار والتسبيح والتهليل ديدننا في الحياة، فإذا قمنا وجلسنا ومشينا وقبل نومنا، دائماً نذكر الله بصوت خفي، وقلب واع خاشع.
- 6- لنحرص على النوافل، صلاة الضحى مثلاً، لأن «أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل» كما قال صلى الله عليه وسلم [رواه مسلم].
وليكن شعارنا دائماً كما قال بعض السلف الصالح:
"بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان
تعليق