إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا أفعل ؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا أفعل ؟!!!

    الحمد لله
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 17-06-2014, 06:42 AM.

  • #2
    رد: ماذا أفعل ؟!!!

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله ونفع بنا وبكم


    لماذا سوء الظن هذا بهذه الصورة ستنقلب كل فرحة إلى حزن

    لا أختنا الكريمةاعلمى أن كل شئ نصيب وأن هذه أقدار

    وربما كان هذا نتيجة ما حدث لك سابقا

    لا تستلمى واتخذى ما حدث قوة لك فيما سيأتى
    وتعملى مما مضى


    ولا تسترسلى مع هذه الوساوس



    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
    فالوسوسة من شر الأدواء، وليس لها علاج غير الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، ومن ثم فنحن ننصحك بالإعراض عن كل هذه الوساوس وألا تلقي لها بالا، وامض في حياتك بصورة طبيعية غير مكترث بهذه الوساوس، وكلما طرح الشيطان في قلبك شيئا منها فجاهده وادفعه عن نفسك، وعليك بشغل النفس والوقت بما ينفع من تعلم علم نافع وعمل صالح، وبعدم الانفراد وحدك، وصحبة الأخيار. وعليك بالابتهال والتضرع إلى الله، والتوكل عليه؛ فإنه نعم الوكيل، وقد قال الله عن الشيطان الرجيم: "إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ" {النحل: 99}.


    قال الشيخ السعدي رحمه الله: فالطريق إلى السلامة من شره الالتجاء إلى الله، والاستعاذة من شره، فيقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، متدبرا لمعناها،

    معتمدا بقلبه على الله في صرفه عنه، مجتهدا في دفع وسواسه وأفكاره الرديئة، مجتهدا على السبب الأقوى في دفعه وهو التحلي بحلية الإيمان والتوكل؛

    فإن الشيطان { لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ} أي: تسلط {عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ} وحده لا شريك له {يَتَوَكَّلُونَ }، فيدفع الله عن المؤمنين المتوكلين عليه شر الشيطان، ولا يبقى له عليهم سبيل
    . اهـ.


    وقد تصابى بضيق الصدر فهو من آثار الوسواس الذي تجده. بانه سيبقى معى لا يحبنى انه لا يتحدث عليّ


    ومن أعظم ما يجلب الطمأنينة والسكينة ذكر الله تعالى، فقد قال الله تعالى: الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28} الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ {الرعد:29}.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ماذا أفعل ؟!!!

      أختنا الفاضله بالنسبة لما ذكرتيه من الرهبه عندما يأتى

      فللمؤمن رهبه قد يكون يعمل طاعه بالسر وحفاظه على الصلوات بوقتها هذا شئ طيب جدا
      نحسبه كذلك

      ادعى الله عزوجل ان يجمع بينكما دائما على الخير

      وان يجعلكما زوجان صالحان ساحبان للجنة لانفسكما ولمن لكما عليه حق

      امين

      وصدقا هذه نجوى شيطان

      تذكرى قوله تعالى
      "إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (10)"

      سورة المجادلة آية
      فقط يريد ان تصابين بالحزن وخاصه ان خطيبك ماشاء الله متدين نحسبه على خير

      لا تستلمى للوساوس
      وقولى لنفسك

      احسنى الظن بالله اولا
      فتذكرى الطريقه التى تعرف بها عليك
      وقولى ان الذى بعثه إليّ دون ان اعلم ولا أدرى
      له فضل عليّ فاحسن الظن بربك سبحانه

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: ماذا أفعل ؟!!!

        وهذه قد تفيدك أختنا

        بالنسبة للكلام بينكما


        وما يحصل في الخطبة من مجاملات ومن كلام ومن توسع نحن لا نؤيده، وليس في ذلك مصلحة،

        لكن الإشارة الأساسية: التعبير عن السعادة به، عن الفرح به، عن أنك محظوظة بأن فزت به، بمثل هذه الكلمات العامة، الكلام المحتشم، أرجو أن يصل إليه من أجل أن يطمئنه، لكن التوسع الذي يفعله بعض الناس, والدخول في مسائل خاصة جدًّا في هذه العلاقة في هذه المرحلة، فهذا قطعًا لا نؤيده، والإنسان يكاد أن يجد حرجًا في هذه المسألة من الناحية الشرعية؛ لأننا ندرك ومن خلال تجاربنا أن هذا يترتب عليه أخطار كبيرة جدًّا على الطرفين؛ لأن هذا قد يدعو إلى إيقاظ الشهوة, ولا يجد الإنسان وسيلة صحيحة من أجل أن يقضي وطره ويُكمل هذا الشيء، فعند ذلك قد يضطر إلى ممارسات خاطئة لن تعود بالفائدة لأحد من الطرفين.

        ولذلك نحن نتمنى من الشباب ومن كل شاب خطب فتاة وارتاح لها وارتاحت إليه، وعرفها وعرف أهلها، وعرفت أهله، ألا يتأخروا، وألا تطول فترة الخطبة، وأن يكون الاتصال خلال فترة الخطبة فقط في الأمور الرئيسية والأمور الهامة، وعلى الرجل أن ينصرف لإعداد بيته لأخذ الزوجة عنده بعد ذلك؛ ليأخذ راحته في الكلام, وفي كل ما يحتاجه الرجل من أهله بعيدًا عن الأعين، بعيدًا عن الناس، بعيدًا عن التأثرات الخارجية.

        التوسع في الكلام في مرحلة الخطبة لا يكون فيه مصلحة في كل الأحوال، فبعض الخطّاب إذا تكلم مع مخطوبته، فإذا فرغوا من الصدق بدأ بعد ذلك الكذب, وبدأ بعد ذلك فتح ملفات هم في غنىً عنها،

        ولذلك نحن باختصار نريد لهذا المخزون العاطفي الجميل أن يكون في بيئته الحلال, وفي توقيته الصحيح،

        والله أعلم


        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X