إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجو الرد سريعا لانى بموت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو الرد سريعا لانى بموت

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    ارجوكم لا تطيلوا عليا الرد عسى الله ان يهدينى بكلمه منكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 17-05-2015, 05:31 PM.

  • #2
    رد: ارجو الرد سريعا لانى بموت

    فإن أول ما يلمسه الإنسان من كلماتك التي شرحتِ فيه حالك ومعاناتك يجد بوضوحٍ أنكِ بحمد الله فتاةٌ تائبة إلى الله في طريقها بالالتزام بشرعه،

    بل أنتِ صالحة إن شاء الله تعالى، فإن ندمك على ممارسة هذه العادة هو من العبادات والقُرَب إلى الله تعالى، هذا مع كونك لم تكوني عارفة بأن هذا من الحرام أصلاً، ولا ريب أن الله جل وعلا لا يؤاخذ المسلم إذا أخطأ ولم يكن عالماً بالتحريم ولا سيما في مثل وضعك الذي قلَّ فيه العلم،

    كما قال تعالى: (( وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ))[الأحزاب:5].

    فتأملي كيف بيَّن جل وعلا أنه لا يؤاخذ عبده فيما أخطأ فيه من العمل، بل بعد ذلك عقب بقوله: (وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)، فهي ليست مغفرة فقط بل ورحمة واسعة أيضاً، ونسأل الله أن يجعلكِ ممن شملتهم رحمته التي قال فيها: (( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ))[الأعراف:156].


    غير أننا نود منك عزيمة صادقة قوية على ترك هذه العادة، فابذلي وسعكِ في هذا بحيث تتضرعين إلى الله تعالى تضرعاً عظيماً أن يعينك على تركها، وأن يملأ صدركِ بالسكينة والطمأنينة التي تذهب هذا الأمر عنكِ، مع الحرص - أيضاً - على البعد عن أماكن الإثارة وتهييج الشهوات،

    كالنظر إلى المشاهد الساقطة المحرمة سواء كانت مقروءة أو مرئية، فالتزمي بغض بصرك عن الحرام قدر استطاعتك، هذا مع التشاغل عن الأفكار التي تثير الشهوة في نفسك، فاشغلي نفسك بالأعمال الصالحة المفيدة في دينك ودنياك، خاصة إذا كان ذلك في حلقة للتجويد للقرآن مثلاً مع بعض صاحباتك الصالحات.

    ومما يعينك على ذلك - أيضاً - الحفاظ على حجابك الإسلامي الذي نظنك أنك ملتزمة به إن شاء الله،


    فاحرصي عليه فإن هذا يبعد عنك نظرات أهل الشر والفساد، ويزيح عنك أذاهم المعنوي والمادي والحسي كما قال تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ))[الأحزاب:59].


    عاملي هذا العدو بنقيض قصده، وكرر التوبة والرجوع إلى الله كلما حاول الشيطان إغواءك، وجدد التوبة والرجوع إلى الله تبارك وتعالى. قيل للحسن البصري: إلى متى؟ قال: حتى يكون الشيطان هو المخذول، وحاول أن تبتعد عن أسباب هذه الممارسة الخاطئة،

    لكن ينبغي أن تعلمي أنّ أمر التوبة شديد على الشيطان لأنّها تهدم ما بناه ، ولذلك فهو يسعى بكل سبيل لصدّ الإنسان عن التوبة وتثبيطه وتخذيله عنها بوضع العقبات والحواجز ، ومن أكبر العقبات التي يضعها الشيطان للعبد في طريق التوبة اليأس وذلك بالإيحاء بالعجز والضعف عن الإقلاع عن الذنب، وتذكير العبد بأنه قد حاول من قبل فلم يستطع، وأنّه إن أقلع اليوم فسيعود غداً والطريق طويل ، حتى ييأس العبد وينكص عن توبته ، وعلاج ذلك بألا تنخدعي بهذه الأباطيل ، فالواجب عليك أن تقلعي عن هذه العادة فوراً وتعقدي العزم على عدم العود ولست مطالبة بالانشغال بما يكون في غد فهو في علم الله وحده ولا أحد غيره يعلم ما سيكون في غد ، ثمّ ما أدراك أنّك تعيشين إلى غد ؟ ثمّ على فرض أنّك ستعودين إلى الذنب،


    فإنّ التوبة الصحيحة تمحو ما قبلها، فتكونين قد ربحت مغفرة ما كان قبل التوبة ، فبادري بالتوبة وأزيلي عنك العوائق التي يجعلها الشيطان في طريق التائبين ويسد بها عليهم الطريق المستقيم، ثم اعلمي يقيناً بأنّ العبد لاحول له ولا قوة إلا بالله ، فإذا التجأت إلى الله وطرحت نفسك بين يديه وأعلنت له ضعفك وعجزك وطلبت منه العون على التوبة فلا شكّ أنّه سيجيبك ويحول بينك وبين المعصية و ينزع محبتها من قلبك ،


    وذلك على الله يسير ونوصيك بالحرص على غض البصر وسد أبواب الفتنة والبعد عن كل ما يثير الشهوة ، والاعتصام بالله ، والحرص على تقوية الصلة به ، وشغل أوقات الفراغ بالأعمال النافعة ، ليس هناك مصلحةٌ في إخباره زوجك بممارستك لهذه العادة السيئة، وأنت مطالبٌ بأن تستر على نفسك، فلا تفضح نفسك وقد سترك الله تعالى، فحافظ على هذا الستر، وتب من هذه الممارسة الخاطئة،


    واجتهد في إكمال مراسيم الزواجفالواجب عليك المبادرة إلى التوبة إلى الله تعالي والإكثار من الاستغفار، ومن صدق توبتك العزم على عدم العود ة لمثل هذه المعصية الشنيعة،فإن ترك مشاهدة الأفلام الإباحية يحتاج بعد الاستعانة بالله تعالى إلى إرادة قوية وعزم أكيد، مع عدم التعرض إلى ما يثير الرغبة في مشاهدتها، كرؤية الصور الفاتنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، ومما يقوي هذه الإرادة استشعارُ رؤية الله تعالى للعبد،


    وأنه مطَّلع على عمله، ومجازيه به، والخوف من سوء الخاتمة، واعلم أن المشقة الناشئة عن مجاهدة النفس على ترك مشاهدة الأفلام الإباحية، وعلى ترك النظر إلى الصور المثيرة الداعية إلى مشاهدتها، تكون قوية في بادئ الأمر، ولكن بالاستعانة بالله تعالى وأخذ النفس بالشدة والاستمرار في المجاهدة، يهون الأمر ويسهُل، وإذا علمت أن مشاهدة المواقع الإخبارية والاشتراك في مواقع التواصل الاجتماعي يؤدي بك إلى الانتكاس والعودة لمشاهدة الحرام بسبب رؤية صورة مثيرة ونحوها،


    فإن عليك أن تمتنع عن ذلك صيانة لدينك، وخوفًا من الانتكاس بعد التوبةوأما عن إخبار زوجك أو خاطبك بهذه الفعلة فهذا خطأ بيِّن، فاحذري أن تخبري أحداً بهذا، بل استري نفسك طالما أن الغشاء موجود وسليم بحمد الله تعالى، وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم وجوب ستر النفس، كما قال صلوات الله وسلامه عليه: (كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يأتي المرء بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) متفق على صحته.



    عافاك الله وثبتك على طريق الحق والخير إن شاء الله، وطريق الشهوة لا آخر له ولا يمكن أن تطفئي الشهوة بالشهوة بل تزيد سعارا وهياجا، وهذه العادة السرية القبيحة تؤدي إلى اضطراب في الشخصية، وحالة من فقدان الثقة بالنفس والانطواء والخوف المجتمعي، وعدم القدرة على مواجهة الآخرين في حوارات أو في نقاشات؛ لأن المشغول بالعادة السرية عادة لا يقرأ كثيرا ولا حتى قليلا، ووقته مشغول وفكره مرتبط بهذه العادة.



    لذلك من بين الأمور التي تساعد على التخلص من هذه العادة السيئة هي: الاعتراف بالخطأ والندم الشديد على ذلك، والرغبة الشديدة في التخلص منها، ثم شغل الوقت بالقراءة والصلاة والدعاء والذكر، والخروج في نزهة بريئة مع الأسرة، وعدم الجلوس منفردة في الغرفة، وترك مواقع النت والأفلام التي تثير الشهوة، والالتفات إلى الدراسة والثقافة العامة. الإحساس بالغبن يوم القيامة هو بسبب الندم على ما فات من الوقت وما أهدر من الصحة،

    كما قال المعصوم -صلى الله عليه وسلم-: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ) إذن نشغل وقتنا بالقراءة دينا ودنيا حتى نستثمر الوقت فيما يفيد لبناء الشخصية والمعرفة التي تزيد الثقة بالنفس، والبعد عن الوحدة والانفراد بالنفس وأصدقاء السوء الذين لا يتكلمون إلا في مواضيع الجنس وما حولها. فإن توبة التائب لا يبطلها رجوعه للذنب بعد التوبة منه إذا كانت قد استوفت شروطها، ومن أهم هذه الشروط أن لا يكون وقت التوبة عازمًا على العود للذنب ولو بعد حين, فإن الله تعالى يتقبل توبة من تاب إليه بصدق؛ كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ {الشورى : 25 } وقال تعالى: "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" {الزمر: 53 }.


    وقال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال: أذنب عبد ذنبًا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي, فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا فعلم أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب, ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي, فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبًا فعلم أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب, ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي, فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا فعلم أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، اعمل ما شئت فقد غفرت لك. رواه البخاري ومسلم واللفظ له.


    قال النووي: معناه: ما دمت تذنب ثم تتوب غفرت لك. اهـ. وقال النووي أيضًا في باب قبول التوبة من الذنوب وإن تكررت الذنوب والتوبة: هذه الأحاديث ظاهرة في الدلالة لها، وأنه لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر، وتاب في كل مرة، قبلت توبته، وسقطت ذنوبه، ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها صحت توبته. اهـ.


    ومما يساعد على التخلص منها أمور، على رأسها:


    1- المبادرة بالزواج عند الإمكان ولو كان بصورة مبسطة لا إسراف فيها ولا تعقيد .


    2- وكذلك الاعتدال في الأكل والشرب حتى لا تثور الشهوة، والرسول صلى الله عليه وسلم في هذا المقام أوصى بالصيام في الحديث الصحيح.



    3- ومنها البعد عن كل ما يهيج الشهوة كالاستماع إلى الأغاني الماجنة والنظر إلى الصور الخليعة، مما يوجد بكثرة في الأفلام بالذات.

    4- توجيه الإحساس بالجمال إلى المجالات المباحة كالرسم للزهور والمناظر الطبيعة غير المثيرة.

    5- ومنها تخير الأصدقاء المستقيمين والانشغال بالعبادة عامة، وعدم الاستسلام للأفكار.

    6- الاندماج في المجتمع بالأعمال التي تشغله عن التفكير في الجنس.


    7- عدم الرفاهية بالملابس الناعمة، والروائح الخاصة التي تفنن فيها من يهمهم إرضاء الغرائز وإثارتها. 8- عدم النوم في فراش وثير يذكر باللقاء الجنسي.


    9- البعد عن الاجتماعات المختلطة التي تظهر فيها المفاتن، ولا تراعى الحدود. وبهذا وأمثاله تعتدل الناحية الجنسية ولا تلجأ إلى هذه العادة التي تضر الجسم والعقل، وتغري بالسوء". انتهى .


    انظر مجلة الأزهر المجلد الثالث، صفحة 91 عدد شهر محرم 1391هـ وقد قيل للحسن البصري - رحمه الله -: ألا يستحيي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود، ثم يستغفر ثم يعود،


    فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا، فلا تملوا من الاستغفار.


    وروي عنه أنه قال: ما أرى هذا إلا من أخلاق المؤمنين - يعني أن المؤمن كلما أذنب تاب -. فاحرصي - أيتها السائلة - على التوبة من ذنبك، وإذا وقعت فيه فجددي التوبة، ولا تملي حتى يكون الشيطان هو المدحور.بقي أن نقول: إن هذه العادة السيئة تعطي شعوراً خداعاً،

    وتوقع صاحبها في الأوهام والخيالات، فعليك بمقاومة النفس والتغلب على إغوائها، وننصحك بالتوبة إلى الله بصدق، والالتجاء إليه أن يخلصك من هذه العادة المرذولة، وعليك بالإكثار من تلاوة القرآن والصوم وغيرها من العبادات، مع الالتزام بكل النصائح التسع التي سبق ذكرها. والله أعلم.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ارجو الرد سريعا لانى بموت

      إبنتي الفاضلة -حفظك الله من كل سوء-؛
      نفسك ترجعي لربنا سبحانه وتعالى، وترجعي لحالة الخشوع والبكاء واطمئنان القلب بذكر الله اجتهدي في الدعاء والرجاء بإلحاح شديد أن يردَّك إليه ردًا جميلًا،

      وأن يهديكِ إلى صراطه المستقيم تخيري أوقات الإجابة، وأهمها وقت السحر، في الثلث الأخير من الليل.. أكثري من الدعاء والرجاء والأمل في القبول واملأي قلبكِ باليقين أن الله سبحانه سيستجيب لدعائك المهم هو الإخلاص في الدعاء،

      وان شاء الله نتوسم فيكِ الإخلاص؛ لانكِ بتبحثي عن رجوعك لحالة الإيمان اللي تذوقتيه وشعرتي بلذة الطاعة والعبادة عشان كده بانصحك إكتبي في ورقة كل اللي كنتِ بتعمليه وقت التزامك بعد التوبة والرجوع إلى الله، وخشوعك لله،

      وبكائك لما تسمعي أو تقرأي القرآن، وانشغالك بذكر الله، وكل أعمالكِ الصالحة وقتها شوفي أيامها كنتِ بتقضي أوقاتك إزاي.. من أول ما تصحي من نومك لحد ما تنامي، إكتبي كنتِ بتعملي إيه عشان توصلي للدرجة دي، واكتبي اللي بتعمليه اليومين دول بنفس الطريقة، وقارني حالك أيامها بحالك اليومين دول..

      أكيد هاتلاقي تغيير كبير وبالطريقة دي هاتوصلي لمعرفة سبب بعدك عن الطريق، وان شاء الله هاتبدأي تغيري من نفسك وترجعي بتوفيق الله لكِ كما كنتِ وأفضل إن شاء الله، والسبب برضه معروف؛ هو وساوس الشيطان والنفس الأمارة بالسوء والعلاج سهل ويسير إن شاء الله لما تكوني متيقظة للشيطان

      وتبعدي كل وساوسه عنكِ؛ بالاستعانة بالله والاستعاذة دائما من شره وهمزاته وعلاج النفس بتهذيبها وإرغامها على ترك ملهيات الدنيل بكل أنواعها

      ، والتعود على كثرة العبادات والطاعات، بالصبر والاستعانة بالله والدعاء وعموما العلاج زي ماقلت لكِ يبدأ بالدعاء بإلحاح، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم في كل وقت تشعري إنه هايخدك لمعصية أو لهو عن ذكر الله.

      وما أكثر الملهيات في أيامنا هذه!! عافانا الله وإياكم منها والعلاج كمان بكثرة قراءة القرآن.. بنية العبادة والتقرب إلى الله، وبنية الفرار إليه سبحانه، وبنية تهذيب النفس وتزكيتها، وبنية شفاء القلب من التعلق بغير الله. ونصيحة هامة جدا جدا..

      داومي على قراءة سورة البقرة كاملة يوميا إن استطعتِ، أو كل يومين، أو كل ثلاثة أيام، أو كل أسبوع مرة يمكن يكون صعب عليكي شوية، والشيطان طبعًا هايحاول يبعدك بكل طرقه؛ لكن قاوميه وتحديه وقاومي نفسك وتحديها بإذن الله؛ ففضائلها وفوائدها عظيمة جدا، كسائر سور القرآن الكريم من فضائلها طرد الشيطان وهمزاته عنك بحول الله وقوته،


      ومن فضائلها علاج لحالات الفتور التي نتعرض لها.. ودا علاج مناسب جدا لحالتك إن شاء الله ومن فضائلها شعورك الدائم في أوقاتكِ اليومية بإن هناك شيء هام ينقصك تحتاجين إليه، ألا وهو قراءة القرآن في مصحفكِ ومن فضائلها شعورك بالحنين إلى مداومة قيام الليل والقراءة بما يتيسر لكِ من القرآن فضائل كثيرة ستنعمين بها إن شاء الله عند مدوامتكِ لقراءة سورة البقرة بقدر ما تستطيعين ومن الأسباب المعينة لكِ إن شاء على الرجوع إلى الله؛ هي الصحبة الصالحة ياريت تتعرفي على أخوات لكِ في الله يعينونكِ على الطاعة،


      وياريت تسجلي اسمك هنا في المنتدى إن شاء الله.. بأي إسم أو كنية هاتلاقي أخواتكِ في الله يسارعن في تقديم كل خير لكِ.. هنا في المنتدى أخوات فاضلات نحسبهم إن شاء الله من الصالحات، كما نحسبك من الصالحات أيضًا، ولا نزكي على الله أحدا إن شاء الله هاتجدي فرق كبير معهنَّ وخير كثير بتوفيق الله لكم جميعًا.

      أسأل الله تعالى لي ولكم أن يردنا إليه ردَّاً جميلًا، وأن يهدينا بفضله إلى صراطه المستقيم وأن يوفقنا لكل عمل يرضيه عنا، وأن يرزقنا الأخلاص في القول وفي العمل، وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال. إنه ولي ذلك ومولاه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: ارجو الرد سريعا لانى بموت

        أخيتى
        إنها دعوة

        ( الجنة للطيبين ) مقطع مؤثر فهل من معتبر ؟؟

        وهنا روضة الأخوات ترحب بك
        https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=85


        وفرق العمل تنتطرك أخيتى حتى تشغلى نفسك

        هنا
        جباال من الحسنات في انتظارك

        نفسك المشاكل الى بينك وبين ربنا تتحل
        والمعاصى اللى كنت بتعملها نفسك تطلع من قلبك
        نفسك تتغلب على نفسك الأمارة بالسوء
        عمرك ما حسيت بحلاوة الإيمان
        أنت نفسي تخشع فى الصلاه
        نفسك تحب القرءان
        بس للأسف مالكش ورد ثابت فى القرءان
        علاج كل هذه المشكلات
        بعد فضل الله عزوجل
        طهـــــر قلبــــك

        "إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا ۗ "
        طهـــــر قلبــــــــــك




        للتحميل

        اللهم طهر قلوبنا


        https://archive.org/details/taher_qalbk_hany_helmy

        للمزيد
        الحمد لله

        قلبك محل نظر الرحمن
        اللهم طهر قلوبنا


        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: ارجو الرد سريعا لانى بموت

          جزاكم الله خير الجزاء على نصائحكم ودعائكم اسأل الله ان يجعله فى ميزان حساناتكم

          يمكن فى الاول فعلا كنت بفعل هذا الفعل باسم الحب لكن الان لا اعلم لماذا وقد رزقنى الله بمن هو اصلح مما كنت معه بزوج احسبه على خير والله حسيبه

          انا لن ارمى باللوم على الشخص الاولانى واقول عن نفسى بريئه لان الحلال بين والحرام بين لانى اعلم انها محرمه وانها زنى باليد

          الله المستعان لا تنسونى من صالح دعائكم وجزاكم الله عنى خيرا

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X