إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مساعدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مساعدة

    انا بشاهد افلام ومسلسلات و سااعات ما بصلى وساعات باخر صلاتى
    ومابقيت اصلى قيام ليل وما اصوم وكل مااتوب انتكس
    لما مثلا مااصلى صلاة فجر او اعمل شئ من الطاعات بحزن جدا وبيجيلى احباط
    وبرجع لما كنت عليه من الاول ول شوية لمااتوب ارجع لما كنت عليه من الاول
    ولوعملت ذنب صغير برجع لما كنت عليه من الاول وكنت دائما اعاهد ربنا انى مش هارجع للذنوب
    وبخلف عهدى وبرجع للذنوب للدرجة انى بقيت احس ان حد بيقلى انى اغضبتى ربنا منك كل ماتعاهديه
    تخلفى هذ العهد انا بقا بحس ان ربنا غضبان منى ومش مسامحنى على مخلفتى للعهود اللى عاهدتها
    بحزن وما بردا ارجع للطريق المستقيم
    وانا تعبت نفسي استقيم على الطاعات
    الذنوب ديه مخليانى حاسه بهموم وغموم واحزان وتعب
    وانا مش عارفه ارجع للطريق المستقيم دا غير انى كلمت كذا شاب كلمته بس الحمد لله مابقيت اكلم حد والحمد ومافكرت انى اكلم حد خالص وهذه الصفحة عنتها من حياتى الحمدلله و بحس ان حد بيقولى انتى مش هاتواظبى لانك كل شوية تاجلى فى توبتك وانا اه كل شوية باجل توبتى اقول على بداية الاسبوع الجاى وبعديها اقول الشهر الجاى وعلى هذا الحال

  • #2
    رد: مساعدة

    http://www.youtube.com/watch?v=HPtK4K-pucQ

    http://www.youtube.com/watch?v=rlfRYettT5k
    http://www.youtube.com/watch?v=hxBG6Bj4DxU

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

    فمرحبًا بك
    مما لا شك فيه أن هذه النفس جُبلت على حب الشهوات والتعلق بها، كما أخبر الله تعالى بذلك في كتابه فقال: {زين للناس حب الشهوات} وهي في الوقت ذاته فُطرت – كما أخبر الله تعالى – على الدين القيم، فقال سبحانه: {فأقم وجهك للدين حنيفًا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم}.

    ومعرفة الله تعالى وحبه والأنس بطاعته هو أقصى ما تتمناه النفس ولا تزال تبحث عنه، فإذا وصلت إليه استراحت واطمأنت، كما قال الله جل شأنه في كتابه الكريم: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب} وما لم تصل النفس إلى هذه الغاية فإنها لا تزال في عناء ومشقة, ولا تزال تنتقل من موطن إلى آخر ومن لذة إلى أخرى، حتى تصل إلى هذه اللذة، فهذا هو الطيب والأنس والنعيم التي تبحث عنه النفس، وما لم تجده فإنها لا تزال معذبة حتى تصل إليه.

    والنفس قد تتسلى أحيانًا بتحقيق بعض اللذائذ المحرمة عليها والوقوع في بعض الشهوات المزينة لها، ولكنها سرعان ما ترجع بالألم والوحشة، فإن هذا ليس هو ما تبحث عنه في الحقيقة، ولهذا نجد من فُتحت لهم أبواب الشهوات هم أكثر الناس ضيقًا وأعظهم ضنكًا، وذلك لأن نفوسهم تبحث عن شيء لم تصل إليه.

    ان الله يغفر الذنوب جميعا...وما دام أنك أتيت وكتبت هنا ما بداخلك فأبشر فأنت على خير اكيد .....عليك اولََا النية الصادقة والاخلاص بان تكون التوبة لوجه الله تقربا له وحبا في الله وخوفا منه
    ثانيًا عليك ان تتوضئ وتصلي ركعتين وحبذا لو تكون قبل ساعة من اذان الفجر اي الثلث الاخير من الليل فإن الليل
    أنيس الطائعين !! وأمل المذنبين !

    اعلم أن كل ابن آدم خطاء، وأن العبد إذا كان كلما أخطأ تاب واستغفر، فإنه يكون أحب إلى الله، قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ {البقرة:222}. فالله يُحبك أخى الكريم
    وفي الحديث: كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد وغيرهم.
    وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: والذي نفسي بيده، لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم.
    فلن يجد الإنسان حقيقة السعادة ولا يجد للحياة طعمًا ولا لذة إلا حين يتعرف على ربه سبحانه وتعالى، وتشتغل نفسه بمحبته وذكره، فهنالك يجد اللذة كل اللذة والنعيم كل النعيم.

    قال النووي في شرح مسلم: لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْب مِائَة مَرَّة، أَوْ أَلْف مَرَّة، أَوْ أَكْثَر، وَتَابَ فِي كُلّ مَرَّة، قُبِلَتْ تَوْبَته، وَسَقَطَتْ ذُنُوبه، وَلَوْ تَابَ عَنْ الْجَمِيع تَوْبَة وَاحِدَة بَعْد جَمِيعهَا صَحَّتْ تَوْبَته، وقال: قوله: اعمل ما شئت ـ معناه ما دمت تذنب فتتوب غفرت لك. اهـ.

    توبي إلى الله من هذه الذنوب، استغفري الله -تبارك وتعالى- لأنك وقعت في جرائم عظمى ومتعددة ومتنوعة، احمدي الله أن الله لم يقبض روحك وأنت على هذه المعصية، كان من الممكن أن يتوفاك الله -تعالى- وأنت تمارسين هذه الرذيلة، فتأتين يوم القيامة والمعصية على وجهك.

    ومهما وقع الإنسان في ذنب أو في معصية أو ذنوب, وإن تعددت فإن باب التوبة لا يزال مفتوحًا لا يُغلق أمام العبد حتى تصل الروح الحلقوم، وحتى تطلع الشمس من مغربها. وقد أخبر الله تعالى في كتابه الكريم بأنه يقبل توبة التائبين، فقال جل شأنه: {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون}، وقال عليه الصلاة والسلام: (التائب من الذنب كمن لا ذنب له). فمن وقع في ذنب فالواجب عليه أن يبادر ويسارع، فإن الموت يأتي بغتة، فليسارع إلى التوبة وليندم على ما فطر منه من ذنوب، ويعزم عزمًا أكيدًا على أن لا يرجع إليها في المستقبل، فإذا فعل ذلك فإن الله عز وجل يمحو عنه الذنب ويبدل السيئة بحسنة، ولا يضره إذا رجع بعد هذه التوبة إلى الذنب مرة ثانية، فإن عليه أن يتوب مرة أخرى، وهكذا، ولا يزال الله عز وجل يتقبل منه التوبة كلما أذنب وتاب.

    والعلاج العملى الفعال للتخلص من إدمان مشاهدة المواقع الإباحية ومن الوساوس هو بتقوية الإيمان. وعليه فننصح السائلة الكريمة بالالتجاء إلى الله تعالى، وكثرة دعائه بأن يصرف عنها ما تجده من إدمان على المواقع الإباحية، وتستعين على ذلك بالوسائل التي تقوي الإيمان، ومنها تلاوة القرآن الكريم، والتأمل في الآيات التي تتناول موضوع العقيدة والإيمان، وبمجالسة الخيرات الصالحات من النساء، وحضور مجالس العلم، وبالتقرب إلى الله تعالى بما استطاعت من أعمال الخير.


    واعلمي ان الذي يبعدك عن الصلاة والطاعة هو الذنب ومشاهدة الافلام الاباحية وغيرها فإذا أردتي العودة إلى الله اتركي هذه المعاصي وتوبي الى الله واغسلي قلبك بالاستغفار وقراءة القرءان



    أكثري من ذكر الله تعالى، ونرجو أن تضع برنامجا خاصا للذكر وتلاوة القرآن، وحضور دروس أهل العلم، فالقلوب تموت ولا يمكن أن نحييها إلا بذكر الله تعالى، قال تعالى: ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب).

    نرجو منك أن تطلبي العلم الشرعي، وأن تفرد له وقتا، فالعلم أصل أصيل في تقويم سلوك العبد، واقرأ معي هذه الأحاديث بتأن وتدبر:
    - عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة).

    - عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ليس بين العبد والشرك إلا ترك الصلاة فإذا تركها فقد أشرك) وعن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بين الكفر والإيمان ترك الصلاة).


    ولا بد أن يصحب ذلك كله الدعاء بالثبات ، فقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يكثر منه: " اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك" رواه أحمد.
    والدعاء بأن يجدد الله إيمانك ، فقد روى الحاكم في مستدركه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن الإيمان يخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب ، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم".


    ونؤكد لك أن مشاهدة الأفلام الإباحية هو رأس المصائب، فكل الحوادث مبدأها من النظر، ومعظم النار من مستصغر الشرر، كم نظرة فعلت في نفس فاعلها فعل السهام بلا قوسٍ ولا وتر، يسر ناظره ما ضرَّ خاطره، لا مرحبًا بسرور عاد بالضرر.

    الله يقول: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم} هذه نتيجة طبيعية، وبعد ذلك ثمرة ذلك {ذلك أزكى لهم} ثم يأتي التهديد للعابثين {إن الله خبيرٌ بما يصنعون}.

    فيا مَن يُشاهد الأفلام هذه من ذنوب الخلوات، وأسوأ الناس مَن إذا خلا بمحارم الله انتهكوها، ثم عليك بعد ذلك أن تتذكر الثمار المرة، ممارسة تلك العادة السيئة، ونحن نعتقد أن الأمر بيدك، وأن الذي ملك إرادة يصلي بها في الليل ويصلي بها صلاة الفجر يستطيع أن يهجر هذه المعاصي، فاستعيني بالله تبارك وتعالى، وابتعدي عن كل أمر يُغضب الله تبارك وتعالى، واعلمي أن الطاعة تجلب الأمن والطمأنينة، كما أن المعصية تجلب الخوف، وتجلب الذعر، وتجلب الضعف، وتجلب البلادة، وتُورث الخذلان والعياذ بالله، قال تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}.


    غفر الله لك وتاب عليَّ وعليك.




    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: مساعدة

      السلام عليكِ ورحمه الله وبركاته
      حياكِ الله اختي الكريمة
      "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "
      تأملي هذا النداء الرباني تأمليه بقلبك اقرأيه بتمعن ومرري كل كلمة على قلبك
      فهو ليس كلام البشر ولكنه كلام رب البشر كلام الرحمن
      لا داعي لليأس والاحباط فربك الرحمن من ييأس وربه الرحمن
      كلنا اصحاب ذنوب معاصي فلا يوجد بيننا معصوم من الخطأ والذنوب ولذلك كلنا نحتاج للتوبة
      لو غلبك الشيطان ونفسك الامارة بالسوء فلا داعي للحزن واليأس ولكن ارجعي الى ربك وتوبي اليه
      ربك الغفور ربك التواب ربك الكريم ربك الرحيم
      اصدقي الله يصدقك
      تذكري هذه الجملة جيداا اختي
      اصدقي الله يصدقك
      لو صدقتي في اللجوء الى الله فسيتوب الله عليكِ ولكن اصدقي وبادري الان
      لا تتركي نفسك للوساوس وتذكري ان ربك غفر لمن قتل مائة نفس فهو قادر على ان يغفر لكِ ذنوبك ويبدل سيئاتك حسنات برحمته وكرمه
      ولكن
      يجب ان نتذكر ايضا ان ملك الموت لا ينتظر احد لو جاء اجلنا وجاء ملك الموت فلا توجد فرصة للتوبة انتهت الفرصة وقتها
      فكيف نؤجل التوبة!!!

      من مداخل الشيطان على الانسان التسويف لا تقولي الاسبوع القادم او بعد ساعة ولا حتى بعد دقيقة فالموت يأتي بغتة بدون ميعاد
      اقبلي على الله الان بدون تأجيل أو تسويف
      سارعي الى الرحمن
      بدون تأجيل أو تسويف واحسني الظن بربك فربك لا يخذل عبداا يتضرع اليه ويرفع يده بالدعاء ابداا
      و سااعات ما بصلى وساعات باخر صلاتى
      الصلاة اختي الصلاة ثم الصلاة ثم الصلاة جاهدي نفسك دووما على الصلاة في أوقاتها
      الصلاة هي صلتك بربك صدقيني ستجدي الراحة والامان والطمأنينة والسعادة في الصلاة
      عندما تسمعي الاذان او حتى قبل الاذان قومي للوضوء وعند سماع الاذان صلي حتى لا يغلبك الشيطان
      وبخلف عهدى وبرجع للذنوب للدرجة انى بقيت احس ان حد بيقلى انى اغضبتى ربنا منك كل ماتعاهديه
      لا اختي لا تيأسي ربك رحيم احسني الظن به فربك عند حسن ظن عبده به سبحانه
      احسني الظن به مع التوبة والعمل الصالح وثقي به تمام الثقة
      الذنوب ديه مخليانى حاسه بهموم وغموم واحزان وتعب
      فعلا اختي وبالتوبة ستجدي الراحة والامان والطمأنينة والسعادة

      يقول ابن القيم رحمه الله :
      إنَّ العبد اذا عصى الله سلط الله عليه جنديان لا ينفكان عنه حتى يتوب إلى الله ؛
      الجند الأول اسمه "
      الغم" و الجندي الثاني اسمه "الهم" .



      فبادري بالتوبة الان ولا تنتظري لغدا فقد لا يأتي غدا
      وفي نفس الوقت ابشري لان هناك غيرك من يفعل المعاصي والذنوب ولا يشعر بالذنب ولا حتى تأنيب الصمير ومستمر في المعاصي
      اسأل الله ان يتوب علينا جميعاا
      انا بشاهد افلام ومسلسلات
      لا تتركِ نفسك للفراغ اختي الفراغ نعمة كبيرة اذا احسنا استخدمناه
      استغلي وقت فراغك جيداا بالهوايات والاعمال الصالحة وذكر الله حياة القلوب
      حفظ القرآن حتى لو واظبتي فترة وبعد كده وقفتي لا تيأسي فكلنا تاتي علينا ساعات فتور ونتوقف ولكن نعود مرة اخرى ولا نيأس
      فالمهم لاتتركِ نفسك لليأس و الفراغ
      وايضا يجب ان تكوني في بيئة ايمانية حاولي ايجاد صحبة صالحة على ارض الواقع
      وياريت تشتركِ معانا في الموقع ستجدي صحبة صالحة سيكونوا معكِ وسيأخذوا بيدك لتصلي الى الرحمن
      ويمكنك الاشتراك معنا في فرق عمل الموقع حتى تستغلي وقتك فراغك ولا تتركِ نفسك لوساوس الشيطان واليأس والاحباط


      فرق عمل الموقع بصمة احتراف

      بادري اختي بالتوبة والاسغفار دوما مهما تكرر الذنب تذكري ان ربك الرحمن انتصري على نفسك الامارة بالسوء وعلى شيطانك بالتوبة والاستغفار
      اسأل الله ان يتوب علينا ويوفقنا دوما لما يحبه ويرضاه


      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X