تبدأ
القصص الرومانسية بجملة في يوم من الأيام…وتنتهي بعاش الزوجان بسعادة إلى الأبد، لكن ماذا يدور من أحداث بين هاتين الجملتين، من قصص ومشاكل ومشاحنات ومغازلات؟ وكيف بقي مستمراً صامداً، في روتين الأيام والظروف والمغريات والمطبات.
الحقيقة هي أنه يمكنكم تغيير زواجكم عن طريق تغيير أنفسكم. فلقد تعلم الأزواج الخبراء بأن محاولة تغيير زوجهم كمحاولة تحريك الجبال يكاد يكون مستحيلاً، الشخص الوحيد الذي يمكنكم تغييره في زواجكم هو أنفسكم. أما العناد والاستمرار بتكرار نفس الأفعال لن توصل إلا إلى نفس النتائج، لقد تعلم الأزواج الحكيمون أنه عليهم التعامل مع المشاكل بشكلٍ مختلف للحصول على نتائج مختلفة، وهذه التغييرات في النهج والمواقف هي ما تؤدي إلى اختلاف انواع الزواج. إليكم فيما يلي بعض من أسرار الحياة الزوجية السعيدة التي ستبقي الحب متقداً بينكم وبين شركائكم. الحب هو فعل
وليس مجرد شعور، واستيعاب هذه الفكرة هو من أهم أسرار الحياة الزوجية السعيدة ، فالحياة اليومية قد تغير شغف المشاعر وسعادتها، لكن إن كان الحب حقيقياً وقائماً على تعهد الزوجين بالالتزام تجاه بعضها بما يحقق استمرار هذه الشراكة فالأمور ستبقى بخير.
لا يمكنكم اعتبار الزواج في كثير من الأحيان معركة، فلقد تعلم الأزواج الناجحون أن يقاوموا ضغائنهم ويتذكروا بأنهم تزوجوا من شخص غير كامل. تجاوزوا المِحَن
إن الأزمة لا تعني أن الزواج قد انتهى. فالأزمات مثل العواصف: صاخبةٌ، مخيفةٌ وخطيرة. ولكن من أجل اجتياز العاصفة عليكم مواصلة القيادة، بهذه الطريقة تتحول الأزمة إلى بداية جديدة. فمن الألم يتعلم الأزواج الناجحون أن يقوموا عمداً بأشياء تعيد السعادة عندما تغلبهم الحياة. واختصاراً لما سبق يمكننا إيجاز بعضالقواعد التي يمكنها أن تجعل حياتكم الزوجية سعيدة
لا تسمحوا للغضب بأن يسيطر عليكما أنتما الاثنان في ذات الوقت.
لا ترفعوا أصواتكم بالصراخ على بعضكما إلا في حال كان الموقف متأزماً.
إن كان على أحدكما ان يخسر نقاشاً ما فلا مشكلة إن كنت انت الخاسر.
إن كان لديكم انتقاد لشريككم في أمر ما، فانتقدوه لكن بمودة وليس بغضب.
لا تتكلموا عن أخطاء حدثت في الماضي.
أهملوا العالم أجمع لأجل بعضكما.
لا تذهبوا إلى النوم وأنتما بحالة خصام أبداً.
حاولوا ولو لمرة في الأسبوع أن تتحدثوا مع شريككم بكلام رومانسي.
عندما ترتكبون خطأً ما، كونوا على جاهزية للاعتراف به والاعتذار عنه.
يحتاج الشجار لشخصين على الأقل، وغالباً من يخطئ كثيراً يتكلم كثيراً.
اتبعوا هذه المفاتيح الذهبية لتصبح حياتكم الزوجية هانئةً دوماً.
القصص الرومانسية بجملة في يوم من الأيام…وتنتهي بعاش الزوجان بسعادة إلى الأبد، لكن ماذا يدور من أحداث بين هاتين الجملتين، من قصص ومشاكل ومشاحنات ومغازلات؟ وكيف بقي مستمراً صامداً، في روتين الأيام والظروف والمغريات والمطبات.
الحقيقة هي أنه يمكنكم تغيير زواجكم عن طريق تغيير أنفسكم. فلقد تعلم الأزواج الخبراء بأن محاولة تغيير زوجهم كمحاولة تحريك الجبال يكاد يكون مستحيلاً، الشخص الوحيد الذي يمكنكم تغييره في زواجكم هو أنفسكم. أما العناد والاستمرار بتكرار نفس الأفعال لن توصل إلا إلى نفس النتائج، لقد تعلم الأزواج الحكيمون أنه عليهم التعامل مع المشاكل بشكلٍ مختلف للحصول على نتائج مختلفة، وهذه التغييرات في النهج والمواقف هي ما تؤدي إلى اختلاف انواع الزواج. إليكم فيما يلي بعض من أسرار الحياة الزوجية السعيدة التي ستبقي الحب متقداً بينكم وبين شركائكم. الحب هو فعل
وليس مجرد شعور، واستيعاب هذه الفكرة هو من أهم أسرار الحياة الزوجية السعيدة ، فالحياة اليومية قد تغير شغف المشاعر وسعادتها، لكن إن كان الحب حقيقياً وقائماً على تعهد الزوجين بالالتزام تجاه بعضها بما يحقق استمرار هذه الشراكة فالأمور ستبقى بخير.
لا يمكنكم اعتبار الزواج في كثير من الأحيان معركة، فلقد تعلم الأزواج الناجحون أن يقاوموا ضغائنهم ويتذكروا بأنهم تزوجوا من شخص غير كامل. تجاوزوا المِحَن
إن الأزمة لا تعني أن الزواج قد انتهى. فالأزمات مثل العواصف: صاخبةٌ، مخيفةٌ وخطيرة. ولكن من أجل اجتياز العاصفة عليكم مواصلة القيادة، بهذه الطريقة تتحول الأزمة إلى بداية جديدة. فمن الألم يتعلم الأزواج الناجحون أن يقوموا عمداً بأشياء تعيد السعادة عندما تغلبهم الحياة. واختصاراً لما سبق يمكننا إيجاز بعضالقواعد التي يمكنها أن تجعل حياتكم الزوجية سعيدة
لا تسمحوا للغضب بأن يسيطر عليكما أنتما الاثنان في ذات الوقت.
لا ترفعوا أصواتكم بالصراخ على بعضكما إلا في حال كان الموقف متأزماً.
إن كان على أحدكما ان يخسر نقاشاً ما فلا مشكلة إن كنت انت الخاسر.
إن كان لديكم انتقاد لشريككم في أمر ما، فانتقدوه لكن بمودة وليس بغضب.
لا تتكلموا عن أخطاء حدثت في الماضي.
أهملوا العالم أجمع لأجل بعضكما.
لا تذهبوا إلى النوم وأنتما بحالة خصام أبداً.
حاولوا ولو لمرة في الأسبوع أن تتحدثوا مع شريككم بكلام رومانسي.
عندما ترتكبون خطأً ما، كونوا على جاهزية للاعتراف به والاعتذار عنه.
يحتاج الشجار لشخصين على الأقل، وغالباً من يخطئ كثيراً يتكلم كثيراً.
اتبعوا هذه المفاتيح الذهبية لتصبح حياتكم الزوجية هانئةً دوماً.
تعليق