إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال

    حكم تشقير الحواجب
    انا منتقبه واسأل عن حكم التصوير الفوتوغرافي في يوم فرحي مع العلم ان من يصور امرأه ومن يحمض الصور امراه في استوديو اسمه ذكريات بالمنصوره
    ارجو الرد سريعااا احتاج الرد سريعا

  • #2
    رد: سؤال

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


    حياكم الله اختنا الكريمة

    أما عن التشقير فقد أباحه بعض أهل العلم مالم تحدث به فتنه ومالم يتلبس به على العوام ان هذا نمص وليس بتشقير

    ورأى بعض العلماء بعدم جوازه


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد:
    فإن هذا الأمر لا يدخل تحت النمص المنهي عنه إن شاء الله، لأنه من باب صبغ الشعر وصبغه جائز إذا تجنب اللون الأسود فالصبغ به مكروه، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "غيروا لونه - يعني شيب أبي قحافة والد أبي بكر- واجتنبوا السواد" رواه مسلم من حديث جابر رضي الله عنه





    بالنسبة للتصوير


    فإن التصوير الفوتوغرافي الذي يعمل لضرورة أو حاجة معتبرة كالصورة التي توضع في الجواز ورخص السياقة وتصوير الجريمة وما أشبه ذلك لا نعلم من خالف في جوازه من المعاصرين.


    وأما التصوير الذي يحصل به الحرام أو يفضي إلى الحرام كتصوير الفساق والعرايا وترويج الفواحش وما يؤدي للغلو وما أشبه ذلك فلا نعلم من أباحه.
    وأما التصوير التذكاري وما أشبه ذلك مما لا تدعو له الضرورة كتصوير الطالب زملاءه وتصوير الفرح وتصوير المسافر بعض أفراد عائلته فقد اختلف المعاصرون في إباحته وتحريمه.

    فذهب لتحريمه الشيخ محمد بن إبراهيم واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ ابن باز، والشيخ الألباني وتابعهم كثير من المحققين.
    ومن الحجج الدالة على صحة هذا القول أن التصوير الفوتوغرافي تشمله أدلة التحريم العامة وأنه يخشى من الغلو من المصورين الذين هو أصل الشرك وأن فيه التشبه بأفعال المشركين وإضاعة المال ومنع دخول الملائكة،

    وخالف كثير من العلماء فرأوا إباحته وأنه لا يلحق بالتصوير المحرم، منهم سيد سابق والشيخ نجيب المطيعي والشعراوي،

    ونحن نرى أن القول بالمنع له حظ كبير من النظر وهو أورع وأحوط للمسلم


    أوصي نفسى وإياك اختنا الكريمة
    أن تبدأى حياة طيبة كريمة بدون مخالفات حتى ولا شبهات من البداية

    لعل الله يرضيك في زوجك ومن ثم الذرية الصالحة

    فالله الله في التقوى الله الله في الورع


    والله أعلم


    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 29-08-2014, 06:39 AM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X