رد: موضوع خاص بالأسئلة والشكاوى الخاصة بدورة أصول لابد منها للشيخ أحمد جلال
بالنسبة لهذا السؤال:
ظر إلى الله يوم الق
بالنسبة لهذا السؤال:
18: اذكر مما ذكر في الشرح بعض الأشياء التي إن فعلها العبد تؤلهن
18: اذكر مما ذكر في الشرح بعض الأشياء التي إن فعلها العبد تؤهله للنظر إلى الله يوم القيامة
ظر إلى الله يوم الق
المداومة على صلاة الفجر وصلاة العصر
بر الوالدين
الصدقة في السر
جميع ما سبق
ــــــــــــــــــــــــــــ
هذا شرح الشيخ:
أشياء إن فعلتها تؤهلك للنظر إلى الله يوم القيامة
- تحويل العقيدة من نظر إلى عمل: النبي –صلَّى الله عليه وسلم- قال: " كنا جلوسًا عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم، إذ نظر إلى القمرِ ليلةَ البدرِ، قال: إنكم سترون ربَّكم كما تروْن هذا القمرَ، لا تُضامون في رؤيتِه، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ، وصلاةٍ قبل غروبِ الشمسِ ، فافعلوا "صحيح البخاري،.
-من ضمن الحاجات اللي تؤهل الإنسان لرؤية الله –عز وجل- يوم القيامة إنك تكون محافظ على صلاة الفجر، وإنك تكون محافظ على صلاة العصر، اشمعنى الفجر والعصر؟ الفجر النفس في هذا الوقت تميل إلى الراحة، فمن جبر نفسه على الوقوف بين يدي الله –سبحانه وتعالى- في الدنيا في صلاة الفجر متعه الله –سبحانه وتعالى- بلذة النظر إلى وجهه في الآخرة.
-اللي هيقاوم نفسه ويعلو على رغبات النفس وطلبات النفس التي تدعو إلى الراحة، فكان ملكًا لنفسه، مسيطرًا عليها وقام في جوف الليل، في البرد أو في التعب وفي العناء يصلي بين يدي الله –عز وجل- صلاة الفجر، دي الناس اللي مؤهلة إنها ترى الله –سبحانه وتعالى-.
-كذلك أيضًا وقت العصر: هو الوقت اللي الناس فيه شُغلت بالرزق، وبالمال، وغير ذلك، فمن تعالى على طلبات النفس في المال وغير ذلك ليقف بين يدي الله –عز وجل- في صلاة العصر، ده اللي مؤهل للوقوف بين يدي الله –عز وجل- يوم القيامة.
مش هيؤهل لرؤية الله –عز وجل- يوم القيامة إلا الإنسان الذي كان قلبه مشغولًا برؤية الله –سبحانه وتعالى-، القلب اللي كان حريص على رؤية الله –سبحانه وتعالى-؛ فكان ليل نهار يسأل الله –سبحانه وتعالى- فيقول: أسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم، وأسألك الشوق إلى لقائك، سبحان الله! كل هذه الأعمال يا إخواننا تؤهل إلى رؤية الله –سبحانه وتعالى- في الآخرة، زي ما قلتلكم أنا بحب دايمًا تحويل العقيدة إلى واقع حياة.
ثم عقب بعدها بمن سيحرمون من رؤية الله عز وجل فقال:
هل هناك أقوام سيُحرمون من رؤية الله –سبحانه وتعالى- يوم القيامة؟
أيوة، فيه ناس هتُحرم من رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة، مين هؤلاء الذين سيُحرمون من رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة؟
3- الصنف التالت ممن يُحجبون عن رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث الذي يُقر في أهله الخبث:
كما قال –صلَّى الله عليه وسلم-: "ثلاثٌ لا يدخُلونَ الجنَّةَ ، ولا ينظرُ اللَّهُ إليهم يومَ القيامةِ :العاقُّ والدَيهِ ، والمرأةُ المترجِّلةُ المتشبِّهةُ بالرِّجالِ ، والدَّيُّوثُ "صححه الألباني.
احذر أن تكون ممن لا ينظر الله إليهم يوم القيامة
5-كذلك أيضًا الذي يتصدق على الناس ويمن عليهم بما أعطى فيؤذيهم بهذا الكلام:.
قال –صلَّى الله عليه وسلم-: " ثلاثةٌ لا يُكلِّمُهمُ اللهُ يومَ القيامةِ ولا يَنظرُ إليهِمْ ولا يُزكِّيهِمْ ولهمْ عذابٌ أليمٌ : الْمُسبِلُ إزارَهُ ، والمنّانُ الَّذي لا يُعطِي شيئًا إلَّا مَنَّهُ، ، اللي بيقعد يمّن على الناس، والْمُنفِقُ سِلْعَتَهُ بالحَلِفِ الكاذِبِ " صححه الألباني،
.....
فذكر بنص الحديث أن المحجوبون عن رؤية الله عز وجل العاق لوالديه، ومن يمُن بفضل يعطيه لغيره.
وكان في الإجابات أن من يرون الله عز وجل: بر الوالدين وصدقة السر.
فلماذا لم تكن الإجابة جميع ما سبق؟
وجزاكم الله خيرًا.
بر الوالدين
الصدقة في السر
جميع ما سبق
ــــــــــــــــــــــــــــ
هذا شرح الشيخ:
أشياء إن فعلتها تؤهلك للنظر إلى الله يوم القيامة
- تحويل العقيدة من نظر إلى عمل: النبي –صلَّى الله عليه وسلم- قال: " كنا جلوسًا عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم، إذ نظر إلى القمرِ ليلةَ البدرِ، قال: إنكم سترون ربَّكم كما تروْن هذا القمرَ، لا تُضامون في رؤيتِه، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ، وصلاةٍ قبل غروبِ الشمسِ ، فافعلوا "صحيح البخاري،.
-من ضمن الحاجات اللي تؤهل الإنسان لرؤية الله –عز وجل- يوم القيامة إنك تكون محافظ على صلاة الفجر، وإنك تكون محافظ على صلاة العصر، اشمعنى الفجر والعصر؟ الفجر النفس في هذا الوقت تميل إلى الراحة، فمن جبر نفسه على الوقوف بين يدي الله –سبحانه وتعالى- في الدنيا في صلاة الفجر متعه الله –سبحانه وتعالى- بلذة النظر إلى وجهه في الآخرة.
-اللي هيقاوم نفسه ويعلو على رغبات النفس وطلبات النفس التي تدعو إلى الراحة، فكان ملكًا لنفسه، مسيطرًا عليها وقام في جوف الليل، في البرد أو في التعب وفي العناء يصلي بين يدي الله –عز وجل- صلاة الفجر، دي الناس اللي مؤهلة إنها ترى الله –سبحانه وتعالى-.
-كذلك أيضًا وقت العصر: هو الوقت اللي الناس فيه شُغلت بالرزق، وبالمال، وغير ذلك، فمن تعالى على طلبات النفس في المال وغير ذلك ليقف بين يدي الله –عز وجل- في صلاة العصر، ده اللي مؤهل للوقوف بين يدي الله –عز وجل- يوم القيامة.
مش هيؤهل لرؤية الله –عز وجل- يوم القيامة إلا الإنسان الذي كان قلبه مشغولًا برؤية الله –سبحانه وتعالى-، القلب اللي كان حريص على رؤية الله –سبحانه وتعالى-؛ فكان ليل نهار يسأل الله –سبحانه وتعالى- فيقول: أسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم، وأسألك الشوق إلى لقائك، سبحان الله! كل هذه الأعمال يا إخواننا تؤهل إلى رؤية الله –سبحانه وتعالى- في الآخرة، زي ما قلتلكم أنا بحب دايمًا تحويل العقيدة إلى واقع حياة.
ثم عقب بعدها بمن سيحرمون من رؤية الله عز وجل فقال:
هل هناك أقوام سيُحرمون من رؤية الله –سبحانه وتعالى- يوم القيامة؟
أيوة، فيه ناس هتُحرم من رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة، مين هؤلاء الذين سيُحرمون من رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة؟
3- الصنف التالت ممن يُحجبون عن رؤية الله –عز وجل- يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث الذي يُقر في أهله الخبث:
كما قال –صلَّى الله عليه وسلم-: "ثلاثٌ لا يدخُلونَ الجنَّةَ ، ولا ينظرُ اللَّهُ إليهم يومَ القيامةِ :العاقُّ والدَيهِ ، والمرأةُ المترجِّلةُ المتشبِّهةُ بالرِّجالِ ، والدَّيُّوثُ "صححه الألباني.
احذر أن تكون ممن لا ينظر الله إليهم يوم القيامة
5-كذلك أيضًا الذي يتصدق على الناس ويمن عليهم بما أعطى فيؤذيهم بهذا الكلام:.
قال –صلَّى الله عليه وسلم-: " ثلاثةٌ لا يُكلِّمُهمُ اللهُ يومَ القيامةِ ولا يَنظرُ إليهِمْ ولا يُزكِّيهِمْ ولهمْ عذابٌ أليمٌ : الْمُسبِلُ إزارَهُ ، والمنّانُ الَّذي لا يُعطِي شيئًا إلَّا مَنَّهُ، ، اللي بيقعد يمّن على الناس، والْمُنفِقُ سِلْعَتَهُ بالحَلِفِ الكاذِبِ " صححه الألباني،
.....
فذكر بنص الحديث أن المحجوبون عن رؤية الله عز وجل العاق لوالديه، ومن يمُن بفضل يعطيه لغيره.
وكان في الإجابات أن من يرون الله عز وجل: بر الوالدين وصدقة السر.
فلماذا لم تكن الإجابة جميع ما سبق؟
وجزاكم الله خيرًا.
تعليق