إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نفسى ف حل ارجوووكوا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نفسى ف حل ارجوووكوا

    دلوقتى المشكلة بقت اكبر بكتتتتتتتتتتتتتتتتتتتير
    دلوقت بقيت عديمة الشخصية يعنى وانا كنت صغيرة
    كنت ديمااروح اعيط لامى علشان صحبتى خاصمتنى مكنش ليا راى حتى ف وسط اصحابى علشان محدش يزعل منى او يخاصمنى
    دلوقت انا متجوزة وقاعدة ف بيت عيلة ممكن اضغط ع نفسى وازعل من حاجات كتتير سواء من حماتى او اخت جوزى اللى اصغر منى بكام سنة علشان ميزعلوش منى او يعاملونى وحش
    ممكن يتقال كلام كتتتير ف حقى او نقد او او او 0000000000000 ومعرفش ارد
    ديما بعمل حساب الناس ف كل حياتى ذى ما ربانى ابويا علشان ميززعلوش منى
    ديما اقول الناصس الناس الناس هتقول
    حماتى هتقول حماتى هتقول واخت جوزى برده
    نفسى اغير شخصيتى
    انا دلوقت لبست النقاب الحمد لله جوزى عاوز كدة
    ابويا برده بيدخل ف حياتى وعاوزنى اقلعه ومش بعرف اعارضه او اتكلم معاه بسبب عصبيته
    وكمان انا عارفة انى لو اتكلمت معاه او ناقشته ممكن يزعل منى ويقاطعنى مدى حياته
    اغير شخصيتى اززاى نفسى انسى الناااااااااااااااااااس
    علشان اعيش مرتاحة وبالذات اهل جوزى من غير اما اغلط او ازعل حد منى

  • #2
    رد: نفسى ف حل ارجوووكوا

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    أختنا الفاضله
    يمكنك الإطلاع هنا

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=160593

    نود أن نبشركِ بأن المسلمين جميعا وخاصة من امتلأت قلوبهم بطاعة الله
    لن يسلموا ابدا من كلام الناس ولن يسلموا من حقد الحاقدين حتى ولو كانوا أقرب الناس إليكم
    اسألوا الله الثبات على الحق دوما


    ننصحك أختنا الكريمة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، وبعد:
    فمن محاسن أخلاق الزوجة وطيب عشرتها لزوجها إحسانها إلى أهله وتجاوزها عن زلاتهم، وإعانته على بر والديه وصلة رحمه، كما أن على الزوج أن يكون حكيما فيجمع بين بر والديه وصلة رحمه والإحسان إلى زوجته ومعاشرتها بالمعروف، ولا يسمح لأهله بالتدخل في شئونه على وجه يعكر صفو حياته الزوجية ويفسد بينه وبين زوجته، والذي ننصحك به أن تتفاهمي مع زوجك برفق، وتبيني له أنك حريصة على مودته وإحسان عشرته، كما أنك حريصة عليه أن يظل بارا بوالدته واصلا لرحمه، فينبغي أن يعطي كل ذي حق حقه، وأن يحذر من نزغات الشيطان ويقطع عليه طرقه، واستعيني بالله وأكثري من الدعاء وتعاوني مع زوجك على طاعة الله والتقرب إليه.






    والله أعلم

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: نفسى ف حل ارجوووكوا

      بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

      أختي السائلة الكريمة أسأل الله بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى أن يحييكِ حياة طيبة وأن يمنحكِ قوة الشخصية التي تتمنيها.

      أختي نبشرك بأن مشكلتك وإن كانت منذ زمن بعيد إلا أن علاجها يسير بإذن الله، ولعل ما أطال زمنها هو عدم وصولك إلى الحل المناسب، ولكن بإذن الله ستجدى هنا ما يساعدك بإذن الله على تحسين حالتك، أستسمحكِ بان أطيل في الكلام بعض الشيء؛ حتى تكتمل الفائدة بإذن الله.


      ضعف الشخصية هو عبارة عن حالة أو صورة ذهنية تسيطر على الشخص، فيبدأ التصرف بناءً على هذه الحالة أو الصورة الذهنية، مما يجعله لا يلتفت إلى قدراته الحقيقية، بل يعيش ويتصرف وفق الصورة الذهنية التي في عقله عن نفسه وشخصه، والإنسان بطبيعته خلقه الله ولديه شقان من كل مهارة.

      "كما ذكرتى علمنى أبى " ن زمان الناس وهيقولوا والناس ,,,,


      الشق الأول: موهبة، ويتفاوت الناس في مقدار الموهبة التي قسمها الله لهم ابتداء، فمنهم من يرزقه الله موهبة عالية، ومنهم من يرزقه الله موهبة قليلة، ولكن من تمام حكمة الله وعدله أن منح الإنسان الشق الثاني، وهو قابلية التعلم، وبذلك يستطيع بتوفيق الله إدراك أشياء كثيرة لم تعط له ابتداء. هذا التمهيد يعطينا تصورا عما يمكن أن نفعله بعد توفيق الله لإدراك شيء فاتنا أو لم نرزقه ابتداء.


      عندما تتأملى في بعض النصوص الشرعية، وبعض التجارب الواقعية تخرج بنتيجة رائعة، تجد فيها -أختي السائلة الكريمة- بشارة رائعة وعلاجا ناجحا لمشكلتك.
      لا أريد أن أستبق القول، ولكن أسوق لك بعض الأحاديث النبوية، ولتعملى عقلك وفكرك معي في استنباط الدروس منها. قال صلى الله عليه وسلم: "إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه، ومن يتوق الشر يوقه". ذكره الألباني في السلسلة الصحيحة، وقال حديث حسن.


      قال صلى الله عليه وسلم: "من يستغن يغنه، الله ومن يتصبر يصبره الله". ذكره الألباني في السلسة الصحيحة، وقال حديث صحيح، بعد هذين الحديثين إلى ماذا توصلت يا أختى الكريمة؟ أظنك وصلت إلى أن الوصول إلى الهدف هو بمحاولة السير على الدرب الموصل إلى ذلك الهدف.


      العلم بالتعلم، الحلم بالتحلم، من يتصبر يصبره الله، من يستغن يغنه الله.

      إذن نستنتج من ذلك أنك إن أردت أن تصبح سباحا فتعلَّم السباحة، وإن أردت أن تصبح خطاطا فتعلَّم الخط، وإن أردت أن تصبح حافظا فتعلَّم الحفظ، ومرِّن ذاكرتك على الحفظ، ونفس النتيجة تنطبق عليك إذا أردت قوة الشخصية، فتدرب على قوة الشخصية.. أليست تلك نتيجة منطقية صحيحة 100%؟ وهنا كأني بك تسارع إلى القول: وكيف أتدرب على ذلك وأنا متلهف لأن أصبح ذا شخصية قوية؟! مهلا يا أخيتى رويدك سيأتيك الجواب، ولكن كلما سرنا بهدوء وعمق كانت النتيجة أقوى!!

      إليك خطوات عملية لتنمية الشخصية.


      الخطوة الأولى:
      كل منحة في الدنيا مصدرها رب العزة والجلال، فإذا قصدت بابه ودعوته ورجوته فلك ضمان بان لا ترجع صفر اليدين؛ فقد قال تعالى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186)" فأكثر من الدعاء، وقدمى طلباتك مشفوعة بأرقى آداب الدعاء الشرعية متحريا مواطن الإجابة، ولك البشرى بالقبول من الله.


      ننتقل الآن إلى الحديث عن العقل البشري، فالعقل البشري مقسم إلى قسمين رئيسيين هما العقل الواعي والعقل اللاواعي، وباختصار فالعقل الواعي هو الذي يعايش الأمور التي تحتاج إلى انتباه، مثل تعلم شيء جديد، أو التمييز بين شيئين، أو الإجابة في الاختبار وغير ذلك.

      والعقل اللاواعي هو الذي يوجه العقل الواعي من حيث لا يشعر، وفيه تسجل الصور الذهنية التي ذكرناها في التمهيد. وأذكر لك كيف يترابط الاثنان مع بعضهما. عندما يحصل موقف معين يتفاعل معه الإنسان بعقله الواعي، فيحاول حفظ هذا الحدث ويحلله ويستخرج منه دروسا معينة سلبية كانت أم إيجابية، ثم يكرر العقل الواعي الدورة السابقة مرات عديدة حتى يتبرمج العقل اللاواعي على تلك الدروس، فإذا ما أقبل الإنسان على حدث مشابه دفع العقل اللاواعي بدروس التجربة الماضية إلى العقل الواعي، فيبدأ الإنسان التصرف بناءً على الدروس التي قدمها له عقله اللاواعي حتى وإن كانت سلبية، وهذا من الأمور التي تحدث لدى الإنسان بدون شعور، وقد تمنعه من التعامل مع الحدث بشكل أفضل. وأضرب لذلك مثلا من كلامك فلقد قلت في رسالتك ما نصه:


      "كنت ديمااروح اعيط لامى علشان صحبتى خاصمتنى مكنش ليا راى حتى ف وسط اصحابى علشان محدش يزعل منى او يخاصمنى"

      فهذه تجربة مررت بها أنت في مرحلة المتوسطة، فحكمت بها على كامل حياتك، ولكنك لو تأملت مليا ستجد أن حكمك على نفسك الآن هو رهين تجربة قديمة لا يقل عمرها عن سبع سنين، وهذا ليس حكما سليما، فراجعى نفسك خلال هذه السبع سنوات، لقد ازداد علمك، وبالتالي ازدادت فرصك لتحقيق النجاح، لقد توفرت وسائل وسبل مثل الإنترنت تعينك على النجاح أكثر من السابق، لقد كبر سنكِ، وأصبحت أكثر نضجا، وبالتالي أقدر على الاعتماد على نفسك وتحقيق النجاح.

      لاحظى أختي التغيرات الإيجابية التي حصلت في حياتك، وسترى أنك أفضل من حالك وقت حدوث تلك التجربة، وبالتالي لا يصح أن تقيس نفسك الآن على نفسك في ذلك الوقت. وهنا أقول

      الخطوة الثانية:
      أعد تصفية ذهنك وعقلك من متعلقات التجارب السابقة، أو بلغة أخرى أعد برمجة عقلك على أمور إيجابية وتحفيزية، ولتتعلم ذلك ستجد في علم البرمجة اللغوية العصبية معلومات مفيدة لذلك، وهي متوفرة بكثرة ويمكنك تعلمها.
      ثم ننتقل إلى الحديث عن السلوك وتأثيراته، فإن هناك قاعدة جميلة وقوية جدا، وهي أن الظاهر ينعكس على الباطن، فمثلا لوسألتك عن حالة شخص مطأطئ الرأس، وأكتافه مائلة، وصدره منخفض، ويداه متدليتان على جانبيه، لقلت مباشرة: هذه صفات الحزين المكتئب وهي فعلا كذلك، وحتى لو لم يكن حزينا فلو قلد هذا الحال فبعد وقت قصير سيعيش حالة الحزن والاكتئاب، ونفس الحال لوسألتك عن شخص رأسه مرفوع، وعليه ابتسامة واثقة، وصدره للأمام لقلت: إن هذه صفات الشخص الواثق من نفسه، وهي فعلا كذلك، ولو لم يكن كذلك وقلد هذه الحال لشعر بالثقة أكثر من السابق.
      الخطوة الثالثة:
      قلد السلوك الظاهر للواثقين وأقوياء الشخصية، وحاول محاكاتهم، واستمر على ذلك فترة من الزمن، وستجد بإذن الله شخصيتك بدأت تتحسن.
      وننتقل إلى الحديث عن المخاوف؛ لأنها من أكثر ما يضعف الشخصية، ولعل ما يجعل كثيرا من الناس يتنازلون عن آرائهم ويتبعون الآخرين هو خوفهم من شيء ما، وقد يكون خوفهم من زعل الآخرين منهم، ولكن هناك قاعدة من أقوى القواعد وهي أن 90% من المخاوف هي مخاوف وهمية وليست حقيقية، ولذلك نستخدم الخطوة التالية لكسر المخاوف.


      الخطوة الرابعة:
      اقتحم مخاوفك، وحاول اكتشاف أقصى ما فيها، ومثل ذلك لو قال لك أحدهم: تعال معي، فارفض تماماً، وقل لنفسك: يجب أن يحترم الآخرون رغباتي بعد اليوم، وبإذن الله بعد فترة قصيرة ستصبح لديك القدرة على التفاوض بشكل أفضل حول آرائك.




      وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف". بقية الحديث صحيح



      الخطوة الخامسة:
      تعلم واقرأ وزد من ثقافتك، فهي عون على تقوية الشخصية.. هذه خمس خطوات ذكرتها لك. أسأل الله أن ينفع بها. وإذا بحثت أكثر ستجد ما يعينك أكثر بإذن الله. وفقك الله.

      وأنصحك أختنا الكريمة

      أن تزودى علاقتك بالله وتربطى حياتك بالله عزوجل أكثر
      أحيانا يكون الصمت أفضل مع المعاملة الحسنة
      والنقاب بدلى النية وقولى يارب ارتديته من أجل أن أرضيك وحدك فثبتنى
      وأثكرى من الدعاء اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك
      ,اهم شئ أنوى الخير وأفعليه وابتعدى عن الظلم
      وعندها لا يضرك ما يُقال فيك
      وأكثرى من يا حى يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله ولا تكلنى إلى نفسى طرفة عين

      والله أعلم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X