إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كسل , خمول , فتور ,لامبالاة , يأس , خوف , إحباط , ملل , رغبة في البكاء ........ إلخ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كسل , خمول , فتور ,لامبالاة , يأس , خوف , إحباط , ملل , رغبة في البكاء ........ إلخ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لا أعلم إذا كانت ستصلكم رسالتي أم لا ,

    و لا أعلم إذا كنتم ستردون عليّ أم لا ...

    فإذا وصلتكم , و إذا شئتم في الرد فاسمعوني من فضلكم ...

    باختصار أعاني من كل ما كتبت في عنوان الرسالة

    بمعني آخر أشعر بكسل ناحية العبادات , ناحية المعاملات مع الناس

    أشعر بالفتور و اللا شئ تجاه أي شئ ..

    أشعر أني مصابة بتبلد المشاعر , لا أعلم لماذا ؟!!

    و لكن حياتي تسير علي وتيرة واحدة

    أريد أن أفعل أشياء كثيرة , و لكن لا أفعل شئ

    حاولت تنظيم ما أريد فعله , و تنظيم وقتي و لكن النتيجة , لا يتغير أي شئ علي الإطلاق !!

    صباحي مساء , و مسائي صباح , أنام صباحاً و استيقظ ليلاً

    حياتي ذنوب و أغلبها بلا توبة فأنا أعود كلما تبت عنها ...

    أعلم أن ما أفعله خطأ ولكن لا أحاول إصلاحه أو لا أعلم كيف إصلاحه , أعلم إصلاحه ولكن لا أعرف كيف أطبق

    فلا شئ يؤثر فيّ لا أعلم ماذا حدث ليّ أعلم أن الله سبحانه وتعالي يقول : " لا تقنطوا من رحمة الله " .

    و هذا أكثر ما يؤلمني أني أعلم الحرام من الحلال و مع ذلك أقوم به !!

    ولكن ما أنا فيه ربما خجل من كثرة الذنوب ربما تكون تلك الذنوب عادية لعامة الناس ولكني أشعر بالضيق والاختناق

    ربما عامة الناس تري أن سماع الأغاني عادياً , وتضيع الوقت عادياً , حتي الصلاة التي هي الصلة بين العبد وربه لم أعد منتظمة فيها

    أشعر بالفتور دائماً , حتي القرآن الذي كنت أحفظه لم أعد أحفظه وكنت أذهب لدار تحفيظ وتوقفت بسبب الدراسة علي أن أكمل في الصيف

    ولكني لم أذهب , أشعر أن بداخلي شيئين متناقضين ولكن الشئ الذي يدفعني إلي ما أشعر به أقوي من ذلك الشئ

    الذي يشجعني ويؤنبني علي تركي للقرآن و عدم انتظامي في الصلاة

    كنت أريد حتي أن أحفظ من البيت من خلال إحدي المواقع ولكني لم أفعل

    أريد أن يكون يومي يوم أشعر أني فعلت فيه شئ و لكن كل يوم أجد أني لم أتقدم بل اتأخر أكثر وأكثر

    لا أريد فقط أن أتعلم القرآن بل أريد أن أتعلم العقيدة و أتأسس فيها فجأني أحدهم من يومين تقريباً بسؤال يسألني ما هو مفتاح الجنة وما هي أسنان مفتاح الجنة ؟!!

    للوهلة الأولي لم أعرف ؟!! ياللعجب كيف أكون مسلمة ولا أعرف مفتاح الجنة , أذكر أني سمعتها ولكن لا أتذكر

    بعد بحث وجدتها " لا إله إلا الله " يا الله كيف لم أتذكرها ولكني لم أكن أعرف شروطها أو أسنان المفتاح كما قيل ليّ

    علمت أنها : العلم , اليقين , الإخلاص , الصدق , المحبة , الانقياد , والقبول ...

    كيف ليّ ألا أعرفها بل كيف سأدخل الجنة و أنا لا أعرفها و إن عرفتها هل طبقت شروطها !!

    كيف سأربي أولادي و أنا أريد أن أنشأهم علي تربية دينية إسلامية

    كيف و أنا لا أعلم أبسط مقدمات العقيدة

    أريد أن أتعلم كل شئ عن الإسلام بطريقة صحيحة

    أريد أن أتربي تربية إسلامية صحيحة , أريد أن أتذكر ما زرعه أبي و أمي فيّ

    فهم من المفترض أنهم ربوني علي الإسلام , ولكن لا أعلم ماذا حدث ليّ

    أريد أن أتعلم كل شئ قرآن , و سيرة , و عقيدة , و فقة , و حديث

    أريد أن أصبح مسلمة بمعني كلمة مسلمة

    خجلت كثيراً عندما شاهدت أحد البرامج " بالقرآن اهتديت "

    وكيف أنهم ليسوا عرب ولم ينشأوا في بيئة مسلمة ولكن يتمسكون بالإسلام

    أين نحن منهم ؟!! أين أنا منهم ؟!!

    و لكن التأثير الذي يحدث لي لحظي أي برنامج ديني أو درس ديني أي شئ أتأثر به لحظتها فقط

    و بعدها أعود كما أنا ......

    أريد أن أتغيير حقاً وليس مجرد كلام , أدعوا الله كثيراً ولكن أظل كما أنا .....

    اعتذر عن الإطالة ,,, و اتمني أن تصل الرسالة ,,,

    جزاكم الله خيراً

    و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • #2
    رد: كسل , خمول , فتور ,لامبالاة , يأس , خوف , إحباط , ملل , رغبة في البكاء ........ إلخ

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

    فإن الإنسان كسول بطبعه عن الأمور التي فيها شيء من المشقة، وخاصة إذا كانت من ‏أعمال الخير والطاعة، فأعداؤه من النفس والشيطان وغيرهما يحفون به، يزينون له القبيح، ويقبحون ‏في نظره الحسن، فالنفس الأمارة بالسوء تأمره بالسوء ولا تدعوه لما فيه الخير، والشيطان ‏يوسوسه ويكيد له، فيصده عن ذكر الله تعالى، ويكسله عن طاعته، فإذاً لابد للإنسان من ‏دافع قوي من: رجاء ثواب أو خوف عذاب ينشطه ويدفعه إلى عبادة ربه، ولا بد له أيضاً من ‏همة عالية، وعزم مصمم يسموان به، وينهضان به عن مستنقعات الكسل والخمول. ‏
    ثم إن من أقوى أسباب الاستقامة، ونبذ الخمول هو الاستعانة بالله تعالى والالتجاء إليه، ‏والعمل بمقتضى كتابه أمراً ونهياً، واتباع هدي نبيه صلى الله عليه وسلم، ومنها أيضاً ‏مصاحبة أهل الخير الذين يدلون على الطاعة ويرغبون فيها، مع البعد عن قرناء السوء ‏المنحرفين. ‏
    فالأخذ بهذه الأسباب عن نية صادقة هو العلاج الوحيد لمرض الكسل والخمول، وعليك ‏بالدعاء الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم وهو: "اللهم إني أعوذ ‏بك من العجز والكسل والجبن والهرم، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات، وأعوذ بك من ‏عذاب القبر" رواه البخاري. ‏


    علاج ضعف الإيمان




    تدبر القرآن
    فإن ضعف الإيمان مرض قلبي، والله أنزل القرآن شفاء لأدواء القلب والبدن: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ}[الإسراء:82]




    ومات زرارة بن أوفى في الصلاة عندما تلى قوله تعالى: {فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ}[المدثر:8]
    ذكر الله
    فهو جلاء القلوب من صدئها وشفاؤها من أمراضها، ودواؤها عند اعتلالها، وهو روح الأعمال الصالحة، والفلاح يترتب عليه: {وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ}[الأنفال:45]. وهو وصية الله لعباده المؤمنين: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا}[الأحزاب:41]. ووصية النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين: (إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فمرني بأمر أعتصم به. قال: لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله).
    فالذكر مرضاة للرحمن مطردة للشيطان مزيل للهم والغم، جالب للرزق والفهم، به تطمئن القلوب وتبتهج النفوس وتنشرح الصدور: {أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}[الرعد:28].وترك الذكر قسوة للقلب وأي قسوة، كيف لا وهو نسيان لله، ومن نسي الله نسيه الله.
    فنســيان ذكـر الله موت قلوبهم *** وأجســامهم قبل القبور قبور
    وأرواحهم في وحشة من جسومهم *** وليس لهم حتى النشور نشور
    يقول ابن القيم رحمه الله: "في القلب قسوة لا يزيلها إلا ذكر الله تعالى، فينبغي للعبد أن يداوي قسوة قلبه بذكر الله".
    قال رجل للحسن البصري: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي؟ قال: أذبه بالذكر".
    قال مكحول: "ذكر الله تعالى شفاء، وذكر الناس داء".

    الدعاء والانكسار بين يدي الله
    {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}[غافر:60]. وأقرب باب يدخل منه العبد على الله باب الافتقار والمسكنة، ولذلك كان أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ لأن حال السجود فيها من الذلة لله والخضوع له ما ليس في غيرها من الهيئات. قال النبي صلوات الله وسلامه عليه: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء)[رواه مسلم].

    وهل هناك حال أرجى للقبول من عبد عفر جبهته في التراب خضوعًا للعزيز الوهاب، واستكانة ومذلة بين يديه ثم أخذ يناجيه من صميم فؤاده بحرقة المحتاج، وابتهال المشتاق، اللهم إني أسألك بعزتك وذلي، وأسألك بقوتك وضعفي، وقدرتك وعجزي، وبغناك عني وفقري إليك إلا رحمتني وهديتني وأصلحتني. اللهم هذه ناصيتي الكاذبة الخاطئة بين يديك، فخذ بها يارب إليك أخذ الكرام عليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك. أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال الخاضع الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، سؤال من خضعت لك رقبته ورغم لك أنفه وذل لك قلبه وفاضت لك عيناه.
    فهل تظن بعد هذا الدعاء مع الإخلاص يرده الله .. لا والله.


    فعلى الأخت الكريمة –لكي تبلغ هدفها- أن تحافظ على الفرائض وتكثر من النوافل والطاعات، فقد جاء في الحديث الشريف: ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به... الحديث.
    وإذا اتصفت بهذه الصفات وتقربت إلى الله تعالى بالطاعات، فلا شك أنها ستجد حلاوة الإيمان، كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم.
    وإذا لم تجد حلاوة الإيمان بعد هذا فلتعلم أنها قد أخلت -قطعا- بشيء من هذه الأمور، أو أنها لم تأت بها على الوجه الصحيح.
    اقراي عن الله وهنا مكتبة شاملة تعينك بامر الله على ذلك
    http://saaid.net/book/index.php
    تذكري دائمًا أن الدنيا دار عبور وأيام زراعة وليست دار استقرار، وعن قريب سنغادرها جميعًا، وإنما خلقها الله عز وجل لنزرع فيها ما نحصده في الدار الآخرة، وكما قال الشاعر:

    إنما الدنيا إلى الجنة والنار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوقُ

    فأغلى ما أعطاك الله عز وجل في هذه الدنيا العمر والوقت والليل والنهار، فإذا ضاع منك هذا فقد ضاع رأس المال.

    اعلمي جيدًا أيتها الكريمة أن السعادة الحقيقية والنعيم المقيم الدائم إنما هو جنة عرضها السموات والأرض، وهذه الجنة أقرب إلى أحدنا من شراك نعله، ليس بيننا وبينها إلا أن نموت فينتقل الإنسان إلى جزء من نعيمها في القبر، ثم بعد ذلك ينتقل إلى الخلود فيها. هذه الجنة أعد الله عز وجل فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر لأوليائه وعباده المؤمنين، وهذه الدنيا التي نحن فيها هي أيام العمل الذي يؤهلنا للوصول لتلك الجنات، فكيف يليق بعد ذلك بالمؤمن أو المؤمنة أن يضيع أيام هذه الدنيا من بين يديه دون أن يستغلها فيما يوصله إلى ذلك النعيم المقيم؟

    هذه الحقائق الثلاث أيتها الكريمة هي أعظم ما يطرد عنك الهم ويزيح عنك القلق، لتعملي في ضوء هذه الحقائق، ولذا نحن سنقول لك بعض النصائح:

    أول هذه النصائح: أحسني الظن بالله تعالى، واعلمي أنه سبحانه وتعالى كما قال عن نفسه: (أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء) فهو سبحانه وتعالى يعمل بعبده ما يظن عبده به.

    النصيحة الثانية: لا تيأسي من روح الله ولا من رحمته، فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون، فلا تسمحي للشيطان أن يتسرب أو يسرب اليأس والقنوط إلى قلبك فتتقيدي عن العمل والإنتاج واستثمار عمرك فيما ينفعك، فإن الله عز وجل يغير الأمور بين غمضة عين وانتباهتها.

    الوصية الثالثة: حاولي جاهدة استغلال عمرك فيما يسعدك، فاستغلي هذا العمر بالإكثار من الصلوات، بالإكثار من الاستغفار، فما دمت تسهرين الليل فحاولي أولاً أن تغيري هذا السهر بسهر فراغ بلا عمل إلى سهر في صلاة قيام الليل، وحاولي أن تتهجدي فيه وأن تقومي فيه بما تستطيعين، وبهذا تكسبين خيرًا عظيمًا وتعودين نفسك على الطاعة، وكلما أنس قلبك واستنار في طاعة الله سبحانه وتعالى فتحت أمامه أبواب الأرزاق، ثم طُرد عنه اليأس والقنوط، فكم من إنسان سجين في غياهب السجون يشعر بالسعادة التي لو علم بها غيره لنافسه عليها، وما ذاك إلا لأنسه بالله سبحانه وتعالى.

    الوصية الرابعة: غيّري برنامجك اليومي، وحاولي أن تتعرفي على الصالحات من النساء وحضور مجالسهنَّ والاستفادة من خبراتهنَّ، وحاولي أن تضعي لنفسك برنامجًا تستغلين فيه عمرك في حفظ شيء من كتاب الله تعالى، وتعلم دينه، وأكثري من الاستغفار والصلاة، وكوني على ثقة بأن هذا من أعظم أسباب التغيير في حياتك، ومن أعظم أسباب جلب الرزق.

    نحن لا نملك أيتها الأخت أن نغير حياتك ولو كنا نستطيع ذلك لفعلنا، لأننا حريصون على إيصال الخير لك ولغيرك ومحبون له، ولكن نتمنى أن تأخذي هذه النصائح بجد وحزم، وتسارعي إلى تغيير حالك،
    ولا يسعننا الا ان ندلك على الطريق
    هنا اختي الطريق فتفضلي بالتغيير باذن الله الى الافضل
    هنا



    بسرعة وبدون مقدمات طالما قلت : أنا عايز أخدم ديني-جباااال وشلالات من الحسنات في انتظارك

    وهذه المقاطع للاهمية
    http://way2allah.com/var-group-726.htm
    وهذه
    http://way2allah.com/var-group-727.htm

    ستجدين السعادة تفتح أمامك أبوابها، وكوني على ثقة بأن قضاء الله سبحانه وتعالى خير لك مما تختارينه لنفسك، وإذا أراد الله عز وجل لك خيرًا فسيُجريه.


    والهمة العالية لا تعرف الكلل ولا الملل، وليت الذي حاول ألف مرة أن يحاول مرات بعد الألف، ((ولابد لمكثر القرع للأبواب أن يلج)).

    فاستعن بالله ولا تعجز، ولا تقل عند التعثر: لو أني فعلت كذا لكان كذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء الله فعل، ولا تحزن على ما فات، وعلم نفسك كثرة اللجوء إلى الله، فإنه يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.

    وإذا كانت لك أهداف فسوف تصل إليها بعون الله وتوفيقه، ولكن من الضروري أن تكون الأهداف معقولة ومتناسبة مع قدراتك وظروفك، وأن تكون ثابتة، وأن تسلك إلى تحقيقها خطوات مرتبة ومتدرجة، ومما يعينك بعد توفيق الله على النجاح ما يلي:
    1- المواظبة على الصلوات، والحرص على رضا رب الأرض والسموات.
    2- طاعة والديك، والحرص على الإحسان للخلق، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن يسر على معسر يسر الله عليه.
    3- تنظيم الوقت.
    4- ترتيب الأولويات.
    5- عدم الاستعجال، والتحرك نحو الهدف بخطوات معتدلة، فإن المتسابق الناجح يبدأ السباق بخطوات معتدلة في أول السباق، ولا يكلف نفسه فوق طاقتها، فإن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى، فالمتسرع يهلك ودابته ولا يصل إلى نهاية السباق.

    والله ولي التوفيق والسداد!



    نسأل الله تعالى أن يقدر لك الخير حيث كان ويرضيك به.









    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X