إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجو مساعدتكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو مساعدتكم

    إرشدوني ماذا افعل ؟

    أرجو إخفاء رسالتي لكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 02-08-2014, 03:28 AM.

  • #2
    رد: ارجو مساعدتكم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت الفاضلة اهلا ومرحبا
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،

    نسأل الله العظيم أن يتوب علينا لنتوب، وأن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا.

    إن باب التوبة مفتوح لا يُغلق حتى تطلع الشمس من مغربها، وحينها (( لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ))[الأنعام:158] ويُغلق هذا الباب أيضاً إذا بلغت الروح الحلقوم، قال تعالى: (( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ... ))[النساء:18]، والله تبارك وتعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ...،
    بل ويفرح بتوبة عبده حين يتوب إليه، فسارع إلى الدخول في رحمة الله، واحذر من تأخير التوبة، فإن الإنسان لا يدري متى ينتهي به العمر، ولن يستطيع أحد أن يحول بينك وبين التوبة.

    والمسلم إذا أراد أن يرجع إلى الله لا يحتاج لواسطة كما هو حال الناس في هذه الدنيا، فإذا توضأت وكبرت فإنك تقف بين يدي الله يسمع كلامك ويجيب سؤالك، فاستر على نفسك وتوجه إلى التواب الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات.

    والتوبة النصوح ينبغي أن تتوفر فيها شروط بينها العلماء كما يلي:

    أولاً: أن يكون صاحبها مخلصاً في توبته لا يريد بها إلا وجه الله، فليس تائباً من يترك المعاصي خوفاً من رجال الشرطة أو خشية الفضيحة، أو يترك الخمر خوفاً على نفسه وحفاظاً لصحته، أو يبتعد عن الزنا خوفاً من طاعون العصر (الإيذر).

    ثانياً: أن يكون صادقاً في توبته، فلا يقل تبت بلسانه وقلبه متعلق بالمعصية؛ فتلك توبة الكذابين.

    ثالثاً: أن يترك المعصية في الحال.

    رابعاً: أن يعزم على أن لا يعود.

    خامساً: أن يندم على وقوعه في المخالفة، وإذا كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين فإنها تحتاج لشرط إضافي، وهو:

    سادساً: رد الحقوق إلى أصحابها أو التحلل وطلب العفو منهم.

    ومما يعين التائب على الثبات ما يلي:

    1- الابتعاد عن شركاء الجرائم وأصدقاء الغفلة.

    2- الاجتهاد في تغيير بيئة المعصية؛ لأن كل ما فيها يذكر بالمعاصي.

    3- الاجتهاد في البحث عن رفاق يذكرونه بالله ويعينوه على الطاعات.

    4- الإكثار من الحسنات الماحية (( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ))[هود:114].
    فمعصية السر لها طاعه بالسر ومعصية العلن لها طاعه بالعلن
    وابشرى يا أختي، فإن الله سبحانه إذا علم منك الصدق يتوب عليك، بل ويبدل سيئاتك إلى حسنات قال تعالى: (( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ))[الفرقان:70].

    وكثرة الاستغفار مطلوبة ومفيدة جداً، وذاك هدى النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه ابن عمر رضي الله عنه: (كن نعد للنبي صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد استغفر الله وأتوب إليه أكثر من مائة مرة)،

    وقد كان السلف يستغفرون الله كثيراً، ويقصدون الأوقات الفاضلة مثل ثلث الليل الآخر، كما قال نبي الله يعقوب لأبنائه: (سوف أستغفر لكم ربي...)، قال ابن مسعود : ادخر استغفاره لهم إلى وقت السحر.

    والمسلم يستغفر الله حتى بعد الطاعات؛ لأنه يعتقد أنه مقصر، ولجبر ما فيها من خلل ونقص، فبعد الصلاة ينبغي على المسلم أن يقول أستغفر الله ثلاثاً، وبعد الحج ... وهكذا.

    وقد كان سلف الأمة الأبرار إذا أرادوا السقيا استغفروا الله، وإذا طلبوا المال استغفروا الله، وإذا أردوا الولد استغفروا الله، أو طمعوا في نيل القوة في أبدأنهم وبلدانهم استغفروا الله، وهذا لدقيق فهمهم لقوله تبارك وتعالى: (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ))[نوح:10-11].


    والتوبة لها شروطها كما سبق، ويجب على المسلم أن يتوب إلى الله من كل صغيرة وكبيرة، وعلى المسلم أن يعود لسانه كثرة الاستغفار، فلا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار.
    أسأل الله لك التوبة والسداد، والله الموفق.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ارجو مساعدتكم



      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

      فهذا السؤال يدل بوضوح على أنك فتاة - بحمدِ الله - من فتيات الإسلام الصالحات الطيبات، فأنت تريدين أن تكوني مطيعة ربك، وتريدين أن تبذلي جهدك لتكوني بعيدة عن أي أمر يغضب الله - عز وجل - ولذلك كان منك هذه المحاولات في البعد عن هذا الرجل الذي أشرت إلى أنك تميلين إليه، وقبل أن نجيبك على سؤالك الكريم نود أن نضع بين يديك يا ابنتي مقدمة لطيفة تعينك على فهم معنى الحب في الإسلام، فهل الحب حرام أم حلال؟ والجواب:

      إن هذا الحب الذي يكون في نفس المرأة تجاه الرجل وفي نفسه تجاهها هو فطرة موجودة في النفس البشرية، فكل إنسان سوي الفطرة يوجد في نفسه ميلٌ إلى هذا المعنى، فأنت لديك هذه الفطرة، وهي أنك تميلين إلى أن يكون لك الرجل الذي تحبينه، والذي يحبك، والذي تتبادلين معه هذه المشاعر الكريمة، وهذا أمر كما أشرنا هو في فطرة الإنسان، وليس الإنسان معيباً بهذا، بل هذا مما أودعه الله تعالى وجعله في نفسه، ولكن أين محل هذا الحب وهذه المودة؟ هل هو مفتوح ليكون بدون محل مناسب ملائم له بحيث يكون كما هو واقع في كثير من الأحيان بين الرجال والنساء، فهذا يحب فتيات كثيرات، وهي تحب واحدا وتتركه ثم تذهب إلى آخر وهكذا، وربما دامت العلاقة بين رجل وامرأة مدة طويلة، وحصل بينهم من الأمور التي لا يخفى على نظرك الكريم مفاسدها وشرها وفضائحها؟!

      فالجواب: إن الله عز وجل جعل مكاناً واحداً مناسباً ملائماً (إنه الزواج)، فحينئذ تجتمع المرأة مع الرجل في بيت الزوجية، فهي لا تحبه فقط بل تقدمه على نفسها، بل تشتاق إليه وهو بجانبها، وهو أيضاً لا يحبها الحب العادي، بل له في قلبه لها الرحمة والمودة العميقة، وكذلك تظللهما السكينة والطمأنينة، فهذا هو المكان المناسب ولا مكان سواه، قال تعالى: ((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ))[الروم:21].

      وأما ما سوى ذلك من العلاقات التي تكون بين الرجال والنساء فهي علاقات محرمة قد حرمها الله عز وجل لأنها تدعو إلى الحرام ولأنها تسبب الفضائح وتسبب الفساد، وتسبب ذهاب الأعراض، وربما أدت إلى المخازي الكثيرة التي قد لا تخفى على نظرك الكريم، وأنت الفتاة المؤمنة العاقلة؛ ولذلك كانت هذه العلاقات من الأمور المحرمة تحريماً مؤكداً، كيف وقد حرم الله مجرد تبادل النظر بين الرجال والنساء الأجنبيات كما قال تعالى: ((قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ))[النور:30-31].
      وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النظرة الفجأة فقال: (اصرف بصرك) رواه مسلم في صحيحه. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تتبع النظرة النظرة فإن الأولى لك والثانية عليك) رواه أحمد في المسند.

      فهذا هو الموقف الذي لابد أن تقفيه، وبهذا تعلمين أن هذه العلاقة التي تجمعك مع هذا الرجل هي علاقة محرمة لا يجوز لك أن تقومي بها وأنت الفتاة المؤمنة صاحبة الحجاب.

      فإن قلت: فإنه ليس برجل، إنه شاب، أو أنه زميل لي في المدرسة، أو أنه ابن الجيران!! فالجواب: إنه رجل؛ لأنه يشعر بشعور الرجل تجاه المرأة، كما أنك أنت الآن امرأة لأنك تشعرين بشعور المرأة تجاه الرجل، فأنتما الآن امرأة ورجل تلتقيان على معنىً من الميل إلى بعضكما بعضاً فيحصل الخطر حينئذ، وكم من فتاة دخلت في مثل هذه العلاقات وخرجت بعد ذلك وقد فرطت في نفسها وأضاعتها وانهدر عرضها بسبب ذلك،
      وما أكثر أن تقع البلايا في هذا! فلابد أن تعتبري يا أختي،
      فإذا جاءتك نفسك وغلبتك فقولي لها: كلا يا نفسي سأقاومك ولن أرضى بأن تسوقيني إلى الحرام...إلى ما يغضب الله، ولن أرضى بأن أكون فتاة تركض وتلهث وراء الحرام، كيف أذل نفسي وأذهب إلى رجل بصورة محرمة قد نهى الله تعالى عنها، هذا مع كونه يُعرض عني ولا يهتم بي، فكيف أذل نفسي وقد قال صلوات الله وسلامه عليه: (لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه) أخرجه الإمام أحمد في المسند.

      وحتى ولو قدر أنه أقبل عليك وعاملك المعاملة التي يُظهر فيها المودة والمحبة فهذا أيضاً من المذلة؛ لأن كل من عصى الله فقد أذل نفسه، فليس أمامك إذن إلا أن تقومي إلى صلاتك فتركعين ركعتين ساجدة نادمة، سائلة إياه جل وعلا أن يغفر لك، وهما ركعتا التوبة التي قال فيها صلى الله عليه وسلم: (ما من رجل يذنب ذنباً ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله إلا غفر الله له) ثم قرأ هذه الآية: ((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ))[آل عمران:135].

      إنه اللجوء إلى الله جل وعلا،
      إنه غض بصرك عن هذا الرجل وعن سائر الرجال، إنه الحفاظ على صلاتك لاسيما صلاة الفجر، إنه أن ترفعي يديك سائلة إياه أن يعينك على أن تنسي هذا الرجل وأن تطرديه من فكرك، وهذا يقودك أيضاً إلى أن تتنبهي إلى هذه الخطرات، فلا تتخيليه بين عينيك ولا تفكري فيه، بل فكري في عظمة ربك، فكري في أمره جل وعلا، فكري في مصالحك التي لابد أن تجنيها والتي منها دراستك، فبهذا تصلين بإذن الله إلى راحة النفس، فأنت الآن في هم وحزن وغم بسبب هذه العلاقة، وقد كنت سليمة منها قبل ذلك، فاعرفي ذلك واحرصي عليه،

      والزمي صحبة الصالحات من أخواتك الفاضلات المتحجبات وتعاوني معهنَّ على تقوى الله، واعرفي يا أختي أن محلَّك السليم الصحيح هو بيت الزوجية حينما تُطلبين من الخاطب الصالح كريمة عزيزة كما تُطلب كرائم المؤمنات، فهذا هو طريقك، وهذا هو الذي ينبغي أن تحرصي عليه وليس بأن تسعي وراء علاقة محرمة، عدا ما تجدينه من الهم والحزن والمذلة وغير ذلك من الأمور التي تعلمينها والتي أصابتك وترينها بنفسك الآن.


      ونسأل الله أن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يزيدك من فضله وأن يرزقك الزوج الصالح الذي يقر عينك وأن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه والباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه وأن يقيك الشرور والفتن ما ظهر منها وما بطن.

      وبالله التوفيق.

      نصائح عامة لكل فتاة تحت لا تحدثها نفسها بالحديث الى غير المحارم
      انت اختنا نحسبك على خير وفقنا الله واياكم لكل الخير





      اعلمي أن الفتاة كالثوب الأبيض والبياض قليل الحمل للدنس، وإذا كنت قد قرأت للمشايخ من يقول تذكري عيوبه، فعلاً هذا عيب، ويكفي في العيب فيه أنه رضي أن يكلمك بهذه الطريقة، فهل سيرضى هذا لأخته؟ وهل سيرضى مثل هذا العمل لعمته، وهل سيرضى مثل هذا العمل لخالته؟ وإن كان هذا خطأ فبإمكانه أن يتوب، لكن لا تثقي فيه إلا إذا تأكدت من صلاحه، واعلمي أن الشيطان الذي يجمع بين الشباب والفتيات على المعاصي، يزين لهم الحديث، يزين لهم تلك الدوافع، بل يدعو أحيانًا أحدهم ليوقظ الآخر للصلاة، ولكن كل ذلك لأن الشيطان هذه خطط منه، لا يقول للناس افعلوا الفواحش مباشرة، ولكن تلك خطوات الشيطان.

      تذكري أن الشيطان الذي يجمع بين الشباب والفتيات في الهاتف وفي النت هو نفس الشيطان الذي سيأتي غدًا ليقول للفتاة: كيف تثقين فيه وقد كان يكلمك دون أن تكون هناك رابطة شرعية، وسيقول للشاب: كيف تثق بها وهي التي رضيت أن تتكلم معك وأن تتواصل معك، وأن تضحك معك دون علم أهلها ودون أسرتها ودون رقابة من الله تبارك وتعالى.

      إذا حصل وبنيت الحياة على هذه الأسس فإنها كالبيت الذي يُبنى على الرمال، فتقوم على الشكوك، مصيرها الفشل، العلاقات العاطفية قبل الزواج هي المسئولة عن خمس وثمانين بالمائة من نسب الفشل بعد الزواج، ولذلك ينبغي أن تتقي الله تبارك وتعالى وتعودي إلى صوابك، ونحن حقيقة سعداء جدًّا بأنك بادرت إلى السؤال في البداية، والعلاج في البداية سهل، ففكري ألف مرة في المصير المظلم، والعاقلة هي التي تتعظ بغيرها، وتتعظ بالأخريات، وأرجو أن تتواصلي مع موقعك، ونكون سعداء جدًّا إذا سمعنا أنك قطعت على الشيطان هذا الطريق، وأنك عدت إلى الصواب.

      نسأل الله تبارك وتعالى أن يلهمك رشدك والسداد، وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ثم بالاقتراب من والديك، ثم بالتواصل معنا، ونرجو أن نسمع عنك كل الخير، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظك وأن يسددك، وأن يقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به.


      والله أعلم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X