إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مساعدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مساعدة

    (حذف المحتوي وجزاكم الله خيرا)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 17-12-2014, 03:55 AM.

  • #2
    رد: مساعدة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:




    الحمد لله الذي هداك إلى الطريق الصحيح -يا عزيزتي- فتركت ممارسة هذه العادة القبيحة، والتي لا تجلب للفتاة إلا الهم والكرب، وتجعلها تعيش في خوف وقلق مستمر، وتفقدها ثقتها بنفسها وبالآخرين، فأحييك على إرادتك وعزيمتك، وأسأل الله عز وجل أن يتقبل توبتك، وأن يثبتك عليها.


    لم يعد خافيًا على أحد أن الإدمان على ممارسة العادة السرية له أضراره الصحية والنفسية عند الكثير ممن يمارسونها؛ فكثرة التبول من أهم أسبابها في مثل سنك: الاحتقان أو حتى الالتهاب الذي يصيب الأجهزة التناسلية، نتيجة للإدمان على ممارسة العادة السرية.

    لكن لكثرة التبول أسبابًا أخرى، منها: شرب الماء بكثرة، والتعرّض للجو البارد، أو زيادة السكري في الدم، وكذلك هناك عيوب خَلْقيّة قد تسبب ذلك، مثل: ضيق المثانة البولية، وحتى الأسباب النفسية،


    الخوف من زيارة الطبيب في هذا الموضوع، ليس له ما يبرره، (فإن لبدنك عليك حقًّا).


    عدم القدرة على التحكم في التبول له أسباب عديدة، منها: التهابات المثانة والمسالك البولية، ووجود أملاح أو حصيات في مجاري البول، ومشاكل متعلقة بوظيفة المثانة، ولابد للتأكد من السبب بإجراء فحوصات كاملة عند طبيب متخصص في مجال المسالك البولية، والتأكد من عدم وجود مشاكل في ديناميكية عمل المثانة، والتي تحتاج إلى جهاز خاص للفحص


    وبعد ذلك سوف تعود سليمًا معافى -بعون الله تعالى-، واترك هذه النظرة السوداوية عن نفسك وعن المجتمع، وكذلك هذه الأفكار التي ليس لها أساس من الصحة، وتفاءل، فَالْغَدُ مليء بالأمل والحب والاجتهاد.

    حفظك الله من كل سوء.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: مساعدة

      ممكن أختي أن تأخذ علاج للالتهابات المثانة دواء اسمه سيبروفار 500 مليجرام قرص الصبح وقرص بالليل لمدة خمسة أيام وهي رخيصة سعرها عشرون جنيها
      وباذن الله تطمنينا عليك وانتظرك اختي بعد خمسة أيام تخبريني بأنك باذن الله قد شفيتي

      عافاك الله وحفظك من كل سوء وانصحك بكثرة الاستغفار ولو امكن ان تخرجي صدقة
      حفظك الله وثبتك على الحق

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: مساعدة

        اختنا الفاضلة اللون الاخضر ده معناه ان هناك عدوى شديدة بنوع معين من البكتيريا اسمها سودو موناس
        تحتاج لمضاد حيوي قوي جدا لكي يستجيب
        ممكن تأخذي حقن( سيفزيم )cefizimواحد جرام كل 12 ساعة لمدة عشرة أيام
        ولكن الأفضل أنك تعرضي نفسك على طبيب مسالك بولية ممكن تأخذي من تثقي فيه دون علم أحد
        ونسأل الله لك الشفاء
        التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 25-12-2014, 04:10 PM.

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: مساعدة

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          نعم اختي الفاضلة هذه العدوى ليست شرط أن تكون بسبب ما تعرفيه
          ممكن تكون عدوى عادية
          واشجعك بالذهاب إلى الطبيبة
          نعم أختي باذن الله الطبيبة قسم باطنة بإذن الله تعلم العلاج
          ولا تخبريها بما حدث لك
          قولي لها أنها عدوى عادية
          وكذلك الرعشة دي من الأعصاب
          قولي للطبيبة عنها
          والرعشة تحتاج إلى فيتامينات
          ممكن تأخذي ديبوفت فيتامينات
          ولكن الأفضل أن تذهبي للطبيبة
          ولا تخافي فالعدوى لها أسباب كثيرة وليس ما يدور في بالك
          فلا تقلقي واحكي لها عن الرعشة


          فندعوك -أيتها الأخت الكريمة- إلى تجنب تمني الموت ، لما علمت فيه من النهي . وأن تستبدلي ذلك بالإقبال على الله والاستزادة من فعل الخير, وأن تتوسطي بين الخوف والرجاء.




          فإن المسلم مطالب بأن يوطن نفسه على الشوق إلى لقاء الله تعالى والاستعداد لذلك ، والتطلع إلى ما أعده الله لعباده المؤمنين من الأجر والمثوبة والكرامة التي من أجلِّها رؤيته سبحانه وتعالى في الآخرة . والشوق إلى لقاء الله تعالى يستلزم عدم الركون إلى الدنيا والاطمئنان إليها والرضى بها . بل إن المشتاق حقا إلى لقاء الله تعالى المتطلع إلى الولوج في بحبوحة كرامته ، وواسع فضله ، والانغماس في جزيل مثوبته يعتبر الدنيا مجرد محطة استعداد وتزود لذلك اللقاءالمحبوب ، واستكثار من ذلك الزاد ، وإمعان في ذلك الاستعداد.

          فهو لا يتمنى الموت رجاء لذلك الاستكثار والإمعان ورضاء بقضاء الله تعالى. وقد ورد في الخبر الصحيح النهي عن تمني الموت . ففي الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه ، فإن كان لا بد فاعلا فليقل : اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي, وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي .


          أحب أن أقول لك أبشري، ما دام الله قد يسر لك أسباب التوبة فمعنى ذلك أنه قد قبل منك، وليس معنى أنه قد قبل أننا نفتح صفحة جديدة مع المعاصي، وإنما ينبغي علينا أن نتأدب مع الله سبحانه وتعالى، ونجتهد كل الاجتهاد أن نكون على الوضع الذي يرضيه سبحانه وتعالى جل جلاله وتقدست أسماؤه.


          إن الله تبارك وتعالى أخبرنا بقوله: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم} وقال: {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات} وقال: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * أولئك جزائهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين} ويقول تعالى: {إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم}، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (التائب من الذنب كمن لا ذنب له).


          الشيطان حريص كل الحرص (حقيقة) على ألا يعطي الإنسان فرصة أن يكون عبدًا صالحًا، ولذلك بدأ بالحرب عليك أولاً بالحرب الخارجية، إذ أنه زين لك المعصية، ووقعت فيما وقعت فيه من الذنوب والآثام، واستمرت علاقتك مع المعصية إلى فترة طويلة من الزمن، ثم لمَّا شاء الله تبارك وتعالى أن يُكرمك بالتوبة؛ لأنه يحبك؛ ولأنه يريد لك الخير جل جلاله وتقدست أسماؤه، بدأت في التوبة، وها أنت الآن بفضل الله تعالى عاهدت الله تبارك وتعالى على ألا تعودي للمعصية مرة أخرى، بدأ الشيطان في فتح معركة جديدة بالنسبة لك، ألا وهي معركة الداخل، معركة القلب، بدأ يبين لك أنك لا يمكن أن تُقبل توبتك، وأنك لا يمكن أن تتزوجي بسبب هذه المعاصي، وأنك لا يمكن حتى أن تنجحي أيضًا، وبدأ يشن حملة قذرة على قلبك بما أنك قد استطعت أن تنتصري عليه في الجبهة الأولى، بدأ يستعمل معك سلاح الجبهة الثانية.

          ولذلك عليك كما انتصرت في المعركة الأولى أن تعلمي أن الذي نصرك في الجبهة الأولى قادر على أن ينصرك في الجبهة الثانية، ثقي وتأكدي أن الله جل جلاله إذا لم يكن يُحبك ما يسر لك أمر التوبة، وكما لا يخفى عليك قوله جل وعلا: {إن الله يُحب التوابين ويحب المتطهرين} والنبي - صلى الله عليه وسلم – أخبرنا أن الله يفرح فرحًا عظيمًا بتوبة العبد إذا رجع إليه، وضرب على ذلك أمثلة، أعتقد أنها لا تخفى عليك من مدى فرح الله تبارك وتعالى برجوع عبده إليه.


          لذلك الذي أتمناه أن تنتصري عليه كما انتصرت في المرحلة الأولى، وذلك بأن تعلمي أن الله تبارك وتعالى يُحبك، وأن من علامات محبته أنه أعانك على التوبة، فاثبتي عليها، وقاومي كل رغبة في العودة مرة أخرى إليها، وابدئي في مشروع حفظ القرآن الكريم مرة أخرى، واجتهدي في ذلك، وحاولي أن تنظمي وقتك تنظيمًا دقيقًا، وأن تعلمي أن الله تبارك وتعالى لا يضيع أهله أبدًا، ثقي وتأكدي من ذلك، وكم أتمنى أن تتذكري قصة هذا الرجل الذي قتل مائة نفس، فلما علم الله منه صدق توبة أدخله الله الجنة، والقصة معروفة ومشهورة.

          أتمنى - بارك الله فيك – أن تغض الطرف عمَّا مضى وأن تنظري إلى المستقبل، وأن تعلمي أن رحمة الله قريب من المحسنين، وأن الله يحب التوابين ويُحب المتطهرين، وأن تجعلي هذا حافزًا لك بأن تتخطي هذه المسألة كلها، وأن تعلمي أن الله جل جلاله أجل وأعظم من أن يُعاقب عبدًا تاب إليه وندم على ما فعل، ورجع إليه مستغفرًا تائبًا منيبًا مخبتًا.


          واعلمي أن من تمام التوبة أن يكثر الإنسان من الحسنات الماحية، وأن يكون بعد التوبة أفضل مما كان قبلها، وأن يجتهد في أن يتخلص من آثار المعصية، ومن ذكرياتها، ومواقعها، وأرقامها، وكل ما يذكره بالمعصية، وأن يحرص على أن يتخلص من رفقة المعصية، وكل ما يذكرك بالمعصية ينبغي أن تتخلصي منه وتبتعدي عنه، وحاولي أن تفتحي صفحة جديدة تكوني فيها مع المطيعات لله، مع الساجدين الراكعين في بيوت الله تبارك وتعالى.

          ونحن سعداء بتواصلك مع الموقع، ونتمنى أن نسمع عنك خيرًا، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يقبل توبتك، وأن يثبتك على الحق، وأن يردك إلى دينه ردًّا جميلاً، وأن يستخدمنا وإياك في دينه وطاعته، وأن يصرف قلوبنا وقلبك إلى طاعته، وأن يثبت قلوبنا وقلبك على دينه.



          ولا داعي للإعتذار نحن في خدمتكم
          ويسعدنا أن نكون سببا في التخفيف من معاناتكم
          وارجو أن تطمننينا
          شرح الله صدرك وكشف عنك كربك اللهم آمين

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X