إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أريد أن أتوب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أريد أن أتوب

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    بعد نية صادقة، أطرح هذا الموضوع طالبا منكم أن تمدوني بنصائح حول ديننا الحنيف وكيف يحبني الله داعيا لكم بالتوفيق والخير

    أما بعد

    أنا شاب ضائع بين المعاصي والتواب، وبين الصلاة والإنقطاع، وبين وبين ...

    اليوم، أتاني شعور غريب! غريب جدا! أتتني رغبة وإرادة عارمة للتوبة والإقلاع عن كل المعاصي وأداء النوافل للتقرب من الله.

    وكل ما أريده منكم أن تمدوني بنصائح حول هذا العمل إن شاء الله.

    مثلا كم أتصدق في اليوم، كم أصلي من النوافل حتى أقوي صلتي بالله ويحبني كأحد عباده الصالحين

    وشكرا

  • #2
    رد: أريد أن أتوب

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،

    نسأل الله العظيم أن يتوب علينا لنتوب، وأن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا.

    اللهم بااااارك

    فرحت قلوبنا فرح الله قلبك
    امين


    إن باب التوبة مفتوح لا يُغلق حتى تطلع الشمس من مغربها، وحينها (( لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ))[الأنعام:158]

    ويُغلق هذا الباب أيضاً إذا بلغت الروح الحلقوم، قال تعالى: (( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ... ))[النساء:18]، والله تبارك وتعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ...، بل ويفرح بتوبة عبده حين يتوب إليه، فسارع إلى الدخول في رحمة الله، واحذر من تأخير التوبة، فإن الإنسان لا يدري متى ينتهي به العمر، ولن يستطيع أحد أن يحول بينك وبين التوبة.


    والمسلم إذا أراد أن يرجع إلى الله لا يحتاج لواسطة كما هو حال الناس في هذه الدنيا، فإذا توضأت وكبرت فإنك تقف بين يدي الله يسمع كلامك ويجيب سؤالك، فاستر على نفسك وتوجه إلى التواب الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات.

    والتوبة النصوح ينبغي أن تتوفر فيها شروط بينها العلماء كما يلي:

    أولاً: أن يكون صاحبها مخلصاً في توبته لا يريد بها إلا وجه الله، فليس تائباً من يترك المعاصي خوفاً من رجال الشرطة أو خشية الفضيحة، أو يترك الخمر خوفاً على نفسه وحفاظاً لصحته، أو يبتعد عن الزنا خوفاً من طاعون العصر (الإيذر).

    ثانياً: أن يكون صادقاً في توبته، فلا يقل تبت بلسانه وقلبه متعلق بالمعصية؛ فتلك توبة الكذابين.

    ثالثاً: أن يترك المعصية في الحال.

    رابعاً: أن يعزم على أن لا يعود.

    خامساً: أن يندم على وقوعه في المخالفة، وإذا كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين فإنها تحتاج لشرط إضافي، وهو:

    سادساً: رد الحقوق إلى أصحابها أو التحلل وطلب العفو منهم.

    ومما يعين التائب على الثبات ما يلي:

    1- الابتعاد عن شركاء الجرائم وأصدقاء الغفلة.

    2- الاجتهاد في تغيير بيئة المعصية؛ لأن كل ما فيها يذكر بالمعاصي.

    3- الاجتهاد في البحث عن رفاق يذكرونه بالله ويعينوه على الطاعات.

    4- الإكثار من الحسنات الماحية (( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ))[هود:114].
    وابشر يا أخي، فإن الله سبحانه إذا علم منك الصدق يتوب عليك، بل ويبدل سيئاتك إلى حسنات قال تعالى: (( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ))[الفرقان:70].
    وكثرة الاستغفار مطلوبة ومفيدة جداً، وذاك هدى النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه ابن عمر رضي الله عنه: (كن نعد للنبي صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد استغفر الله وأتوب إليه أكثر من مائة مرة)، وقال عليه الصلاة والسلام لحذيفة (... وأين أنت من الاستغفار يا حذيفة؟ وإني لأستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرة)، وقد كان السلف يستغفرون الله كثيراً، ويقصدون الأوقات الفاضلة مثل ثلث الليل الآخر، كما قال نبي الله يعقوب لأبنائه: (سوف أستغفر لكم ربي...)، قال ابن مسعود : ادخر استغفاره لهم إلى وقت السحر.

    والمسلم يستغفر الله حتى بعد الطاعات؛ لأنه يعتقد أنه مقصر، ولجبر ما فيها من خلل ونقص، فبعد الصلاة ينبغي على المسلم أن يقول أستغفر الله ثلاثاً، وبعد الحج ... وهكذا.

    وقد كان سلف الأمة الأبرار إذا أرادوا السقيا استغفروا الله، وإذا طلبوا المال استغفروا الله، وإذا أردوا الولد استغفروا الله، أو طمعوا في نيل القوة في أبدأنهم وبلدانهم استغفروا الله، وهذا لدقيق فهمهم لقوله تبارك وتعالى: (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ))[نوح:10-11].
    والتوبة لها شروطها كما سبق، ويجب على المسلم أن يتوب إلى الله من كل صغيرة وكبيرة، وعلى المسلم أن يعود لسانه كثرة الاستغفار، فلا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار.
    أسأل الله لك التوبة والسداد، والله الموفق.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: أريد أن أتوب

      أما كم ركعه كم آية فهذه تحددها أنت بقدرتك ووقتك

      مثلا حدد لك منهجا


      اهم شئ الصلوات بوقتها

      ركعتى الضحى

      ركعتين قيام ليل وكعه وتر قبيل الفجر


      الصلوات جماعة


      صحبة الاخيار


      الاستغفار بر الوالدين


      تصدق مما تحب

      صل رحمك

      تصدق على الفقرءا من أقاربك


      اكثر من الدعاء


      لا اله الا الله


      ثبتنا واياكم على الهدى امين

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: أريد أن أتوب

        اقرا هذا جيداا

        ((قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ قَالَ مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ ))
        [البخاري عن أبي هريرة]

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: أريد أن أتوب

          اللهم بااارك أحسب أن الله يحبك لأنه وفقك لهذا الشعور :")

          أول وأهـــم ما يساعد على الثبات بإذن الله على التوبة هـــو أن تعــــــــرف الله

          وتكون عن طريق معرفة أسماء الله وصفاته وتدبر القرآن

          يمكنكم الاستفادة من هذه السلسلة
          http://drosuae.com/catplay.php?catsmktba=1231
          وأيضا هذه
          http://www.way2allah.com/khotab-series-4260.htm

          أهم شىء يجب أن يكون فى يومك أذكار الصباح والمساء لأن الشيطان مش هيسيبك بسهولة هيفضل وراك حفظكم الله منه يارب

          يااااريت تبحث عن صحبة صااالحة فهى من أهم وسائل الثبات على التوبة ستجد معها أصلا أعظم وأجمل شعور وهو الحب فى الله
          فأجمل شعور عندما تجد من يخاف عليك من دخول النار ويساعدك فى زيادة حبك لله

          ياريت تبحث عن حلقة قرآن وتبدأ فى حفظ القرآن وتدبره وتجعله هدف حيــــاتك الأســــاسى فالقرآن خيـــر أنيس

          اشغل وقت فراااعك ولا تترك أى مجال للتفكير فى أى شىء مضـــى

          من الآخـــــــــــــــــــــــــــــــــــر إذا لقيت نفسك فاضى وما بتفكرش ازاى تزيد فى العبادات بعد الشر يعنى هتقـــــــع وحط تحت النقطة دى ميييت خط

          اشغل نفسك دائما فى كيفية التعرف على الله والعلم عنه



          سعدت جداااااااااااااااااااااااااااااااااا لهذاااا الخبررر وفقنا الله وإياكم لتوبة صادقة ترضيه عنااااا

          تعليق


          • #6
            رد: أريد أن أتوب

            فإن للاستغفار فضلا عظيما وفيه خير كثير وثواب كبير في الدنيا والآخرة، فقد قال الله تعالى: فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ {عمران: 148}، بعد قوله تعالى: ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا {آل عمران الآية: 147}.

            قال أهل التفسير: فآتاهم الله ـ في ثواب الاستغفار واللجوء إلى الله: ثواب الدنيا ـ وهو النصر والغنيمة والعز وحسن الذكر: وحسن ثواب الآخرة ـ وهو النعيم المقيم الأبدي الذي لا يفنى ولا يبيد، وخص ثواب الآخرة بالحسن، إشعاراً بفضله، وأنه المعتد به عنده.

            وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب. رواه أبو داود عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما.

            وقال صلى الله عليه وسلم: سيد الاستغفار أن يقول العبد: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ـ من قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة. رواه البخاري.

            وأما فضل الصدقة ومضاعفة ثوابها: فقد جاء فيه قول الله تعالى: مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ { البقرة الآية: 261}.

            وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تصدق أحد بصدقة من طيب ـ ولا يقبل الله إلا الطيب ـ إلا أخذها الرحمن بيمينه وإن كانت تمرة فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه، أو فصيله. رواه مسلم وغيره.

            وأي صدقة قدمها المسلم ضاعف الله له أجرها مهما كان قدرها كما في الحديث الذي مربنا وفي حديث: اتقوا النار ولو بشق تمرة. متفق عليه.

            وليس لصدقة التطوع حد لا تصح بأقل منه وعليه، فالصدقة بخمسين ريلا شهريا تعتبر صدقة عظيمة، نسأل الله تعالى أن يتقبلها منك ويضاعف لك أجرها

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق


            • #7
              رد: أريد أن أتوب

              فإن النوافل هي ما سوى الفرائض، وتنقسم إلى قسمين:
              - نوافل تابعة للفرائض، وتسمى بالرواتب، وهي نوعان:
              -مؤكدات، وهي اثنتا عشرة ركعة: أربع قبل الظهر، وركعتان بعدها، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد العشاء، وركعتان قبل الفجر.
              -وغير المؤكدات: أربع قبل العصر، وركعتان قبل المغرب، وركعتان قبل العشاء.
              أما النوافل غير الرواتب، فهي كثيرة منها: الوتر، وصلاة الضحى، وهناك نوع من النوافل يسميه بعض العلماء سنناً مؤكدة: كالعيدين، وصلاة الاستسقاء، وصلاة الكسوف.
              وهناك نوافل مطلقة غير مقيدة بعدد، وهي تصلى في أي وقت باستثناء أوقات الكراهة.
              وبهذا يعلم السائل أن الرواتب، والسنن تشملها اسم النافلة، وأن الرواتب أخص من السنن.


              فقد شرعت نوافل التطوع لتكون جبراً لما يقع في الفرائض من نقص، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة. يقول ربنا للملائكة -وهو أعلم-: انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها، فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئاً قال: انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوع قال: أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم. رواه الترمذي والنسائي وأبو داود.
              هذا، وقسم العلماء النوافل إلى قسمين: نوافل مطلقة ونوافل مقيدة، فالنوافل المطلقة يقصر فيها على نية الصلاة، قال النووي : فإذا شرع في تطوع ولم ينو عدداً فله إن يسلم من ركعة، وله أن يزيد فيجعلها ركعتين أو ثلاثاً أو مائة أو ألفاً أو غيرذلك.
              وأما النوافل المقيدة فهي ما كانت تبعا للفرائض وتسمى بالرواتب -وهي محل سؤالكم- فقد ورد فيها عدة روايات تبين عددها، فورد أنها عشر ركعات وهذا ما رواه البخاري عن ابن عمر قال حفظت من النبي صلى الله عليه وسلم عشر ركعات: ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب في بيته وركعتين بعد العشاء في بيته وركعتين قبل صلاة الصبح، وورد في الصبح أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي قبلها أربعاً وبعدها أربعاً، وأما العصر فيصلي قبلها أربعاً، لقوله صلى الله عليه وسلم: رحم الله امرأً صلى قبل العصر أربعاً. رواه أحمد وأبو داود .



              أما عن منافع النوافل فهي كثيرة جدا، وحسبك أنها تقرب العبد من ربه تعالى حتى تنيله درجة المحبة والتي هي أقصى غاية المؤمن ومنتهى أمنياته، ففي االبخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها. ومن منافع النوافل كذلك أنها سبب لمرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة وأعظم بها من منزلة، ففي صحيح مسلم من حديث ربيعة الأسلمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: يا ربيعة سل، قال: أسألك مرافقتك في الجنة، قال أو غير ذلك، قال: هو ذاك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود.






              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق


              • #8
                رد: أريد أن أتوب

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                مرحبًا بك أخى الكريم بين إخوانك
                وهنيئًا لك التوبة ,, أسال الله ان يُثبتنا وإيَّاكم على طاعته
                ومن اهم وسائل الثبات هو طلب الثبات من الله فى كل وقت وفى كل سجدة
                ففي حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك " . رواه مسلم
                وورد في حديث أم سلمة رضي الله عنها انها قالت : كان أكثر دعائه صلى الله عليه وسلم :" يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " .رواه الترمذي وقال حديث حسن .
                ومن أهم وسائل الثبات ,,الصحبة الصالحة ,, فاصحب الأخيار وابتعد عن مصاحبة الفجار
                ومن هنا أخى الحبيب أدعوك
                للتسجل هنا فى المنتدى وستجد الصحبة الصالحة بإذن الله
                وأدعوك أخى الكريم الى شغل وقتك بالطاعة وعمل الخير بالإشتراك فى فرق العمل بالمنتدى
                فرق عمل الموقع بصمة احتراف
                أسأل الله لنا ولك الثبات
                زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
                كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
                في


                جباال من الحسنات في انتظارك

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x
                إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                x
                أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
                x
                x
                يعمل...
                X