الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ,أما بعد, ووالله لقد احزنتني رسالتك فأسأل الله ان يغفر لكم وينور قلبك بنور الإيمان وان يتقبل توبتكم وان يسترنا ولا يفضحنا .. اللهم آمين ونبشرك برحمة الله الواسعة ومغفرته لمن أقبل عليه تائبا ولكن أخي الكريم قتل النفس (الإنتحار) ليس حلا للمشاكل فلا يجوز ابدا الإقدام على قتل النفس بأي سبب من الأسباب فلقد قال الله تعالي (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ) ولقوله صلى الله عليه وسلم: "من قتل نفسه بحديدة فحديدته يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن شرب سماً فقتل نفسه، فهو يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن تردى من جبل فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً" رواه البخاري ومسلم. فدل ذلك على أن قتل المرء نفسه من أعظم الكبائر وأنه سبب للخلود في نار جهنم والعياذ بالله. فالانتحار فيه غضب العزيز الجبار، وهو ليس بدواء وإنما داء، يخسر المسلم بسببه دينه ودنياه، وذاك من أعظم الخسران،قال تعالى:(خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ) فالحاصل أن الإقدام على الانتحار أمر فظيع وعواقبه وخيمة ، مهما كانت المشاكل الدافعة إليه. فعظموا رجاءكم بالله وأيقنوا برحمته سبحانه التي وسعت كل شيء وجددوا صلتكم بالله وأكثروا من الطاعات والجأوا إليه سبحانه بالدعاء والتضرع أن يصرف عنكم السوء وأن يحبب إليكم الإيمان وأن يزينه في قلوبكم وأن يكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان وأن يجعلكم من الراشدين واعلموا حفظك الله ورعاك أن الحياة نعمة عظيمة أنعم الله بها عليكم وفرصة لا يمكن تعويضها فاغتنموها في العمل الصالح حيث به تحيون حياة كريمة كما قال تعالى:(مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) فاتقي الله اخيتي الطيبةوانتهي عما تريديه من قتل نفسك عياذا بالله، فإن قتل النفس من كبائر الذنوب وموبقاتها كما اوضحنا سابقا وإذا كان هذا العناء الذي تمرين به يدعوك إلى التفكير في قتل نفسك فما الذي يدريك ان بذلك ينتهي العناء فقد تنتقلي إلي عناء اشد منه آلاف المرات بسب قتل لنفسك ثم إنه مهما يصيبك من مصاب وبلاء فاصبري له وتجلدي تنل الأجر والمثوبة من الله تعالى ويكون لك بذلك حسن العقبى وارجعي إلى ربك بالاستغفار من ذنوبك فإن معاصي الإنسان هي سبب شقائه وعنائه وما ينزل به من المصائب كما قال تعالى:(وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) والواجب عليك الآن اخي الكريم هو التوبة من العزم على قتل نفسك فإن عزمك على فعل هذا الذنب ذنب يستوجب التوبة، وأما لو قتلت نفسك فعلا فقد سددت على نفسك باب التوبة فالله رحيم بك يريد لك حياة سعيدة فالعاقل اخيتي الكريمة لا يقدم على ذلك أبداً لأنه يخسر دنياه وآخرته وأخيراًفإننا ننصح بمرافقة الصالحين الذين يحضونكم على الخير ويباعدون بينكم وبين الشر، كما نوصيكم بحضور مجالس العلم والذكر، وبالمحافظة على الصلوات في أوقاتهامع الصبر وتفويض الأمور كلها إلى الله الذي بشر الصابرين بقوله: ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )
فدع عنك هذا اليأس، وهذا القنوط، واعلم أن ربك تعالى حكيم عليم، وقد خلقك وأوجدك في هذه الدنيا لتعمرها بطاعته، فتشكره على نعمته، وتصبر على ما يبتليك به، وإذا أحسنت استبشرت، وإذا أسأت استغفرت، ولتكمل عبودية الله تعالى، وتقوم بها على وجهها، فأنت كغيرك من الناس خلقت لهذه الغاية العظيمة، وهي: تحقيق عبودية الله تعالى، كما قال جل اسمه: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ {الذاريات:56}. أوجدت في هذه الدنيا كغيرك من الناس، لتمتحن، وتبتلى، فينظر الله حسن عملك, كما قال تعالى: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا {الملك:2}. فاجعل هدفك وغايتك في هذه الحياة أن تنجح في هذا الامتحان مستعينًا على ذلك بالله -تبارك وتعالى-, مجتهدًا في طاعته، مقبلًا عليه بكلِّيتك، وكلما أصابك شيء من هذا اليأس، فاعلم أنه من كيد الشيطان لك, ومكره بك, يريد به أن يصدك عن سبب سعادتك, وسبيل فلاحك في دنياك وآخرتك، فاطرد عنك هذا اليأس بمزيد من الإقبال على الله, والاجتهاد في عبادته, وابتغاء مرضاته، وإذا حملت نفسك على الطاعة حملًا، وجاهدتها على ما يقرب إلى الله حق المجاهدة، فستذوق لذة الطاعة, وترى من حلاوة المناجاة, والأنس بالله, والشوق إليه, ما ينسيك كل متاعب الحياة، فتكون بطاعتك وعبادتك في جنة حاضرة، ثم تنتقل من هذا النعيم -الذي هو التنعم بطاعة الله والقرب منه- إلى النعيم الأبدي، الذي لا يحول ولا يزول في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر،
إذا كان أي إنسانٍ في الدنيا يقول ليس لي هدفٌ، فإن المسلم ما ينبغي أن يكون بلا هدفٍ، لأن الذي ليس له هدفٌ لا يمكن أن يصل، فلا بد أن تضعي لنفسك أهدافاً قريبةً وبعيدةً، ولا بد أن يكون لك سعيٌ في تطبيق هذه الأهداف، ولعل الدراسة من وسائل تحقيق تلك الأهداف، والمسألة واضحةٌ
وأنصحك أيضا بقراءة كتاب عن حالات الخجل والرهاب، فمعرفتك بهذا يزيد من احتمال تعافيك، وهناك على هذا الموقع الكثير من الأسئلة والأجوبة المتعلقة بهذا الموضوع، مما يشير إلى مدى انتشار مثل هذه الحالات، وإن كان معظم الناس يتجنبون الحديث في هذا الموضوع لخجلهم منه.
وستلاحظ وبعد تشجيع نفسك، واقتحام لقاءات الناس، والجرأة في الحديث معهم في واقع الحياة سواء كان هذا في محل تجاري أو جلسة أسرية أو المدرسة، ستلاحظ أنك أقوى شخصية مما كنت تتصور.
وابدأ بهدوء وبالتدريج، فمثلا: مع أول اجتماع لك بالناس حاول إلقاء التحية عليهم، وستلاحظ أن الأمر أبسط بكثير مما تتوقع.
والأمر الآخر: اطمئن فأنت ما زلت في هذا العمر الصغير، وستكبر وتتجاوز هذا الأمر.
هنالك خطوات اجتماعية جيدة - إن شاء الله تعالى - تزيل هذا النوع من الخوف والخجل الاجتماعي، هذه الخطوات مثلاً: تذهب وتشارك أصدقاءك في الرياضة مثل لعب كرة القدم أو السلة أو السباحة أو أي نوع من الرياضة الجماعية.
ثانيًا: الاشتراك في الأنشطة الطلابية الثقافية وخلافها.
ثالثًا: أن تذهب لحلقات التحفيظ في المساجد.
هذه خطوات اجتماعية مفيدة وفي ذات الوقت تُذهب هذا الخوف والقلق الاجتماعي.بل المطلوب منك هو عزيمة قوية على تطبيق هذه الخطوات، وهي كالتالي: 1- أول ما يتجه إليه قلبك وعزيمتك هو الاستعانة بالله والتوكل عليه وطلب المعونة منه، فإن أردت أمراً صغيراً فاستعين بالله، وإن أردت أمراً عظيماً فاستعين بالله، فاجعل توكلك على الله أول ما تفزع إليه في عامة أمورك، فإنك إن فعلت ذلك فقد كفيت كل شيء، قال تعالى: (( وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ))[الطلاق:3] أي فهو كافيه، ومن الدعاء الحسن القوي: (( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي ))[طه:25-27]، (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين). 2- قد أشرنا إلى أن هذه الحالة قد يكون مرجعها إلى شيء من قلة الشعور بالثقة في النفس، فالمطلوب أن تستمد ثقتك بنفسك من ثقتك بالله، وطريق ذلك هو تقوية علاقتك بالله، فالعناية والمحافظة على طاعة الله تورثك ثقة في نفسك، وثباتاً في قلبك، وقوة عزيمة ماضية في أفعالك؛ لأن قلب المؤمن قلب مطمئنٌ واثقٌ مليءٌ بالسكينة والرحمة، فاحرصي على رعاية حدود الله تعالى والعمل بطاعته، وأنت كذلك إن شاء الله.تعالى - . ، ونسأل الله لك التوفيق والسداد. وبالله التوفيق.
تمام جزاكم الله خيرا..ولكن حضرتك تناولت الرساله في بعض جوانبها فقط.. مثلا تناولت فكرت الانتحار ولم تتناول الاسباب التي ادت الي ذلك.. واذا افترضنا ان هذا الطريق ليس صحيحا فما هو البديل في ظل الظروف المحيطه. وكيفيه التعامل مع الاهل وهم سبب المشكله في الاساس وازاي هتخذ قرارات في حياتي تكون بناءا علي رغبتي . وفي نفس الوقت ارضيهم مع ان رضاهم لم يعد في المقام الاول بعد هذه الاحداث... وازاي هحدد هدف لنفسي وانا شايف ان كل اهدافي تحطمت بسببهم . وازاي هنسي اللي فات مع اني عاجز علي تغير المستقبل... ازاي هعيش حياه مستقله ومستقره ..مع انهم يشكلون عقبه في حياتي الان.. ارجو قراءت الرساله مره اخري والرد علي كل جانب فيها.. وجزاكم الله خير ..ومعلش تعبين حضرتكم معانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولدي الحبيب الغالي، واسمح لي بمنادتك ولدي الحبيب
لان دا شرف كبير جدا لي
عارف ليه؟
لأني لمست فيك الصدق بحق، وحاسس بطيبة قلبك الرقيق جدا
فوالله الذي لا إله غيره أراك على خير بأمر الله تعالى، ولا نزكي على الله أحدا .. فلا تقلق يا ولدي الحبيب أبدا إن شاء الله
عارف ليه أنا أقسمت لك إني شايفك على خير؟
لأنك بتتعامل مع مشكلتك بذكاء ولله الحمد
والذكاء ياولدي الحبيب انواع
ونوع ذكائك إن شاء الله هو ذكاء المؤمن اللي بيخاف ربه سبحانه وتعالى
والدليل على كلامي ؛ من كلامك..
لما قلت إنك فكرت في الإنتحار أكثر من مرة وتراجعت
طب تراجعت لييييه؟
إنت بنفسك اللي رديت وقلت، ودا في حد ذاته أكبر دليل على إن مشكلتك هاتعدي على خير بإذن الله تعالى
وعلى فكرة يا حبيبي في الله .. مهما كانت الأسباب اللي أدت لفكرة الإنتحار فهي ليها حل بأمر الله تعالى،
والدليل على كده إنك لاقيت الحل في أوقات وغيرت من نفسك وتقدمت في طريقك
ودايما أنا في رأيي الشخصي إن أكثر واحد بقدر يحل مشكلته : هو بنفسه .. لما يستعين بالله تعالى ، ويبدأ في خطوات الحل
وانت عملت كده فعلا عدة مرات
ودليلي التاني ليك على نعمة ربنا عليك بذكائك الإيماني
إنك متمسك وملتزم بالطريق مع الله ورافض تماما إنك تنجرف في تيار تاني زي باقي الشباب اللاهي ، عافنا الله وإياكم
يبقى أول حاجه نتفق عليها إنك تستخدم ذكائك يا ولدي
والحمد لله والمنة إنه أنعم عليك بهذا الذكاء الإيماني
تعالى بقى نرد سوا على كلامك دا، لانك ها تستجيب بسرعة إن شاء الله ، إستجابة العبد المؤمن بربه سبحانه والمطيع لأوامره ، ودا شعوري بحالك الطيب اللي انت عليه من فضل الله ، ياراجل ياطيب.. بتقول: وكيفيه التعامل مع الاهل وهم سبب المشكله في الاساس وازاي هتخذ قرارات في حياتي تكون بناءا علي رغبتي . وفي نفس الوقت ارضيهم مع ان رضاهم لم يعد في المقام الاول بعد هذه الاحداث... أولا لو أهلك سببوا ليك مشاكل (من وجهة نظرك) هاتلاقي المشاكل دي نوعين:
مشاكل بسبب تصرفاتك
ومشاكل بسبب طريقة تفكيرهم تجاههك ودرجة أهتمامهم بيك:
يا إما بيحبوك قوي وخايفين عليك
أو قلبهم قاسي -عياذا بالله- ولا يهتمون بيك
لكن بكل صدق وأمانة ؛ طريقة كلامك بتدل على إنهم بيحبوك وبيخافوا عليك
يبقى أسرع حل لتجنب المشاكل وحلها بشكل أولي وهام جدا جدا ؛ هي المشاكل مع الأب والأم
والعلاج ياولدي الغالي بسيط جدا لو التزمت بتنفيذ أمر الله لنا في قوله سبحانه:
عارف معنى الآية دي إيه؟
أكيد عارف طبعا ، لكن اسمح لي أوضح لك نقطة مهمة
إن دا أمر من الله .. يعني لازم ننفذه
وباستخدام ذكائك ياولدي هاتلاقي إن تنفيذ الأمر دا ها يعود عليك بخير كثير جدا جدا
أول حاجه رضا الله سبحانه
تاني حاجه رضا والديك عنك ، ودي لازم نقف عندها كتير ونفهم مزاياها الكثيرة
اهم ميزة إن معاملتهم ها تتغير كتير معاك، لما يلاقوك بتحن عليهم وتترفق بيهم
وأكيد انت شفت كده في أوقات الهدوء
والكلام في الموضوع دا كتيييير جدا ومحتاج مناقشه بيني وبينك لو تحب
بالنسبة للكلام دا:
وازاي هحدد هدف لنفسي وانا شايف ان كل اهدافي تحطمت بسببهم
انا مختلف معاك وشايف إنك ممكن تحقق أهدافك بأمر الله تعالى، وبأسرع وقت لما تستقر أمورك معاهم ولما تلاقي الراحة النفسية اللي انت مفتقدها.
وراحتك النفسية هاتلاقيها دايما مع أخ ملتزم فاضل إن شاء الله
وعلى فكرة ياولدي الغالي .. كلنا زيك تمام ومحتاجين صديق وفي وأخ مقرب يهون علينا مشاكل الحياه
وعلى فكرة برضه ، لازم تتأكد إننا كلنا بنتعرض لضغوط نفسية شديدة في أيامنا دي
يعني اللي بتواجهه من مشاكل ممكن غيرك يواجه أكثر منه ..
خلي الفهم دا جواك دايما عشان تقلل شعورك بشدة المشاكل اللي بتواجهها
وفعلا صحّ المثل البلدي اللي بيقول:
اللي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوته
يا ابني والله لو حكيت لك عن مشاكل شباب غيرك بيعانوا من أهلهم ، هاتتأكد إن ماعندكش أي مشكلة
ولدي الغالي نفسي أتكلم معاك كتير
وياريت لو تسمح لي أتواصل معاك بأي طريقة
لأني تعلقت بيك وخايف عليك ونفسي أقدم لك مشورة تحتاج لها
فاضل خطوة مهمة جدا عاوزك تبدأها من الآن
حافظ بكل مالديك من جهد على صلاة الأوقات الخمس جماعة في المسجد
ودا أول واهم حماية ليك من أي أفكار تسبب لك أي نوع من انواع الضيق والهم ، عياذا بالله
وكمان بمحافظتك على الصلاة في المسجد هاتتعرف على أخوة أفاضل يعينوك على الطاعة وعلى إستمرارك في طريقك إلى الله
وياريت كمان لو تسجل اسمك في المنتدى هنا وتكون معانا أخ فاضل كريم يساهم في الخير ليستفيد ويُفيد الآخرين
فعلا هاتلاقي فرق كبير وربنا هاينعم عليك بشعور مختلف تماما وأفكارك هاتلاقيها منظمة بأمر الله ،
وربنا هايفتح لك أبواب خير ممكن من خلالها تحدد هدف ما كانش في حسبانك أبدا
وتكتشف بعدها إنه أعظم الأهداف وأفضلها بتوفيق الله لك
ولدي الغالي
منتظر ردك إن شاء الله ، وأنا معك في أي وقت تريده وبأي وسيلة إتصال
فقط حدد أنت كيف أتواصل معك
وفقك الله لما يحب ويرضى وشرح صدرك وصرف عنك همومك وأعانك وقواك وبصَّرك بكل سبل الخير
تعليق