إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخويا (ضرورى )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخويا (ضرورى )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ياريت تمسحوا الكلامع
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 03-08-2014, 04:17 AM.

  • #2
    رد: أخويا (ضرورى )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اهلا ومربحا اختنا الفاضله
    نحييك على شعورك الطيب وخوفك على ابن أمك وأبوك

    شعور جميل
    لكن لابد ان تزيلى من رأسك فكرة انه لن يستجيب
    قبل ان تبدأى في الحديث معه ياليت قبلها بيومين او اسبوع بالكثير ان تودى إلى أخيك
    هدية بسيطة او تكوى هدومه من غير ما يطلب
    ترتبه غرفته
    تعملى أكلة بيحبها توددى إليه اولا

    تم عليك
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فإن الواجب عليك اتجاه إخوانك هو أن تنصحهم وتبين لهم حرمة ذلك وخطره على دينهم وأخلاقهم وضرره عليهم في دنياهم وأخراهم، فإن الدين النصيحة كما ثبت في صحيح مسلم من حديث تميم الداري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الدين النصيحة. قلنا: لمن؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم. فنصحك ودعوتك لهم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الواجب فعله لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان.
    وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من تركه ففي حديث حذيفة ابن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا ثم تدعونه فلا يستجاب لكم. رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن.
    ومن الوسائل النافعة أن تعطيهم الكتب والأشرطة التي تتحدث عن هذا الموضوع وادع الله تعالى لهم بالهداية والاستقامة.
    وكان الواجب على ولي أمرهم أن يمنعهم من ممارسة ذلك لما فيه من فساد وجر إلى الرذيلة ووقوع في شباك الشيطان،




    وانت نحسبك على خير ماشاء الله عليك سدد الله خطاك
    نسأل الله لنا ولك وللمسلمين العافيه امين
    ونسأله سبحانه أن يرده إليه ردا جميلا امين


    أخبريه بالآتي

    أخى الحبيب أنت أخى وطيب وبداخلك من الخير الكثير
    ان عارفه انه الدنيا صعبة والايام بقيت صعبه علينا كلنا وكل الناس بقيت في ابتلاء
    وعارفه انك من داخلك انسان جميل ومحترم جدا وعارفه انه الفراغ بس هو اللى خلاك تعمل كدا
    وتفرج على حاجات انت اصلا نفسك بتكرهها
    انا معاك يا اخى قولى اللى بيضايقك

    ولا تيأس من رحمة ربنا يا اخي
    ربنا رحيم جاهد نفسك واحفظ قرءان وووو اقرأ كتب العب رياضة عددى له انواع العبادات
    لا تيأس ولا تحبط وربنا هيقبلك جدا

    لهذا لا ينبغي أبدًا أن يتسرب هذا الإحساس وهذه القناعة إلى قلبك، فالشيطان يحاول جاهدًا أن يدخل إليك من هذا المدخل.

    نصيحتنا لك أيها الحبيب أن تعيد الكرة مرات ومرات في محاولتك في التخلص من هذا الذنب، ونحن على ثقة بأن الله تعالى سيتولى عونك إذا أحسنت ظنك بالله ولجأت إليه لجوء الاضطرار، وأخذت بالأسباب الممكنة من الأسباب الشرعية،
    ولو هو غير متزوج ياليت تقترحى عليه فكرة ازواج بان يسعى اليه سريعا


    نحن نوصيك أيها الحبيب ببعض النصائح والوصايا: آملين أن تأخذها بجد وحزم.

    أول هذه الوسائل: أن تتذكر على الدوام عواقب الذنوب والمعاصي من زوال النعم التي يعيشها الإنسان، فإن النعم مدمَّرة مُزالة بسبب ذنوب أصحابها، فإن كفران النعمة بارتكاب المعاصي سبب أكيد لزوال ما أنعم الله عز وجل به عليك، فتذكر عواقب الذنب، وأن الله عز وجل قد يجعله سببًا لتغيير حياتك، فتفقد به ما أنعم الله عز وجل به عليك من صحة ومال وزوجة وبيت ونحو ذلك، فإن هذا يردع النفس ويضرب فيها منابت ومنابع هذه الشهوة.

    نوصيك كذلك أيها الحبيب بأن تتذكر العقاب الأخروي للذنوب والمعاصي، فإن النفس تميل إلى شهواتها، فإذا ذكّرها صاحبها بعاقبة الذنب تبين له أن معاقرة الذنب بعد ذلك إنما هو كمن يأكل الطعام الشهي المسموم، ولا يُقدم العاقل على ذلك لأنه يعلم أن به هلاكه ودماره.

    أنت بحاجة أيها الحبيب أن تُكثر من سماع المواعظ التي تذكرك بالجنة والنار، أنت بحاجة أكيده إلى مجالسة أهل الذكر وأهل العلم وحضور مجالسهم، فإن هذه المجالس بما فيما من تذكير بالله والدار الآخرة يقلع من القلب الشهوة، وإذا صلح القلب صلحت سائر الأعمال.

    هناك شيء مهم أيها الحبيب وهو: الأخذ بأسباب تجنب المعصية ومكانها، فإذا كان دخولك على النت هو الذي يجرك إلى هذه المعصية وكنت لا تستطيع الاستغناء عنه فإن من الوسائل المفيدة بلا شك أن تقصر استعمالك لهذه الشبكة في محضر الآخرين، فحاول ألا تدخل على هذه الشبكة إلا وبجانبك من تستحي منه أن يطلع عليك وأنت تطالع هذه المشاهد، وخير من ذلك وأولى أن تستحضر مراقبة الله تعالى لك، وأنه يراك، ويسمع كلامك، ويرى مكانك، ولا يخفى عليه شيء من أمرك، فاستحي من الله تعالى حق الحياء، ولا تجعله أهون الناظرين إليك.

    قد قال النبي - صلى الله عليه وسلم – للرجل حين سأله عن كشف عورته خاليًا، قال له - صلى الله عليه وسلم - : (فالله أحق أن يُستحيى منه)، فاستحضارك لهذا المعنى وأنك تحت نظر الله وسمعه يجعلك تستحي من الوقوع في هذه المواقف، ولكن كونك تستعمل الإنترنت في حضور آخرين بجانبك سيحول بينك وبين الوقوع بهذه المعصية، وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم – في الرجل الذي تاب من قتل مائة نفس، أُمرَ بأن يترك القرية التي فيها وينتقل إلى قرية أخرى فيها أناس صالحون يعبدون الله تعالى فليعبد الله معهم، وهذا من الأخذ بأسباب اجتناب المعصية، وما يذكر بها.

    نحن على ثقة أيها الحبيب بأنك إذا أخذت بهذه الأسباب، واستعنت بالله تعالى ولجأت إليه لجوء اضطرار وصدق، ودمت على ما أنت عليه من المحافظة على الصلاة والأعمال الصالحة، أن ذلك كله سيكون سببًا بإذن الله تعالى ليخلصك من هذه الآفة.





    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: أخويا (ضرورى )

      او احكى له قصة عن ذلك دون احساس منه بانك علمتِ شيئا
      او اضرار وقع فيها اناس بالفعل
      واحكى لهم على العشاء مثلا او وقت طيب عن حسن وسوء الخاتمة
      وحدثيه عن رب العالمين وفضله علينا وواجبنا نحو
      واضرار ذنوب الخلوات انها سبب سوء الخاتمة

      نسال الله العافيه

      والله أعلم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X