من أحكام صلاة الاسْتِسْقَاء
1- أن يتقدمها موعظة وتذكير الناس بما يُلَيِّن قلوبهم من ذكر التوبة من المعاصي، والخروج من المظالم بردِّها إلى مستحقيها؛ لأن المعاصي سبب لمنع المطر، والتوبة والاستغفار والتقوى سبب لإجابة الدعاء وسبب للخير والبركة، ويحثهم على الصدقة؛ لأن ذلك سبب الرحمة.
2- يحدد يومٌ للخروج إليها؛ ليكون الناس على استعداد لذلك.
3- يسن الخروج إِليها بخضوع وخشوع وتضرع وتذلُّل، مع إظهار الافتقار إِلى الله؛ ولهذا لا يشرع التجمل والتطيب لها. قال ابن عباس رضى الله عنه في وصف خروج النبي للاستسقاء: «إِنَّ رَسُولَ اللهِ خَرَجَ مُتَبَذِّلاً [ المتبذل: هو التارك للزينة والهيئة الحسنة] مُتَوَاضِعًا مُتَضَرِّعًا حَتَّى أَتَى الْمُصَلَّى» (رواه أبو داود).
4- الإِكثار في خطبة الاسْتِسْقَاء من الاستغفار والدعاء مع رفع اليدين.
1- أن يتقدمها موعظة وتذكير الناس بما يُلَيِّن قلوبهم من ذكر التوبة من المعاصي، والخروج من المظالم بردِّها إلى مستحقيها؛ لأن المعاصي سبب لمنع المطر، والتوبة والاستغفار والتقوى سبب لإجابة الدعاء وسبب للخير والبركة، ويحثهم على الصدقة؛ لأن ذلك سبب الرحمة.
2- يحدد يومٌ للخروج إليها؛ ليكون الناس على استعداد لذلك.
3- يسن الخروج إِليها بخضوع وخشوع وتضرع وتذلُّل، مع إظهار الافتقار إِلى الله؛ ولهذا لا يشرع التجمل والتطيب لها. قال ابن عباس رضى الله عنه في وصف خروج النبي للاستسقاء: «إِنَّ رَسُولَ اللهِ خَرَجَ مُتَبَذِّلاً [ المتبذل: هو التارك للزينة والهيئة الحسنة] مُتَوَاضِعًا مُتَضَرِّعًا حَتَّى أَتَى الْمُصَلَّى» (رواه أبو داود).
4- الإِكثار في خطبة الاسْتِسْقَاء من الاستغفار والدعاء مع رفع اليدين.