السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
اللهم لك الحمد ، اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض ومن فيهن ، ولك الحمد انت قيوم السموات والارض ومن فيهن ، ولك الحمد انت ملك السموات والارض ومن فيهن ، ولك الحمد انت الحق ، ووعدك حق ، ولقاؤك حق ، والجنة حق ، والنار حق ، والساعة حق ، والنبيون حق، ومحمدٌ صلى الله عليه وسلم حق ، اللهم لك اسلمنا ، وبك آمنا ، وعليك توكلنا ، واليك انبنا ، وبك خاصمنا ، واليك حاكمنا ، فاغفر لنا ما قدمنا وما اخرنا ، وما اسررنا وما اعلنا ، انت المقدم وانت المؤخر , لا إله إلاانت ، وأشهد ان لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له . قيوم لا ينام ، ولا ينبغى له ان ينام ، يخفض القسط ويرفعه ، يرفع اليه عمل الليل قبل عمل النهار ، وعمل النهار قبل عمل الليل، حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما إنتهى إليه بصره من خلقه
أما بعد *
حياكم الله وبياكم ايها الاخوه الافاضل وأيتها الاخوات الفاضلات
وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا
ثم أما بعد *
حياكم الله وبياكم ايها الاخوه الافاضل وأيتها الاخوات الفاضلات
وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا
ثم أما بعد *
اليوم موعدنا مع أذكى طفل فى العالم ولكن لا نقول طفل بل نقول العاااااااااااااااالِم محمود وائل الذى أبهر العالم بذكائه .. ولا أريد أن أطول اقرؤا قصته ....
انفجرت وسط القاهرة ضجة مفادها أن هناك معجزة مصرية صغيرة عمره لم يتجاوز بعد الـ 7 أعوام! والطفل هو محمود وائل محمود، مواليد 1/1/1999، الذي ستعلن عنه موسوعة جينيس خلال شهور كأذكى طفل في العالم في هذه السن الصغيرة، كما يقول خبراء اختبارات الذكاء في مصر، حيث انه عبقري في الرياضيات، ومواهبه تمكنه من الالتحاق بالجامعة بعد خمس سنوات من الآن واختبارات الـ 1q التي حصل عليها لم يبلغها شخص في مثل سنه من قبل.
وحصل محمود على عشرات الميداليات وشهادات التقدير والتفوق تماما كأختيه لبنى وعبلة في مجالات العلم والرياضة والفن. ويعمل والد محمود طبيبا بينما تعمل والدته معلمة بالمرحلة الثانوية. ويحمل محمود نبوغا خاصا في الأرقام والرياضيات حيث لديه القدرة علي القيام بالعمليات الحسابية الطويلة بدون ورقة وقلم كما يستوعب دروسه بمجرد قراءتها. وحينما منحته احدي المدارس الدولية منحة مجانية للدراسة بها كانت المشكلة هي عدم معرفته باللغة الانجليزية ولكن بجهود الأب استطاع ان يحصل له علي منحة اخري لتعليم الانجليزية بالجامعة الأمريكية.
واستطاع محمود خلال ثلاثة شهور فقط انجاز دورة مكثفة تستغرق عامين كاملين.
واستطاع أيضا اجتياز اختبار المدرسة والالتحاق بها ليصبح الأول علي زملائه في كل السنوات الدراسية.
ورغم هذا التفوق يعيش محمود حياة طبيعية فهو يعشق اللعب مع أصدقائه مبتسم دائما يكره البكاء ويكره الظلم. ويؤكد محمود انه يحب زملاءه ويساعدهم ويفرح جدا أذا ناداه أصحابه ومعلميه في المدرسة بـ(عبقرينو)
ويقول محمود: "انه يحب المذاكرة ويحب اللعب وأنه يحاول الحفاظ على نعمة ربنا ويؤدي الصلاة بانتظام ويحفظ القرآن" ويضيف: "بالعب كاراتيه في النادي وكرة في كل مكان ".
ويتمنى محمود ان يصبح عالما في الرياضيات أو الكمبيوتر ومثله الاعلى الدكتور احمد زويل واينشتاين.
ويؤكد والده ان محمود يسعى للحصول على للحصول علي شهادة mcsd في الكمبيوتر مشيرا إلى ان أصغر طفل حصل علي هذه الشهادة في العالم كان عمره 14عاما ويتمني ان يحصل عليها محمود في سن 12 عاما وهو ما يؤكده أساتذته.
ويضيف د.وائل: قمت أيضا بإجراء اختبار ذكاء لمحمود واتضح انه يحمل رقما قياسيا وهو 151 وأكد تقرير المستشفي ان ذكاءه مفرط بينما متوسط درجة ذكاء أقرانه في حدود 110 - 120 وبداية العبقرية والنبوغ تبدأ من 130
وأشار إلى أن عمة محمود مقيمة في كندا وقدمت أوراقه لأحدى الجامعات الخاصة هناك فقدمت الجامعة لنا عرضا بالهجرة إلي كندا ومنح محمود الجنسية الكندية واستكمال دراسته هناك لكننا رفضنا العرض لرغبتنا في البقاء بمصر.
وقالت والدته انها تخشي عليه من الحسد مثل باقي الأمهات المصريات لكن والده دائما يقول لي وأما بنعمة ربك فحدث، وأنا دائما أدعو أن يحفظه الله وأتركه دائما في رعاية الله.
--------------------------
محمود وائل أذكي طفل في العالم: عايز أكون أصغر مصري يحصل على جائزة نوبل
«أنا جاى مخصوص علشان خاطر محمود».
هكذا قال أحمد زويل فور دخوله القاعة الصغيرة بمقر السفارة الأمريكية أمس.
هكذا قال أحمد زويل فور دخوله القاعة الصغيرة بمقر السفارة الأمريكية أمس.
كان حامل جائزة نوبل فى الفيزياء قد طلب لقاء محمود وائل، الطفل المصرى النابغة وأسرته. محمود هو أذكى طفل فى العالم، ويبلغ معدل قياس معدل الذكاء عنده 155، وكان قد كتب رسالة لزويل منذ عام، عرض عليه فيها ما توصل إليه فى علم الرياضيات، وبدأها بعبارة «أنا طفل مصرى أبلغ من العمر 10 سنوات»، كما يروى زويل، مضيفا أنه حاول دون جدوى الحصول على تليفون والده.
ثم نجحت السفارة الأمريكية فى ترتيب اللقاء خلال زيارة د.أحمد زويل للقاهرة بصفته مستشار البحث العلمى للرئيس الأمريكى باراك أوباما، والتى قابل خلالها رئيس الوزراء ووزير الاتصالات ووزير الدفاع.
«فرحان إنى أقابل د.زويل، كان نفسى من زمان واتحققت رغبتى»، هكذا علق الطفل البالغ من العمر 11 عاما بعد أن أهداه زويل نسخة من سيرته الذاتية «عصر العلم»، قائلا له: «أتمنى أن أراك مرة أخرى عندما تحصل على نوبل وأضع صورتك على كتاب أطبعه لك بنفسى».
محمود كان قد كتب أيضا فى تلك الرسالة «أنا عايز أهزم زويل، وأكون أصغر مصرى يحصل على نوبل»، كما يروى.
وقال زويل خلال اللقاء الذى استمر نحو نصف الساعة موجها حديثه للطفل: «الفضل فيما أنت فيه يعود لوالديك لأن الحبل الجينى، الذى سمح بظهور عبقريتك فيه 3 مليارات كلمة أصلها من والدك ووالدتك».
واعتبر زويل أن الأهم الآن هو عامل الرعاية بمعنى المناخ العلمى المحيط بمحمود، والذى يسمح باستمرار هذا النبوغ. «أتمنى أن يكون عندنا نظره لهؤلاء الأطفال كما نفعل مع الكرة وأشياء أخرى كثيرة».
وفى نهاية اللقاء طالب زويل والدى محمود بعدم الضغط عليه، وإعطاءه فرصة للنمو بطريقة طبيعية. وقال ردا على سؤال والدته إذا كان يجب أن ترسله للدراسة فى الخارج: أعتقد أن السنوات الأولى فى تكوين الإنسان مهمة فى حضن ثقافته الأصلية. لو محمود ابنى، اتركه فى هذه المرحلة يرتبط مصر ويتعلم الانتماء».
--------------------------------------------------------------------------------------------
لا تعليق إلا أن نقول باسم الله ما شاء الله ... الله قادرٍ على كل شئ ... أسئل الله أن ينفع به الأمة ..
أحــــ ــ ـم ــ ـد
--------------------------------------------------------------------------------------------
لا تعليق إلا أن نقول باسم الله ما شاء الله ... الله قادرٍ على كل شئ ... أسئل الله أن ينفع به الأمة ..
أحــــ ــ ـم ــ ـد
تعليق