لماذا نحفظ القرآن
هو افضل عبادة
1. قول سيدنا رسول الله (أفضل عبادة أمتي تلاوة القرآن)
2.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من قرأ حرفًا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول: ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)،
وقال صلى الله عليه وسلم: (من استمع إلى آية من كتاب الله عز وجل كانت له نوراً يوم القيامة)
(من قرأ حرفًا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول: ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)،
وقال صلى الله عليه وسلم: (من استمع إلى آية من كتاب الله عز وجل كانت له نوراً يوم القيامة)
3. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه، وهو عليه شاق له أجران).
أفضل شفيع
والقرآن شفيع لقارئه يوم القيامة، لما رواه مسلم عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه)،
وهو أفضل شفيع لصاحبه لقوله صلى الله عليه وسلم: (ما من شفيع أفضل منزلة عند الله تعالى من القرآن لا نبي ولا مَلَك ولا غيره)، ويومئذٍ يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتقِ ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها، ويوم يرفع الله به أقوامًا ويضع به آخرين، كما أخبرنا صلى الله عليه وسلم، ولذلك يحسد صاحب القرآن حيث (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن، فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً، فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهارِ).
(اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه)،
وهو أفضل شفيع لصاحبه لقوله صلى الله عليه وسلم: (ما من شفيع أفضل منزلة عند الله تعالى من القرآن لا نبي ولا مَلَك ولا غيره)، ويومئذٍ يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتقِ ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها، ويوم يرفع الله به أقوامًا ويضع به آخرين، كما أخبرنا صلى الله عليه وسلم، ولذلك يحسد صاحب القرآن حيث (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن، فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً، فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهارِ).
والقرآن كتاب الله المحفوظ برعاية الله وحفظه، قال تعالى
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر: 9)،
ومن أسباب حفظه في القلوب استدامة تلاوته، والمواظبة على دراسته، وقد خاب رجل ليس في جوفه شيء من القرآن، فهو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب).
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر: 9)،
ومن أسباب حفظه في القلوب استدامة تلاوته، والمواظبة على دراسته، وقد خاب رجل ليس في جوفه شيء من القرآن، فهو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب).
والقرآن ربيع قلب المؤمن، وتلاوة القرآن تجلو القلوب، قال صلى الله عليه وسلم:
(إن القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد)، فقيل يا رسول الله وما جلاؤها؟ فقال:
(تلاوة القرآن وذكر الموت)،
وقراءة القرآن تفرق بين المؤمن والمؤمن، وبينهما وبين المنافق، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة: ريحها طيب، وطعمها طيب،
(إن القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد)، فقيل يا رسول الله وما جلاؤها؟ فقال:
(تلاوة القرآن وذكر الموت)،
وقراءة القرآن تفرق بين المؤمن والمؤمن، وبينهما وبين المنافق، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة: ريحها طيب، وطعمها طيب،
ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو،
ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مر،
ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مُر)،
والفارق كبير بين بيت يقرأ فيه القرآن وبيت هجره، فقد قال أبو هريرة: (إن البيت الذي يتلى فيه القرآن اتسع بأهله وكثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين وإن البيت الذي لا يُتلَى فيه كتاب الله عز وجل ضاق بأهله، وقل خيره، وخرجت منه الملائكة، وحضرته الشياطين).
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده)
تعليق