إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحقووووووووووووووووووووو ونى يا جماعة انا بضيع عايز حد يقف جمبى قبل ما اغرق فى الفتن اكتر من كدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحقووووووووووووووووووووو ونى يا جماعة انا بضيع عايز حد يقف جمبى قبل ما اغرق فى الفتن اكتر من كدة

    الحقوووووووووووووووووووووونى يا جماعة انا بضيع عايز حد يقف جمبى قبل ما اغرق فى الفتن اكتر من كدة

  • #2
    رد: الحقووووووووووووووووووووو ونى يا جماعة انا بضيع عايز حد يقف جمبى قبل ما اغرق فى الفتن اكتر من ك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    حياكم الله ونفع بنا وبكم

    ونجانا الله وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن

    عليكم بالاستعانه بالله جل وعلا
    الاستغفار
    الدعاء
    يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
    الصحبةالصالحة
    جاهد نفسك وهواك
    صدقات السر - قيام الليل
    اشتركوا معنا بفرق العمل هنا
    حتى لا تشعروا بالوحده
    فما يبقى لك بعد موتك بارك الله فى عمرك هو عملك الصالح اجعل القرءان انيسك


    من أعظم الأسباب التي تقي العبد شر هذه الفتن، وتسبب نجاته وسلامته: إقباله على كتاب الله تلاوة وتعقلاً وتدبراً؛ فإنه يجد في كتاب الله الدعوة إلى أسباب النجاة، والتحذير من أسباب الهلاك.
    يجد في كتاب الله الدعوة إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال.

    يجد في كتاب الله الأدلة القاطعة على وجود ربه، وعلى أسمائه الحسنى، وعلى صفاته العلى، وعلى استحقاقه للعبادة والطاعة.
    ويجد في كتاب الله الأدلة القاطعة على صحة ما جاءت به الرسل عليهم الصلاة والسلام، وأنهم حق من عند الله عزَّ وجلَّ.
    يجد في كتاب الله الدلالة القاطعة والبراهين الساطعة على إثبات الآخرة، والجنة والنار، والبعث والنشور، وأن ذلك حق.
    فإذا تدبر مع ذلك أحوال العالم، وأن هذا العالم فيه الضال، وفيه المهتدي، وفيه الظالم، وفيه الجاهل، وفيه العالم، وفيه أنواع الفساد؛ عرف أن هذا العالم لا بد له من منتهى، ولا بد له من غاية، ولا بد له من لقاء مع ربه، يجازي فيه المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته.

    كثير من هؤلاء الذين ظلموا الناس، وأكلوا أموالهم بغير حق، واعتدوا على حقوقهم.. كثير منهم يموتون ولم يؤخذ منهم الحق، فلا بد لهم من يوم ومكان تؤخذ منهم الحقوق فيه، ويُنصف المظلومون منهم، ويُلزمون بأداء الحقوق، وذلك اليوم هو يوم القيامة، هو يوم الحشر والجمع، هو يوم التغابن، كما قال جلَّ وعَلا: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ [إبراهيم:42].

    وقال جلَّ وعَلا: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ [الزلزلة:7-8]، وقبلها قوله جلَّ وعَلا: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ [الزلزلة:6]، فلا بد من عرض أعمالهم، ولا بد من جزائهم عليها.
    وقوله جلَّ وعَلا: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [النحل:97].

    ويقول جلَّ وعَلا: إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا [الإسراء:7].
    فالمقصود أن هناك موعداً مع الله عزَّ وجلَّ يجازي فيه سبحانه المحسن لإحسانه، والمسيء لإساءته.
    فنسأل الله أن يرزقنا وإياكم الاستعداد، والحذر من الفتن، والإقبال على كتاب الله عزَّ وجلَّ، والعناية بذلك.

    ومن أسباب النجاة: العناية بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم والإقبال عليها، والنظر في سيرته عليه الصلاة والسلام، وسيرة أصحابه الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم، وسيرة سلفنا الصالح، الذين درسوا كتاب الله، وتعقلوه، وتدبروه، وعملوا به، ودرسوا السنة وعظموها، وانقادوا لها، وساروا على ضوئها في حياتهم؛ فإن في دراسة ذلك ما يعين على الأخذ بها، والتمسك بها مع كتاب الله عزَّ وجلَّ، وفي الإعراض والغفلة عن ذلك ما يسبب الهلاك والوقوع في حبائل ومكائد الشيطان، ولا حول ولا قوة إلا بالله!

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X