إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

    لاسباب غريبه طرات فى عقلى وذهنى منها انى لا ارى الله ولا الجنه ولا النار

    ثم تعرفى لجروب ملحدين عالفيسبوك اصبحت ملحدا

    اتمنى مساعدتى وكيف اتخلص من الالحاد واصل للحقيقه

  • #2
    رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


    فنسأل الله العلي العظيم رب العرش الكريم أن يهدي قلبك ويصلح شأنك، والذي نوصيك به بعد تقوى الله تعالى هو اللجوء إلى الله تعالى وكثرة الدعاء والتضرع إليه تعالى- وخاصة في السجود وفي أوقات الإجابة- أن يكشف عنك هذا الغطاء ويزيل عنك هذا الغبش لترى النور الساطع والحقيقة الواضحة التي لا يمتري فيها عاقل كما قال الله تعالى: سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ. { فصلت:53}.


    فإن الله عز وجل قد قضى وقدر بحكمته أنه لن يراه أحد في الدنيا؛ لأسباب منها: أنه لو حصل ذلك لآمن كل الناس، وانتفت الحكمة التي من أجلها أوجد الله الناس في هذه الحياة،


    وقال ابن أبي العز الحنفي: وإنما لم نره في الدنيا لعجز أبصارنا, لا لامتناع الرؤية. اهـ .
    أما في الآخرة، فالمؤمنون يرون ربهم، وهذا أعظم ثوابهم، قال سبحانه: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ *إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ {القيامة:23،22 }. وأخرج مسلم في صحيحه عن صهيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة، وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل



    فقد أقام الله هذه الدنيا للابتلاء والاختبار، فقال: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {الملك:2}، وقضى سبحانه وقدر أنه لن يراه أحد في الدنيا لأنه لو حصل ذلك لآمن كل الناس وانتفت الحكمة التي من أجلها أوجد الله الناس في هذه الحياة، وبين الله تعالى أن هذه الرؤية لا تحصل في الدنيا ولكنها تحصل للمؤمنين في الآخرة، ولذلك لما طلب موسى من ربه أن يريه نفسه قال الله له: قَالَ لَن تَرَانِي {الأعراف:143}، أي في الدنيا.

    وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تعلموا أنه لن يرى أحد منكم ربه عز وجل حتى يموت. والسبب هو الابتلاء والامتحان في هذه الدنيا، ليؤمن بعض الخلق بالغيب ويكفر البعض الآخر، ومع أن الله عز وجل قد كلفنا الإيمان بالغيب ومنه الإيمان بوجوده سبحانه؛ إلا أنه أقام البراهين والأدلة الدالة على وجوده سبحانه، فالكون كله يشهد بوجود خالق عليم حكيم قدير، وأما في الآخرة فلما انتهت هذه الحكمة تكرم الله تعالى بمنح المؤمنين رؤيته ومنع الكافرين، فقال عن المؤمنين: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ* إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ {القيامة:22-23}، وقال عن الكافرين: كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ {المطففين:15}.


    فكيف تفكر في الإلحاد بعد أن تهاوت أصنام الكفر والعناد، وتاه الملحدون في البلاد، وويل لهم يوم المعاد؟! وكيف تفكر في الإلحاد ووجودك دليل على وجود وقدرة رب العباد؟ وإذا كانت البعرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير، أفلا تدل السموات والأرض على رب قدير؟! ولو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ولكن الكون العظيم يدل على أن الإله واحد مدبر لا يسئل عمَّا يفعل، وما اتخذ الله من ولد، وما كان معه من إله، إذن لذهب كل إله بما خلق، ولاختل نظام الكون، هذا الاحتمال الأول، ولعلا بعضهم على بعض، ولن يكون الضعف المقهور عند ذلك إلهاً.

    وأرجو أن تعلم يا بني أن أهل الإلحاد كاذبون وهاربون من قيود الشريعة وأوامرها، ويخدعون أنفسهم بتلك الأفكار التي يعلمون قبل غيرهم أنها أفكار لا وزن لها، وقد كان كبار الملحدين يلجئون إلى الله عند الملمات سرّاً، وربما قصد بعضهم أن يخالف ليشتهر، ومثل هؤلاء المرضى يوجدون بكثرة في ملحدي العرب الذين يرفض بعضهم التخلي عن فكرة الإلحاد بعد أن تنصل عنها دعاتها الأصليون، وهم بذلك يثبتون أنهم ملكيون أكثر من الملك كما يقولون.

    فتعوذ بالله من هذه الوساوس وقل آمنت بالله وردد في يقين: لا إله إلا الله،واعلم أن الله سبحانه يجيب المضطر إذا دعاه وأنه سبحانه لا يحتاج لدليل لظهوره، وقد أحسن من قال:

    تأمل في نبات الأرض وانظر *** إلى آثار ما صنع المليك
    عيون من لجين ناضراتٌ *** بأهدابٍ كما الذهب السبيك
    على قطب الزبرجد شاهدات *** بآن الله ليس له شريك

    ولست أدري كيف يكفر بالله أو يجحده الجاحد، وله سبحانه في كل شيء آية تدل على أنه الواحد؟!!

    فتعوذ بالله من الشيطان وأقبل على تلاوة القرآن، وابتعد عن أهل الفسوق والشك والعصيان، ونسأل الله أن يلهمك الصواب ويحشرك مع أهل الإيمان.

    ولننتقل إلى بعض الأدلة العقلية، فها هنا سؤال: لو أن سيارة تسير في الطريق لوحدها بغير قائد وبدون أي جهاز تحكم، فهي تسير تلقائياً بلا أي سائق، فتأخذ الركاب وتنقلهم إلى مدينة أخرى، فتنزلهم وتحمل غيرهم، وتقوم بالاعتناء بنفسها، وتصلح العطل الآلي، وتركب القطعة بنفسها؛ فهل يعقل هذا أم أن الجواب المتفق عليه عند جميع العقلاء أن هذا ممتنع ولا يمكن حصوله؛ لأنه قد اتفقت كلمة العقلاء على أنه لابد لكل سبب من مسبب، ولكل مفعول من فاعل، وبعبارة أخرى: لابد للحدث من محدث.

    مثال آخر: ها أنت قد دخلت غرفتك فوجدت فيها حاسوباً يعمل عملاً متقناً، فهل يعقل أن هذا الجهاز قد صنع نفسه بنفسه؟ هل يصدق عاقل أن بهذا الحاسوب قد ركب كل هذه الأجهزة الدقيقة من تلقاء نفسه دون أن يكون ذلك بفعل فاعل؟! فسيقول لك: لا يمكن. وأما إن جحد وقال: يمكن، فهذه مكابرة ولا مجال للكلام مع من يخالف ما اتفق عليه عقلاء الناس؛ لأنه ليس في عِدادهم في هذه الحالة، فإذا أقر أن هذا غير ممكن فيقال حينئذ:

    • انظر في هذا النظام الكوني المتناهي في الدقة الذي هو غاية في التنظيم، انظر إلى الشمس كيف تشرق من المشرق وتغرب من المغرب من آلاف السنين بنظام دقيق لا تحيد عنه، وهذه الشمس هي السبب في استمرار الحياة على الأرض، فكل الكائنات الحية تحتاجها؛ لأن منها النور والضياء الذي لا غنى للحياة عنها، سواء كان ذلك في النباتات أو في الحيوانات أو في الإنسان.

    •انظر إلى بدنك، وانظر إلى التركيب المتناهي في الدقة، أجهزة جسمك، سواء كان ذلك في الجهاز العصبي أو كان ذلك في سائر الأجهزة كالجهاز الهضمي مثلاً، وانظر إلى كيفية عمل هذه الأجهزة بتناسق كامل، فها هو الطعام يدخل فيهضم، ثم بعد ذلك يتصرف منه الفضلات فتخرج من محلها المناسب.

    • انظر إلى الكائنات الحية الموجودة في بدن الإنسان والتي توفر له الاستمرار في الحياة، سواء كان ذلك في كريات الدم البيضاء التي وظيفتها الدفاع عن هذا البدن، والتي يحوي منها الإنسان ما لا يحصى عدداً في بدنه، وكيف أنها تنتج تلقائياً من خلال البدن.

    • انظر إلى القلب وكيف أنه هو المضخة لهذا الدم الذي لو توقف لدقيقة واحدة لمات الإنسان، وهو يعمل تلقائياً في بدنه.

    • انظر إلى الجهاز العصبي الذي يعطي الإشارات والرسالات لسائر البدن للقيام بوظائفها.

    • انظر إلى عينيك كيف يقع عليها الضوء، فتنعكس إلى مرحلة حتى تصل إلى الجهاز إلى محلها من الجهاز العصبي لتحصل الصورة في عينك، وكذلك إلى جهازك السمعي الذي تسير فيه الأمواج الصوتية لتقرع طبلة أذنك حتى تتحلى بعد ذلك في الجهاز العصبي إلى أصوات مفهومة مسموعة لك.

    أكل ذلك وقع صدفة وبغير فعل فاعل؟! فإذا كنت تُقر أن جهاز الحاسوب الذي لا يستطيع أن يخدم نفسه بنفسه إلا أن يحركه محرك، أنه لا يمكن أن يوجد إلا بفعل فاعل، فهذا الإنسان لا يمكن أن يكون كذلك إلا بفعل فاعل، وهذه السموات التي فيها الملايين من الأفلاك والمجرات والأبراج كلها تدور في نظام محكم دقيق، لو أنه لو حاد شيئاً ما ولو يسيراً لتدمرت الأرض ولزالت من أساسها ولذهبت الحياة واندثرت، (( إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ))[فاطر:41]، أكل ذلك أيضاً بغير فعل فاعل.
    وأيضاً فدليل آخر فيقال له:

    • كيف وجدت الحياة في الأرض؟ كيف وجد العالم أصلاً من سمائه وأرضه بما فيه من أفلاك ومجرات؟ فإن قال: من الخلية الأولى كما هي النظرية (الدارونية)، نظرية الإلحاد، وهي نظرية (النشوء والارتقاء)، فالجواب: فمن أوجد الخلية الأولى؟ فإنه سيعجز؛ لأن الخلية الأولى لابد لها من موجد أيضاً، وإلا أدى إلى التسلسل إلى ما لا نهاية، وهذا قد اتفق عامة العقلاء على نفيه، ولذلك كان (دارون) نفسه مقرّاً في آخر حياته بأن نظريته تقوم عليها أسئلة لا يستطيع الإجابة عليها، وهذا هو السؤال الأعظم الذي عجزوا عن الإجابة عليه، وغاية ما عندهم أن الدنيا تكونت (صدفة) وحصل انفجار هائل.
    والجواب: هذه الأجسام التي انفجرت من أوجدها حتى تكونت؟ وهل يُعقل أن تنفجر فيحصل مثل هذا النظام الدقيق المتناهي في الدقة، وتحصل الحياة على نمط واحد، وعلى صورة متكافئة يخدم بعضها بعضاً؟! إن هذا ممتنع لدى عامة العقلاء، ولذلك فمن جحد مثل هذه الأدلة، فإنما يكابر ويتجاهل تجاهل العارف الذي يعرف يقيناً صحة ما يقال، ولكنه ينكر ذلك استكباراً وبغياً، وعدم اتباع للحق.


    فعليك أن تتأمل في آيات الله المبثوثة في هذا الكون من حولك وتتدبر في آياته المنزلة على خاتم الرسل: أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا. {النساء:82}.
    تأمل في عظمة هذا الدين وتكريمه للإنسان واحترامه لعقله، وفي عقائده وبساطتها وفي عباداته ويسرها وفي معاملاته وسعتها وفي أخلاقه وسموها.. فإذا قارنت ذلك بما في الأديان والفلسفات الأخرى تجد البون الكبير بما لا يشك معه عاقل أن هذا من عند الله تعالى.
    وعليك أن تستعين بالعلماء الربانيين في الإجابة على الإشكالات التي تعرض لك أو الشبة والخواطر والوساوس التي يوردها الشيطان على قلبك.
    كما ننصحك بصحبة الصالحين وحضور مجالس العلم وحلقات الذكر ومجالسة أهل العلم، واعلم أن سبب ما يأتيك من الوساوس وعلاجه يكمنان فيما ذكرته في سؤالك، فأنت بيت في سؤالك ما يفيد أنك لست متمكنا من تعاليم الإسلام بالقدر الذي يسمح لك بدحض الشبهات ورد الأباطيل، وأنت في نفس الوقت ترجو أن لا تطالب بالكف عن مطالعة الأشياء المشوبة بالأفكار المناقضة للإسلام، فاعلم أن أهل العلم قد حذروا من مطالعة مثل الكتب التي قلت إنك لا تستطيع الكف عن مطالعتها ولم يجيزوا ذلك إلا لمن كان متمكنا من التمييز بين الحق والباطل، قادرا على إبطال الشبهات.

    فعلى من ابتلي بالوساوس فى لإلحاد أن يستهدي الله تعالى ويتضرع إليه ويدعوه في السجود وساعات الإجابة أن يشرح صدره للهدى ويبعد عنه الشكوك، وأن يبذل قصارى جهده في هداية قلبه للحق فيتأمل في آيات الله الكونية والمتلوة وفي دلائل صدق النبي صلى الله عليه وسلم ونبوته فيقرأ سيرته ومعجزاته ، ويستعين بالعلماء الربانيين في جواب الشبه التي يوردها الشيطان على قلبه . وأن يبتعد عن الانسياق وراء التفكير في هذه الشبه كثيرا بل يشغل نفسه في التلاوة ومطالعة كتب الرقائق والسير ويجالس أهل العلم، وليطالع كتاب العقيدة في الله للدكتور عمر الأشقر وكتاب الإيمان للشيخ الزنداني .

    فإن كلمة الإسلام قد يُعنى بها الانقياد والاستسلام لله تعالى وتوحيده واتباع الوحي الذي جاء من عنده، وهذا يشترك فيه جميع أتباع الرسل عليهم الصلاة والسلام، ومنه إطلاق الإسلام على من سبق من الأنبياء، ولكن تختلف بعض التشريعات من رسالة إلى رسالة؛ كما قال تعالى: لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا {المائدة: 48} وفي حديث البخاري: الأنبياء إخوة لعلات، أمهاتهم شتى ودينهم واحد. يعني أن أصل دينهم واحد وإن اختلفت الشرائع، كما في إحدى التفسيرات التي ذكر ابن حجر والنووي في شرح مسلم. فقد جاء في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم نسخ بعض ما كان في شريعة موسى، ووضع بعض الآصار التي كانت على أتباع موسى.

    وعلى هذا تعتبر رسالة الإسلام التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم ناسخة لما قبلها، ولا يقبل ما سواها بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، بل يجب على جميع البشر الإيمان به ونصرته واتباعه والإيمان بما جاء به وعدم العدول عنه إلى غيره. قال تعالى: وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آَتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ {آل عمران: 81} وقال تعالى: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ {المائدة: 48}.


    وبناء عليه، فإنه يجوز القول أيضا بأن الإسلام جاء قبل أربعة عشر قرنا باعتبار كون بعثة النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته زاد تاريخها على أربعة عشر قرنا،


    أولا ننصحك بترك هذا الجروب نهائيا
    واغتسل وقم وتوضأ وقل أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله
    وننصحك بقراءة هذه الشبهات والرد عليها
    http://articles.islamweb.net/media/i...ng=A&vPart=521
    بسماع هذه السلسلة

    سلسلة حوار الايمان والالحاد - د. محمد داود
    http://way2allah.com/khotab-series-6214.htm
    المقطع
    http://way2allah.com/var-item-9089.htm
    وهذه المقاطع للاهمية
    http://way2allah.com/var-group-726.htm
    وهذه
    http://way2allah.com/var-group-727.htm


    وبالله يا اخانا تبشرنا بأنك رجعت والله نريد لك السلامة والنجاة من النار
    نسأل الله أن يتوب عليك وعلينا لنتوب، وأن يلهمنا السداد والثبات والرشاد، هو ولي ذلك والقادر عليه.



    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 05-08-2014, 12:45 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

      http://www.youtube.com/watch?v=YqJa7MVjmMM

      http://www.youtube.com/watch?v=_zY2AunbYgQ

      http://www.youtube.com/watch?v=ECpycTeRVtI

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

        http://www.youtube.com/watch?v=biRmSJT43gM

        http://www.youtube.com/watch?v=HZUmIOgfSc4

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

          بسم الله
          ...

          بداية أرجوك لا تقل عن نفسك هذا المعنى ... إنما هي شكوك .. وقد اهتز لها عرش إيمانك..ولا ملجأ من الله إلا إليه..
          كما قرأت .. تعمقت وانصتللافكار الإلحادية ..في صفحات الملحدين..عليك أن تبذلضعف سعيك لتصل من حيث ابتدأت وتعرف الحقيقة ولا تعود عنها ابدا ان شاء الله
          أنا أجزم أن في قلبك ويلات ألم .. ليس شعور بالذنب , بل شعور بالتيه والضياع , وهو شعور مؤلم جدا جدا ..لان الشك مؤلم واليقين يرح ويسعد القلب.
          لهذا أثق بأن لديك من الصبر والمصابرة لتنزع هذا البلاء من قلبك وتعود إلى رشدك.

          اولا ... الكتب التي تتحدث عن هذا العالم الذي نعيش فيه , وتدلنا على الله كثيرة جدا جدا .... وهي رائعة وماتعة وقد تحل لديك الإشكال .. لكن أعظم كتاب قد يساعدك هو القرآن العظيم
          ..
          اقرأه .. بتفسيره .... مرة بعد مرة بعد مرة .. ستجد اجابات تشفي غليلك , وتروي ظمأك وتزيح عنك تيهك..
          انظر كيف يتحدث المسلمون من الغرب عن القرآن حيما قادهم الى الحقيقة .!!
          كيف انبهروا .. وكيف وقفوا مشدوهين . حينما استيقظت بدواخلهم القيقة النائمة , وافاقت الفطرة التائهة

          .
          .
          .

          القرآن سيجمع لك كل ماتحويه كتب الأولين والآخرين لمحاربة هذه الظاهرة "الإلحاد".
          وبمنتهى التفصيل والبيان والدقة والروعة والحكمة ..

          يقول أحد المسلمين الجدد في الغرب .. حين قرأت هذا القرآن .. لأول مرة , -قبل ان يدخل في الاسلام- شعرت بمشاعرك غريبة , ان هذا الكتاب يعرف تحديدا ما أريده.!!

          .
          .

          وهنا اذكرك .. بآيتين من آيات الله عزوجل .. لأوضح لك . ان القرآن عزيز لايكشف عن اسراره ولايسفر عن ضيائه إلا لصنف من الناس .. وإلا فإن سواهم محجوبون عن كنز القرآن العظيم

          قال عزوجل :
          {وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا 82 } - الإسراء-

          يعني , اقرأه بنية البحث عن الحقيقة بصدق.. وليس في قلبك نية فاسدة ... مثل : أنك تتحدى ان يكون القرآن شفاء..أو انك تقرأه لكي تخرج منه أخطاء - عياذا بالله-

          والآية الأخرى:
          سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين ( 146 ) الأعراف

          سوف تحرم وتحجب عن انوار القرآن ان كان في قلبك كبر على الحق .. وعدم صدق في الوصول له

          امامك خيارين ..إما ان تبحث عن الحقيقة بصدق ,, فتصل اليها وترتاح , فانت الرابح
          واما ان تبحث عنها بقلب لايريدها بصدق .. بل يخادع نفسه وهو لايشعر .. وحينها ويلات الحيرة ستأكل قلبك , وستعيش عذابا لا تطيقه وان حيزت لك الدنيا بحذافيرها ..

          ................................

          اما المواقع التي انصحك بمتابعتها وهي نافعة الاثر بفضل الله
          موقع التوحيد

          http://www.eltwhed.com/vb/forumdispl...DD%DF%D1%ED%C9

          هذاهو قسم مناقشة الافكار الإلحادية
          انصحك بقراءة تجارب الاشخاص الذين كانوا على الإلحاد وعادوا للاسلام بفضل الله

          كما ان المتدى ذاخر بعلوم الاسلام الهامة والاقسام الرائعة ..

          .
          .
          .
          والله وحده المستعان

          تعليق


          • #6
            رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

            ياريت تقرأ كثيراً في الإعجاز العلمي في القرآن والسنة فالمنهج العلمي هو المنهج الوحيد الذي اتفق عليه الجميع خاصة من يستخدمون عقولهم أكثر من اللازم
            وهذا موقع رائع في الاعجاز العلمي http://www.kaheel7.com/ar/ موقع عبد الدائم الكحيل للإعجاز العلمي في القرآن والسنة ..

            تعليق


            • #7
              رد: اصبحت ملحدا بعد ان كنت ملتزما

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              أخي الحبيب في الله
              أرجو منك أن تتقبل دعوتنا بالتسجيل في المنتدى
              وزيارتنا على قسم التواصل الإيماني للشباب

              والإطلاع على هذا الموضوع
              إيمانك ضعيف؟؟ طيب تعال عندنا..

              وفقنا الله وإياك لكل خير
              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في


              جباال من الحسنات في انتظارك

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X