رد: صفحة تسميع الأخت الكريمة همسا
ج1/
ج1/
ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لايهدي القوم الكافرين * قل ياأهل الكتاب لستم على شيءٍ حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم ولزيدنَّ كثيرا ً منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا ً وكفرا ً فلا تأس على القوم الكافرين* إنَّ الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا ً فلا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون * لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلاً كلما جاءهم رسولُ بما لاتهوى أنفسهم فريقا ً كذبوا وفريقا ً يقتلون*
ج2/
لقد كفر الذين قالوا إنّالله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار* لقد كفر الذين قالوا إنَّ الله ثالث ثلاثه وما من إلاهٍ إلا إلاهٌ واحدٌ وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسنَّ الذين كفروا منهم عذابٌ أليم * أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفورٌ رحيم * ما المسيح ابن مريم إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقةٌ كانا يأكلان الطعام انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون * قل أتعبدون من دون الله مالا يملك لكم ضرا ً ولا نفعا ً والله هو السميع العليم *
لقد كفر الذين قالوا إنّالله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار* لقد كفر الذين قالوا إنَّ الله ثالث ثلاثه وما من إلاهٍ إلا إلاهٌ واحدٌ وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسنَّ الذين كفروا منهم عذابٌ أليم * أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفورٌ رحيم * ما المسيح ابن مريم إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقةٌ كانا يأكلان الطعام انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون * قل أتعبدون من دون الله مالا يملك لكم ضرا ً ولا نفعا ً والله هو السميع العليم *
ج3/
لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لايتناهون عن منكرٍ فعلوه لبئس ماكانوا يفعلون * ترى كثيرا ً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي ومآ أنزل إليه ما اتخذوهم أوليآء ولكن كثيرا ً منهم فاسقون*
لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لايتناهون عن منكرٍ فعلوه لبئس ماكانوا يفعلون * ترى كثيرا ً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي ومآ أنزل إليه ما اتخذوهم أوليآء ولكن كثيرا ً منهم فاسقون*
تعليق