إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟(ارجو الرد سريعا )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟(ارجو الرد سريعا )

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    انا بنت عندي 28 سنة وكانت أمور الزواج عندي متعسره جدا مواضيع الزواج بتتوقف فجأة بدون اسباب بعد ما يكون في ترحيب شديد في البدايه وفرح بالموضوع فبدأ اهلي يشكوا اني معمولي سحر وذهبت لراقي

    وقرأ عليا وقالي اني محسوده حسد شديد وده سبب في موضيعي المتعسره وانا بدأت اعمل الرقيه الشرعيه وبتعب منها جدا ولما بقرأ سوره البقرة كل يوم بتعب تعب شديد لدرجه اني من كتر التعب مبقدرش انام

    وممكن التعب الشديد يخليني اصحي من النوم لو نايمه

    انا منتقبه الحمد لله ومحافظه علي اورادي وعلي الاذكار والفتره دي بدأت احس بأحباط شديد من كتر الآلم اللي بحس بيه ومن طول الفتره

    ياريت تنصحوني اعمل ايه و انا مش عارفه دلوقتي اعمل الرقيه كل اد ايه وايه افضل رقيه في حالتي وسورة البقرة هل لازم اقرأها يوميا وله ممكن اقرأها كل 3 ايام



    وانا قرءت علي النت ان في حسد بيكون معاه شيطان حسد وعملت الاختبار وفضلت اعيط عياط شديد والعلاج اللي مكتوب لعلاج شيطان الحسد هو اني استخدم خل التفاح ومعاه شبه وملح واغتسل بيهم بس انا

    خفت اعمل كده لحسن يحصلي اي حاجه وفي كل مرة بعمل فيها اختبار شيطان الحسد بدخل في بكاء شديد جدا

    ياريت تقولولي اعمل ايه وازاي اتعالج من الحسد ومن شيطان الحسد علما اني محافظه علي القرآن باستمرار

  • #2
    رد: ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟(ارجو الرد سريعا )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخت الفاضلة/
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
    http://www.youtube.com/watch?v=4Pn-gUGfR2E
    http://www.youtube.com/watch?v=_ylYMtOOrt8

    http://www.youtube.com/watch?v=9ncpa7KIZsA

    أسأل الله أن يحفظك، وأن يسدد خطاك، وأن يلهمنا رشدنا وإياك.. وبعد،،،



    ولقد أعجبني حرصك على البحث عن أسبابٍ عادية للفشل المتكرر للخطوبة، وهكذا ينبغي أن تكون المؤمنة الحريصة حتى لا تقع فريسة في أيدي الكهنة والدجالين الذين جعلوا الناس جميعاً مرضى، إما بالعين أو بالسحر أو بالمس، والذين لا هم لهم إلا عرَض الدنيا، وإلحاق الضرر والأذى بعباد الله.

    والمؤمنون يوقنون بأن كل شيء بقضاءٍ وقدر، ويعرفون أن لكل أجلٍ كتاب، وأن الأمة لو اجتمعت على أن يضروك لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، والمسلمة تستطيع أن تُعالج نفسها دون أن تلجأ لغيرها، وقد أسعدني حرصك على أن تكوني من السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب.

    وقد كان السلف يحرصون على ذلك كما فعل سعيد بن جبير الذي لُدغ في يده ورفض أن يُرقى، وأصرت أمه، فقدم للراقي يده المعافاة، وأعظم من ذلك ما فعلته المرأة السوداء التي خيَّرها الرسول صلى الله عليه وسلم الشفاء من الصرع أو الصبر ولها الجنة، فاختارت الجنة، وقالت لشدة حيائها وغيرتها: (لكني يا رسول الله أصرع وأتكشف فادع الله أن لا أتكشف، فدعا لها عليه صلاة الله وسلامه).

    وإذا واظب الإنسان على أذكار الصباح والمساء، وأكثر من قراءة سورة البقرة، وواظب على قراءة المعوذتين وآيات السحر، وسأل الله الشفاء، وأخلص في دعائه؛ منع الله عنه السحر والشرور، وإن كان مصاباً فإن السحر يخف جدّاً وقد يذهب بالكلية.



    وخلاصة الأمر أنه لا مانع من طلب العلاج؛ لأنه من قدر الله، والأفضل أن يقرأ الإنسان على نفسه، وإن طلب من غيره فلابد أن يكون ممن ظاهره التمسك بالإسلام، وأن تكون الرقية بالكتاب والسنة على ترتيب صحيح ولغةٍ مفهومة، وأن لا تكون هناك مخالفات شرعية كلمس المرأة الأجنبية، وأن لا يكون الراقي في مكان مظلم متسخ، وأن لا يسأل المريض عن اسم أمه، أو لا يفعل الرقية إلا عند غروب الشمس، وأن يعتقد الراقي والمرقي أن الشفاء من الله، وأن يخلص في الدعاء.

    فواظبي على الطاعات، وتقربي إلى رب الأرض والسماوات، وكوني في مساعدة أصحاب الحاجات، وصلي الأرحام، وبرِّي الآباء والأمهات، وتوجهي إلى من يجيب المضطر ويكشف الكربات، والْزمي تقوى الله مع الإحسان؛ فإنه سبحانه (( مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ))[النحل:128] ووعد المتقين بتيسير الأمور فقال: (( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ))[الطلاق:4] وبشرهم بجلب الأرزاق وكشف الأزمات، فقال سبحانه: (( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ))[الطلاق:2-3].
    واعلمي أن الله تبارك وتعالى له الأسماء الحسنى والصفات العلى، وهو أرحم بالإنسان من أمه التي ولدته، فما دام الأمر عنده تعالى فنحن في مأمن؛ لأن الله تبارك وتعالى رحمن متفضل كريم جواد بر وهاب محسن، وأنعم علينا بهذه النعم العظيمة دون سؤال منا ونحن لا نستحقها، ولكنه محض فضله لأنه كريم جل جلاله وتقدست أسماؤه في عليائه، فما دمت تؤمنين بأن الأمر بيد الله وأن كل شيء بيد الله فهذه نعمة من نعم الله أكرمك الله بها.
    وأما عدم التوفيق مرة أخرى فقد قال الله تبارك وتعالى: ((إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ))[القمر:49]، وقال أيضاً: ((وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا))[الفرقان:2]، وقال أيضاً: ((وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ))[الحجر:21]، ومعنى هذه الآيات أن الله تبارك وتعالى قدر نزول المقادير في مكان معين وفي زمان معين، ولا يمكن أبداً لأي قوة مهما عظمت أن تغير هذا الأمر إلا إذا أراد الله ذلك، فهناك لكل قدر من أقدار الله تعالى مكان وزمان، فلعل هذه المحاولات التي جرت كلها لم توافق الزمان الذي حدده الله تعالى.

    ولذلك أتمنى منك أن لا تشغلي بالك بهذا الأمر، ولك عند الله زوج سوف يأتيك، فلا تشغلي بالك بمن يذهب ومن يجيء، وقد لاحظت أنك متألمة جدّاً من عدم الاعتذار، ولم أسمع عن واحد يتقدم لخطبة أخت ثم لا يكون بينهما توفيق فيتصل ليعتذر، بعضهم يستحي أصلاً حتى لا يجرح مشاعرهم فيذهب ولا يرجع، فأرجو أن تعتبري أن الأمور طبيعية، وموضوع الاعتذار ليس عند كل الناس، وقد يحدث من بعض الناس أنهم يعتذرون لكن ذلك نادر.

    وأما فيما يتعلق بالرقية فأتمنى أن تواصلي الرقية لاحتمال أن تكون هذه الرقية إلى الآن لم تكن في قوة دفع البلاء؛ لأن الرقية من عوامل دفع البلاء ورد القضاء كالدعاء، قال النبي عليه الصلاة والسلام: (لا يرد القضاء إلا الدعاء)، أحياناً الدعاء لا يرد القضاء؛ لأن القضاء يكون أقوى والدعاء يكون ضعيفاً فينزل القضاء، ولكن ينزل مخففاً، والرقية الشرعية تحاول أن تدفع القضاء، ولكن إذا كانت أقل أو أضعف فإنها لا تستطيع أن تمنعه من النزول.
    فكرري الرقية لأن الله تبارك وتعالى أمرنا بالأخذ بالأسباب ووعدنا أن لا يضيع عمل عامل، فالرقية الشرعية هي من الأسباب، واعلمي أن هناك رجلاً جعله الله من نصيبك، وسوف يأتيك إن آجلاً أو عاجلاً، ولكن لن يأتي إلا في الوقت الذي قدره الله، وأوصيك بالإكثار من الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام بنية قضاء الحاجة، وصل صلاة الحاجة وادعي الله بما تيسر لك من الدعاء، وناجه وألحي عليه في الدعاء.

    الحسد والعين داءان يعرفان بمعرفة أعراضهما، وطريق التداوي منهما بالرقية الشرعية كقراءة الفاتحة، وآية الكرسي، وخاتمة سورة البقرة من قوله: (آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون...) إلى نهاية السورة، وقوله تعالى: (وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون) [القلم: 51]، والإخلاص، والمعوذتين،وبعض الأدعية النبوية، كقوله صلى الله عليه وسلم: "أعيذك بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة".
    "بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس وعين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك" تقرأ مباشرة على المريض، وتقرأ على ماء ليغتسل به ويشرب، هذا في حالة عدم معرفة العائن، أما إن عرف العائن فيؤمر بالاغتسال، أو الوضوء، ثم يغتسل منه المصاب، كما في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم: "العين حق ولو كان شيء سابق القدر سبقته العين، وإذا استغسلتم فاغسلوا" وعند أبى داود عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان يؤمر العائن فيتوضأ، ثم يغتسل منه المعينْ).


    وأما ما يتعلق بالسحر فيحرم عليها أن تذهب إلى هؤلاء السحرة والمشعوذين ليعالجوها بالسحر، والحل الأمثل لهذه الأمراض عافانا الله وإياك منها هو في الرقية الشرعية:
    1- قراءة القرآن على المريض: الفاتحة وما تيسر من سورة البقرة. والإخلاص والمعوذتين، والآيات التي يذكر فيها إبطال السحر كقوله تعالى:(قال موسى ماجئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين.)[يونس:81]
    2- التحصن بالأذكار المشروعة كأذكار الصباح والمساء.
    3- المحافظة على الوضوء.
    4- أن يقرأ المريض في ماء وزيت زيتون أول سورة الصافات وسورة الدخان إضافة إلى التعوذ بالله مثل أن يقول :أعوذ بالله بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة. أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم 3/ مرات لكل ذكر ثم ينفث في الماء وزيت الزيتون ويشرب الماء ويدلك جسم المريض بزيت الزيتون- وهذا العلاج لا ينتفع به الشخص إلا إذا اعتقد أن الشفاء بيد الله وأن هذا العلاج نافع بإذن الله أما إذا أخذه وعمل على طريقة التجربة فما أظنه ينتفع به.
    وأما الاستعانة بالجن المسلمين في العلاج فلا يجوز.


    فالعلاج من هذه الأمور يكون بالدعاء والالتجاء إلى الله العليّ القدير جلت قدرته، بقراءة الأوراد والأذكار الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم. حيث ورد عنه صلى الله عليه وسلم أذكار تقرأ في الصباح والمساء. وهذا أحسن ما يمكن للإنسان أن يصون ويحفظ به نفسه من الحسد والمس والجن والعين وغير ذلك. وهذه الأذكار مطبوعة على شكل كراسة صغيرة تباع في المكتبات بسعر زهيد، ونفعها وخيرها عظيم. (حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة). وهناك كتيبات أخرى بأسماء مختلفة تشتمل على هذه الأوراد. ثم الالتجاء إلى الله بقراءة بعض السور القرآنية وبعض الآيات، وهي أيضا عظيمة النفع مع المداومة عليها، وهي: 1. الفاتحة 2. آية الكرسي 3. الآيتان في نهاية سورة البقرة. 4. الإخلاص. 5. المعوذتان (2) أن يذهب الإنسان إلى إنسان آخر يرقيه رقية شرعية. (3) أن يغسل العائن وجهه ويديه ومرفقيه وركبتيه وأطراف رجليه وداخلة إزاره في قدح أو نحوه، ثم يصب ذلك الماء على من أصابته العين ويغتسل به. (4) ويجب أن يكون قلبك قوياً ، وألا تستسلم للخواطر ، وأن تستعمل هذه الرقى وغيرها مما ذكرنا موقناً أنها أسباب ، وأنها تنفع بإذن الله . (5) وليتطهر بيتك من سائر أنواع المعاصي ، فإنها تجلب الشياطين وتنفر الملائكة ، فيرتفع عن البيت وأهله حفظ الله وعنايته، ويصبح من فيه عرضة لتخبيل الشياطين. وهذا كثيراً ما يغفل عنه، وهو من أعظم أسباب البلاء بهذه الأمراض. نسأل الله لنا ولكم العافية . والله تعالى أعلم.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ماذا أفعل ؟؟؟؟؟؟؟(ارجو الرد سريعا )

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اختي الغالية سأقول لكي الحل في سطور قليلة والحل الذي توصلت اليه هذا يشهد الله عليا انه نتاج معاناة كبيرة جداااااااااا
      فأنا سني تعدي الخامسة والثلاثين بدون زواج .. واري اشياء وجان رأي العين وفي اليقظة ويذهب عني النوم بالايام من كثرة الكوابيس المفزعة وأغيب عن وعي بمجرد دخولي الصلاة او قراءة القرآن
      وذهبت لرقاة كثر علي دين .. واجتهدت في الرقية الشرعية وسبل العلاج سنوات طويله

      ولم اجد شفائي ولا راحة قلبي إلا لما وصلت بيقين كامل إلي اهم شئ وهو

      أن ليس لي منقذ ولا معين ولا شافي ولا رزاق إلا الله .. وه

      صدقيني اختي الحبيبه لو قرأتي الفاتحه بهذا اليقين لكفاكِ الله بها شر من يؤذيكي
      صدقيني لو وصلتي لهذا اليقين لعلمتي ان الراحة الحقيقيه في الدنيا بالقرب من الله وحده حتي وإن كان بكِ اشد البلاء

      ارقي نفسك ولو بالفاتحه والمعوذات وقل هو الله أحد
      اهم شئ .. أهم شئ أن تعلمي بيقين ان الشافي هو الله .. وان الرقيه نفسها سبب فقط وهي لا تشفي بذاتها
      فما بالك بالبشر .. لا تهتمي بعدد الآيات ولا عدد مرات الرقية .. أهتمي اكثر بالنية التي انتي عليها وقت الرقية .. وما بداخلك من ايمان بقدرة الله علي شفائك

      لا تخافي من زيادة التعب بالقرب من الله والطاعات ... فقط استشعري قربك من الله واستبشري به وأحمدي الله عليه

      وعليكي بالدعااااااااااااااااااء دائما وكثرة الأستغفار ( لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )


      أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيكي شفاء لا يغادر سقما أنتي وكل مريض مسلم

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X