الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، سيدنا وإمامنا ومعلمنا محمد صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم،
أما بعد..
زُوَّارُنـَــا الْأَفَاضِـــل الْكِـــرَام.. كُونـُـــــوا مَعَنَا دَائِمـــًا بِكُلِّ استفسَاراتِكُم
فَريقَنـَـا مَعَـكُـــم ويُتـَابِعكُــم، ويُسْعِــدُنَا تَشْريفَكُم، ويُسْعِدُنَا تَوَاصلَكُم
قُلوبُنَا دَوْمًا تدْعُوا لَكُم، ونَتَمَنَّى مُسَاعَدتكُم، بكُلِّ كَلَامٍ يُسْعِدكُم
تَجِــدُوا فِيهِ سَكِينَتـكُم، راجِــينَ اللهَ يُوفِقَكُم، لِحَــلِّ كُلّ مشَـاكِلـكُـم
زُوَّارُنـَــا الْأَفَاضِـــل الْكِـــرَام
حيَّاكُم الله وبيَّاكُم، وجعل الجنَّة مثوانا ومثواكم
إخواني وأبنائي الفُضَلاء، أخواتي وبناتي الفُضْلَيات؛
أهــلًا ومــرحَـبــــــًا بـكـــم في قســــــــم:
زُوَّارُنـَــا الْأَفَاضِـــل الْكِـــرَام
لما بتكتبوا هنا أي موضوع خاص بيكم وبتعرضوا فيه مشكلة أو استشارة، أكيد بتنتظروا الرد السريع،
ودا أمر طبيعي جدًا لأي واحد فينا..
واحنا كلنا بفضل الله تعالى -كفريق استشاري أو فريق تواصل إيماني- حاسِّين بيكم وفاهمين كويس إننا مفروض نرد عليكم بسرعة.
عشان كده.. نحب نوضح لكم ونأكد الآتي:
ياريت تثقوا تمامًا بأننا جميعًا نعمل جاهدين على الرد بأسرع وقت ممكن، سائلين المولى تبارك وتعالى أن يوفقنا للرد عليكم بما يفيدكم وينفعكم.
فنأمل منكم أن لا تتعجلوا الرد وأن تصبروا علينا قليلا وتتابعونا أولا بأول، لان مواضيعكم بتحتاج منَّا تأني وتدقيق في الرد
وكمان ياريت لو سمحتم تكتبوا ردكم على كلامنا بكل صراحة..
يعني لو أي واحد منكم شايف إن الكلام مش مفيد بالنسبة له؛ ضروري إنكم تقولوا رأيكم،
أو لو شايف إن الكلام مافيهوش الرد الكافي ولسه محتاج رد تاني على تساؤلاته، برضه ياريت تعرفونا رأيكم ضروري.
لازم تتأكدوا أيها الكرام الأفاضل إنه مع كل رسالة بتوصل هنا بنتفرغ تمامًا ونبدأ التفكير في أفضل الحلول للرد عليكم، ودا ممكن ياخد مننا بعض الوقت.
لأننا جميعًا عاهدنا الله تعالى على الإخلاص في الرد عليكم بكل أمانة، وعاهدنا الله على حفظ أسراركم،
وعاهدنا الله على متابعتكم حتى نتأكد من بلوغ الهدف المرجو لكم ولنا بعون الله المستعان..
يعني لو هدفكم ردنا السريع باللي يفيدكم ويريح قلوبكم؛ لازم تتأكدوا إن هو دا هدفنا تمامًا بعون الله المستعان.
كلنا هنا بنحاول نجتهد -توفيقًا وفضلًا من الله- ونتحرى العمل بقوله تعالى:
{وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ} آل عمران: 104.
وكلنا هنا -بفضل الله تعالى- يجمعنا قول النبي صلى الله عليه وسلم:
" حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ "،
قِيلَ: مَا هِيَ؟ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ:
"إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ،
وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ، وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللهَ فَشَمِّتْهُ، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا مَاتَ فَاتْبَعْهُ ".
قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ)
فَمَعْنَاهُ طَلَبَ مِنْكَ النَّصِيحَةَ، فَعَلَيْكَ أَنْ تَنْصَحَهُ، وَلَا تُدَاهِنَهُ، وَلَا تَغُشَّهُ، وَلَا تُمْسِكَ عَنْ بَيَانِ النَّصِيحَةِ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
مسند الإمام أحمد، وقال الإمام الترمذي: حسن صحيح.
فنسألكم الدعاء لنا دومًا بتوفيق الله لنا، ونطلب منكم تواصلكم معنا دائمًا ومشاركاتكم الطيبة بعرض آرائكم ونصائحكم الغالية التي نحتاجها
للوصول بأمر الله تعالى لأفضل أسلوب في التعامل مع مواضيعكم الهامة جدا لنا جميعًا.
زُوَّارُنـَــا الْأَفَاضِـــل الْكِـــرَام
لا تحرمونا من تواصلكم ومشاركتم لنا دائما، لاننامحتاجين ليكم تشاركونا رأيكم في كل حاجة؛
أولًا:
_____________
يعني مثلا لما تكتبوا موضوع فيه إستشارة أو إستفسار، ونجاوب عليه بتوفيق الله لنا؛ ياريت تتفضلوا بالرد علينا في نفس الموضوع
وتقولوا رأيكم -بعيدًا عن أي كلمة مدح أو ثناء-، سواء لاقيتم ردنا مناسب ليكم ومريح، أو كان ينقصه أي شيء،
المهم إننا نشعر بتجاوبكم معنا، والأهم يكون فيه تواصل بيننا واستمرار للمناقشة.
والمقصود بالتواصل؛ هو إن الزوارالأفاضل يستمر تواصلهم بإخوانهم من الفريقين ( الإستشاري والإيماني )،
وكمان الزائرات الفضليات يستمر تواصلهنّ بأخواتهنّ من الفريقين، لحين ما يستقر كل صاحب مشكلة أو استشارة على الرأي الأفضل له،
ويبدأ بالتطبيق بتوفيق الله له، لنصل إلى تمام الفائدة -بعون الله المستعان- لنا جميعًا.
ودي هاتبقى مجرد البداية ليتعرف كل منكم على الصحبة الصالحة بإذن الله تعالي، بطريق غير مباشر، كأخوة مع إخوانهم وأخوات مع أخواتهنّ؛
بدون معرفة الأسماء، ثم الإنطلاق للتعارف على مستوى أكبر وتقارب أكثر من خلال الإشتراك بالمنتدى؛
بتسجيل أسمائكم -لمن يحب- للإستمرار معًا على السير بإذن الله في طريق واحد يجمعنا، وهو الطريق إلى الله.
ذلك الفضل من الله الذي جعلنا ننتمي لهذا المنتدى العامر بخيرات كثيرة، والإجتماع على ذكره سبحانه جلَّ وعلا،
وذلك الفضل من الله الذي يسَّرَ لكم أموركم وهداكم للتواصل معنا،
فيَسَّرَ لنا أمورنا كفريق نشارككم ونتواصل معكم بما يفتح به علينا من تقديم النصيحة والمشورة، ونرجوه سبحانه أن تجدوا ما يفيدكم وينفعكم.
فالحمد لله الذي بيده ملكوت كل شيء، الحمد لله الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم بفضله ورحمته.
هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم، صراط الذين أنعم عليهم من عباده المؤمنين.
وثانيًا:
_____________
ياريت لو سمحتم ترجعوا تشاركونا وتكتبوا كل آرائكم في المواضيع المثبتة بالقسم.
ياريت يا كُلّ الزائرين والزائرت وضروري رجوعكم بكل مشاركاتم الطيبة معنا بآرائكم المفيدة والبناءة،
وياريت تسعدونا بتشريفكم في هذه المواضيع المثبتة:
أولها وأهمها، موضوع:
صوتك يصلنا هنا (تعرف على شروط القسم وأخبرنا بإقتراحاتك وشكواك)
وما تنسوش كمان ضرورة مروركم على مواضيع:
هات إيدك / هاتي إيدك .. ((أهـداف القسـم))
يا عباد الله يا رواد الطريق إلى الله هلموا
ما الفائدة التى عادت عليكم بعد إنشاء قسم سرك فى بير
فهرس استشارات (سرك فى بير )متجدد
وباقي المواضيع المثبة في القسم عسى أن تجدوا فيها الفائدة والنفع بإذن الله
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى، وهدانا وإياكم إلى صراطه المستقيم
أسأل الله لي ولكم الثبات على الهداية وحسن الخاتمة وأسأله سبحانه أن يثبتنا وإياكم عند السؤال
وأن يعيذنا وإياكم من همزات الشياطين ومن شرور أنفسنا، بفضله وبرحمته سبحانه.
وأُذكِّر نفسي وإياكم بما رواه أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه، أنه قال:
دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ، يُقَالُ لَهُ: أَبُو أُمَامَةَ ، فَقَالَ :
" يَا أَبَا أُمَامَةَ مَالِي أَرَاكَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ فِي غَيْرِ وقْتِ صَلاةٍ ".
قال : هُمُومٌ لَزِمَتْنِي ودُيُونٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قال :
" أَفَلا أُعَلِّمُكَ كَلامًا إِذَا قُلْتَهُ أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّكَ وقَضَى عَنَّكَ دَيْنَكَ " ؟
قال : قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قال :
" قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ وإِذَا أَمْسَيْتَ:
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ والْحَزَنِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ والْكَسَلِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ والْبُخْلِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وقَهْرِ الرِّجَالِ) ".
قال : فَقُلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَ اللَّهُ هَمِّي ، وقَضَى عَنِّي دَيْنِي.
صححه الإمام الشوكاني في: تحفة الذاكرين-الصفحة أو الرقم: 123، وقال: لا مطعن في إسناد هذا الحديث.
*************************
أَذْهَبَ اللهُ عَنَّا وعَنْكُم كُلَّ هَمٍّ وغَمٍّ وحَزَنٍ، وأعَانَنَا وإيِّاكُمْ عَلَى ذِكْرِهِ وشُكْرِهِ وحُسْنِ عَبَادَتِهِ
و
"إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ،
وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ، وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللهَ فَشَمِّتْهُ، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا مَاتَ فَاتْبَعْهُ ".
قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ)
فَمَعْنَاهُ طَلَبَ مِنْكَ النَّصِيحَةَ، فَعَلَيْكَ أَنْ تَنْصَحَهُ، وَلَا تُدَاهِنَهُ، وَلَا تَغُشَّهُ، وَلَا تُمْسِكَ عَنْ بَيَانِ النَّصِيحَةِ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
مسند الإمام أحمد، وقال الإمام الترمذي: حسن صحيح.
فنسألكم الدعاء لنا دومًا بتوفيق الله لنا، ونطلب منكم تواصلكم معنا دائمًا ومشاركاتكم الطيبة بعرض آرائكم ونصائحكم الغالية التي نحتاجها
للوصول بأمر الله تعالى لأفضل أسلوب في التعامل مع مواضيعكم الهامة جدا لنا جميعًا.
زُوَّارُنـَــا الْأَفَاضِـــل الْكِـــرَام
لا تحرمونا من تواصلكم ومشاركتم لنا دائما، لاننامحتاجين ليكم تشاركونا رأيكم في كل حاجة؛
أولًا:
_____________
يعني مثلا لما تكتبوا موضوع فيه إستشارة أو إستفسار، ونجاوب عليه بتوفيق الله لنا؛ ياريت تتفضلوا بالرد علينا في نفس الموضوع
وتقولوا رأيكم -بعيدًا عن أي كلمة مدح أو ثناء-، سواء لاقيتم ردنا مناسب ليكم ومريح، أو كان ينقصه أي شيء،
المهم إننا نشعر بتجاوبكم معنا، والأهم يكون فيه تواصل بيننا واستمرار للمناقشة.
والمقصود بالتواصل؛ هو إن الزوارالأفاضل يستمر تواصلهم بإخوانهم من الفريقين ( الإستشاري والإيماني )،
وكمان الزائرات الفضليات يستمر تواصلهنّ بأخواتهنّ من الفريقين، لحين ما يستقر كل صاحب مشكلة أو استشارة على الرأي الأفضل له،
ويبدأ بالتطبيق بتوفيق الله له، لنصل إلى تمام الفائدة -بعون الله المستعان- لنا جميعًا.
ودي هاتبقى مجرد البداية ليتعرف كل منكم على الصحبة الصالحة بإذن الله تعالي، بطريق غير مباشر، كأخوة مع إخوانهم وأخوات مع أخواتهنّ؛
بدون معرفة الأسماء، ثم الإنطلاق للتعارف على مستوى أكبر وتقارب أكثر من خلال الإشتراك بالمنتدى؛
بتسجيل أسمائكم -لمن يحب- للإستمرار معًا على السير بإذن الله في طريق واحد يجمعنا، وهو الطريق إلى الله.
ذلك الفضل من الله الذي جعلنا ننتمي لهذا المنتدى العامر بخيرات كثيرة، والإجتماع على ذكره سبحانه جلَّ وعلا،
وذلك الفضل من الله الذي يسَّرَ لكم أموركم وهداكم للتواصل معنا،
فيَسَّرَ لنا أمورنا كفريق نشارككم ونتواصل معكم بما يفتح به علينا من تقديم النصيحة والمشورة، ونرجوه سبحانه أن تجدوا ما يفيدكم وينفعكم.
فالحمد لله الذي بيده ملكوت كل شيء، الحمد لله الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم بفضله ورحمته.
هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم، صراط الذين أنعم عليهم من عباده المؤمنين.
وثانيًا:
_____________
ياريت لو سمحتم ترجعوا تشاركونا وتكتبوا كل آرائكم في المواضيع المثبتة بالقسم.
ياريت يا كُلّ الزائرين والزائرت وضروري رجوعكم بكل مشاركاتم الطيبة معنا بآرائكم المفيدة والبناءة،
وياريت تسعدونا بتشريفكم في هذه المواضيع المثبتة:
أولها وأهمها، موضوع:
صوتك يصلنا هنا (تعرف على شروط القسم وأخبرنا بإقتراحاتك وشكواك)
وما تنسوش كمان ضرورة مروركم على مواضيع:
هات إيدك / هاتي إيدك .. ((أهـداف القسـم))
يا عباد الله يا رواد الطريق إلى الله هلموا
ما الفائدة التى عادت عليكم بعد إنشاء قسم سرك فى بير
فهرس استشارات (سرك فى بير )متجدد
وباقي المواضيع المثبة في القسم عسى أن تجدوا فيها الفائدة والنفع بإذن الله
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى، وهدانا وإياكم إلى صراطه المستقيم
أسأل الله لي ولكم الثبات على الهداية وحسن الخاتمة وأسأله سبحانه أن يثبتنا وإياكم عند السؤال
وأن يعيذنا وإياكم من همزات الشياطين ومن شرور أنفسنا، بفضله وبرحمته سبحانه.
وأُذكِّر نفسي وإياكم بما رواه أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه، أنه قال:
دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ، يُقَالُ لَهُ: أَبُو أُمَامَةَ ، فَقَالَ :
" يَا أَبَا أُمَامَةَ مَالِي أَرَاكَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ فِي غَيْرِ وقْتِ صَلاةٍ ".
قال : هُمُومٌ لَزِمَتْنِي ودُيُونٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قال :
" أَفَلا أُعَلِّمُكَ كَلامًا إِذَا قُلْتَهُ أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّكَ وقَضَى عَنَّكَ دَيْنَكَ " ؟
قال : قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قال :
" قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ وإِذَا أَمْسَيْتَ:
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ والْحَزَنِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ والْكَسَلِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ والْبُخْلِ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وقَهْرِ الرِّجَالِ) ".
قال : فَقُلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَ اللَّهُ هَمِّي ، وقَضَى عَنِّي دَيْنِي.
صححه الإمام الشوكاني في: تحفة الذاكرين-الصفحة أو الرقم: 123، وقال: لا مطعن في إسناد هذا الحديث.
*************************
أَذْهَبَ اللهُ عَنَّا وعَنْكُم كُلَّ هَمٍّ وغَمٍّ وحَزَنٍ، وأعَانَنَا وإيِّاكُمْ عَلَى ذِكْرِهِ وشُكْرِهِ وحُسْنِ عَبَادَتِهِ
و
تعليق