إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحقونى بالله عليكوا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحقونى بالله عليكوا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كنت بحب واحد وجه يتقدملى وحصل مشاكل كتييييييير بين الاهالى.....
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الاخوة); الساعة 01-05-2015, 04:06 AM.

  • #2
    رد: الحقونى بالله عليكوا

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أبشري يا ابنتي الفاضلة ، واستبشري بكل الخير إن شاء الله
    فالدنيا دار العمل ، والآخرة دار الجزاء..
    والجـــزاء سيكـــون بالجنـــة؛ والنار:
    فالجنة للمــؤمـنيــــن.. جعلنا الله وإياكم منهم، وأدخلنا الجنة وإياكم بغير حساب ولا سابقة عذاب
    والنــار للكــافـريـــن.. أعاذنا الله وإياكم أن نكون منهم، ووقانا وإياكم النار وعذابها

    وأجمل ما قلتيه يا ابنتي -أعزَّكم الله- هو آخر كلامك:
    [
    عايزة تذكرونى باذكار او اى حاجه تدعم وتقوى ايمانى واكون واثقه ف اختيار ربنا ]
    خلينا نقف هنا شوية، وياريت تتحملي الإطالة في كلامي، ونمشيها واحده واحده:
    إزاي نستعين بالله سبحانه وتعالى إنه يقوينا ويعيننا جميعا على تقوية إيماننا بفضله وبرحمته..

    وزي ما بدأت كلامي بإن الدنيا دار العمل؛ لازم نفهم كلنا ونستوعب إن الدنيا دار الابتلاءات والمصائب
    ولازم نفهم إن الجنة طيبة. ولا يدخلها إلا من كان طيباً؛ فالله طيب لا يقبل إلا طيباً
    عشان كده جرت سنة الله في عباده الابتلاء بالمصائب والفتن, ليعلم المؤمن من الكافر ويتميز الصادق من الكاذب، كما قال سبحانه:
    ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ) العنكبوت/2- 3.

    وربنا سبحانه وتعالى حكم على العباد إن الفوز والنجاح بالجنة مش هايحصل إلا بعد إختبار العبد وامتحانه،
    فبقدرته جلَّ وعلا يعزل الطيب عن الخبيث ويكشف المؤمن من الكافر، كما قال سبحانه:
    (مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ ...) آل عمران/197 .



    ومن الابتلاء الذي يبتلي الله به عباده ليتميز به المؤمن من الكافر ما ذكره الله بقوله :
    ( وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ *
    أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
    ) البقرة/154-156.

    تفسير مُيسر للآيات:
    ولنختبرنكم بشيء يسير من الخوف، ومن الجوع، وبنقص من الأموال بتعسِّر الحصول عليها، أو ذهابها، ومن الأنفس: بالموت أو الشهادة في سبيل الله، وبنقص من ثمرات النخيل والأعناب والحبوب، بقلَّة ناتجها أو فسادها. وبشِّر -أيها النبي- الصابرين على هذا وأمثاله بما يُفرحهم ويَسُرُّهم من حسن العاقبة في الدنيا والآخرة.
    من صفة هؤلاء الصابرين أنهم إذا أصابهم شيء يكرهونه قالوا: إنَّا عبيد مملوكون لله، مدبَّرون بأمره وتصريفه، يفعل بنا ما يشاء، وإنا إليه راجعون بالموت، ثم بالبعث للحساب والجزاء. أولئك الصابرون لهم ثناءٌ من ربهم ورحمة عظيمة منه سبحانه، وأولئك هم المهتدون إلى الرشاد.


    ياريت يابنيتي الفاضلة تتدبري الآيات كويس وتقرأي تفاسير أخرى علشان يثبت في عقلك وقلبك حكمة ربنا سبحانه وتعالى في ابتلاء العباد،
    وجزاء الصابر على البلاء في الدنيا والآخرة، وجزاء اللي مش هايصبر
    كل ما عرفنا وفهمنا إن ثواب الصبر على الابتلاءات والمصائب ثواب عظيم جدا من الخالق العظيم؛ ها نزداد صبر وحمد وشكر لله رب العالمين.
    وابدأي بالتعامل مع مشكلتك دي على إنها ابتلاء من الله تعالى واختبار لإيمانك، فاصبري واحتسبي الأجر عند الله ورددي دائمًا:
    إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
    واحمدي الله تعالى أنك في بداية الأمر مع هذا الرجل ولم يحدث زواج أو ارتباط رسمي؛ لأنه لا يصلح لكِ بأي حال ولا يستحقكِ زوجة له،
    ودا واضح جدًا من كلامك عنه، وهاشرح لك الأسباب إن شاء الله بعد كده.

    لكن الكلام الأهم دلوقت هو زيادة الإيمان..
    بعد ما لمسناه فيكِ من حرص شديد على زيادة إيمانك، فنحسبك على خير إن شاء الله، ولا نزكي على الله أحدا.

    فالإيمان يزيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية ، ومن أراد زيادة الإيمان فليُقبِل على طاعة الله وليتجنَّب معصية الله ،
    ويساعده على ذلك : مجالسة أهل الخير والصلاح ، والبعد عن أهل البدع والمعاصي .
    ومن أهم ما يستعين به المسلم على ذلك؛ الدعاء وسؤال الله الثبات على دينه:
    قال الله تعالى عن أهل العلم والإيمان : (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) آل عمران/ 8 .

    1- عن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت :
    " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَدْعُوَ بِهَا : ( يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ) ،
    قَالَتْ : فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّكَ تُكْثِرُ تَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ ،
    فَقَالَ : (إِنَّ قَلْبَ الْآدَمِيِّ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَإِذَا شَاءَ أَزَاغَهُ ، وَإِذَا شَاءَ أَقَامَهُ) .

    2- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم انفعني بما علَّمتني وعلِّمني ما ينفعني وزدني علما ) ، ومن زاده الله علمًا قوِيَ إيمانه .

    3- وهذا دعاء مأثور لابن مسعود رضي الله عنه:
    ( اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي أَعْلَى غُرَفِ الْجَنَّةِ ، جَنَّةِ الْخُلْدِ ) "
    ومن أعطاه الله إيمانا لا يرتد فهو قوي الإيمان، لا تضعفه الشهوات ولا الشبهات.
    ومن كان همُّه في الدنيا وشغله الشاغل مرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في أعلى غرف الجنة؛ كتب الله له ذلك بفضله وبرحمته؛
    إذا حرص على التزود من الدنيا للآخرة، فتمسك بالكتاب والسنة وامتثل لأوامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
    المهم هو الإخلاص في الدعاء واليقين في الإجابة من الله تعالى، والإخلاص يلزمه العمل، كما فعل الصحابة والصحابيات رضوان الله عليهم،
    فعن أم عمارة نسيبة بنت كعب رضي الله عنها قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ادع الله أن نرافقك في الجنة، فقال:
    " اللهمَّ اجعلهم رفقائي في الجنة "، فقالت: ما أُبالي ما أصابني من الدنيا.

    الصحابية الجليلة أم عمارة رضي الله عنها لا يهمها أي مصيبة تحدث لها في الدنيا، وكلُّ ما يهمها هو مرافقة النبي صلى الله عليه وسلم.

    4- دعاء آخر بطلب الهداية من الله تعالى، فعن عَلِيٍّ رضي الله عنه ، قَالَ:
    " قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( قُلِ : اللهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي) ".

    5- وعن ابن مسعود رضي الله عنه : " عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: (اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى) .

    6- جوامع الدعاء في سؤال الله الخير والاستعاذة به من الشر، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها:
    " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَهَا هَذَا الدُّعَاءَ:
    (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ ،
    اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ ،
    اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ،
    وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْرًا
    )

    7- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    ( إِنَّ الْإِيمَانَ لَيَخْلَقُ فِي جَوْفِ أَحَدِكُمْ كَمَا يَخْلَقُ الثَّوْبُ الْخَلِقُ ، فَاسْأَلُوا اللَّهَ أَنْ يُجَدِّدَ الْإِيمَانَ فِي قُلُوبِكُمْ )

    قال الإمام المناوي رحمه الله تعالى:
    (إن الإيمان ليخلق ) أي يكاد أن يبلى ( في جوف أحدكم ) أيها المؤمنون ( كما يخلق الثوب )
    وصفه على طريق الاستعارة شبه الإيمان بالشيء الذي لا يستمر على هيئته والعبد يتكلم بكلمة الإيمان ثم يدنسها بسوء أفعاله فإذا عاد واعتذر فقد جدد ما أخلق وطهر ما دنس.
    ( فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم ) حتى لا يكون لقلوبكم وجهة لغيره ولا رغبة لسواه ولهذا قال معاذ لبعض صحبه اجلس بنا نؤمن أي نذكره ذكرا يملأ قلوبنا وكان الصديق يقول كان كذا لا إله إلا الله فقلت كذا لا إله إلا الله فلا يتكلم بكلمة إلا ختمها به .


    وللفائدة أكثر حاولي قراءة المواضيع المتعلقة بالإيمان وسبب نقصه وكيفية زيادته وتقويته، مثالا لذلك هذا الموضوع.. على الرابط:

    http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/164.htm


    المهم الآن أن يطمئن قلبكِ يا ابنتي الفاضلة، وضروري تخرجي من قلبكِ وعقلكِ فكرة الزواج بهذا الرجل
    واطمئنان القلب بيحصل مع كثرة ذكر الله تعالى، القائل سبحانه:
    ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) الرعد: 28

    فسارعي يا ابنتي بالتقرب إلى الله تعالى، وأكثري من الدعاء والذكر، وحافظي على زيادة الأعمال الصالحة في اليوم والليلة



    وللحديث بقية إن شاء الله تعالى ...

    تعليق


    • #3
      رد: الحقونى بالله عليكوا


      فسارعي يا ابنتي بالتقرب إلى الله تعالى، وأكثري من الدعاء والذكر، وحافظي على زيادة الأعمال الصالحة في اليوم والليلة



      فطهر قلبك بــــ




      بسماع القرآن والإستغفار وكثرة السجود والدعاء والصدقة












      فالقرآن : شفاء لأمراض القلب


      اشغلي نفسك بحفظ كتاب الله
      هنا اخواتك يراجعوا معك
      https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=260








      والإستغفار : يزيل الران والسواد الذي يتكون على القلب نتيجة الذنوب












      والسجود والدعاء : وسيلة قربك من ربك










      والصدقة : أمر هام جدا قد يغفل عنه الكثير فهى تطفأ الخطيئة وتطهر النفس





      قال الله{خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [التوبة : 103]

      إبنتي الفاضلة.. لا تجعلي اليأس أو القنوط ينال منكِ بأي حال؛ فما زالت الأيام أمامكِ -أطال الله في عمركِ في طاعته-،
      فاحرصي بأمر الله على العلم النافع والفهم الصحيح لأمور ديننا الحنيف..
      واحرصي على تعلم أسس الدعوة إلى الله تعالى، بعدما تسلكي أبواب العلم الشرعي الصحيح،

      وواصلي بأمر الله احترام وتقدير أهلكِ ووالديكِ.. ففي رضاهم خير كثير . وفقكِ الله وسدد خطاكِ
      إحرصي يا أختاه على مصاحبة أخواتك من الصالحات؛ فالصحبة الصالحة فيها خيراتٌ كثيرة ونِعَمٌ من الله يفتح بها على من يحرص عليها بفضله وبرحمته،
      فياليتك تسجلين اسمك هنا في هذا المنتدى العامر بالخيرات والتواصي بكل ما فيه الخير..
      ستجدين بأمر الله تعالى أخوات لك في الله تعالى يحرصنَّ دائمًا على المسارعة بتقديم الخير فيما بينهنَّ
      فقط عليك المسارعة بتسجيل اسمك أو أي كُنية تحبينها، وانضمامكِ لأخواتك الصالحات، كما نحسبهم وأنتِ كذلك بأمر الله، ولا نزكي على الله أحدا.
      ننتظرك هنا اختنا الفاضلة
      https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=151

      فأوصيك ونفسي بذلك ابنتي الكريمة، وأسأل الله تبارك وتعالى أن يثبتنا وإياك على الحق، وأن يهدينا جميعًا صراطه المستقيم، وأن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، إنه جواد كريم.

      التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 07-05-2015, 10:17 PM.

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X