الزواج من خلال التعارف عن طريق الأنترنت لا يخلو من مخاطر،
لا سيما وأن الشاب قد لا يكون بإمكانه التعرف على حقيقة صفات من يتقدم ليخطبها،
وما إن كانت صاحبة دين وخلق، ومن هنا فالأولى البحث عن سبيل غير هذا السبيل،
وإذا لم يكن من هذا السبيل بد فليتحر الشاب فيمن يرغب فيها للزواج،
إذا غلب على الظن أنه مرضي الدين والخلق فلا بأس في أن تعرض نفسك عليها للزواج منها
والافضل اخانا الفاضل
ان تاخذ رقم هاتف والدها او احد محارمها
وتتصل على الفور به وتكون واضحا وصريحا
فلا ينال ما عند الله الا بطاعة الله
وبعد اخذك للرقم لا تكلم الفتاه البتةالا بعد الخطبة الرسمية او كتب الكتاب
وسؤال أخير "هل ترضاه لاختك "
ربط الله على قلبك ورزقك الله الزوجة الصالحة
والله أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة أبوسلمى المصري; الساعة 14-08-2014, 11:30 PM.
تعليق