أنا شاب عمري 24 عاماً ما زلت أدرس بعد إخفاقاتي الكثيرة في الكلية
لا أعمل (عالة على أبي الذي قارب على السبعين)
أضيع وقتي وعمري فيما لا ينفعني بل وفيما يضرني
بالرغم من أني لا أعمل
فأضيع وقتي في النوم والكمبيوتر والنت
وأريد أن أستغل وقتي في ما ينفعني كقراءة القرآن وحفظه ومراجعته وطلب العلم الشرعي وقراءة ما ينفعني في ديني ودنياي
لكن همتي ضعيفة جداً
دعوت الله كثيراً بأن يبارك لي في وقتي وأن يهدني ويتوب علي
ودعوته بأن إذا كان باقي عمري سأضيعه كما هو حالي الآن فليمتني عاجل غير آجل
قلت اللهم إن كانت أيامي القادمة ليس فيها طلب وحفظ كتابك فاللهم لا تبقني على ظهر هذه الدنيا
دعوته اللهم اجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر
و اللهم أحيني ما علمت الحياة خيراً لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي
لكن للأسف لازلت على قيد الحياة
والله إن حياتي زيادة لي في كل شر وموتي راحة لي من كل شر
كلما مر يوم زادت ذنوبي وبعدت عن طريق الإستقامة
فلماذا لم يستجب الله لي؟
أنا أسأل دنيا زائلة بل أردت أن يهدني
ومن يستجب لي إن لم يستجب لي الله؟!
وإلى من ألجأ إن لم يستجب لي؟!
هل هذا علامة على سخط الله وغضبه عليّ؟
توسلت إليه بأعمال صالحة ودعوته بالإسم الأعظم وبكيت وتضرعت
ولكن ....
كما أن حالي في الدنيا لا يسر
فعندي حوالي 24 سنة ومازلت في كليتي التي لا أستطيع إنهاءها والتخرج منها ولا أعمل ، وأبي الذي قارب على السبعين لا زال يعمل ليصرف عليّ
صرف أبي عليّ الآلاف لدراستي وعلاجي (لأني كثير المرض ومنذ سنوات يكاد لا يمر يوم إلا وآخذ فيه أدوية)
فلم أفلح في شئ
لا دين ولا دنيا
وأخشى أني كما خسرت الدنيا أن أخسر الآخرة -عياذا بالله- وأصير من التعساء الأشقياء
ماذا أفعل؟!
والله إن الموت خير لي من الحياة
على الأقل أرحم أبواي من مصاريفي الكثيرة وفشلي والتسبب في حزنهما على حالي
دوماً يحزنان على حالي
وبهذا أكون عاق لهما
وتزداد سيئاتي كل يوم بسبب التسبب في إحزانهما
بالله عليكم ما الفائدة من حياتي؟
والله إن حياتي زيادة لي في كل شر وموتي راحة لي من كل شر
شخص عنده 24 عاماً عالة على أبيه
ومن هم في مثل عمري متزوجون ومعهم أطفال
والله لولا أن الإنتحار من كبائر الذنوب وصاحبه يعذب كثيراً في نار جهنم لانتحرت منذ زمن
دعواتكم بالهداية وصلاح الدين والدنيا والتوفيق لحفظ القرآن وطلب العلم أو أن يرزقني الله بميتة حسنة عاجلة غير آجله
لا أعمل (عالة على أبي الذي قارب على السبعين)
أضيع وقتي وعمري فيما لا ينفعني بل وفيما يضرني
بالرغم من أني لا أعمل
فأضيع وقتي في النوم والكمبيوتر والنت
وأريد أن أستغل وقتي في ما ينفعني كقراءة القرآن وحفظه ومراجعته وطلب العلم الشرعي وقراءة ما ينفعني في ديني ودنياي
لكن همتي ضعيفة جداً
دعوت الله كثيراً بأن يبارك لي في وقتي وأن يهدني ويتوب علي
ودعوته بأن إذا كان باقي عمري سأضيعه كما هو حالي الآن فليمتني عاجل غير آجل
قلت اللهم إن كانت أيامي القادمة ليس فيها طلب وحفظ كتابك فاللهم لا تبقني على ظهر هذه الدنيا
دعوته اللهم اجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر
و اللهم أحيني ما علمت الحياة خيراً لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي
لكن للأسف لازلت على قيد الحياة
والله إن حياتي زيادة لي في كل شر وموتي راحة لي من كل شر
كلما مر يوم زادت ذنوبي وبعدت عن طريق الإستقامة
فلماذا لم يستجب الله لي؟
أنا أسأل دنيا زائلة بل أردت أن يهدني
ومن يستجب لي إن لم يستجب لي الله؟!
وإلى من ألجأ إن لم يستجب لي؟!
هل هذا علامة على سخط الله وغضبه عليّ؟
توسلت إليه بأعمال صالحة ودعوته بالإسم الأعظم وبكيت وتضرعت
ولكن ....
كما أن حالي في الدنيا لا يسر
فعندي حوالي 24 سنة ومازلت في كليتي التي لا أستطيع إنهاءها والتخرج منها ولا أعمل ، وأبي الذي قارب على السبعين لا زال يعمل ليصرف عليّ
صرف أبي عليّ الآلاف لدراستي وعلاجي (لأني كثير المرض ومنذ سنوات يكاد لا يمر يوم إلا وآخذ فيه أدوية)
فلم أفلح في شئ
لا دين ولا دنيا
وأخشى أني كما خسرت الدنيا أن أخسر الآخرة -عياذا بالله- وأصير من التعساء الأشقياء
ماذا أفعل؟!
والله إن الموت خير لي من الحياة
على الأقل أرحم أبواي من مصاريفي الكثيرة وفشلي والتسبب في حزنهما على حالي
دوماً يحزنان على حالي
وبهذا أكون عاق لهما
وتزداد سيئاتي كل يوم بسبب التسبب في إحزانهما
بالله عليكم ما الفائدة من حياتي؟
والله إن حياتي زيادة لي في كل شر وموتي راحة لي من كل شر
شخص عنده 24 عاماً عالة على أبيه
ومن هم في مثل عمري متزوجون ومعهم أطفال
والله لولا أن الإنتحار من كبائر الذنوب وصاحبه يعذب كثيراً في نار جهنم لانتحرت منذ زمن
دعواتكم بالهداية وصلاح الدين والدنيا والتوفيق لحفظ القرآن وطلب العلم أو أن يرزقني الله بميتة حسنة عاجلة غير آجله
تعليق