إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النقاب (رجاء أفتوني عاجلا)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النقاب (رجاء أفتوني عاجلا)

    ابي رافض للنقاب بشدة بل رافض حتي للخمار او الاسدال او حتي الجلباب (العباية) !
    فعزمت ان ارتدي النقاب وكنت ارتديه في مدخل البيت واحيانا عند احدي قريباتي .. مرت اربع سنوات تقريبا الي ان علم بالامر مؤخرا فقال لي لن ترتديه ما حييت و لن تخرجي به حتي لو لزم الامر ألا تكملي دراستك ولن أنفق عليكِ وكلام من هذا القبيل
    فبقيت في المنزل ولم اخرج ولكني حقيقة اريد ان اكمل دراستي لكن بحجابي لا اريد التنازل عن اي منهما
    اما وإني قد بلغت سنا قانونية وهناك قرار يدعي رفع الوصاية (لأن والدتي متوفيه)
    فهل لي ان ابدأ في هذا الأمر و اذهب للاقامة عند احدي قريباتي(مؤقتا) الي ان يأذن الله بأمره .. لاني لا استطيع ان اكمل هكذا ضغط كل يوم ومرارا وتكرارا ولا اريد ان اكمل الدراسة من غير الحجاب ولا استطيع ان اذاكر و الامتحانات علي وشك
    الامر والله صعب علي تعبت اربع سنوات مرت صبرت لاني اعلم انه لن يوافق لكن عندي أمل في الله وأفكر جديا في منفذ رفع الوصاية والذهاب للاقامة عند إحدي قريباتي لكني اخشي ان يكون عقوقا ..
    من بعد وفاة والدتي لم بدخل بيتنا احد اريد ان اذهب لاقارب امي واودهم محرومة من ذلك في هذا الشهر الفضيل !
    افتوني في امري هل إن خرجت من البيت كي اتمكن من ارتداء الحجاب واكمال دراستي واعلامه اني لن انقطع عن اقارب امي هل هذا عقوق ؟؟
    لم افكر بهذا الأمر لكن إحدي قريباتي اخبرني بذلك المنفذ لعله منفذ؟؟
    رجاء افتوني ...

  • #2
    رد: النقاب (رجاء أفتوني عاجلا)

    السلا عليكم ورحمة الله وبركاته

    اهلا ومرحبا وحيا الله الاخت الفاضله اسال الله ان يرقق قلبك والدك عليك وان يرحم والدتك

    وان يثبتك على الحق حتى الممات بارك الله فى عمرك امين

    اخيتى بصدق اسمعى هذا المقطع ولتعرفى حكمة رب العالمين فيما صنع وفيما سيصنع سبحانه وفيما يصنع

    http://www.youtube.com/watch?v=yRyp-HerCiQ


    الابنة العزيزة الغالية/ شيماء حفظها الله ورعاها
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،

    فإنه ليسرنا أن نرحب بك فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله جل وعلا أن يبارك فيك وأن يثبتك على الحق، وأن يكثر من أمثالك في المسلمين، وأن يعينك على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن يجعل لك من لدنه ولياً ونصيرا.

    وبخصوص ما ورد برسالتك فأقول لك: كان الله في عونك، فأنت تذكرينا بجهاد الصالحات من الصحابيات اللواتي قدمن أعظم التضحية والفداء من أجل دين الله تعالى، وقدمن أروع الأمثلة في ذلك، فأبشري بخير واحمدي الله أن أكرمك بهذا الالتزام وهذا الحب له ولرسوله ولدينه، وسليه أن يثبتك على ذلك، وأن يتقبل منك هذا الجهاد المبارك.

    وبخصوص موقف والدك فهو في الواقع ليس بالغريب على أمثاله من عوام المسلمين، وذلك نتيجة الحرب الشعواء على الإسلام كله عامة وعلى المرأة المسلمة وحجابها خاصة،

    فالإعلام ككل يسخِّر كل طاقاته وإمكاناته للنيل من الإسلام وقيمه ومبادئه، وأبوك بلا شك قد تاثر بهذه الهجمة الشرسة، وأصبح يتصور أن هذا النقاب لا أصل له في دين الله،

    أو لا تلبسه إلا الفتاة المعقدة أو المنحرفة أو المتخلفة وهو لا يريد لك ذلك، أو أنك بالنقاب لم ولن يتقدم إليك أحد للزواج منك وهو بذلك يخاف عليك ولا يريد لك ذلك،




    لذا أنصحك بالصبر وعدم المواجهة مع أهلك ولا مانع من الإقلال من الخروج من المنزل قدر الاستطاعة إلا عند الضرورة، والمسألة ستكون مسألة وقت، وسوف يمكنك الله من لبس النقاب كما تحبين فاتركي هذا الأمر الآن لأنك لا تستطيعين وحدك مواجهة أسرتك، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها،


    وعليك بالدعاء أن يشرح الله صدرهم للنقاب خاصة وللإسلام عامة، وأن يمن عليك بإحياء هذا الأدب الإسلامي المبارك.
    مع تمنياتنا لك بالتوفيق.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: النقاب (رجاء أفتوني عاجلا)

      اختى الفاضله

      والدك ليس بعدو لك

      بل عليك بالرفق واللين

      اخرجى صدقه بنية ان يرقق الله قلبك والدك للبسك للنقاب

      هذه مجربة


      عليك بالاستعانه بالله جل جلاله

      ليس العند هو الحل بل الللين والرفق

      الصبر يا أخيه الصبر ثم الصبر سيمكن الله لك ولو بعد حين

      لا للعنف

      استعينى بالله عليك بالدعاء
      عليك بقيام الليل الاكثار من قرءاة القرءان

      الصلوات بوقتها

      حتى يمكن الله لك


      اسأل الله تعالى ان يمن عليك بمن يقدرك ويعينك على طاعه رب العالمين امين

      اكثرى من
      يا حي يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله ولا تكلنى إلى نفسي طرفة عين

      اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

      تذكرى من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
      لا تنهزمى من أول جولة لابد من هذا الابتلاء حتى يمكن لك رب العالمين
      وكلنا مر بهذا من مر به فى كليته ومن وسط أهله ومن من جيرانه ومن من مطارادت الأمن
      ثقى فى الله واحسنى الظن به سبحانه
      وتثبتى على الحق وعليك بالصبر وتوددى الى والدك بكل مباح
      بأكله طيبة بالدعاء له بصوت عالى ربنا يبارك فيك يا أبى ماليش حد غيرك بعد ربنا عزوجل
      يار يا أبى يقدرنى اسد جمايلك عليا وهكذا

      والله اعلى وأعلم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: النقاب (رجاء أفتوني عاجلا)

        اما بالنسبة لمنع والدك من زيارتك لمحارمك

        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
        فلا يجوز لوالدك أن يمنعك من صلة رحمك، فالأمر بقطيعة الرحم جد خطير ولا تجوز الطاعة فيه، لأنه أمر بمعصية، وقد ثبت في الصحيحين عن علي ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنما الطاعة في المعروف.
        وفي لفظ لمسلم: لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف.
        فالذي ننصحك به هو مداراته بحيث تتقين غضبه وتصلين رحمك بما هو ممكن، ولا يلزم في صلة الرحم الزيارة، بل يكفي أي نوع من التواصل حسب ما يقتضيه العرف،



        كيفية الاتصال بالمحارم


        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

        فإن صلة الرحم من الأمور التي حث عليها الدين الحنيف ورغب فيها، وحذر من قطعها، بل قرن الله تعالى قطع الأرحام بالفساد في الأرض الذي هو من أكبر الكبائر، فقال: (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ ) [محمد: 22].
        وبما أن الشارع لم يبين مقدار صلة الرحم ولا جنسها، فالرجوع فيها إلى العرف، فما تعارف الناس عليه أنه صلة فهو الصلة، وما تعارفوا عليه أنه قطيعة فهو القطيعة.
        وعلى المسلم أن يحرص على صلة الرحم قدر الإمكان فتارة باللقيا، وتارة بالتليفون، وتارة بالرسالة، وتارة بالإنفاق على الفقير من ذوي الرحم، وتارة بالهدايا للبعض في المناسبات والأعياد.
        هذا بالنسبة للرحم عامة. أما الوالدان فصلتهما أوجب وكلما حرصت على صلتهما بكل الوسائل المتاحة كان أحسن وأكمل.
        وفقك الله لطاعته.
        والله أعلم.



        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X