إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السعادة الحقيقية في طاعة الله ــ شكر واجب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السعادة الحقيقية في طاعة الله ــ شكر واجب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أسعد كثيرا عندما أدخل هذا المنتدي
    أسعد كثيرا بهذه الأخوة الحقيقية التي أراها هنا بتلك المحبة في الله
    إن هاهنا أناسا يحبون الله من قلوبهم أحسبهم كذلك والله حسيبهم ولا أذكي علي الله أحد
    أناسا يتفانون في بذل الجهد لتعليم إخوانهم دين ربهم وفي تفريج كربات أخوانهم
    اخوان لهم لم يشاركوهم أنسابهم ولكن شاركوهم بأعظم نسب
    نسب الأخوة في الله
    وأعظم منة وشرف
    شرف عبادة الله وحده لا شريك له والإيمان بملائكته بكتبه ورسله واليوم الأخر والقدر خيره وشره
    وبأكبر وأعظم نعمة في الوجود نعمة الإسلام
    كم يحتاج المسلمون الي كثير من المنتديات الربانية كمنتداكم الرائع الطيب وباقي المنتديات الربانية الرائعة التي انتشرت بفضل الله ومنته
    أسأل الله أن يجعل كل منتديات ومواقع المسلمين ربانية مليئة بالطاعة والخير
    والله وحده هو القادر علي مكافئتكم ومجازتكم في الدنيا والأخرة ولكم منا الدعاء بظهر الغيب
    وأسأل الله لكم أن يديم منتداكم هذا الي يوم القيامة في طاعته وأن يعمره بالربانيين الصالحين المخلصين دوما وأن ينفع به وألا يحرمكم الأجر الي يوم القيامة
    وأسأل الله لكم أن يديم عليكم نعمه وفضله وأن يرزقني مثلكم آمين
    وأن يجعل جزائكم رحمته وجنته والفردوس الأعلي بصحبة حبيبه وعبده ورسوله محمد صلي الله عليه وسلم

  • #2
    رد: السعادة الحقيقية في طاعة الله ــ شكر واجب

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا اختنا الفاضلة وأكثر من أمثالك

    هذا واجبنا وواجب كل مسلم ونحن من نسعد بوجودكم ووجود أمثالك معنا شكر الله لك

    فأجمل جمال هو في الطاعة، وأطهر ماء هو ماء الوضوء، وأحسن نضارة هي نضارة الإيمان، وإشراقة وجهَ المؤمنة لله تبارك وتعالى التي بينها وبين الله أسرار من القيام ومن الطاعات، فإن الله ينوّر وجوه من يقوم الليل، يجعل وجوههم مشرقة.

    ومفتاح الحلول هو الاستمرار في الطاعة والاستقامة على شرع الله، والمواظبة على ذكر الله تبارك وتعالى.

    إن هذه مفاتيح الطمأنينة والسعادة، والسعادة التي بحث عنها الناس في المناصب وفي الأموال وفي الزواج وفي الذهب والفضة وفي الخيل المسومة والأنعام والحرث؛ لم يجدها إلا ذلك المؤمن الراضي بقضاء الله وقدره، المواظب على ذكره وشكره وحسن عبادته، خاصة ذكر الله تبارك وتعالى هو ميدان وبعث الطمأنينة، وهو الخلاصة من العبادات، فإن ربنا أراد أن يُطاع فلا يُعصى، وأراد أن يُذكر فلا يُنسى، وأراد أن يُشكر فلا يُكفر، فشرع هذه الطاعات سبحانه وتعالى، قال تعالى: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.



    وهنيئًا لمن رغبت في محبة الوّهاب، نسأل الله أن يرزقك الإخلاص في القول والعمل

    ونسأل الله عز وجل أن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين، وأن يهديك سواء السبيل.






    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X