أسكن أنا ووالدتى معا فقط
هى تحب المسلسلات وغيره وتتكلم عن الأخرين كلما جالستها بعد قليل أقع فى سماع الغيبه إن أنكرت تغضب وتعرض عنى وطريقة إنكارى تغيير الموضوع لكنها تحب من يشاركها ويستمع لها , حاولت التوضيح أنّ هذا يضيع حساناتنا وحاولت بتوضيح أنّ لو شخص مضايقك الأفضل تشغلى نفسك ولا تفكرى فيه لأنّ تذكر ما فعل يضايقك وهكذا
تجنبتها قدر المستطاع بعد أن وصلت لمرحله سيئه جداً بسبب مخالطتى لها والإقتراب منها تركت كل السنن ونسيت الأحاديث النبويه التى تعلمتها حتى إذا قيل لى حديث معروف لكل الناس كأنى أسمعه لأول مره وأصبحت أتجمد مكانى خوفا منها فقد رأت أنّ أسلوب الإعراض عنى بقوة وإيذاء نفسى أتى بنتيجه
كنت أذهب لأسمعها فى الغيبه بعد مقاومه لإيذائها النفسى لأنى أكون تعبت ممكن الحرب النفسيه أيام ومتواصل كلما جلست فى مكان تقوم بسرعه لتغادره وتدير وجهها الناحيه الأخرى ووو
نصحنى شيخ فى النهايه عندما وصفت ما وصلت إليه أن أبتعد عنها حتى استرد نفسى
والحمد لله
المشكله كلما أقتربت منها وقعت فى الذنوب حتى كرهت نفسى وكلما هممت بإصلاح حالى هدمت لى ما بنيت
مثلا : تحدثنى عن شىء تحكيه لى حرام أن تفعله قلت لها هذا حرام أصرت وفعلته ثم تكرر على شىء آخر حاولت التنبيه فانفجرت في
عندى حساسيه بالصدر والأنف وهى تحب رش المبيدات كثيرا ولا تتعب منه كل نملتين تبهدلنى من الرش
بكيت لها تسكت شويه وترجع ترش
إنهرت من كثرة ضيق النفس كلام طيب وتفعل ما تريد
منذ أيام تقوم بدهان البيت هى تحب الدهان ورائحه الجاز تميتنى وكنت صحيا ضعيفه حتى كل ما يرانى ينبهى للإهتمام بصحتى وبدأت أحاول أستعيد صحتى بدأت الرش للنمل ثم الدهان وأصبت بنوبه ربو عنيفه خافت علىّ وظلت ترهقنى زياده بطلب الرد عليها لتطمئن وأنا آخذ أنفاسى بصعوبه حتى تجاهلت ندائها من الإختناق ومن إلحاحها أن أرد عليها , كل شويه ذنوب
والدى رحمه الله كان مريض بالسكر وكانت مبهدلاه من المكرونه والبطاطس ترجاها كثيرا وقال كثيرا كده العلاج مش نافع
مفيش فايده
مات بعد أصابه العمى من السكر والغضب المستمر
صحيح كان بينهم مشاكل لكن ده مش مبرر للظلم وكانت اذا غضبت من انسان تحرمه من الطعام ( طريقتها للضغط ) ورأيت ذلك كثيرا وحدث معى وفى أواخر أيام والدى كنت أحاول مساعدته بسؤاله هل يريد أن أشترى له لانشون بيض ( بدائل ) لأنى لا أتحمل ضغطها ! لكنه للأسف كان يريد أن يموت وأصبح يرفض الطعام حتى أنه فى مره حاول يحرق نفسه قائلا لها مش عارف أرضيكى ازاى
علشان الصوره تكون واضحه والدى كان يؤذيها أيضا يعنى الصراع متبادل
بعد وفاة والدى أرى أننى دائما فى غليان كل شويه بسبب والدتى رغم أننى غالب الوقت فى حجرتى لأنى صعب كل شويه تغضب لأى سبب, واصالحها -
دائما سوء الظن بى
مره كنت تعبانه وعندى نسيان وانيميا ونسيت اعطاء الحقنه لها إيذاء شهر متواصل حتى أمام الناس رغم أنى تذكرت بعد ساعات لوحدى واعتذرت لها
لكنها ذهبت لنصرانيه لتطلب منها إعطائها الحقنه وهى تعرف أننى أعطيها الحقن وكمان منتقبه , طيب تفكرنى , قامت الدنيا شهر حتى يئست من الحياه وبطلت أطلب رضاها وفعلا تحسنت حياتى وهى عادت تكلمنى بعد عذاب !
حتى قالت لى أخت متخصصه فى إحدى الإستشارات عرفتى والدتك! خلاص ! فيه ناس كل ما تتنازلى عن حقك يزيدوا فيها
خايفه يحصل لى مثل والدى
السخط يتملكنى أحيانا وأفقد السيطره على عقلى
هى محبوبه ممن يواقفوها هى طيبه طالما توافقها الرأى وتختلط بها فى جميع الأحوال
لكن لو مش مستريحه لإنسان تنقلب فجأه
أشعر أننى سأدخل النار بسببها وخايفه السخط يدخلنى الكفر وتكون سوء الخاتمه
أتذكر دعوة والدى علىّ فى شجار لهم أن يسلطها الله علىّ بسبب أننى تعبت من التدخل كل شويه عمرهم 70 سنه وصوتنا للجو كل شويه وكمان مطلوب منى كل شويه اتدخل فى الصراعات فإما تغضب والدتى وإما يغضب والدى
والدى مات منذ شهر وأنا خايفه
لا حول ولا قوة إلا بالله
زهقت من الدنيا وأشعر أننى لن أستطيع تجميع حسنات
هى تحب المسلسلات وغيره وتتكلم عن الأخرين كلما جالستها بعد قليل أقع فى سماع الغيبه إن أنكرت تغضب وتعرض عنى وطريقة إنكارى تغيير الموضوع لكنها تحب من يشاركها ويستمع لها , حاولت التوضيح أنّ هذا يضيع حساناتنا وحاولت بتوضيح أنّ لو شخص مضايقك الأفضل تشغلى نفسك ولا تفكرى فيه لأنّ تذكر ما فعل يضايقك وهكذا
تجنبتها قدر المستطاع بعد أن وصلت لمرحله سيئه جداً بسبب مخالطتى لها والإقتراب منها تركت كل السنن ونسيت الأحاديث النبويه التى تعلمتها حتى إذا قيل لى حديث معروف لكل الناس كأنى أسمعه لأول مره وأصبحت أتجمد مكانى خوفا منها فقد رأت أنّ أسلوب الإعراض عنى بقوة وإيذاء نفسى أتى بنتيجه
كنت أذهب لأسمعها فى الغيبه بعد مقاومه لإيذائها النفسى لأنى أكون تعبت ممكن الحرب النفسيه أيام ومتواصل كلما جلست فى مكان تقوم بسرعه لتغادره وتدير وجهها الناحيه الأخرى ووو
نصحنى شيخ فى النهايه عندما وصفت ما وصلت إليه أن أبتعد عنها حتى استرد نفسى
والحمد لله
المشكله كلما أقتربت منها وقعت فى الذنوب حتى كرهت نفسى وكلما هممت بإصلاح حالى هدمت لى ما بنيت
مثلا : تحدثنى عن شىء تحكيه لى حرام أن تفعله قلت لها هذا حرام أصرت وفعلته ثم تكرر على شىء آخر حاولت التنبيه فانفجرت في
عندى حساسيه بالصدر والأنف وهى تحب رش المبيدات كثيرا ولا تتعب منه كل نملتين تبهدلنى من الرش
بكيت لها تسكت شويه وترجع ترش
إنهرت من كثرة ضيق النفس كلام طيب وتفعل ما تريد
منذ أيام تقوم بدهان البيت هى تحب الدهان ورائحه الجاز تميتنى وكنت صحيا ضعيفه حتى كل ما يرانى ينبهى للإهتمام بصحتى وبدأت أحاول أستعيد صحتى بدأت الرش للنمل ثم الدهان وأصبت بنوبه ربو عنيفه خافت علىّ وظلت ترهقنى زياده بطلب الرد عليها لتطمئن وأنا آخذ أنفاسى بصعوبه حتى تجاهلت ندائها من الإختناق ومن إلحاحها أن أرد عليها , كل شويه ذنوب
والدى رحمه الله كان مريض بالسكر وكانت مبهدلاه من المكرونه والبطاطس ترجاها كثيرا وقال كثيرا كده العلاج مش نافع
مفيش فايده
مات بعد أصابه العمى من السكر والغضب المستمر
صحيح كان بينهم مشاكل لكن ده مش مبرر للظلم وكانت اذا غضبت من انسان تحرمه من الطعام ( طريقتها للضغط ) ورأيت ذلك كثيرا وحدث معى وفى أواخر أيام والدى كنت أحاول مساعدته بسؤاله هل يريد أن أشترى له لانشون بيض ( بدائل ) لأنى لا أتحمل ضغطها ! لكنه للأسف كان يريد أن يموت وأصبح يرفض الطعام حتى أنه فى مره حاول يحرق نفسه قائلا لها مش عارف أرضيكى ازاى
علشان الصوره تكون واضحه والدى كان يؤذيها أيضا يعنى الصراع متبادل
بعد وفاة والدى أرى أننى دائما فى غليان كل شويه بسبب والدتى رغم أننى غالب الوقت فى حجرتى لأنى صعب كل شويه تغضب لأى سبب, واصالحها -
دائما سوء الظن بى
مره كنت تعبانه وعندى نسيان وانيميا ونسيت اعطاء الحقنه لها إيذاء شهر متواصل حتى أمام الناس رغم أنى تذكرت بعد ساعات لوحدى واعتذرت لها
لكنها ذهبت لنصرانيه لتطلب منها إعطائها الحقنه وهى تعرف أننى أعطيها الحقن وكمان منتقبه , طيب تفكرنى , قامت الدنيا شهر حتى يئست من الحياه وبطلت أطلب رضاها وفعلا تحسنت حياتى وهى عادت تكلمنى بعد عذاب !
حتى قالت لى أخت متخصصه فى إحدى الإستشارات عرفتى والدتك! خلاص ! فيه ناس كل ما تتنازلى عن حقك يزيدوا فيها
خايفه يحصل لى مثل والدى
السخط يتملكنى أحيانا وأفقد السيطره على عقلى
هى محبوبه ممن يواقفوها هى طيبه طالما توافقها الرأى وتختلط بها فى جميع الأحوال
لكن لو مش مستريحه لإنسان تنقلب فجأه
أشعر أننى سأدخل النار بسببها وخايفه السخط يدخلنى الكفر وتكون سوء الخاتمه
أتذكر دعوة والدى علىّ فى شجار لهم أن يسلطها الله علىّ بسبب أننى تعبت من التدخل كل شويه عمرهم 70 سنه وصوتنا للجو كل شويه وكمان مطلوب منى كل شويه اتدخل فى الصراعات فإما تغضب والدتى وإما يغضب والدى
والدى مات منذ شهر وأنا خايفه
لا حول ولا قوة إلا بالله
زهقت من الدنيا وأشعر أننى لن أستطيع تجميع حسنات
تعليق