السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عندي استفسار لو سمحتو، و أكون شاكرة على الاجابة
أنا بخاف من النار، شيء أكيد، أسأل الله أن يجيرني و اياكم منها
لكن أنا مش متلهفة للجنة، بالرغم كل لي بنقراه عنها، أكيد أسأل الله أن أكون من أهلها
بس هي مش هدفي،
أنا هدفي انو ربي يرضا عني، و يحبني و اني أفوز برؤية وجهه الكريم، لأني بحبو بكل قلبي
بحب أكون قريبة منو و بس
مثلا مش بحب الفردوس لأنها أعلى درجات الجنة، و فيها و فيها، لا، أنا بحبها لأنّ سقفها عرش الرحمان، لأني حكون قريبة من الله
حتى في مناجاتي مع الله، أنسى سؤاله الجنة، لما أخلص بفتكر، بس من باب أنو المفروض أسأله الجنة
بفتكر مرة في مناجاتي مع الله كنت بقلو
يا رب أسألك قربك في الدنيا و الآخرة، قربني اليك في الدنيا بطاعتك و أسكني الفردوس الأعلى لأكون بقربك و أراك كل حين
حتى لو وضعتني على الأعتاب و لم تعطني شيئا منها، سأكون أسعد خلقك، المهم أن أكون قريبة منك و أراك صباحا و مساءً و كل حين
معرفش اذا يصح مني قول هذا، بس ده لي ف قلبي فعلا
و اذا جينا للطاعة فأنا أبتغي بها رضاه، لأنه يستحق العبادة... أحبه.. لا أفكّر حينها في أجر و لا ثواب، نفسي يقبلني و يرضا و بس، نفسي كل حاجة هو يحبها أعملهالو، و بحاول بعونه و فضله عليّ، نفسي أعوضو أيام الغفلة و التقصير، و كل نظرة وجدني فيها على معصية...بس مش بتيجي الجنة و الأجر ف بالي
و اذا جينا للخوف، فأنا أجد في نفسي حياء منه أكبر من الخوف. يعني فكرة أني سأقف أمامه جل جلاله و يسألني فعلت كذا و كذا ..أما استحييت تعصيني؟؟، هذا الموقف يرعبني أكثر من النار،
لا تتصور مدى رغبتي أن يأخذني اليه و أن أراه و أن ألقاه راض، لكنّي لمّا أتذكّر ذنوبي أستحي، بأيّ وجه سأقابله، و ماذا سأجيبه... رغم يقيني بسعة رحمته و قدرته على المغفرة إلا أني أستحي منه، و كم أتمنى أن لا يسألني عن شيء..
لا أدري ان كنت وُفقت في ايصال الفكرة، لكن عموما، ما رأيكم في هذا، هل يصح منّي هذا، أم عليّ أن أصلح
عندي استفسار لو سمحتو، و أكون شاكرة على الاجابة
أنا بخاف من النار، شيء أكيد، أسأل الله أن يجيرني و اياكم منها
لكن أنا مش متلهفة للجنة، بالرغم كل لي بنقراه عنها، أكيد أسأل الله أن أكون من أهلها
بس هي مش هدفي،
أنا هدفي انو ربي يرضا عني، و يحبني و اني أفوز برؤية وجهه الكريم، لأني بحبو بكل قلبي
بحب أكون قريبة منو و بس
مثلا مش بحب الفردوس لأنها أعلى درجات الجنة، و فيها و فيها، لا، أنا بحبها لأنّ سقفها عرش الرحمان، لأني حكون قريبة من الله
حتى في مناجاتي مع الله، أنسى سؤاله الجنة، لما أخلص بفتكر، بس من باب أنو المفروض أسأله الجنة
بفتكر مرة في مناجاتي مع الله كنت بقلو
يا رب أسألك قربك في الدنيا و الآخرة، قربني اليك في الدنيا بطاعتك و أسكني الفردوس الأعلى لأكون بقربك و أراك كل حين
حتى لو وضعتني على الأعتاب و لم تعطني شيئا منها، سأكون أسعد خلقك، المهم أن أكون قريبة منك و أراك صباحا و مساءً و كل حين
معرفش اذا يصح مني قول هذا، بس ده لي ف قلبي فعلا
و اذا جينا للطاعة فأنا أبتغي بها رضاه، لأنه يستحق العبادة... أحبه.. لا أفكّر حينها في أجر و لا ثواب، نفسي يقبلني و يرضا و بس، نفسي كل حاجة هو يحبها أعملهالو، و بحاول بعونه و فضله عليّ، نفسي أعوضو أيام الغفلة و التقصير، و كل نظرة وجدني فيها على معصية...بس مش بتيجي الجنة و الأجر ف بالي
و اذا جينا للخوف، فأنا أجد في نفسي حياء منه أكبر من الخوف. يعني فكرة أني سأقف أمامه جل جلاله و يسألني فعلت كذا و كذا ..أما استحييت تعصيني؟؟، هذا الموقف يرعبني أكثر من النار،
لا تتصور مدى رغبتي أن يأخذني اليه و أن أراه و أن ألقاه راض، لكنّي لمّا أتذكّر ذنوبي أستحي، بأيّ وجه سأقابله، و ماذا سأجيبه... رغم يقيني بسعة رحمته و قدرته على المغفرة إلا أني أستحي منه، و كم أتمنى أن لا يسألني عن شيء..
لا أدري ان كنت وُفقت في ايصال الفكرة، لكن عموما، ما رأيكم في هذا، هل يصح منّي هذا، أم عليّ أن أصلح
تعليق