رد: مقاطع من إنتاج فريق الصوتيات | رمضان قرب يلا نقرب 3 ( رمضان الإيمان )
من شعب الإيمان والتي ربما نغفل عنها كثيرًا الكرم، إن الإنسان ينفق مال كثير، ينفق وقت كثير بلا عوض لأجل نفع الناس بسماحة نفس.
يقولوا:
- أن الكرم إذا كان في المال يسمى الجود.
- وإذا كان في ترك الحق مع المقدرة يسمى العفو.
- وإذا كان في إظهار الشجاعة أو إظهار القوة في وقت احتياج الناس يُسمى الشجاعة.
الكرم من معالي الأخلاق:
من المعاني العظيمة، من المعاني الجميلة والتي اتصف بها عبر العصور جميع الصالحين والأنبياء
يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-:
"إن الله كريمٌ يحب الكرم"
صححه الألباني.
يعني إنت لو بقيت كريم ربنا هيحبك، الله كريمٌ يعطي بلا عوض، يعطي بلا غرض، يعطي بلا حدود، يعطي الجميع.
النبي -صلى الله عليه وسلم- لما نزل عليه جبريل وخاف زوجته عارفاه فقالت له: لا لا تخف ده أنت راجل كريم، هذا الكريم لا يُخذل أبدًا، هذا الكريم منصورٌ من الله.
يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-:
"ما من يومٍ يصبحُ العبادُ فيه،إلا ملَكان ينزلان، فيقول أحدُهما : اللهم أعطِ مُنفقًا خلفًا، ويقول الآخرُ : اللهم أعطِ مُمسكًا تلفًا"
صحيح البخاري.
فإياك أن تُحجب عن الكرم، هذه شعبةٌ من شعب الإيمان، إياك أن تُحجب عنها بالبخل، إياك أن تحجب عنها بترك أو بخوف الفقر، فإن الله -سبحانه وتعالى- يخلف.
وأختم بهذا كان النبي-صلى الله عليه وسلم- أجود ما يكون
"وكان أجودَ ما يكونُ في رمضانَ...، كانَ أجودَ بالخيرِمن الريحِ المرسلةِ"
صحيح البخاري.
فكان-صلى الله عليه وسلم- يعطي الجميع، كان -صلى الله عليه وسلم- يعطي الفقير والغني، كان-صلى الله عليه وسلم- كثير الجود، يعطي ولا ينتظر العِوض إلا من الله -سبحانه وتعالى-:
"إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ"
الحجرات:13.
من شعب الإيمان والتي ربما نغفل عنها كثيرًا الكرم، إن الإنسان ينفق مال كثير، ينفق وقت كثير بلا عوض لأجل نفع الناس بسماحة نفس.
يقولوا:
- أن الكرم إذا كان في المال يسمى الجود.
- وإذا كان في ترك الحق مع المقدرة يسمى العفو.
- وإذا كان في إظهار الشجاعة أو إظهار القوة في وقت احتياج الناس يُسمى الشجاعة.
الكرم من معالي الأخلاق:
من المعاني العظيمة، من المعاني الجميلة والتي اتصف بها عبر العصور جميع الصالحين والأنبياء
يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-:
"إن الله كريمٌ يحب الكرم"
صححه الألباني.
يعني إنت لو بقيت كريم ربنا هيحبك، الله كريمٌ يعطي بلا عوض، يعطي بلا غرض، يعطي بلا حدود، يعطي الجميع.
النبي -صلى الله عليه وسلم- لما نزل عليه جبريل وخاف زوجته عارفاه فقالت له: لا لا تخف ده أنت راجل كريم، هذا الكريم لا يُخذل أبدًا، هذا الكريم منصورٌ من الله.
يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-:
"ما من يومٍ يصبحُ العبادُ فيه،إلا ملَكان ينزلان، فيقول أحدُهما : اللهم أعطِ مُنفقًا خلفًا، ويقول الآخرُ : اللهم أعطِ مُمسكًا تلفًا"
صحيح البخاري.
فإياك أن تُحجب عن الكرم، هذه شعبةٌ من شعب الإيمان، إياك أن تُحجب عنها بالبخل، إياك أن تحجب عنها بترك أو بخوف الفقر، فإن الله -سبحانه وتعالى- يخلف.
وأختم بهذا كان النبي-صلى الله عليه وسلم- أجود ما يكون
"وكان أجودَ ما يكونُ في رمضانَ...، كانَ أجودَ بالخيرِمن الريحِ المرسلةِ"
صحيح البخاري.
فكان-صلى الله عليه وسلم- يعطي الجميع، كان -صلى الله عليه وسلم- يعطي الفقير والغني، كان-صلى الله عليه وسلم- كثير الجود، يعطي ولا ينتظر العِوض إلا من الله -سبحانه وتعالى-:
"إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ"
الحجرات:13.
تعليق