السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
تقليص
X
-
لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 29-09-2014, 08:46 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
رد: لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
إن حسن اختيار الزوج لزوجته من الواجبات التي أمر بها الإسلام؛ وذلك لإمداد الأمة بأجيال مسلمة تحمل الأمانة وتنشر نور الإسلام،
وببساطة المشكلة كلها فى ظنك انت
فانا انصح نفسي واياك ان تحسن ظنك بالله وان تدعى الله كثيرا في صلواتك وتكثر من الاستغفار
وان تغض بصرك نحسبك على خير
ولكن لابد للطاعه ان تاتى بعدها طاعه
فالزوجة الصالحة رزق من الله لك
وسمعت احد مشايخنا الكرام يقول
ان تاخر الزواج من امرأة صالحة عقوبة من الله لك
على ذنب نسائى منك اى عليك بغض البصر والله اعلم
وهي أيضاً من الدعائم الأولى التي ترتكز عليها الحياة البيتية الهنيئة، وعلى المسلم أن يتخذ الأسباب في اختيار الزوجة وباقي الأمور على الله تعالى، وخير ما يستفيد منه المؤمن بعد تقوى الله الزوجة الصالحة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (أربعٌ من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة: قلباً شاكراً، ولساناً ذاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، وزوجةً لا تبغيه حوباً في نفسها وماله).
واعلم -يا أخي- أن المرأة إنسان، وأجمل ما في الإنسان إنسانيته وحقيقته المشرقة وصفاته المحببة، وأجمل ما في الإنسان أن يكون ذا إنسانية عاليةٍ رفيعة، فإذا أوتيت المرأة حظها من ذلك فقد أوتيت حظها من جمال الحق، فإذا صرف الرجل نظره عن ذلك وراح ينشد الجمال الظاهري أو المال أو نحوه، فهو سقوط في الهمة، وفسادٌ في النظر إلى حقائق الحياة، وإنما تستقيم لنا الحياة وتسعد إذا نحن أجريناها على حقائقها السليمة، ولم نحملها على غير ما سن الله لنا.
فالمرأة ذات الخلق جميلة، ولو شهدت مقاييس الشهوة البهيمية بغير ذلك، وهي بخلقها أحق ما تكون بالزواج، وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم (
- اقتباس
-
رد: لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
لذلك نحن نريد أن تعرف الطريقة التي تخطب بها أيضًا، نحن نريد أن تتوجه إلى جمعيات ومراكز حفظ القرآن والمراكز الدعوية، الدعاة المصلحون، الداعيات الفاضلات؛ ليكونوا عونًا لك على اختيار الفتاة المناسبة، ومن حقك أن تتأكد، ومن حقها أن تتأكد أيضًا بعد ذلك، فليس الأمر كما تظن، ونحن نشكر لك أولاً هذا الحرص على طلب العفيفة، لكننا نرفض أن يقول أي إنسان في أي بلد أنه لا توجد عفيفة، هذا لا يمكن أن يُقبل، بل العفيفات هنَّ الأغلب وهنَّ الأكثر، توجد النماذج التي ذكرت، وهي قليلة، خاصة من المحجبات، فإن بعضهنَّ تتساهل، ولكن لا يمكن أن نصف الجميع بأنها لها علاقات ولها خبرات سيئة إلى غير ذلك من الكلام.
نحن نطالبك بداية أن تسحب هذا الكلام، وأن تُقبل بصفحة بيضاء كما هي نفسك بيضاء، وأن تدرك أنك لست وحدك في هذا الميدان، فهناك عفيفات وهناك أعفاء وأطهار من الرجال، ولله الحمد، نحن نقول هذا الكلام وكلنا ثقة، ولو أردت أن نُقسم عليه لفعلنا، لأننا نتأكد أن هناك نماذج مشرقة غاية في الإشراق، في طهرها وعفتها وبعدها عن الخنا والفجور، بل في جانب النساء نستطيع أن نجد من تعيش ربما حياة السلف من الصالحات في طهرها وعفتها، وبعدها عن الخنا والشرور، واشتغالها بطاعة ربنا الغفور، ونؤكد لك أيضًا وجود الجانب الآخر بكل أسف الذي انجرف مع هذه التيارات الخطيرة، التي تهدد مجتمعاتنا، ولكننا نريد أن نقول: مجيء الفسق والشر ما زاد بعض الناس إلا ثباتًا وإيمانًا ورسوخًا وبُعدًا عن الشر.
نسأل الله تبارك وتعالى أن يقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به، ونتمنى ألا تستعجل في مسألة الاختيار؛ لأن هذه من المسائل المهمة والأساسية، ونؤكد لك أنك ستجد الجميلة العفيفة صاحبة الدين وصاحبة الخلق، ونتمنى أن يكون التركيز دائمًا ونهاية على الدين والأخلاق، لأن وجود الدين والأخلاق هو الضمان، وكل كسرٍ فإن الدين يُجبره، وما لكسر قناة الدين جُبران.
نسأل الله أن يسهل أمرك، وأن يلهمك السداد والرشاد، وأن يعينك على الخير، هو ولي ذلك والقادر عليه.
- اقتباس
تعليق
-
رد: لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
ووالله ثم والله
تحدث مشاكل كثيرة جدا من الزوجات الجميلات فقط مثلا او ذوات الحسب فقط
والله لا تنفعك الا صاحبه الدين الا اى يشاء الله
الدين والخلق
فالجمال يزول والمال يزول
فانها ان مرت بك ضائقة وقفت بجانبك وان اصابك سوء فدتك بنفسها ومالها وكل ما تملك
فاظفر بها وفقك الله وأرشدك للهدى
وربما صيت عائلتك هذا يزول يوما نحسبكم على خير
الدين الشئ الوحيد الذى لا يزول الا اى يشاء الله
والله اعلم
- اقتباس
تعليق
-
رد: لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
لماذا غض البصر
http://www.youtube.com/watch?v=3lmSz_eWS-A
http://www.youtube.com/watch?v=bJxg8bVU8tg
لماذا غض البصر؟
لا شك أن إطلاق البصر سبب لأعظم الفتن؛ فكم فسد بسبب النظر من عابد! وكم انتكس بسببه من شباب وفتيات كانوا طائعين! وكم وقع بسببه أناس في الزنا والفاحشة!
فالعين مرآة القلب، فإذا غضَّ العبد بصره غضَّ القلب شهوته وإرادته، وإذا أطلق العبد بصَره أطلق القلب شهوته وإرادته، ونقش فيه صور تلك المُبصِرات، فيشغله ذلك عن الفكر فيما ينفعه في الدار الآخرة.
فالإسلام يهدف إلى إقامة مجتمع نظيف لا تهاج فيه الشهوات في كل لحظة، ولا تُستثار فيه دفعات اللحم والدم في كل حين، فعمليات الاستثارة تنتهي إلى سعار شهواني لا ينطفئ ولا يُروى، والنظرة الخائنة والحركة المثيرة والزينة المتبرجة والجسم العاري... كلها لا تصنع شيئًا إلا أن تهيج ذلك السعار الحيواني المجنون، وإلا أن يفلت زمام الأعصاب والإرادة، فإما الإفضاء الفوضوي الذي لا يتقيَّد بقيد، وإما الأمراض العصبية والنفسية الناشئة من الكبح بعد الإثارة، وهي تكاد تكون عملية تعذيب.
وإحدى وسائل الإسلام إلى إنشاء مجتمع نظيف هي: الحيلولة دون هذه الاستثارة وإبقاء الدافع الفطري العميق بين الجنسين سليمًا بقوته الطبيعية دون استثارة مصطنعة، وتصريفه في موضعه المأمون النظيف.
وغض البصر "أدب نفسي، ومحاولة للاستعلاء على الرغبة في الاطِّلاع على المحاسن والمفاتن في الوجوه والأجسام، كما أن فيه إغلاقًا للنافذة الأولى من نوافذ الفتنة والغواية، ومحاولة عملية للحيلولة دون وصول السهم المسموم"
وما أحسن قول الشاعر:كل الحوادث مبداها من النظر
ومعظم النار مِن مُستصغَر الشررِ
كم نظرة فتكت في قلب صاحبها
فتكَ السهام بلا قوس ولا وتر؟!
والعبد ما دام ذا عين يُقلِّبها
في أعين الغِيد موقوف على خطَرِ
وما أحسن قولَه أيضًا:وغض عن المحارم منك طرفًا
طموحًا يَفتِن الرجل اللبيبا
فخائنة العيون كأُسدِ غابٍ
إذا ما أُهملت وثبَتْ وثوبا
ومن يغضض فضول الطرف عنها
يجد في قلبه روحًا وطيبا
فوائد غض البصر[2]: أحدها: تخليص القلب من ألم الحسرة؛ فإنَّ مَن أطلق نظره دامت حسرته، فأضرُّ شيء على القلب إرسالُ البصر؛ فإنه يُريه ما يشتد طلبه ولا صبر له عنه ولا وصول له إليه، وذلك غاية ألمه وعذابه.
الفائدة الثانية: إنه يورث القلب نورًا وإشراقًا يظهر في العين وفي الوجه وفي الجوارح، كما أن إطلاق البصر يورثه ظلمة تظهر في وجهه وجوارحه، ولهذا ذكر الله سبحانه آية النور في قوله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ [النور: 35]، عقيب قوله: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ ﴾ [النور: 30].
الفائدة الثالثة: إنه يورث صحة الفراسة؛ فإنها من النور وثمراته، وإذا استنار القلب صحَّت الفراسة؛ لأنه يصير بمنزلة المرآة المجلوة، تظهر فيها المعلومات كما هي، والنظر بمنزلة التنفس فيها، فإذا أطلق العبد نظرةً تنفست نفسُه الصُّعَداء في مرآة قلبه، فطمست نورها.
الفائدة الرابعة: أنه يورث قوة القلب وثباته وشجاعته، فيجعل له سلطان البصيرة مع سلطان الحجة، ولهذا يوجد في المتبِع لهواه من ذلِّ القلب وضعفه ومهانة النفس وحقارتها ما جعله الله ممن آثر هواه على رضاه، قال الحسن: "إنهم وإن هملجَت بهم البغال وطقطقت بهم البراذين، إن ذلَّ المعصية لفي قلوبهم؛ أبى الله إلا أن يذلَّ من عصاه".
الفائدة الخامسة: إنه يورث القلب سرورًا وفرحة وانشراحًا أعظم من اللذة والسرور الحاصل بالنظر؛ وذلك لقهره عدوه بمخالفته ومخالفة نفسه وهواه.
وأيضًا فإنه لما كف لذته وحبس شهوته لله وفيها مسرة نفسه الأمارة بالسوء، أعاضه الله سبحانه مسرة ولذةً أكمل منها؛ كما قال بعضهم: والله للذة العفَّة أعظم من لذة الذنب.
الفائدة السادسة: إنه يُخلِّص القلب من أسر الشهوة، فإن الأسير هو أسير شهوته وهواه، فهو كما قيل: طليق برأي العين وهو أسير، ومتى أَسرت الشهوة والهوى القلب تمكن منه عدوه وسامه سوء العذاب، وصار كما قال القائل:كعصفورة في كفِّ طفل يَسومها
حياض الرَّدى والطفل يَلهو ويلعب
الفائدة السابعة: إنه يسد عنه بابًا من أبواب جهنم؛ فإن النظر باب الشهوة الحاملة على مُواقَعة الفعل، وتحريم الرب تعالى وشرعه حجابٌ مانع من الوصول، فمتى هتك الحجاب وقع في المحظور ولم تقف نفسه منه عند غاية، فإن النفس في هذا الباب لا تقنع بغاية تقف عندها؛ وذلك أن لذتها في الشيء الجديد، فغض البصر يسدُّ عنه هذا الباب.
لماذا غض البصر؟ 1
- تنفيذ أوامر الله - عز وجل -: قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30].
وهذه الآية اشتملت على ثلاثة معانٍ: تأديب، وتنبيه، وتهديد.
أما التأديب فقوله تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ... ﴾، ولا بد للعبد من امتِثال أوامر ربه والتأدب معه، وإلا كان سيئ الأدب.
وأما التنبيه فقوله: ﴿ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ... ﴾ فالزكاة هي الطهارة والزيادة؛ لأن غضَّ البصر يزيد طهارة القلب فيزداد العبد من الطاعات.
وأما التهديد فقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ قيل لأحد الصالحين: كيف أغض بصري؟ قال: أن تعلم أن نظر الله إليك أسرع من نظرك إلى المنظور إليه.
2 - استجابةً لتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم؛ عن ابن بريدة عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: ((يا علي لا تُتبع النظرةَ النظرة؛ فإن لك الأولى، وليست لك الآخرة))[3].
وعن أبي زرعة بن عمرو بن جرير قال: قال جرير: "سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجاءة فأمرني أن أصرف بصري[4]".
3 - ضمان دخول الجنة؛ فعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: ((اضمَنوا لي ستًّا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدُقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا اؤتُمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضُّوا أبصاركم، وكفوا أيديكم))[5].
4 - تجنُّب الوقوع في الزنا؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32].
وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((كُتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة؛ فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخُطا، والقلب يَهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرجُ ويكذبه))[6].
5 - لأن النظر خطر على استقرار الفكر: "إن النظر المتلذِّذ الجائع ليس خطرًا على خلُق العفاف فحسب، بل خطر على استقرار الفكر وطمأنينة القلب الذي يُصاب بالشرود والاضطراب .. كما قيل
المعينات على غضِّ البصر[8]:
1- شغل النفس بالحق؛ فالنفس لا تمل السعي والحركة والطلب والعمل، فإن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، وإن لم تحلِّق بها في معالي الأمور انحدرت بك إلى سفاسفها، ومن أجل ذلك كره سيدنا عمر رضي الله عنه الفراغ باعتباره نزلة إلى المذلة، وهاوية إلى الهوى فقال: "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغًا لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة".
2 - كثرة الصيام: ولقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطِع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء))[9].
3 - مراقبة الله - عز وجل - والخوف منه؛ قال تعالى: ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾ [غافر: 19].
قال ابن عباس رضي الله عنهما: "الرجل يكون في القوم فتمر بهم المرأة فيُريهم أنه يغضُّ بصره عنها، فإن رأى منهم غفلةً نظر إليها، فإن خاف أن يفطنوا إليه غضَّ بصره، وقد اطَّلع الله - عز وجل - من قلبه أنه نظر إليها"[10].
4 - المقارنة بين العاجل والآجل: كان عند ذي النون فتًى حسن يُملي عليه شيئًا، فمرت امرأة ذات حسن وجمال وخلُق فجعل الفتى يُسارق النظر إليها، ففطن ذو النون فلوى عنق الفتى وأنشأ يقول:
دعِ المَصوغات من ماء ومِن طينِ
واشغل هواك بحورٍ خرَّدٍ عِينِ
5 - البعد عن المثيرات: ابتعد عن كل ما يُثير، ولا تعذب نفسك، فكل مكان أو شيء يُغري بعدم غض البصر والنظر إلى الحرام فيجب الابتعاد عنه قدر الاستطاعة؛ مثل: البعد عن رفقاء السوء الذين يُزيِّنون المعصية، ومقاطعة ما يُغضب الله تعالى من مجون وخلاعة، سواء في الإنترنت أو التلفاز أو غيره من المجلات والصحف.
6 - ومن المعينات أيضًا باختصار: ممارسة الرياضة لتفريغ الطاقة، وقضاء الأوقات في النافع؛ مثل: حفظ القرآن، ومطالعة الكتب المفيدة، واصطحاب المصحف في المواصلات وأماكن الانتظار.
وفي النهاية: لما كان النظر من أقرب الوسائل إلى المحرَّم اقتضت الشريعة تحريمه وأباحته في موضع الحاجة، وهذا شأن كل ما حرِّم تحريم الوسائل فإنه يباح للمصلحة الراجحة، كما حرمت الصلاة في أوقات النهي لئلا تكون وسيلةً إلى التشبيه بالكفار في سجودهم للشمس، أبيحت للمصلحة الراجحة كقضاء الفوائت وصلاة الجنازة، وفعل ذوات الأسباب على الصحيح.
[2] روضة المحبين؛ ابن قيم الجوزية، دار الكتب العلمية - بيروت، 1412 - 1992.
[3] رواه أبو داود، قال الشيخ الألباني: حسن.
[4] رواه ابن حبان، قال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
[5] رواه أحمد، تعليق شعيب الأرنؤوط: حسن لغيره، وهذا إسناد رجاله ثقات.
[6] رواه مسلم، باب: قدِّر على ابن ادم حظه من الزنا.
[8] في رحاب الإسلام؛ حسام حميدة، الجزء الأول، دار التوزيع والنشر الإسلامية.
[9] رواه البخاري ومسلم.
[10] فتح القدير؛ للإمام الشوكاني.
- اقتباس
تعليق
-
رد: لماذا لا اجد من ترضى بي زوجا
هل لو قررت ان اتقرب لله بشيء من الطاعات كقيام الليل لاجل الدعاء بعدها يكون هذا من الشرك
فانه لو كان فى قيام الليل
انشراح صدرك وحفاظا عليك من الامراض ويكفيك شرفا انه دأب الصالحين
لكفى ...!!
فإن قيام الليل معينا لك على طاعه الله ومعينا لك على الثبات على الحق بعد الله تبارك وتعالى
ومعينا لك ومثبتك فى ظل هذه الفتن
اترضى ان يعاملك احدهم لمصلحته فقط وبعدها يتركك .. اكيد لا نرضى بذلك
ولله المثل الأعلى
فمن أراد ثواب الله فليكن قصده من قيام الليل امتثال أوامر الشرع، والاقتداء والتشبه بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وليكن اقتداؤه بالنبي صلى الله عليه وسلم ظاهرا وباطنا، هيئةً وسلوكا، خَلْقا وخُلُقا.
والله أعلم.
كن لله كما يريد
يكن لك الله عزوجل فوق ما تريد
هل من الصحيح ان افكر في ان اصلح وضعي المادي بان اسافر لجمع المال او افعل اي شيء مباح لاجل هذا
هل يكفيك ويكفى من تعول مستقبلا
ارجو ان تفكر قليلا فى اى قرار تتخذه
وتجعل القرءان لك صاحبا
والذكر زادك
والصالحين اخوة لك تشاورهم فى امرك
ويا حبذا اذا صليت الاستخاره ودعوت الله التوفيق
لا تمل الدعاء وتوكل على الله دوما
واعلم ان كل شئ لك سيأتيك
اصبر واحسن ظنك بالله واشغل نفسك بالحق حتى لا تشغلك بالباطل
نفع الله بك وهدى بك
والله أعلم
- اقتباس
تعليق
تعليق