إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السلام عليكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لو سمحتو تفيدوني انا عارفه ان بنت عمي بتكلم شاب وهي دايما بتيجي وبتتكلم معايا وبتحكيلي لو حاجه جديده حصلت معاها ولو نصحتها ان دا ماينفعش بتقولي انها بتحبه جدا وهو كمان ومايقدروش يقعدو فترة من غير مايتكلمو مع بعض واختها كلمتني وقالت لي اقنعها انها ماتكلموش يااما هتقول لباباها وهو يتصرف معاها ودلوقتي اختهها فاكرة انها خلاص مش بتكلمه لكن هي لسه انا مش عارفه اعمل ايه لان لما بشد عليها في الكلام بتروح تتكلم مع بنت عمي من عم تاني لانها كانت بتكلم نفس الشاب بس سابها وانا عاوزا ابعدها عنها فياريت تنصحوني اعمل ايه
    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: السلام عليكم

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    http://safeshare.tv/w/unrndSYoef

    اقرأيها هذه الكلمات
    وانصحيها مرة واثنين وثلاث وقولى لها اذا لم تتركِ هذا الشاب سابتعد عنك
    واهجريها هجر جميل اى اسالى عنها لكن ليس كالسابق




    ورقة بتحبيه ....؟



    الوجه الأول






    الوجه الثاني






    فإن النفس إن لم تُشغل بالحق شغلت صاحبها بالباطل، والحب أمر فطري جبل عليه الإنسان، فإنه لا بد أن يحب، ولكن الشأن بعد ذلك من هو المحبوب الذي يستحق أن تتعلق به النفوس؟
    والمحبة -كما يقوله المحبون- لها سببان: الجمال والإجلال، والرب سبحانه وتعالى له الكمال المطلق، فإنه جميل يحب الجمال، فلا يستحق أن يحب لذاته من كل وجه سواه. وألأم اللؤم -كما قال ابن القيم رحمه الله- تخلف القلوب عن محبة من هذا شأنه، وتعلقها بمحبة سواه.


    فأولى ما يجب على الإنسان السعي فيه تحصيل هذه المحبة، بتحصيل أسبابها، وأهم الأسباب في ذلك: القيام بفرائض الله سبحانه، ثم التقرب إليه بالنوافل، فذلك سبب لمحبة الله عز وجل للعبد، وإذا أحب الله العبد رزقه محبته سبحانه، ففي البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: "وما تقرب إليَّ عبدي بأفضل مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه" وهذه المحبة هي التي تنور الوجه، وتشرح الصدر، وتحيي القلب، وهي المحبة النافعة التي تجلب لصاحبها ما ينفعه في دنياه وآخرته، وبها يجد الإنسان حلاوة الإيمان،



    وهي عنوان السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة، ويقابل هذه المحبة ويصادمها المحبة الشركية التي يسوي فيه المحِبٌ بين محبته لله، ومحبته للند الذي اتخذه من دون الله، فالمحبة الشركية تعني كمال الحب، مع كمال الخضوع لغير الله سبحانه وتعالى، وليس من المحبة الشركية المحبة الطبيعية -أي التي جُبل عليها الإنسان بطبعه- كمحبته للأبناء وللزوجة، وما شابه ذلك من أنواع المحاب.

    وعليها الانشغال بالصوم والاشتغال بما يقرب إلى الله، ويزيد من حبه له.
    واخبريها بان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
    وأخبريها بان الله مطلع عليها
    والله الموفق.




    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X