السلام عليكم
اعلم ان الله رحيم ويقبل توبة عبده اذا صدق التوبة ويقول في الحديث القدسي " غفرت لك ولا أبالي "
ولكن شيء يؤرقني ويحزنني اني اقرا في الحديث القدسي " أطعتنا فأحببناك وعصيتنا فأمهلناك وان عدت الينا قبلناك "
الذي يحزنني أن الله قال للعبد عندما تاب وان عدت الينا قبلناك ولم تكن احببناك كما كان في اول الحديث
اعلم ان الله اكرم عبده عندما تاب عليه ورحمه من العذاب ولكن اذا كان العبد مشتاقا لمحبة الله له ويرجو ان يحبه الله كما كان
فهل الله لا يحب عبده اذا عاد بعد توبته مما وقع فيه من الذنوب
كما كان يحبه من قبل
ام يحبه ولكن ليس كما كان قبل وقوعه في الذنب
اعلم ان الله رحيم ويقبل توبة عبده اذا صدق التوبة ويقول في الحديث القدسي " غفرت لك ولا أبالي "
ولكن شيء يؤرقني ويحزنني اني اقرا في الحديث القدسي " أطعتنا فأحببناك وعصيتنا فأمهلناك وان عدت الينا قبلناك "
الذي يحزنني أن الله قال للعبد عندما تاب وان عدت الينا قبلناك ولم تكن احببناك كما كان في اول الحديث
اعلم ان الله اكرم عبده عندما تاب عليه ورحمه من العذاب ولكن اذا كان العبد مشتاقا لمحبة الله له ويرجو ان يحبه الله كما كان
فهل الله لا يحب عبده اذا عاد بعد توبته مما وقع فيه من الذنوب
كما كان يحبه من قبل
ام يحبه ولكن ليس كما كان قبل وقوعه في الذنب
تعليق