إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحلقة الأولى // برنامج علمتني آية // وبالأخرة هم يوقنون// الشيخ عمرو الشرقاوى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحلقة الأولى // برنامج علمتني آية // وبالأخرة هم يوقنون// الشيخ عمرو الشرقاوى







    الحلقة الأولى /برنامج علمتني آية / وبالآخرة هم يوقنون

    الشيخ عمرو الشرقاوي



    لمشاهدة الحلقة على اليوتيوب





    رابط الحلقة على الموقع
    https://way2allah.com/khotab-item-167596.htm



    رابط الحلقةجودة عالية HD
    https://way2allah.com/khotab-mirror-167596-277197.htm




    رابط الحلقة بجودة عالية
    https://way2allah.com/khotab-mirror-167596-277196.htm




    رابط الحلقة بجودة متوسطة
    https://way2allah.com/khotab-download-167596.htm



    رابط صوتي للحلقة
    https://way2allah.com/khotab-mirror-167596-277195.htm


    رابط الحلقة على ساوند كلاود
    https://soundcloud.com/way2allahcom/ala5era


    الوورد
    http://www.mediafire.com/file/y8kmhr...2586.docx/file

    PDF
    https://way2allah.com/khotab-pdf-167596.htm
    التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 20-05-2020, 12:43 AM. سبب آخر: أضافة روابط التفريغ
    يا الله
    علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة


  • #2


    الحمد لله ربّ العالمين، الرّحمن الرّحيم، مالك يوم الدّين، والصّلاة والسّلام على إمام الأتقياء وسيّد المرسلين نبيّنا محمّد-صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمين-، وبعد:
    يقول الله-سبحانه وتعالى-: بسم الله الرّحمن الرحيم ''الم * ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ'' البقرة 5:1
    هذه الآية الكريمة التي معنا في هذه الحلقة، هي قول الله-عزّ وجل-: ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة 4، ربّنا-سبحانه وتعالى- استفتح هذا القرآن العظيم بسورة الفاتحة، ونبّه في سورة الفاتحة على مركزيّة الدّار الآخرة في إيمان المؤمن.

    أوصاف المتّقيين...
    وفي أوّل سورة البقرة التي تلي سورة الفاتحة، قال الله-عزّ وجل-: ''الم * ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ'' البقرة 1، ثم ذكر الله- عزّ وجل- أوصاف المتّقين، فقال سبحانه وتعالى- ''الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة 4:3، يمكننا أن نلاحظ في هذه الآية أن الله-عزّ وجل- قال: ''وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ'' البقرة: 4، والإيمان بالآخرة يندرج في الإيمان بما أُنزل إلى النّبي-عليه الصّلاة والسّلام-، وما أُنزل قبل النّبي-صلّى الله عليه وآله وسلّم-، ثم قال الله-عزّ وجل-: ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4، يعني أهل الإيمان موقنون بالآخرة، طيب ما أهل الكتاب موقنون بالآخرة، يعني لما خصّ الله-عزّ وجل- في هذه الآية أهل الإيمان وقصر الإيمان بالآخرة على أهل الإيمان من المسلمين؟!




    أهل الإيمان وأهل الكتاب...
    ذكر الله-عزّ وجل- ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4، يعني أهل الإيمان يوقنون بالآخرة؛ لأن إيمان أهل الإيمان بالآخرة ينبني عليه عمل.
    أهل الكتاب يوقنون بالآخرة، صحيح؛ يوقنون بالموت، يوقنون بالبعث، يؤمنون بالجنّة، يؤمنون بالنّار...؛ لكن إيمانهم بهذه الأشياء لا ينبني عليه عمل، بخلاف المؤمن، فالمؤمن إيمانه بالدّار الآخرة ينبني عليه عمل، إيمانه بأنّه سيلقى الله-عزّ وجل-ينبني عليه عمل، إيمانه بأن أعماله ستُعرض يوم القيّامة ينبني عليه عمل، ولذلك يقول الله-سبحانه وتعالى-: ''وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا'' الكهف:49، وقال الله-عزّ وجل: ''وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا * مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا'' الإسراء 15:12

    ما هو الإيمان بالدّار الآخرة؟ ...
    فربّنا سبحانه وتعالى حين قال في هذه الآية ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4، نبّه على نوع خاصٍ من أنواع الإيمان بالدّار الآخرة، وهو الإيقان الذي يتلوه العمل، إذا علمت أنّك ستلقى الله-سبحانه وتعالى-، إذا علمت أن هناك جنّة، أن هناك نار، أن هناك حساب، أن هناك في الآخرة أعمال تُعرض يوم تُبلى السرائر، إذا علمت هذه الأمور التي تحدث في الدّار الآخرة؛ فإن هذا الإيمان يتلوه عمل، يتلوه عمل للجنّة، يتلوه عمل للبعد عن النّار...

    الأعمال الصالحة...
    ولذلك قال الله-سبحانه وتعالى-عن عباد الرحمان : ''وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا * إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا'' الفرقان 66:65، ذكر الله-عزّ وجل- عنهم الأعمال الصّالحة، يُقيمون اللّيل، يُصلّون، يتصدّقون، يفعلون الخير؛ لأنّهم يوقنون بالآخرة-مش مجرّد معرفة-، يعني الإيمان بالآخرة ليس مُجرّد عمل معرفي وإنّما هو إيمان يتلوه عمل، تصديق يتلوه عمل، ولذلك كان الإيمان عند أهل السنّة قول وعمل، يعني ليس مجرد إن الإيمان معرفة فقط، لا وإنّما يتلوه عمل، ولذلك قال الله-سبحانه وتعالى-: ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4




    لوازم الإيقان بالدّار الآخرة...
    فإيقانك بالدّار الآخرة، وإيمانك بالدّار الآخرة؛ يتلوه أنّك تعمل لهذه الآخرة، أنّك تعمل لأنّك ستلقى الله-سبحانه وتعالى-، أنّك تعمل لكي تدخل الجنّة، أنّك تعمل لكي تنجو من النّار، هذا هو حقيقة ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4
    الإيمان بالآخرة هو كثير في القرآن الكريم، لا تكاد صفحة من صفحات القرآن الكريم تخلو من التّنبيه على أهميّة الإيمان بالدّار الآخرة، لأن المؤمن الذي يُؤمن بالدّار الآخرة حياته ونظرته لحياته تختلف عن المؤمن الذي لا يوقن، أقصد هنا بالإيمان كما قال الله تعالى: ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4.

    استحضار الدّار الآخرة...
    المؤمن المسلم الذي يستحضر الآخرة في تفاصيل حياته يختلف عن المسلم الذي لا يستحضر الآخرة في تفاصيل حياته، لأن تفاصيل هذه الحياة إذا اُستحضرت فيه الدّار الآخرة يكون الإنسان لن يعمل عملًا إلّا وهو ينظر إلى آخرته، ينظر إلى مآل هذا العمل، مآل هذا العمل في الآخرة؛ إن كان خيرًا فسيُقدم عليه، إن كان شرًا فسيبتعد عنه، حتى ولو كان العمل عمل دنيوي محض، يعني حتى ولو كان هذا العمل عمل مُتعلّق بالدّنيا فقط فإنّ مآل هذا العمل هو الذي سيُحدّد هل تعمل هذا العمل أو لا.
    النّبي-عليه الصّلاة والسّلام-لمّا ذكر حتى أعمال المسلم العادية في طعامه وشرابه، في سعيه على أهله، ذكر النّبي-عليه الصّلاة والسّلام-التّعلّق، تعلّق هذه الأعمال بالدّار الآخرة، يبقى هو هو حتى ولو بيعمل عمل دنيوي، فهو يستحضر في هذا العمل الدّنيوي ما سيلقاه عند الله-سبحانه وتعالى-.
    النّبي-عليه الصّلاة والسّلام- قال: ''وَلَسْتَ تُنْفِقُ نَفَقَةً تَبْتَغِي بهَا وَجْهَ اللهِ، إلَّا أُجِرْتَ بهَا، حتَّى اللُّقْمَةُ تَجْعَلُهَا في فِي امْرَأَتِكَ'' صحيح مسلم




    كل الأعمال متعلّقة بالآخرة...
    النّبي-عليه الصّلاة والسّلام-ذكر أعمال كثيرة قد يظن النّاس إن هذا العمل لا تعلّق له بالدّار الآخرة، لكن النّبي-صلّى الله عليه وسلّم-نبّه على أهميّة أن يستحضر الإنسان المؤمن الآخرة في تفاصيل حياته كلّها؛ ولذلك كان النّبي-عليه الصّلاة والسّلام- يُكثر من تذكير أصحابه بالدّار الآخرة، ويُكثر من تذكير أصحابه بما سيُقبلون عليه يوم القيّامة، ليه أو لماذا؟

    حقيقة الإيقان بالآخرة...
    لكي يُحقّقوا هذه الآية، ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ'' البقرة:4، مع العلم إنّ أهل الكتاب يُؤمنوا بالآخرة، لكن إيقان المؤمن بالآخرة إيقان خاص، هو إيقان يتلوه عمل، هو اعتقاد يتبعه انفعال لهذه الجوارح للإيمان بالدّار الآخرة.
    أسأل الله-سبحانه وتعالى-أن يجعلنا من أصحاب هذه الآية ''وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ''
    وصلّى الله على نبيّنا محمد وآله، والحمد لله ربّ العالمين


    التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 20-05-2020, 12:48 AM.
    يا الله
    علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

    تعليق


    • #3
      جزاكمالله خيرا ونفع بكم
      ذَرَفْنَا الدَّمْعَ مِدْرَارا لِكَي تمَحُو خَطَايَانَا..وَعُدْنَا اليَوم أطْهَارا فَنُورُ الله أَحْيَانَا..هَجَرْنَا الذَّنْبَ لَنْ نَرْجِع..إِلى العِصْيَانِ رَبَّاهُ.

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        كثيرا مررنا بهذه الاية


        لكن سبحان الله

        اول مرة

        اتوقف معها مافيها من إشارات ربانية



        علمنا أهمية مركزية الدار الاخرة عند المسلم


        ومن خلال هذه الأية

        تجد

        ان الجميع عنده إيمان بتفاصيل اليوم الاخر

        لكن تجدها عند الكثير

        مجرد ثقافة

        ليس لها حقيقة في حياة الانسان

        فتجد في تفاصيل حياته

        تمادي في منهيات كثيرة

        وكانه وعد بالخلود في هذه الحياة

        ضعف اليقين

        اقول ضعف

        لانه احيانا تجد ناس عندها يقين مثلا في بعض الامور الدنيوية

        التي لم يصلها حقيقة

        من كثر الكلام عنها وعن تفاصيلها

        عين اليقين

        وهو فقط سمع عنها

        واماعن الامور المتعلقة بالدار الاخرة

        ضعف شديد

        مرة احدى الاخوات

        كانت تكلم فوق الستينات من عمرها

        فتحدثوا عن مسالة الربا

        وحرمتها

        هذه السيدة

        قالت لها فقط اعطني ولو من الربا

        اعيش ولايهمك

        فقط اريد المال وفي الحياة الدنيا

        في المقابل

        ربما تخاف تعمل مخالفة توجب العقوبة من الشرطة بسرعة

        تجد ايمان له ابعاد دنيوية محضة

        واما الايمان باليوم الاخر

        الذي من اركان الايمان

        قد زوي في دائرة ضيقة

        ثقافة عابرة
        اذا توقفنا مع القران وصناعته لشخصية المؤمنة

        نجد في البداية القران المكي

        اغلب موضوعاته

        عن اليوم الاخر

        تجده يتحدث عن تفاصيله

        في سوره

        هي اول السور التي نزلت لتقويم نفوس خاضت في بحور الجاهلية

        الذي يجعل النفوس

        تقوم بعملية التغير دون مشقة كبيرة

        رغم ان التغير شاق على النفس

        قد نجح القران المكي

        في صناعة التغيير بكل مراتبه

        بل تحملوا العناء والتعذيب في سبيل هذا الطريق

        من مجتمع يعيش بدون طوابط

        الى مجتمع له شرع يحكمه

        وشريعة يطبقها

        ماذا يرجوا لقاء ربه

        موقن باليوم الاخر

        حتى نجد رسول الله صلى الله عليه وسلم

        لتحفيز لاي طاعة
        كان
        يقول
        من يعمل هذا ويكون رفيقي في الجنة

        من يعمل وله نخلة في الجنة

        ربط القلوب باليوم الاخرة

        وانه هناك فقط الجزاء والثواب
        اما هذه الدنيا بكل تفوق او نجاح فيها
        لايساوي شيئا امام عطاءات الله الاخروية
        غرس في القلوب ايمان بالجنة ونعيمها
        ونار وسرادقها

        كانوا بكل تفاصيل اليوم الاخر هم يوقنون

        فعلا

        هي اية حروفها معدودة

        لكن ان فعلا

        رزق الناس خيرها

        وكانوا من اهلها

        ستتغير موازين كثيرة في حياة كل واحد منا

        اللهم اجعلنا من اهلها

        جزاكم الله خيرا









        لذالك فعلا

        نحتاج كلنا

        ايات تطرق القلب

        وتوقضه من هذه الغفلة عن الدار الاخرة

        ونرتقي

        في مدراج السالكين لربهم


        اسال الله ان يمن علينا


        باعلى مراتب اليقين

        وهي عين اليقين

        ساعتها

        تتغير نبضات القلب

        ونظرة العبد الى الدنيا

        والى الاسباب

        والى الاشخاص

        العبد لم يرزق اليقين بالاخرة

        يخفف عنه وطأة الابتلاءات والاختبارات التي في حياته

        تجد عنده همة في جمع الزاد

        حتى ان زلت قدمه

        وكلنا ذاك الرجل

        يسارع الى التوبة

        لانه يعلم في دار اخرى وفي حساب


        خصَّ عزَّ وجلَّ المتقين الموقنين

        بالانتفاع بالآيات والبراهين

        قال الله تعالى

        ﴿وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ﴾

        [الأنعام: 75].



        وإذا تزاوج الصبرُ باليقين وُلِدت بينهما الإمامةُ في الدِّين

        قال تعالى

        ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾

        [السجدة: 24]


















        تعليق


        • #5

          فضلا

          احتاج تعديل

          لانه كنت حذفت

          ما كتب تحت جزاكم الله خيرا

          وطلع في الموضوع دون ان انتبه

          اخت كريمة فضلا
          جزاكم الله خيرا







          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة om noar مشاهدة المشاركة

            فضلا

            احتاج تعديل

            لانه كنت حذفت

            ما كتب تحت جزاكم الله خيرا

            وطلع في الموضوع دون ان انتبه

            اخت كريمة فضلا
            جزاكم الله خيرا
            هل تريدين حذف ما كتبتي هنا
            https://forums.way2allah.com/forum/%...86#post4539986
            يا الله
            علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

            تعليق


            • #7
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله كل خير
              بارك الله فيكم ونفع بكم
              اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

              تعليق

              يعمل...
              X